أوقفوا جريمة سبّ الصحابة

اخي نجيب انا ابلغ من العم اكثر من 54 ذو مستوى علمي عال صيدلة ( معناها انا افهم في معظم العلوم زد على ذلك قرات التاريخ الاسلامي عموديا وافقيا ومن عائلة شريفه ( الاصل ) مجاهدة ولا فخر وانا على درياة بما اقول وحاشاني التقية الذي يتحجج بها الوهابيه واذانبهم السلفية الذين ياكلون الملة وولاؤهم لغير الجزائر
من فضلك لا تتهمني بالتقية ،لك دينك ولي ديني

اللهم صل على نبينا محمد وأل نبينا محمد كما صليت على ابراهيم وأل ابراهيم
وبارك على نبينا محمد وأل نبينا محمد كما باركت على ابراهيم وأل ابراهيم
في العالمين انكحميد مجيد
------------------------------------------------------
لم يولد بعد أن يسب أمنا عائشة رضي الله عنها ويسب الصحابة رضوان الله عليهم .أو يصل الى 0.01 %من تقواهم

هداك الله وسامحك على اتهامك المجاني المبطّن.
لا علاقة لي بمقال عطوان منذ أيام وأعد قراءته جيدا وقارن بين المقالين بكل دقة وموضوعية وكن منصفاً فقط، وستتأكد من بطلان اتهامك. لستُ بحاجة إلى اعادة ما يكتبه الآخرون، أكتب منذ رُبع قرن، منذ عهد "الشروق العربي"، ولي أسلوبي الخاص وأفكاري وقناعاتي والحمد لله، ولستُ بحاجة إلى ما تلمّح إليه زوراً وبهتاناً.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أكبر الكبائر أن يسب الرجل أباه قال له الصحابة رضي الله عنهم وكيف يسب الرجل أباه ؟قال يسب الرجل أبا الرجل فيكون قد سب أباه وهنا أقول فما بالكم بمن يسب الصحابة سيكون قد سب جذوره من عهد الصحابة الى ابيه حاضرا أطنان من الكبائر ياويحه

أظنني قرأت قبل ايام مقالا يشبه هذا لعبد الباري عطوان...هل هو توارد الأفكاري أم......؟؟؟؟

أعتقد بأن هذه الكلمة ( ابغض طلقاء الرسول ولا احبهم ولا اذكرهم بشر ولا اترضى عليهم ) هي دليل إنحراف فكري كبير جاء نتيجة ما يضخ في الساحة العلمية من شبهات ولهذا إن كنت فعلا كما تقول : ( انا مسلم عادي بسيط ) ولست من أهل ( التقية ) فأرجو أن تراجع أقوال أئمة الإسلام الكبار تجدها مجموعة في كتب الأمهات ككتاب التمهيد للحافظ ابن عبد البر المالكي وكتاب الشريعة للآجري الشافعي وقارن أقوال الأئمة بقولك المرقوم أعلاه

السلام عليكم
1-لا امان في الرافضة
2-حتى الامام مالك يكفر من يسب الصحابة
3- عجبا فيكم ياهل بلدي الا يوجد في الكثير منكم من يسب الذات الالهية.....استغفر الله
اطلب من الشروق التطرق لهذا المضوع الجد مهم...وجزاكم الله كل خير

اخواني ساعدوني ساعدوني : انا مسلم عادي بسيط ولائي لله اولا وللجزائر احب و احترم جميع المسلمين واحب لهم الخير و للبشريه جمعاء احب لها الهدايه احب ال بيت رسول الله حبا جما احب صحابة رسول الله رضوان الله عليهم ابغض طلقاء الرسول ولا احبهم ولا اذكرهم بشر ولا اترضى عليهم
اي المذاهب اولى بي ام انا غريب ، ساعدوني

صراع سياسي جرى قبل 14 قرنا من المؤسف ان يبقى حتى الان كصراع. من الاجدر ان يكون في كتب التاريخ فقط.

1. فرق كبير بين من يكون الغلو واللعن والطعن من ضروريات مذهبه، وبين من يكون الغلو تصرفات أفراد.
2. هل تريد أن نسكت عن طعن الشيعة في الصحابة، وتحريفهم لآيات القرآن عن مواضعها، وإنكارهم السنن المتواترة، لأن هناك أعداءً آخرين؟ الذي يسعى لهدم الدين من الداخل والذي يسعى لهدمه من الخارج سواء، والكل ينبغي أن يرد عليه بما يقتضيه المقام والحال.

الأمة الاسلامية اليوم تتألف من السنة أو أهل الحديث والشيعة الذين يوالون أهل البيت كما يواليهم أهل السنة أوأكثر ...السنة أكثرية والشيعة أقلية .الأمة اليوم كما جاء في النص " تعد ملياراً و700 مليون نسمة و60 دولة مستقلة " ...وبعدما تدعش الكثير منها عليها أن ترجع الي الله جلا جلاله ورسوله صلي الله عليه وسلم في توبة صادقة صدوقة وانهاء الخلافات وكفي المؤمنين شرور النزاعات والاقتتال ...لتكون خير أمة في مواجه الشعب الذي يدعي بأنه المختار لتحرير الديار الفلسطين المقسمة من الغاصب اللعين .

لم يكن التفسخ والشقاق " السنّي – الشيعي" في المجتمع المسلم في بدايته الا مجرد خلاف سياسي على نيل واستلام منصب خليفة رسول الله صلي الله عليه وسلم، وفي معركتي أو واقعتي الجمل وصفّين، اللتين بدأتا الخلاف، بحسب المؤرخ ابن كثير، قتل 80000 شخص بينهم المئات من صحابة رسول الله صلي الله عليه وسلم . وبعد 25 سنة وقعت مذبحة كربلاء التي قتل فيها الحسين رضي الله عنه ، حفيد الرسول، و72 من أهل بيته وأصحابه، بينهم 2 من أولاده، و5 من إخوته، و3 من أولاد أخيه الحسن، و6 من أولاد عمّه، ، وأخوه من الرضاعة.

الاختلاف في االقضايا الاجتهادية امر فرضته الطبيعة البشرية للانسان لكن لا يمكن الوصول للخروج عن ما فصل فيه القران ووضحته السنة النبوية كما لا يمكن سب من كان خليفة للرسول صلى الله وسلم ومنمن رضي الله عنهم وبشروا بالجنة انهم الركيزة في انتشار الاسلام والمؤزرين لسيد البشرية في الارض قد نختلف فيغير الكتاب والسنة ولا يمكن الاختلاف في وضحه كتاب الله وفصلت فيه السنة ماعدا هذا فهو جهل وظلام الموالاة لله ورسوله ولم تبعهم بحق

ما زلت تتحدث عن المقاومة والممانعة؟؟؟ إيران وحزب الله والأسد كما حكام الخليج، كلهم في الهوى سوى، والفرق بين الفريقين أن الأعراب يجهرون بعمالتهم وإيران وحزب الله والأسد يستخفون بها.
وأنا أسألك: لماذا تقصف الطائرات الأمريكية مسلحي القبائل وتنظيم القاعدة في اليمن في نقاط اشتباكهم مع الحوثيين عملاء إيران؟ لماذا تمر طائرات التحالف فوق معسكرات الأسد وحزب الله وعشرات المليشيات الشيعية، لتقصف معسكرات الجماعات السنية؟.

كل البلاء من الغلو سواء جاء من الشيعه او السنه ..غلاة يجعلون ورقة موالاة أهل البيت و الانتصار لهم ورقه لصب غضبهم على سنة العصر بأمر مر عليه 14 قرن و غلاة يستعملون ورقة الدفاع عن الصحابه و أمهات المؤمنين (مع العلم انهم اكثر من اشاعوا اقوال الشيعه اكثر من الشيعه انفسهم) لتمرير مخطط العداء الأبدي للشيعه دون غيرهم من أعداء الامه..و الغريب في الامر انهم جعلوا تحذير الله الشديد و رسوله و التغليظ في خطيئة قتل المسلم و راء ظهورهم و اصبحوا يستشهدون بأقوال فلان و فلان و ينازعون الله في معرفة القلوب

الخميني الذي أنزل العلم الإسرائيلي، لماذا لم يهدم مزار أبي لؤلؤة المجوسيّ في منطقة كاشان الإيرانية؟ لماذا اضطهد علماء الشيعة الذين سعوا إلى تخليص التشيع من العقائد الصفوية وإعادته إلى أصله "التشيع العلويّ"؟.

عندما تتحدث عن إنزال العلم الإسرائيلي، لماذا لا تتحدث عن استعانة الخميني بالسلاح الإسرائيلي في حربه ضد العراق، والتي افتضحت فيما سمي إيران كونترا، وتحدث عنها الدكتور الشيعي موسى الموسوي في كتابه "الثورة البائسة"؟.
لماذا لا تتحدث عن علاقة الثورة الخمينية بالرئيس الأمريكي كارتر؟ ولماذا لا تتحدث عن دور الوساطة الفرنسية في إنجاح الثورة الخمينية... يا أخي لقد مضى زمن الشعارات الفارغة وتساقطت أوراق التوت وكشفت عورات المشروع الصفوي المتناغم مع المشروع الصهيو-أمريكي.

الحديث عن الشيعة الروافض والتحذير منهم ومن عقائدهم كان من مسائل الإجماع بين علماء المسلمين أشاعرة وأهل حديث وزيدية، أحنافا ومالكية وشافعية وحنابلة، على مدار 13 قرنا من الزمان، قبل أن تسقط الخلافة العثمانية، وتظهر دعوات القومية والوطنية والحزبية، وتظهر من بعدها دعوات التقريب.
فالتحذير من عقائد الشيعة كان قبل الشاه وأثناء حكمه وبعده، وكان قبل محمد بن عبد الوهاب وقبل الدولة الصفوية، وقبل ابن تيمية.

اسالك .و عليك ان تجيب بشجاعة من هم المتواجدون اليوم في خندق المقاومة و الممانعة لامريكا و لاسرائيل أليسوا ايران ،سوريا ، و حزب الله . و من هم المتواجدون في بؤرة الخنوع ،الذل و المهانة اليسوا مصر ، الاردن ،قطر و السعودية .و من ادخل الجيوش الصليبية للارض المقدسة اليست (النحوسية )
الصحابة رضي الله عنهم قد حصلوا على وعد صريح من سيد الخلق يدخلهم الجنة و ليست اقوال المذاهب و لا شطحات النحل هي التي تخرجهم منها . و انا لي اليقين بانك ماجور من سفارة السعودية .

الواقع هو أن أمثالك من عبيد الإستعمار وخدامه الصوفية المتمشعرة ومشروعها السياسي ( الإخوان المسلمين ) هم من ينطبق عليه توصيفك
ففي الوقت الذي بحت حناجر السلفيين من التحذير كان أشياخك يصفون الدعاة الصادقين من أهل السنة بأنهم مفرقون للصف مثيرون للفتن على طريقتهم في التلبيس وقلب الحقائق مع أنهم - الصوفية المتمشعرة المتأخونة - هم أصحاب الفتن بدء من أتباع لورنس - نموذج الشريف حسين - وصولا إلى أتباع برنارد لويس - نموذج القرضاوي -

يبدو أنك متأثر بالفضائيات التابعة لإيران والأسد،أو أنك جاهل،أو شيعي متستر.كل علماء المسلمين العارفين بحقيقة الشيعة تصدوا لخطرهم وبينوا حقيقتهم في مؤلفاتهم وخطبهم سواء كانوا علماء السعودية أو علماء الشام أو المغرب أو مصر والعراق.قبل أن تكون هناك دولة اسمها أمريكا - يا ذكي - فلا يحق لأحد أن يتكلم عن الشيعة إلا من قرأ كتبهم وعرف حقيقتهم،ولا يحق للكتاب السطحين الذين لا يعرفون أصول الشيعة وطريقة معاملتهم لغيرهم باستخدام التقية (الكذب)والتي تعتبر أصلا مهما من تركها فلا دين له، لا يحق لهم الكتابة عنهم

لما كانت المؤسسة (الفقهية ،السياسية )السعودية تتقاسم الرحم الامريكية مع الدولة الايرانية الشاهنشاهية .كان الود ثالثهما . حتى اذا انتفض الشعب الايراني العريق في الحضارة و اسقط عنه النير الصهيوامريكي .انتبهت المؤسسة الفقهية السعودية فجأة ل(ما قولهم في أمنا عائشة و ما قولهم في الشيخين ؟) و كأن امنا عائشة رضي الله عنها و على ابيها و خليفته لم تبدأ امومتها الا يوم أنزل العلم الاسرائيلي من هضبة في طهران و عوض بالعلم الفلسطيني . تجريم الشيعة هو آخر ارنب اخرج من قبعة الساحر الامريكي..!

السؤال الذي حيّرني هو: لماذا لم يجرؤ كتابنا على مطالبة الشيعة بترك سب الصحابة ولم يتفطنوا للتلازم بين لعن الشيعة للخلفاء الراشدين، وبين الاحتقان الذي ظهر بين أهل السنة؟ لماذا لم يفعلوا هذا ولماذا لم ينبسوا ببنت شفة حتى تكلم رفسنجاني؟. تحية لرفسنجاني الذي أيقظ كتابنا.

إذا أردنا أن نتقارب مع الشيعة فعلى أي أساس سنلتقي؟ تفاسيرهم للقرآن غير تفاسيرنا، والسنة عندهم غير السنة عندنا، والفقه عندهم غير الفقه عندنا... وهم لا يعترفون بتفسير ابن كثير والقرطبي والطبري، ولا بصحيح البخاري ومسلم وموطأ مالك ومسند أحمد... ونحن لا نعترف بتفسير القمي والعياشي ولا بالكافي والتهذيب والاستبصار ومن لا يخضره الفقيه.

وماذا عن حق الله؟
*****************
المقال يصور الخلاف بين السنة والشيعة هو فقط في سبّ الصّحابة، وهذا خطأ، لأنّ الخلاف بيننا وبينهم قبل ذلك هو في حقّ الله الأكبر في أن يدعى ويرجى ويسأل ويستغاث به وحده، والشيعة لا يكتفون بتفضيل الأئمة الإثني عشر على الأنبياء جميعا سوى نبينا محمد (ص)، بل يذهبون إلى وصفهم بصفات ليست إلا لله، كعلم الغيب والعصمة المطلقة وانتفاء السهو والنسيان وقضاء حاجات النّاس، ويستغيثون بهم ويطلبون منهم ما لا يطلب إلا من الله.

ما هو التقريب الذي يريده الشيعة؟
**************************
يقول مرتضى الرضوي: " لا يمكن التفاهم والاتفاق على شيء قبل أن نضع رجال الصّدر الأوّل في ميزان الحساب لأنّهم خلفوا أمورا خلافية لا يمكن التغاضي عنها " (مع رجال الفكر في القاهرة لمرتضى الرضوي: ص51).

لقد تفطن بعض الدعاة والعلماء في مصر إلى حقيقة دار التقريب فطلقوها بالثلاث، ومن هؤلاء:
الدكتور محمّد البهي، الشيخ عبد اللطيف محمّد السبكي، الشيخ محمّد عرفة عضو كبار العلماء، الشيخ طه محمّد الساكت، .. وغيرهم . وهكذا حتى انفضّ دعاة أهل السنّة حول هذه الدار ومضى عليها زمن طويل والريح تصفر في غرفها الخالية، ولم يبق متعلقا بعضويتها إلا فئة من المنتفعين ماديا من وراء انتمائهم إلى هذه الدار. وتوقفت مجلة الإسلام عن الصدور بصدور آخر عدد لها (العدد 60) في 17 رمضان 1392هـ.

استطاع أحد دعاة الشيعة –وهو محمد تقي القمي الإيراني– عام 1364هـ خداع بعض دعاة أهل السنّة فاستجابوا لدعوته وأنشأوا دارا للتقريب في القاهرة باسم (دار التقريب بين المذاهب الإسلامية)، أصدرت هذه الدار فيما بعد مجلّة باسم (رسالة الإسلام) تتولى الدعاية للتشيع والدفاع عن عقيدة الشيعة، والتعريف والدعاية لكتب الشيعة، والثناء والمديح لرجالهم وعلمائهم، وتأبين موتاهم، وتسطير أخبارهم ونشر مقالاتهم وكلماتهم.

المقال يصوّر الخلاف مع الشيعة، كأنه بدأ فقط مع الثورة السورية، وهذا مخالف للواقع والتاريخ، فالشيعة الذين لم تزد نسبتهم خلال المراحل المختلفة لتاريخ هذه الأمة 15 % من المسلمين، لم يكونوا يحضون بأي احترام أو قبول أو اعتبار بين الأمّة خلال 13 قرنا من الزّمان، حتى سقطت الخلافة العثمانية، وظهرت الدّعوات القومية والحزبية التي تدعو إلى تحييد العقيدة وجمع النّاس على أساس الوطن والحزب، وبعدها ظهرت دعوات التقريب، التي كان الهدف منها تقريب السنة إلى مذهب الشيعة.

من أهمّ إنجازات الثورة الخمينية ترميم مزار أبي لؤلؤة المجوسيّ في منطقة كاشان الإيرانية، حيث يحتفل الشيعة كلّ عام في 09 ربيع الأول بمقتل أمير المؤمنين عمر بن الخطّاب، وقد اضطرّ ساسة إيران إلى الاعتراف بهذا المنكر الشّنيع، بعد ظهور الصّور على الأنترنت، وادّعوا أنّ ذلك من فعل بعض الأفراد، وهذا كذب، لأنّ الذي رمّم المزار هو النّظام الإيرانيّ.

المقال يصوّر سبّ الصّحابة، وكأنّه سلوك خاصّ بالغلاة، وهذا لا يقوله إلا من لا يعرف مذهب القوم، فسبّ الصّحابة ولعنهم وتكفيرهم والقول بردّتهم، عقيدة أصّلت لها أهمّ مصادرهم كالكافي والتهذيب والاستبصار وبحار الأنوار ووسائل الشّيعة، وغيرها، فإذا ترك الشّيعة سبّ الصّحابة، كيف سيتعاملون مع هذه المصادر التي تجعل لعن الصّحابة والبراءة منهم ومن أتباعهم، ضرورة من ضروريات المذهب؟.

مستحيييل

يقول المثل: "إذا أردت أن تطاع فأمر بما يستطاع"، عندما تطلب من الشيعة أن يتركوا سبّ الصّحابة، فأنت تطلب منهم أن يهدموا عمودا من أهمّ الأعمدة التي بني عليها المذهب الشيعيّ الإماميّ الإثنا عشريّ الذي جعلته إيران الكذهب الرّسميّ للبلد، والبراءة من أبي بكر وعمر وعثمان وعائشة وحفصة من أهمّ دعائم هذا المذهب، يقول شيخ الإسلام الشيعيّ محمّد باقر المجلسيّ في كتابه (الاعتقادات: ص90): "وممّا عدّ من ضروريّات دين الإماميّة: استحلال المتعة، وحجّ التّمتّع، والبراءة من أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية".