السلطات تعيد فتح كنيسة وهران

الرعب يدكدك حكومة الراندو والافلان.....ترمب اكيد بعث تهديدا

التسامح لا يعني تشجيع المواطنين على الردة عن دينهم وتسهيل التنصر لضعفاء النفوس لأن التربية والوعي الديني يساوي صفر بإرادة النظام الذي يخاف الصحوة ... فالإسلام دين الدولة كما كما يقول دستوركم الذي تدوسون عليه وفي الواقع الإسلام عدو الدولة لأنها تحارب كل ما هو إسلامي وتحث وتشجع على فعل كل ما يخالف عقيدة الشعب الجزائري المسلم، ومثلكم الأعلى فرنسا وإيطاليا والنمسا يطردون الأئمة ويشمعون المساجد وأنتم يا جبناء عملاء للغرب تسهلون تنصير أبناء الشعب وتفتحون الكنائس وتسكتون على إذلال الغرب لكم ولنا من ورائكم والله لن تفلحوا لا في الدنيا ولا في الآخرة

لو فتحت في تيزي وزو لقامت القيامة كالعادة : عملاء وأعداء الإسلام وفرنسا هي من تقف ورائهم ووووووووووو ونفس الأمر يقال عن المراكز الثقافية الفرنسية التي غلقت سنوات التسعينيات فأعيد فتحتها في عنابة ووهران وقسنطينة وووو ويوم لمح " وأكرر لمح فقط ولم يفتح لحد اليوم " السفير الفرنسي بإمكانية فتح المركز المتواجد في مدينة تيزي وزو قامت القيامة منافقين

ليس دفاعا عن المسيحيين لكن لنصنع الإستثناء ولنكن نزهاء هذه المرة ونقول : في أروبا ملايين المسلمين وفي فرنسا وحدها 10 ملايين كم عدد المسيحيين في الجزائر
في أروبا الاف المساجد وفي فرنسا 2500 مسجد كم عدد الكنائس في الجزائر
في اروبا وصل للحكم أميار وبرلمانيين ووزراء مسلمين : عمدة لندن ووزير داخلية إنجلترا..فهل يقبل الجزائريين بمسيحي وحتى كمدير مدرسة أو رئيس جمعية أولياء التلاميذ
في أروبا يستضاف المسلمين في حوارات ونقاشات في وسائل الإعلام فهل يمكن أن يستظيف التلفزيون الجزائري مسيحي
في أروبا يمارس المسلمين طقوسهم علنا وبحرية وفي الجزائر الا يختبأ هؤلاء كالفئران .. في بلاد التطرف

ولما هي ليست كنيسة في الاصل و لم تبنى على اساس انها كنيسة و هي عبارة عم نجموعة محلات علاش عاودو فتحوها يا اخي خافو من غضب امريكا وفرنسا المثل يقول اضربو يعرف مضربو المراة ذيك نهار زوالية و قطعة تراب مسجلة بأسمها وقانونية هدمولها شقاء عمرها و لا حد سأل فيها والله عيب عليكم

اذا كانت الكناءس في الجزاءر تخيفنا فان المساجد في اوربا تخيف اكثر الاوربيين لان بعضها خرجت عن دورها الروحي.قال تعالى" لا اكراه في الدين" و" لكم دينكم ولي ديني".ان غلق بعض المساجد في اوربا ليس عدوانا بل انحراف بعضها عن رسالته.فكم من مسجد تحول الى اماكن للمتطرفين.فالاسلام اليوم مستهدف من طرف بعض المتطرفين هنا وهناك وما علينا ان لا نعطي لهؤلاء الفرصة حتى لا ينظر اليه بانه دين معادي للبشرية.ان فرنسا مثلا داءما تستقبل اءمة جزاءريين لصلاة التراويح شريطة ان احترام قوانينها ولا يخرج المسجد عن دوره.ان الاسلام في اوربا بخير ويحتل المرتبة الثانية والدليل اعتناقه من طرف الاوربيين

للمعلق 1 : النمسا غلقت مساجد ثبت أنها تشكل خطر على البلد حيث تكون الجهاديين والمتطرفين ... وأنت تعلم كم من جريمة إرتكبها هؤلاء في اروبا من باريس الى بروكسل الى برلين الى لندن.... لكن لم يحدث أن شكلت هذه الكمشة من المسيحيين خطر على الجزائر وعلى العكس من ذلك فهم يعيشون في الخفاء خوفا من ومن ومن

نمسا قررت بحرب المفتوح علی الاسلام وغلق 20 مسجدا بدون اي مبرر لتفضح وتعري تلک الدول الغربية التي تفتح افواهها الکلاب المسعولة کلما يخص بإعطاٸنا الدروس في الحرية المشاعر فأين انتقادات الامريکية لنمسا؟ منافقين واعداء الله بوجه الاستعماري جديد فقط وفاشي تريد اوروبا انعاش فترة الثلاثينات القرن الماضي او ثراث المحاکم التفتيش بقرون الوسطی للاضطهاد الغير متبعين دينها وکذلک الصين لجأت لماضيها الشيوعي
بتطهير العرقي والابادة المسلمين هو شبيه بما يفعله بمسلمين روهينجا تحت صمت العار العالم وصحفنا وخاصة بني العربان عندنا التي تهرول لاعجاب الغرب بفتح کنيسة التي تتسخط فيه غلقه غرب واحدة ببلد مسلم

الاف المساجد تفح سنويا في أوربا وأميركا عدى عن مئات المراكز والجمعيات الاسلامية .المسلمون هنالك وليس هنا يقيمون عباداتهم وطقوسهم بكل اريحية وطمانينة بل الكثير من المساجد هنالك تحولت الى مراكز تحض على الارهاب والفتك بالغربيين ودولهم ومع ذلك توفر لهم الحماية ....أعرفتم الان لمذا نحن متخلفون جدا جدا

البارح النمسا غلقت 19 مسجد و طردوا الائمة و نتوما حلوا الكنائس .من المفروض العمل بالمثل يا عرائس القاراقوز.