-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

المغربي لقجع يرغب في حضور العرس الجزائري لكن يشعر بِالذلّ في مكّة الثُوّار

علي بهلولي
  • 34731
  • 1
المغربي لقجع يرغب في حضور العرس الجزائري لكن يشعر بِالذلّ في مكّة الثُوّار
ح.م
فوزي لقجع يُعاني من الحُمَّى وبدأ يهذي عشية المحفل الجزائري- الإفريقي.

بدأ رئيس اتحاد المغرب لِكرة القدم فوزي لقجع في إظهار حقده مُجدّدا، عشية تنظيم الجزائر لِبطولة إفريقيا للاعبين المحلّيين.

وتحتضن الجزائر منافسة “الشان” ما بين الـ 13 من جانفي والـ 4 من فيفري 2023، وحينها تلعب المغرب في الفوج الثالث بِملعب “محمد حملاوي” بِقسنطينة، إلى جانب منتخبات غانا والسودان ومدغشقر.

وأوحى لقجع إلى صحافة النظام المغربي، لِتقول إنه يُريد حضور البطولة القارّية بِالجزائر، رغم أن بعض أعضاء المكتب الفيدرالي طرحوا فكرة المقاطعة.

وأضافت أن لقجع بعث رسالة إلى “الكاف” حتى تضغط على مُنظّمي “شان” 2023، من أجل السّماح للطائرة التي تُقلّ وفد المنتخب المغربي بِأن تدخل إلى الجزائر عبر الخطّ الجوّي “الرّباط- قسنطينة”. وليس من خلال السّفر إلى بلد أجنبي ثم القدوم إلى الجزائر.

والظّاهر أن “دمية” نظام محمد السّادس ترغب في حضور العرس الجزائري وتنتابها مشاعر الخزي، بِسبب ما فعله هذا “البيدق” المخزني في الخفاء لِتحطيم الكرة الجزائرية، بِاستغلاله لِمنصبه في تنفيذية “الكاف”، ولجوئه إلى الرّشوة وشراء الذمم. على غرار استضافة مقابلات مُنافسي “الخضر” في تصفيات كأس العالم 2022، وسفرية الحكم الغامبي المُثير للجدل بكاري غاساما إلى المغرب، قبل قدومه إلى الجزائر لِإدارة مباراة الكاميرون في أواخر مارس الماضي، وتوظيف الذّباب الإلكتروني هذه الأيّام في مسعى التسويد – عبثا – لِتظاهرة “شان” 2023.

ومعلوم أن بطولة إفريقيا للاعبين المحلّيين بِالجزائر تشهد حضور شخصيات رياضية مرموقة، أبرزها رئيسَي “الفيفا” جياني أنفونتينو، و”الكاف” باتريس موتسيبي. وخلالها سيشعر فوزي لقجع بِأنه مُجرّد قزم في مكّة الثُوّار.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
1
  • اسد الاوراس

    الامر عندهم اصبح سياسة في سياسة واي شئ يذكر فيه اسم الجزائر تحديدا اصبح كمعركة شرف .. هدر ويهدر في الشمال من اقبل الاسبان في طنجة وفي حقول الفرولة ومن قبل الكيان في مكتب الاتصال بالرباط لم يستطيعوا التخلص من الرواسب اللسياسة المخزنية وعقدهم اتجاه الجزائر واكبر دليل هو ما قاله مسؤولو (البعثة المخزنية) في (العاب البحر المتوسط) بعد عودتهم بخيبة كبيرة في النتائج توازي خيبة اعلام المخزن الذي حاول وعمل قبل حتى انطلاق البطولة واثناء البطولة بالتشويش عليها والتشويه والكذب وقلب الحقائق ونشر فيديوهات من مناطق اخرى وفيديوهات قديمة او مفبركة ونشر الاكاذيب والشائعات وخلق البلبلة فيما يخص تلك الالعاب فخيبهم الله بنجاح باهر للبطولة بشهادة الجميع وخيبهم الله بنتائج كارثية لم يجددوا لها مبرر سوى بخلق الاكاذيب فحتى ( حالولوزيتش) مدرب المنتخب المغربي سابقا فضحهم بعد ان عرف ولاحظ ذلك وقالها لاعلام المخزن من قبل في ندوة صحفية اين قال : ( الجميع هنا وحتى رئيس الجامعة غاضبون وقلقون بشدة فقط لان الجزائر هي من فازت بكاس افريقيا (2019) انتم تفضلون الآن الفوز بكاس افريقيا حتى على حساب الفوز بكأس العالم ) ؟!!!