-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
تأسفت لتصريحاته الأخيرة

الخارجية: تعليقات سفير فرنسا حول التأشيرة في غير محلها

الخارجية: تعليقات سفير فرنسا حول التأشيرة في غير محلها
D.R
Abdelkader Messahel,ministre des Affaires Etrangères

أكدت وزارة الخارجية، الاثنين، ان تعليقات السفير الفرنسي كزافيي دريونكور حول ملف التأشيرة “في غير محلها وغير مقبولة”، ولذلك بعد ان أعلن عن منع 10 آلاف جزائري من دخول بلاده عام 2017 بسبب خلل في ملفاتهم.
وأعرب الناطق باسم وزارة الشؤون الخارجية عبد العزيز بن علي الشريف، “عن أسفه للتصريحات التي أدلى بها سفير فرنسا بالجزائر كزافيي دريانكور حول موضوع منح التأشيرات، بمناسبة تدشين المركز الجديد لإيداع طلبات التأشيرات بالجزائر”.
وأضاف “أن السفير قد أبدى مجددا في تلك التصريحات التي تناقلتها الصحافة حول موضوع منح التأشيرات، ميلا لإبداء ملاحظات علنية أمام الصحافة في غير محلها وغير ملائمة وغير مقبولة”.
وحسب الناطق باسم الخارجية “العلاقات الجزائرية الفرنسية تفرض على الجميع لا سيما أولئك الذين يتكفلون بها يوميا، التحلي بواجب المسؤولية والالتزام بالموضوعية وتجنب الإدلاء بتعليقات في غير محلها”.
وأوضح أن هذه التصريحات “تتناقض مع الإرادة الأكيدة لكبار المسؤولين في كلا البلدين، الذين يؤكدون دوما على ضرورة العمل من أجل الترقية المستمرة لعلاقات الصداقة والتعاون بين البلدين في جو من الهدوء وبعيدا عن أي صخب إعلامي”.
وصرح السفير الفرنسي كزافيي دريونكور، الاحد، في ندوة صحفية، أن بلاده منعت العام الماضي 10 آلاف جزائري من حاملي التأشيرة من الدخول بسبب خلل في ملفاتهم.
وحسبه فإن بعض حاملي التأشيرة يستعلمونها للتداوي في فرنسا وتفادي تسديد تكاليف العلاج الذي يصل حتى 10 آلاف أورو.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
11
  • أيت بلحاج

    لهذا خرج الأطباء في وقفات إحتجاجية و قوبلة بالقمع و الإعتقالات ، لأننا لا نملك مستشفيات تحترم أدنى شروط العمل ولا نملك تجهيزات مواكبة للهذا الزمن ، لأن المسؤولين لا يذهبون وأبنائهم لهذه المستشفيات الشبيهة بأفران هتلر ، بل يشقون السماء رأسا نحو مستشفيات فرنسا وسط منتجعات الإستشفاء وأطباء تحترمهم دولتهم و توفر لهم كل الإمكانيات للعلاج الفرنسيين و من يأدي بالعملة الصعبة ، أما نحن فلنا في 2018 بوحمرون و القمل ينهش بنائنا

  • TALA OUCHIBA

    merci beaucoup monsieur l ambassadeur pour cette vérité

  • حمالولو

    يااخي الوثائق و البراهين موجودة و الوزير الفرنسي مايهدرش فالهواء كيما التاوعنا فهو يتاكد من صحة الاخبار بالوثائق،ولا الفضيحة قدام العالم وجعتكم،حاجة تعرفوها ماشي مليحة ماديروهاش لانها تنكشف اجلا ام عاجلا

  • عبد السلام

    شكرا أيها السفير الفرنسي على ماسرحت به /

  • محمد الصادق

    نشكر السفير الفرنسي لانه نور الراي العام بما يفعله الذين يدعون ان الجزائر فوق كل شيء نعم فوق كل شيء لانهم يتركون ابناء الشعب في المحن وهم وابناءهم يذهبون الى امهم فرنسا لاجل قضاء كل شيء حتى اكل قططهم وكلابهم لو كانوا رجال بمعنى الكلمة لكن للاسف هم خونة للشعب وللقيم ويا حبذا لو تفتح مزبلة للتاريخ لنرميهم فيها الى اسفل سافلين

  • abu

    السفير الفرنسي سيد..والسيد يقول كلاما سيدا ...

  • Omar one dinar

    AUCUN GOVERNMENT DANS CE WOLD. CUT TRUTH CES CITOYENS JUST POUR RESTER AU POUVOIR...JE NE CROIS PAS QUELQUN PRENDRA AU SERIEUX VOS CONSEILS

  • Salim el jijeli tamazigh

    Oui la verite blesse. Lambassadeur a raison de dire ca . Sauf qu on veut des noms . El ghachi veut les noms de ces responsables

  • elarabi ahmed

    كم تؤلمنا الحقيقة ويطربنا لنفاق .
    بأمس تم فرض التاشيرة فكان الرد بغلق الحدود .
    أشياء تقع لايمكن ان تنسى لأنها تؤلم وتدمى

  • ابي

    السفير الفرنسي ليس من اخلاقه ولا آدميته ولا من طبعه أن يكذب..هو قال الحقيقة..وليس كل الحقيقة..بعض الحقيقة التي هي عليها مايسمى(المشعولين الكبار)الجزائريين الذين يتصرفون مثل الآطفال والمشردين...

  • رابح

    قلت ذلك من قبل