-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
الوزير الفرنسي الأسبق، عزوز بقاق، يكشف في منتدى " الشروق "

استقلت من الحكومة لأنني رفضت التمييز والترهيب ضد العرب والمسلمين

الشروق أونلاين
  • 13010
  • 10
استقلت من الحكومة لأنني رفضت التمييز والترهيب ضد العرب والمسلمين
عزوز بقاق في منتدى الشروق - تصوير بشير زمري

أوضح الوزير الفرنسي السابق لتكافؤ الفرص عزّوز بقاق، أن هناك مشاكل كثيرة تواجه الحكومة الفرنسية ولم تجد لها حلا إلى الآن، وعلى رأسها مشكلات الاقتصاد المتأزم والبطالة وفشل سياسة الإدماج التي تبنّتها. وقال ضيف “منتدى الشروق” إنه بدلا من أن يسعى ساركوزي لحل هذه المعضلات التي تهدد المستقبل الفرنسي، تم تحوير الموضوع واستهداف العرب وزرع ” الإسلاموفوبيا ” وافتعال مشكلة البرقع لتصبح قضية وطنية .

  • ولم يغفل محدّثنا الإشارة إلى أن الماضي الاستعماري يسمّم العلاقات الجزائرية الفرنسية، حيث اعتبر أن الاستعمار عبارة عن “اغتصاب مسلّح” ولن يسقط بالتقادم، كما أكد أن معارضته لساركوزي كلفته إقصاء وسائل الإعلام الثقيلة التي ترفض استضافته.
  •  
  • بقاق  يعتز  بـراديكاليته  في  ” معارضة  العنصرية  و  الإسلاموفوبيا ” 
  • ” استقلت  من  الحكومة  لأنني  رفضت  التمييز  والترهيب  ضد  العرب  والمسلمين “
  • قال  الوزير  الفرنسي  السابق  لتكافؤ  الفرص  إن  المشاكل  الحقيقية  التي  تعاني  منها  فرنسا  الآن  تتعلق  بتردي  الأوضاع  الاقتصادية  وارتفاع نسبة  البطالة،  وليس  بارتداء  البرقع  ومحاربته  واعتبار  ذلك  قضية  وطنية .
  • وأوضح عزوز بقاق أن الوضع الاقتصادي يعرف انسدادا خطيرا ولم تتوصل الحكومة الفرنسية إلى إيجاد حل له، حيث ارتفعت المديونية الفرنسية إلى 1600 مليار أورو، كما تقترض فرنسا يوميا من الأسواق العالمية 700 مليون أورو لمواجهة الأزمات الاقتصادية الداخلية، كما أن سوق الشغل  تُحيل  2000  عامل  يوميا  على  البطالة،  مؤكدا  أن  فرنسا  عليها  أن  تواجه  هذه  المشاكل  وليس مشكلة  البرقع  التي  تحولت  إلى  قضية  وطنية،  رغم  أنه  لا  يوجد  سوى  350  امرأة  ترتديه  في  كل  التراب  الفرنسي .
  • وأشار ضيف “منتدى الشروق” إلى أن هذه السياسات الخاطئة التي تحكم فرنسا ستجعلها تركّز في العامين القادمين على موضوع اللاأمن، وهو ما يعني بالضرورة الضواحي الفرنسية التي تغص بالفرنسيين ذوي الأصول العربية والمسلمة، كما سيُتخذ موضوع الهوية الوطنية مرتكزا لأجل التخويف  أكثر  من  العرب  والأفارقة  المسلمين،  وهي  سياسات  تعتبر  امتدادا  لرؤية  اليمين  المتطرف  ممثلا في  ” الجبهة  الوطنية ”  التي  يطبق  ساركوزي  سياستها  تجاه  المهاجرين .
  • وفي هذا السياق، قال محدّثنا إن السبب الرئيس الذي دفعه للاستقالة من منصبه كوزير في الحكومة الفرنسية ومواجهة ساركوزي بعدها هو ما لمسه من انحراف في التعامل مع موضوع المهاجرين والإسلام، مؤكدا بالقول: “لو كنت لطيفا مع ساركوزي لبقيت وزيرا في الحكومة كما فعلت رشيدة داتي وفضيلة عمارة”، معتبرا أن اقتصار تعيين الوزراء ذوي الأصول المغاربية على  النساء فقط يمثل “رسالة سياسية مفادها أن الإدماج يمر عبر النساء وليس الرجال.. الوزيرات للأسف لا يستطعن قول: لا كما فعلت أنا”.
  • ولم  يغفل  بقاق  الإشارة  إلى  أن  وجود  وزراء  ذوي  أصول  غير  فرنسية  في  حكومة  فرنسية  يعتبر  في  حد  ذاته  أمرا  جيدا  وخطوة  كبيرة للأمام  علينا  أن  نثمّنها  ونرسّخها .
  •  
  • قال  إنه  لا  يستعمل  الأدب  لتصفية  حساباته  السياسية 
  • ” الكتاب  الجزائريون  مصابون  بالبرانويا “
  • قال  عزوز بقاق بأنه لا ينزعج من وصفه بـ “الكاتب الملتزم” لكنه أكد في المقابل على أنه لا يستعمل أبدا الأدب لتصفية حساباته السياسية، لأنه يعتقد دائما بأنه من الأفضل أن “نمارس السياسة عندما يكون لنا عمل آخر، لأن ممارسة السياسة كوظيفة وحيدة يشكل خطرا عليها وعلى  الديمقراطية “.
  • ولدى  حديثه  عن  تجربته  الأدبية  عاد  بقاق  للكتاب  الذي  وشم  حياته  الأدبية  ” فتى  الشعاب ”  الذي  تربت  عليه  أجيال  من    الفرنسيين  خاصة الشباب،  فملايين  منهم  أحبوا  ” ابن  الشعبة “.
  • ويعتبر بقاق الكتابة فعلا سياسيا هو الآخر، لكنه على المدى البعيد عمل على مستوى الأطر التربوية التي تربي الناس على الديمقراطية، وفي هذا الإطار اعتبر أن “ما يتم الترويج له من كون الدور الفرنسية تفرض الرقابة وشروطا على الكتاب محض ادعاء وتوهم من الجزائريين “المصابون  بالبرانويا ” ،  والذين   يفسرون  دائما  فشلهم  بعقيدة  التآمر،  وقدم  أمثلة  بالكتاب  الجزائريين  المعروفين اليوم  في  فرنسا  من  آسيا  جبار  وياسمينة  خضرة .
  • وركز بقاق، لدى حديثه عن الكتابة والسينما خاصة كوسيلة في أيدي أبناء المهاجرين لترقية حظوظهم في اقتناص فرصهم في الحياة من جهة أخرى  اعتبر التنافس على الجوائز الفرنسية لا يعود لعقدة الضحية بقدر ما يتعلق بوجود جائزة واحدة وجود ملايين الكتاب الذين  يحلمون بها وكل  واحد  يعتقد  انه  الأحق  بها . 
  •  
  • لم  يخف  تشاؤمه  من  مستقبلها  في  ظل  نظام  ساركوزي
  • ” الماضي  الاستعماري  مشكلة  تُسمم  العلاقات  الجزائرية  الفرنسية “
  • أعرب الوزير الفرنسي السابق عزوز بقاق، عن تشاؤمه حول مصير العلاقات الجزائرية الفرنسية، في ظل الرئيس الفرنسي الحالي نيكولا ساركوزي، وأرجع بقاق السبب إلى طبيعة السياسات المتطرفة المنتهجة من طرف ساكن قصر الإيليزي.
  • وقال بقاق في فوروم “الشروق اليومي”، إن “ما يجمع بين الجزائر وفرنسا أكبر بكثير مما يفرقهما، غير أن المشكل الحقيقي يكمن في كيفية تعاطي الحكومة الفرنسية مع الإسلام والأقليات العربية والإفريقية المقيمة”. وذكر بقاق أن “كل العرب والمسلمين يدركون أن الإسلام أخذ رهينة  في  فرنسا ” ،  بسبب  سياسة  ساركوزي،  التي  ترفض  التنوع  وتؤكد  على  الذوبان .
  • وتابع الوزير الفرنسي السابق لتكافؤ الفرص “نحن لا ننتظر شيئا من سياسة ساركوزي اليمينية، غير أن الشعبين الجزائري والفرنسي بإمكانهما إرساء جسور تلاقي وتقارب، تكون بمثابة أرضية للدفع بالعلاقات الثنائية قدما نحو الأمام”.
  • وأضاف “هناك الملايين من المواطنين الفرنسيين، من أصول مغاربية، وهذا المعطى بما ينطوي عليه من مصالح اقتصادية وثقافية وأبعاد اجتماعية، كفيل بأن يفرض على الطرفين الحفاظ على حد أدنى من الوفاق الدبلوماسي”، مشيرا إلى أن الآلاف من الفرنسيين من أصول جزائرية يشرفون على  مؤسسات  اقتصادية  بفرنسا .
  • واعترف المتحدث بأن الماضي الاستعماري وجروح التاريخ بين الجزائر وفرنسا، تشكل حجرة عثرة أمام تطور العلاقات الثنائية، ودعا بالمناسبة إلى معالجة هذه القضية بالطرق اللازمة، وقال “أعتقد أن قضية الماضي الاستعماري إذا لم تتم تسويتها بالطريقة المطلوبة ستبقى تسمم العلاقات  الثنائية ” ،  لافتا  في  هذا  الصدد  إلى  الدور  الذي  يمكن  أن  يلعبه  العمل  السينمائي  في  إيجاد  العلاج  الكفيل بمعالجة  جروح  الذاكرة .
  •  
  • معارضة  بقاق  لساركوزي  كلفته  مقاطعة  الإعلام  الفرنسي  الثقيل  له
  • ” حتى  سفير  الجزائر  بباريس  قطع  صلته  بي “
  • كشف عزوز بقاق بأنه دفع الضريبة غالية على موقفه المعارض لخيارات نيكولا ساركوزي السياسية “فوسائل الإعلام الثقيلة كـ “تي آف 1″ و”أوروب 1” و بعض الجرائد والمجلات كـ “باري ماتش” تمارس الى اليوم مقاطعة شاملة، بل أن البعض يسعى إلى محوي التام من الذاكرة، ولا أدل على ذلك من تصريحات ساركوزي نفسه الذي سئل عن كتابي “الخراف في الحمام” حين صدوره في أفريل 2007 فقال: من هذا العزوز بقاق أنا لا أعرفه؟، على الرغم من أننا اشتغلنا سويا في نفس الحكومة لما لا يقل عن السنتين وكنا نلتقي كل أربعاء في مجلس الوزراء بقصر الإليزي”.
  • وبعد الحديث عن أهمية الإعلام في تكريس المجتمع الديمقراطي، انطلاقا من مبدأ أنه “إذا خاف الصحفي أو انحرف فقل على الديمقراطية السلام”، ذكر ضيف “الشروق” بأن مقاطعته لم تعد تقتصر على وسائل الإعلام فحسب “لكنها امتدت إلى السلك الدبلوماسي العربي بباريس، فحتى السفير  الجزائري  قطع  كل  صلة  بي  وكأنه  لم  يعرفني  يوما “.  
  •  
  • طالب  فرنسا  بالاعتذار  والتعويض  ” لأن  الذاكرة  الجماعية  لا  ترحم “
  • بقاق  يصف  الاستعمار  بـ  ” الاغتصاب  المسلح “
  • دافع  عزوز  بقاق  على  ضرورة  التوصل  إلى  ما  أسماه  ” ذاكرة  مشتركة ”  تجمع  الجزائريين  والفرنسيين  انطلاقا  من  حقائق  تاريخية تتقاسمها  الأجيال  القادمة،  التي  – حسبه – أصبحت  غير  مهتمة  بمعرفة  ما  مضى 
  • واعتبر  بقاق  ” الذاكرة  المشتركة ”  خطوة  أساسية  لإقناع  فرنسا  بضرورة  الاعتذار  والتعويض  عما  فضل  وصفه  بـ  ” الاغتصاب  المسلح “.
  • ودعا  ضيف  ” الشروق ”  إلى  ضرورة  المشاركة  في  الحياة  السياسية  بفرنسا  ومحاولة  التواجد  الجزائري  في  برلمانها  ” لأن  غياب  ممثلين من  أصل  جزائري  يضعف  من  قوة  المطلب  لأنه  لن  يجد  منفذا  قانونيا “.
  • وتأسف بقاق كثيرا على عزوف الشباب المغاربي المغترب عن الانتخاب وإعطاء صوته لمن يرى فيه الكفاءة ونفس الشيء بالنسبة للترشح. جازما بأن اعتراف فرنسا وتعويضها عن الفترة الاستعمارية سيظل مطلبا بدون قوة قانونية. وختم قائلا “قال ساركوزي لسنا مجبرين عن الاعتذار عما مضى  ولم  نكن  طرفا  فيه،  وأنا  أقول  إن  الاغتصاب  جريمة  لا  مبرر  لها  وعلى  فرنسا  الاعتذار  والتعويض  لأن الذاكرة  الجماعية  لا  ترحم “.
  •  
  • من  مجموع  577  نائب  في  البرلمان  الفرنسي  لا  يوجد  عربي  واحد
  • ” العيب  في  المهاجرين  العرب  وليس  في  اليهود “
  • قال ضيف “منتدى الشروق” إن كثيرا من أبناء الجاليات العربية والإسلامية يُلقون بمسؤولية تردي أوضاعهم في فرنسا على ما يسمونه “اللوبي اليهودي أو الصهيوني”، معتبرا أن هذا الأمر وصل إلى حد “الظاهرة” التي سمع بها كثيرا في خرجاته واحتكاكه بالجاليات المغاربية.
  • وأكد محدّثنا أنه لمس من خلال معايناته الميدانية ومعرفته بواقع المهاجرين المغاربة المستقرين في فرنسا أنهم يتحملون مسؤولية وضعهم المتردي، حيث يفضّل كثير من الشباب العيش في عزلة عن المجتمع وحراكه السياسي والاقتصادي، ويرفضون المشاركة في العمليات السياسية والانتخابات،  بما  يؤدي  إلى  غياب  ممثلين  لهم  ينقلون  معاناتهم  للحكومة  ويسعون  جاهدين  لحلها .
  • وأوضح بقاق أنه كان يسأل من يرمي المسؤولية على “اللوبي الصهيوني”: “هل يتحمل اليهود مسؤولية عزوفك عن الانتخابات وإعراضك عن القيام بواجباتك الحضارية”، كاشفا في السياق ذاته أنه من مجموع 577 نائب في البرلمان الفرنسي لا يوجد نائب عربي واحد، وهو ما يكشف حجم معاناة  الفرنسيين  ذوي  الأصول  المغاربية  الذين  وقعوا  ضحية  انعزاليتهم  وعزوفهم  عن  ممارسة حقوقهم  الانتخابية .
  •  دعا  وزارة  الثقافة  الجزائرية  إلى  تقديم  الدعم  له
  • بقاق  يحضر  فيلما  سينمائيا  عن  انتفاضة  8  ماي  1945
  • كشف الكاتب عزوز بقاق على هامش زيارته لـ “الشروق” عن مشروع سينمائي هو بصدد كتابته عن الظروف التي سبقت أحداث الثامن ماي 1945، وبالضبط في شهر مارس مركزا على أحداث واقعية مر بها والده أيام اشتغاله في مزرعة معمر فرنسي استغله وعامله بقسوة ووحشية وصلت إلى رسم آثار  26  ضربة  بعدد  الحروف  الأبجدية  على  ظهره .
  • وأكد بقاق بأن الفيلم سيسلمه لمنتج فرنسي في انتظار الاتفاق مع مخرج معروف قادر على إعطاء العمل اللمسة الاحترافية. وسيحاول ابن الاوريسيا بمدينة سطيف أن يشرح أبعاد الانتفاضة وأسباب خروج الجزائريين يومها لمواجهة مصيرهم في سبيل أن يفهموا ما تريده فرنسا بإقحامهم  في  حرب  لا  تعنيهم  ثم  أخلفت  بوعودها .
  • كما  اغتنم  محدثنا  الفرصة  ليوجه  نداء  إلى  وزارة  الثقافة  الجزائرية  عساها  تدعمه  في  هذا  المشروع .   
  •  
  • قال  بأن  لاعبي  المنتخب  الوطني  يحملون  مستقبل  بلدهم  في  أرجلهم
  • ” تأهل  الجزائر  إلى  المونديال  ضرورة  سياسية  واقتصادية  واجتماعية  وأمنية “
  • تبين من خلال دردشة على هامش المنتدى أن لعزوز بقاق السياسي والكاتب له ثقافة رياضية لا يستهان بها، بل وصرح انه لم يفوت أي مقابلة للمنتخب الوطني. وعن توقعاته فيما يخص مباراة الخضر مع الفريق المصري قال “ممنوع على الخضر الخسارة لأن على عاتقهم مسؤولية تاريخية  واقتصادية  وسياسية  ومالية  واجتماعية  وأمنية .  وكل  آمال  الشعب  الجزائري  معلقة  على  أدائه  في  مباراته يوم  14  نوفمبر  القادم  بالقاهرة “.
  •  
  • من  ” فتى  الشعبة ”  إلى  ” قل  لي  صباح  الخير “
  • عزوز  بقاق  ابن  الفقير  الذي  ” يرفض  بيع  مبادئه “
  • عزوز بقاق، كاتب وروائي وباحث في الاجتماعيات، فرنسي ذو أصول جزائرية من سطيف، تقلد عدة مناصب عليا في الدولة الفرنسية منها وزارة تكافؤ الفرص في حكومة دومينيك دو فيلبان من الثاني جوان 2005 إلى الخامس أفريل 2007 .
  • وكانت بينه وبين نيكولا ساركوزي وزير الداخلية آنذاك خصومة شديدة بعدما ندد بقاق بأقوال ساركوزي الذي وصف الصبيان المشاغبين في الأحياء الشعبية الفرنسية بالـ”حثالة”. فرفض أن يؤيد ساركوزي أثناء الحملة الانتخابية الفرنسية في ربيع 2007 وانضم إلى فريق فرنسوا بايرو. 
  • حصل على وسام فارس جوقة الشرف وهو أعلى وسام يمنح في  الدولة الفرنسية، مؤلف  عدة روايات وكتب منها “فتى الشعاب” الذي تحول إلى فيلم سينمائي ووصف حياة المهاجرين، و”لكبش في الحمام” الذي كان تصفية حسابات مع الرئيس  ساركوزي إلى آخر كتاب “قل لي صباح الخير” الذي جاء  يروج  له  في  معرض  الكتاب  بالجزائر . بقاق  يفتخر  دائما  كونه  ” ابن  الفلاح  الذي  صار  وزيرا  في الحكومة  الفرنسية  ويؤكد  دائما  ” أنا  ابن  الفلاح  الذي  رفض  بيع  مبادئه “. 
  •  
  • أصـــــداء
  • * كلما ذكر بقاق الرئيس الأمريكي أوباما ألح على مناداته باسمه المسلم “حسين”، وقال بأنه يفعل ذلك ردا على كل أولئك الذين استغلوا أصول أوباما الإسلامية ليتهموه بالعلاقة المشبوهة مع صدام حسين وأسامة بن لادن.
  • * قال  بقاق  مازحا :  المسلمون  هم  المطالبون  اليوم  بتأهيل  فرنسا  إلى  كأس  العالم،  فريبيري  مسلم  ونفس  الشيء  بالنسبة  لنيكولا  آنيلكا وبن  زيمة .
  • * وبنفس  الروح  المرحة  اقترح  ضيف  ” الشروق ”  إنجاز  جسر  بين  الحراش  ومارسيليا  في  سبيل  دعم  العلاقات  بين  الشعبين الجزائري  والفرنسي .
  • * لم  يخف  بقاق  أسفه  الشديد  من  جهله  للغة  العربية  ” بالرغم  من  إجادتي  للإسبانية  و  الألمانية  والأنجليزية  إلا  أن  ذلك  لم  يعوضني فقدي  للغة  أجدادي “.
أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
10
  • karim

    أحي هذا الرجل الكاتب المثقف الكبير في تواضعه وصراحته أنا أعتبره قدوة لنا كطلاب في مسيرتنا الدراسيه بعدما قرأنا له كتاب هنا في ecole des hautes etudes بألمانيا و سررنا برأيت فيلم يحكي عن مجرى حياته مع الطلبه والأستاذ وأنا فخورا به وأحترمه كثيرا ونرجو أن تستضيفه CA Algerie مرة أخرى وشكرا.

  • Algerien

    Azouz Begag n'a pas démissionné mais il a été écarté car il a soutenu le parti MODEM de Francois Bayrou. Si ce dernier aurait gagné je ne pense pas qu'il allait refuser un poste de ministre. Pourquoi il était avant ministre alors qu'il savait tout ca ? La France respectait les musulmans pendent ou il était ministre ? Je ne pense pas ! C'est comme chez nous, Khalida Toumi qui était l'une des opposantes du pays est devenu un pro regime parce qu'on lui a offert un poste de ministre.

  • solo16dz الجزائري

    فرنسا تخصص وزارة كاملة تسمى بوزارة تكافؤ الفرص يا سبحان الله و احنا عندنا وزارة "الصدقة" (التضامن) التجميلي و هذا هو الفرق بين الخصمين دولة يحترمها ابناؤها و دولة لا يريد لها بعض من ابناءها ان تقوم لها قائمة لذا دائما هم متفوقون علينا و نحن دائما مختخلفين عليهم

  • ahmed

    le problème c'est que le français ignore les vrai problèmes et s'occupe des fétulités, malheureusement

  • karim

    bonjour chers lecteurs ,souvenez vousun jour begag si ne va pas soutenir une des action du gouvernement algerien et dire non , il va étre traiter de tous les noms , nous l'avons deja vu avec le recteur de la mosqué de paris , et avec ahmed bejaoui

  • algerien httatbi

    bravo azouz les gens comme vous c rare c pour ça tu es marginalisee allah yarham ami saaid

  • algerien

    il est trops difficile se trouvé un cittoyen non cittoyen ,les europpens utulisent tous et tous le monde pour arriver au pouvoir,la nouvelle realité de s pays europeens c'est celle des nouveaux cittoyens ,mes c'est derniers sont trops utulisé dans les 2 sens.
    l'immigration arabomusulman est un trés beaux argument pour arriver au pouvoir pour la droite et l'extreme droite.
    sois que la droite est contre ses gens et les considére comme du petaille et ecomme ça elle gagne les voix des citoyens europeens.
    ou des fuasse promesses au immigrés qui ont le droit de vote ,pour leur integration et leur reconnaissance comme des cittoyens normeux.
    l'europeen veux pas un europeen qui s'appel mohamed ou kamel ou ammar,pour l'europeen il est toujours immigré lorsqu'il ne s'appel pas ,michel,claude,jonas,stefano...ect,

  • بدون اسم

    إن المشاكل الحقيقية التي تعاني منها الجزائر الآن تتعلق بتردي الأوضاع الاقتصادية وارتفاع نسبة البطالة

  • العنابي

    أضن بأن سكان براكة الإيليزي الفرنسية يحنون للحقبة الإستعمارية،و أضن أن ساركوزي يريد أن يعيد إحتلال الجزائر مرة أخرى و هو ما لاحضناه مند توليه الرئاسة، و البعض منا يضن أنه يستحيل على فرنسا تكرار دلك و ها أنا أعلل ما أكتب
    ألم تحتل أمريكا العراق؟؟؟ ألم تعد أمريكا إحتلال العراق؟؟؟؟؟
    مع العلم أن الموارد الطاقوية هي سبب إحتلال العراق ولكن هم أرادو إحتلاله و إحتلابه و هم بارعون في تلفيق التهم و الأسباب
    و لهادا أنا شخصيا لا أستبعد إحتلال فرنسي تاني فإن أرادو سيجدون ألف مبرر لدلك
    و لكن ساركوزي نسى بأنه يهرج كتيرا و يريد أن يفرض على الجزائر كل ما يمر برأسه بدأها بتمجيد الإستعمار، و بعدها الحركة، و تيبحيرين و اليوم يغرد خارج السرب و ينتقد القوانين السيادية للجزائر و يحرض دول الجوار أيضا
    و هناك من يريد أن يقول بأنه ليست هناك مشاكل بيننا أو هي مجرد سحاب عابر ، و أنا كمواطن أقول لهم لا
    هناك مشاكل و يجب مواجهتها و يتوجب إنصاف الداكرة الجزائرية الجريحة
    فهناك طريقان لهده القضية
    الأول - أن نقبل نحن الجزائريين بهده الوضعية و نلتزم الصمت و لا نكافح لأجلها و نجعلها طي النسيان، و لكم أن تتصورو عواقب هدا بعد سنين
    التاني - إنتزاع الإعتدار و التعويضات من فرنسا
    الإجراءات المتخدة من طرف الدولة أعجبتنا و نفست على ما داخل صدورنا ببساطة لأنها تضر بإقتصاد فرنسا و تفيد الدولة الجزائرية و لا مانع لنا و نرجو من الدولة زيادة الضغط لإضعاف إقتصادها
    لأول مرة أكون مقتنع بسياسة الدولة في هدا الجانب و أفرحني رد وزير التجارة على صفحة جريدتكم يا شروق

  • ahmed

    je reve de rencontré azouz beguegue.