جواهر

أنت قائدة.. إذا أنت ملهمة!

جواهر الشروق
  • 4704
  • 0
ح.م

فيما يعتبر البعض أن الدور القيادي للمرأة لا يمكن أن يكون خارج أسوار بيتها، يراهن البعض الآخر على أن ذلك الدور العظيم الذي تتولاه كراعية لزوجها وأبنائها، ومديرة لشؤون بيتها، إنما هو نموذج مصغّر يؤكد أهليتها لتولي مهام قيادية في جميع المجالات الأخرى إليكم مقتطفات مما قيل في الموضوع:

– ” المرحلة الراهنة تتطلب من الأمة العربية تفعيل دور المرأة القيادي بدون تجاوز لحدود الشرع من خلال إعادة صياغة المناهج التعليمية والتدريبية التي من شأنها إيجاد نماذج قيادية ” – الداعية طارق السويدان

 ” أكثر ما تحتاجه المرأة لكي تكون قيادية هو ثقتها بنفسها وإيمانها الكامل بقدرتها على الإدارة والقيادة، و تصميمها على أن تتولى المواقع القيادية شرط أن تحتفظ بصلاحياتها وحقها بإتخاذ القرار.. ” – فينوس فائق

– ” المرأة القيادية تمتاز بلغتها الفاعلة وتحملها المسؤولية فهي صاحبة قرار وهي تملك خيارات ولا ترضى لنفسها أن تكون في محل نصب مفعول به. فلغة المرأة القيادية : استطيع، يمكنني، أختار، أريد  ” – د. نغم النعمة

– ” دور المرأة القيادي في بيتها هذا إذا أحسنت القيادة، إما إذا أخلت المرأة بهذه المسؤولية الوظيفية التي منحها إياها الشرع الحكيم انخرقت سفينة المجتمع أو ربما غرقت أو أوشكت..هذا أول دور قيادي لها بوجه عام حفظه لها التاريخ على مر الزمان ” – الدكتور مسعود المقاطي

– ” يقدم الإسلام المرأة في مقام ريادي، وموقع قيادي، ليؤكد قابليتها واستعدادها للكمال والتفوق، تماما كما هو الحال بالنسبة للرجل ” – الشيخ حسن الصفار

– “إذا كانت المرأة على قدر من الكفاءة والعلم، فلماذا لا تأخذ دورها في المجتمع ولماذا لا تقود رجالاً اقل منها علماً ومعرفة ؟ ” – الدكتور وليد شبير

مقالات ذات صلة