الرأي

المحذور‭ ‬في‭ ‬ليبيا

الشروق أونلاين
  • 5292
  • 12

عندما يقرر شعب من شعوب الأرض خياره لن يجد من كل حر في العالم إلا التأييد والإسناد.. ولا يمكن أن يقبل الضمير الانساني الاستعباد والظلم وتأله الحكام والطواغيت، وكل هذا يعني الوقوف المبدئي مع كل انتفاضة على طاغية وظالم.. وهذه المسألة مقدس إنساني جامع وهو خلق رفيع‭ ‬يتعارف‭ ‬عليه‭ ‬الناس‭ ‬اليوم‭ ‬وهو‭ ‬من‭ ‬صميم‭ ‬قيمنا‭ ‬وثقافتنا‭.‬

مقالات ذات صلة