الرأي
ما لا يقال

الحمار الذي أحرق نفسه؟!

حين فكرت في الكتابة عن “مجتمع الحيوانات” وحقوقهم في المجتمعات العربية وجدت نفسي مترددا ما بين الحديث عن الجمال أو الحمير، فهي من وسائل النقل التي أُقحمت في رياضة العقل العربي.

مقالات ذات صلة