أسعار السيارات “الجزائرية” لا تتوافق مع امتيازات المصانع

الجزائر تحارب شعبها منذ زمن،فهي تحاربه في تاريخه(أحداث مجهولة إلى حد الآن)
تحاربه في دينه(فوضى دينيه،فرق ،حركات،جماعات...)
تحاربه في معيشته وفي أبصط ضروريات الحياة،غلاء،ضرائب،منع الكسب المشروع..
وقد قالها كبيرهم،جوع كلبك ايتبعك،وقال أيضا :علبة ياغوت تكفيه

نرمي دراهمي ف البحر ومانشريش سيارة
خليها تصدى عندكم

الاحتكار ممنوع بقوة القانون... وفي الجزائر احتكار جماعي... يجب فرض ضريبة الارباح الاستثنائية كما فرضت على الشركات البترولية عندما وصل سعر البترول الى 140 دولار

لم افهم بعد مالذي يريد قوله، اهو يشكي ضعف الدولة للشعب أم هي محاولة لربح مزيد من الوقت حتى يملأ مركبو السيارات خزاناتهم بدماء الجزائريين وليس اموالهم.
فبين الفينة والاخرى يطل علينا مسؤول بتصريحات نحسبه من خلالها انه لا علاقة له بكل ما يحدث وانه لا حول له ولا قوة مع انه هو المسؤول الاول عن القطاع و عن هذه المهزلة
فإذا كان وزير الصناعة وزميله صاحب التجارة لا يستطيعون فعل شيء وهم على دراية بكل شيء فمن بامكانه ذلك.
ايجب في كل مرة تدخل سلطة اكبر من سلطة وزير لفعل اشياء بديهية او ارجاعها الى المعقول وان كان كذلك فلم وجودهم من الاصل اهم لسد فراغ المناصب حتى يكتمل نصاب بداية اللعبة.

أين كنتم يا مسؤولين من قبل. صح النوم. لو لا هذه الضجة التي أثارها الفيسبوك ما كنتم تتحدثون عن هذا الموضوع ابدا. السلطة في خدمة ارباب العمل الانتهازيين.

الحل الوحيد هو المقاطعة في الشراء حتى تنخفض الأثمان كيف لسيارة سانبول بمبلغ 180 مليون
بينما في روسيا ثمنها ما يعادل 71 مليون
وفي السعودية ثمنها 51 مليون
الي فاق يعلم الي مافاقش
سلام

يا للعجب ...! لماذا تطلقون عليها إسم السيارات الجزائرية ..؟ هل صدقتم أنها حقا جزائرية ؟ إنكم تتوهمون أشياء وتصدقونها.
أنا لا أقول بأن الجزائريين لا يمكنهم صناعة السيارات وغيرها ولكن أدعوهم لأبائهم .. قولوا السيارات المركبة في الجزائر فهذا أفضل حتى لا يسخر منا الآخرون ..

او ماتنساوش تغطوهم باش ماطيحش عليهم الشتا و يتصداو

قاطعوا شراء السيارات المصنعة بالجزائر و سترون بأعينكم بعد شهرين أو ثلاثة أشهر سعرها في السوق، خليها تصدى ، خليها تبور ، خليها تتكدس، والله هم يجوليكم ويقولولكم ارواحوا أشروا ، او ماتشروش حتى تهبط سومتها تحت النصف. هذو ماهمش عباد يخافوا ربي هذو مصاصين الدماء ياجماعة طاحكوت حابين تمصو دم الشعب ، الله يهديكم ، وان شاء الله هذا الشعب يدور عليكم، أنا عندي الدراهم باش نشري سيارة بصح والله ما نشري الأن حت يهبط السوق ولا ماهبطش مانشريش حتى يهبط، وأنا على يقين أن سوق يهبط يهبط، وكل ماتكون المقاطعة كبيرة سيكون تأثير كبير على السوق، ياطحكوت وأجماعتو خمو وين اديرو سياراتكم من الأن كبرو المستودعات ماتنساو

تصريحات فوضوية كلام عابر لا اساس له من الصحة من مسؤولين غير مسؤولين الشعب و المواطن يحتاج الى ملموس على ارض الواقع اما بانسبة الى مصانع نفخ العجلات فهي سرقة مقننة برعاية السلطة و الحكومة الراشية المرتشية و الفاشلة في جميع القطاعات نرجوا من الشعب الجزائري المقاطعة و اتباع خليها تصدي لك الله ياشعب و ياجزائر

وهذا اقرار من الوزارة بمنح الحصانة و الامتياز لبعض البارونات باحتكار سوق السيارات و يجد المواطن متوسط الدخل نفسه امام الحرمان من اقتناء و لو سيارة اقل من 3 سنوات (الممنوعة للمواطن من طرف الحكومة) او الانقياد مرغما امام السعر الباهض المفروض من طرف بارون السيارات لسيارة ليس لها ادنى الامتيازات مثل symbole و بسعر اكثر من الضعف

كلامك واقعي يا سيدي الكريم لكنك لم تقدم لنا الحل مما يوحي ببقاء دار لقمان على حالها إلى إشعار أخر ؟؟؟

هذا يسمّى بالتنكر للجميل .. أصحاب هذه المصانع كل تركيزهم على مصّ أكبر قدر من الثروة من دماء هذا الشعب الذي مكّنهم مما هم فيه من رفعة بإستفاداتهم المطلقة من كل شيء .. من قروض ضخمة من الخزينة العمومية و تسهيلات قانونية و تخفيضات ضريبية و تفضيلات في الإجراءات الإدارية.. إلخ .. و في آخر المطاف يتفقون على هذا الشعب و يحاصرونه و كأنه عدو لهم، يمنعونه من إستيراد سيارات و يفرضون عليه مقابل ألعابهم المركبة أسعارا مفجعة .. أليس هذا أشبه بعمل قطاع الطريق ؟
شهداءنا الأبرار قدّموا أرواحهم وفاءا لهذا الوطن .. أنتم يا أصحاب الشكارة لا أحد طلب منكم أن تضحوا بشيء من عندكم .. لكن لا تذبحوا هذا الشعب الذي أعزكم

في كل دول العالم يحاكم المسؤول و الرئيس على أخطائهم ماعدا في الجزائر لا يمكنك محاسبة مجرد مركب سيارات!!!!

الذي لا يستوعبه عاقل أن الوزارة تقر(( أن الدولة منحت الكثير من الامتيازات والتحفيزات (جبائية وشبه جبائية وجمركية) لمصانع التركيب والتجميع، ومن المفروض أن يقابله سياسة أسعار تتلاءم وحجم التسهيلات والامتيازات التي منحت لهذه المصانع.)) و مع ذلك لم تفرض عليهم دفتر الشروط الذي تغنت به الوزارات السابقةالذي من المفروض انه يراعي السعر الحقيقي للسيارة حتى اذا لم نقل بقدرات المستهلك المغدور في حقه الذى يتقاضى الأضعف راتب , هذا من جهة من جهة أخرى, يقر الوزير ان (( أن الوكلاء منحوا حصرية النشاط ..و مستفيدون من غلق باب الاستيراد من طرف الدولة ..، في إشارة إلى أنه لا وجود للمنافسة من باب الاستيراد.) يتبع/

Ils bénéficient d'exonération d'impôts et taxes douanières pour que le citoyens paye le double du prix de l'automobile, autrement dit, l'état exonère Tahkout et Oulmi et augmente les taxes pour les citoyens sans oublier la crise qu'elle crée tel que le Lait, Les prix de carburant e n hausse de 100% en 2ans, transports...etc

سلطةسارقة شعبها بلا حياء ولا منازع وفي خدمة البارونات والمافيا التي اعطتهم التراخيص لانشاء المكربات سياراتjetable وهم استفادوا من الاعفاءات الضرائب واستيراد ومجانية الاراضي ناهيك الغلافات المالية لتكفل ببناء تلك المركبات الاجنبية ومع ذلك سيارات التي تركب قطعها تباع بسعرporche في اوروبا واغلى ثمنا بالعالم وهي تقتل بحوادث تذكروا عندما كانت djezzy تبيع الشريحة ب 4000 دج بينما سعرها الحقيقي لا يتعدى 250 دج. و كانت تفرض على المواطن تعبئة رصيده كل شهر ب 500 دج رغم تواجد الوحدات في رصيده. لم أرى دولة في العالم يتواطئ حكامها مع الأجانب و المافيا الداخلية لسرقة شعبها.

إستنزاف صارخ و مقنن ونهب في وضخ النهار لأموال الشعب .. أمر لم يكن ليحدث لو كانت الدولة تفكر فعلا في مصلحة المواطن الفقير.. كيف لم يتحركوا طوال هذه المدة.. على الدولة إعادة الثقة والمصداقية التي فقدتها وأن تثبت للمواطنين صدق نيتها و تتبرأ من عدم تورطها في هذا التلاعب برد قوي و سريع ينهي هذا الوضع الكارثي.. لا نريد سيارة ب 80 مليون كما هي في المغرب، بل نريدها أقل بكثير بقدر الإمتيازات المتحصل عليها من طرف هؤلاء..

يعني مثلما قال الخبير الاقتصادي الجماعة ضاربة 60 مليون في السيارة حتى 80 مليون في بعض السيارت وتخيل 30 ألف سيارة يخرجها واش يلقى فايدة في حدود 180 مليار سنتيم

ملينا من تصريحات تاعكم جيبولنا المفيد يا يخفضوا الاسعار يا تغلقوا الورشات الفاشلة هاذي بلاد بلادنا حنا شعب ماشي بلتد طحكوت وعولمي لوحدهم نحبوا نتمتعوا ببلادنا والا ارمونا في البحر