بالفيديو.. موظفة تضرب مديرها بالمكنسة بعد تحرشه بها عدة مرات

بعد ايام سيقولون ان الفديو غير صحيح و ان المراة لم تحصل على اجرها او انها زوجته.

نفس الحالات عندهم وعندنا في الوظائف الحكومية (لاشغل ولامشغلة) ينجر عنه الافكار الشيطانية ولكن الصينية اثبتت قوتها وجديتها ,تحية الى هذه السيدة الفاضلة .

نعلق بالعقل والمنطق ودون تحيز جنسي أو اسقاط لحال امرأة تعاني من رجل. 1. ليس كل المديرين محترمون وليس كل المديرين فاسدون، التعميم على أن المسؤول متحرش خطأ في الاصل. 2. التحرش غالبا (ركز على غالبا) يبدأ من المرأة التي تلبس المغري وتتصرف بسلوك غير محتشم، ما يفتح أطماع الطماعين. 3. الأماكن المغلقة مفتاح المفاسد، لماذا توضع غالبا مكاتب مغلقة لرجل وامرأة؟ هذا يفتح أبواب "المداسرة" وكسر الخصوصيات ثم التمادي، ومن الطرفين. 4. إسلامنا صنع لنا منهاجا في التعامل، لو التزمنا به لما وصلنا لما نعيشه اليوم.

هذا الشيء يدل على أنه ليس الشعوب المسلمة فقط هي الشعوب المكبوته، هذا الفيديو في الصين و تعلمون أن ف الصين الجنس لا يمثل شيء كبير مثل البدان العربية ثانية، مثل هته الظواهر تقتضي وجوب وضع كمرات مراقبة في كل الأماكن ما عدا المراحض و أماكن تغيير الملابس، و ذلك لحماية المتحرش بهم، من نساء و أطفال و فتيات، فهذه الظاهرة قد اتشرت كثيرا خاصة في الآونة الأخيرة

salam alikom Ce que cette fille a fait c'est incroyable. Selon l'Article , je ne vois qu'il l'a écrit quelque chose qui mérite tout . cela. Cette femme est horrible Je ne suis pas d'accord avec ce qu'elle a fait contre son directeur. Est -ce que vous trouvez normal que le fait d'un directeur écrit une plaisanterie avec son employé qu'elle ? n'est pas la bienvenue au travail elle va se comporter comme ca Le monde est bizzare parfois

مكانة المرأة حساسة وهي حساسة وكل من يراها يصبح حساس

هذه فحلة اكثرت عليه الصراخ ،و الضرب احيانا و بالتالي جعلته محرجا و قابعا في مكانه لا يفعل شيءا، هكذا ينبغي ان تكون المراة الشريفة و التي لا ترضى ان تساوم على شرفها ،و لو ادى ذلك الى فصلها من عملها ،لانه لا يقبل الانسان العفيف ان تداس كرامته ،و وسائل تسجيل الصوت و الصورة اصبحت متاحة اليوم و يمكن لاي بنت مهددة في شرفها ان تسجل الحدث و تبلغ السلطات المعنية،و الله في عون كل مغلوب على امره ،نسال الله ان يصون شرف كل مومن و مومنة في هذا الوطن العزيز.

لا يوجد عندهم قضاة التليفون..عندنا يكفي أن يتصل المعتدي صاحب سلطة بالقاضي و يتم تلفيق التهمة لها ثم يملي عليه الحكم النهائي..ليتم إيقافها عن العمل وقد تسجن..لأنه البلد الوحيد في العالم الذي عندما تدافع فيه عن شرفك أو عن مالِك تُسجن