بلماضي: لم نكن في المستوى.. لكن لا يوجد حريق في بيت “الخضر”

اعتقد ان السحر من اخرج الخضر من كاس افريقيا لابد من مرافقة راق محنك المنتخب مستقبلا لفك السحر

خطط بلماضي اكل الدهر عليها و شرب . و الاعتماد علي نفس التشكيلة ورط بلماضي في اخفاق كارثي و مذل ففي الدفاع كان ممكنا الاعتماد علي بن عيادة و شتي و زغبة كحارس مرمي و الهجوم علي براهيمي و عمورة و الوسط زرقان و بن دبكة . لكن بلماضي كان يريد الاحتفاظ بالرقم القياسي لعدد المباريات بدون انهزام . دون تسيير ناجع للتشكيلة و تدوير يها و تطعيمها بالعناصر التي قد تبذل جهدا مضاعفا في ابراز نفسها . اختيارات بلماضي فاشلة و حطم مجهود سنوات من العمل . وحتي المحترفين ارادوا التخلص و الغودة سريعا لاوروبا .

المنتخب الجزائري انتهت صلاحيته .من المستحيل ان يقف على رجله في ظرف شهر او شهرين لا ستعادة قوته.يجب التوقف عن الكلام الكثير .يجب بناء منتخب جد يد سيعطي ثماره بعد ثلاث سنوات من الآن.اما المنتخب الحالي فقد اصبح مستباحا لدى الجميع.

يجب تكوين فريق من الرقاة بنفس عدد اللاعبين يرافقونهم أينما سافروا للعب ضد الفرق الافريقية .

ماذا يقصد بلماضي بالحريق؟؟؟؟ ومن اشعله؟؟؟

يا وزير السعادة قدم بلومي و ماجر و كرمالي و سعدان خدمات جليلة للمنتخب الوطني و لم يسلموا من الانتقادات حين يكون الاداء تعيسا، المنتخب الوطني ملك لكل الجزائريين و ليس ملكا لك و لا لغيرك الفرق تصنعه ارجل الرجال على الميدان و ليس تصنيفات تجار الدعاية و الاعلام، هناك مواهب كثيرة في البطولة الوطنية يستحقون مكانة في المنتخب الوطني فلا تظلمهم بدعوى وفرة النجوم في اوروبا

الراقي ضعيف أمام سحر الكوت ديفوار

بقى خونا بلماضي كبير في عينينا و ما ننساوش الفرحة تع 2019 لكن الحق يقال أن المنتخب نزل مستواه كثيرا قبل البطولة الإفريقية ذلك أنه سجل عدة تعادلات ضد منتخبات متواضعة نسبيا مثل بوركينافاسو،زيمبابوي،زامبيا إضافة إلى الأداء الغير مقنع رغم الفوزفي أغلبية اللقاءات الأخرى،الحقيقة أن كل المبررات التي ذكرتها لهذا الإقصاء المهين غير مؤسسة وغير مقبولة لأنها تنطبق أيضا على المنتخبات الأخرى،مصيرنا كان بين أيدينا اليوم ضد كوت ديفوار التي كانت متأهلة قبل هذا اللقاء،يعني لم تبذل الجهد إلى أقصى مستوى ومع ذلك هزمتنا بالنتيجة والأداء وفرطنا في التأهل،ما زلت مقتنع أنك مدرب كبير ذو مستوى عالمي وأنا مقتنع مليون بالمئة بضرورة بقائك على رأس المنتخب لكن عليك الآن القيام بثورة جديدة باستبعاد بعض الأسماء التي تعدت أو إقتربت من الثلاثين ولم تعد تقدم الشيء المطلوب منها حتى مع أنديتها ،ينبغي إستبعاد العاطفة والتحلي بالمنطق مثلما فعلت أول مرة.

بلد بحجم الجزائر ليس فيه راقي محترف واحد . مهزلة

الخسارة سببها الرطوبة والحرارة ونوعية عشب الملعب والسحر المعروف به الفرق الافريقية . bonne nuit

على حسب ماشاهدت اللاعبيون لم يكونوا يسيرون الكرة بسرعة ... اغلب الاوقات الكرة تتبادل بين المدافعين والحارس وكانهم في حصة تدريبية !!! اين الضغط الرهيب الذي كنا نمارسه على الفريق المنافس ؟ اين السرعة ؟ اما في مايخص الملعب والطقس فهي كلها لا معنى لها لان كوت ديفوار كانت معنا بنفس الملعب و نفس الطقس وربحت ... يحب طرد كثير من اللاعبين واستبدالهم باخرين بسرعة قبل فوات الاوان .

على حسب ماشاهدت اللاعبيون لم يكونوا يسيرون الكرة بسرعة ... اغلب الاوقات الكرة تتبادل بين المدافعين والحارس وكانهم في حصة تدريبية !!! اين الضغط الرهيب الذي كنا نمارسه على الفريق المنافس ؟ اين السرعة ؟ اما في مايخص الملعب والطقس فهي كلها لا معنى لها لان كوت ديفوار كانت معنا بنفس الملعب و نفس الطقس وربحت ... يحب طرد كثير من اللاعبين واستبدالهم باخرين بسرعة قبل فوات الاوان .

يجب ابعاد كثير من اللاعبين لانه لم يعودوا يقدموا اي شيئ ....

........... في كل مباراة كنا نبحث عن الفوز فصنعنا كما هاىلا من الفرص، لكن تحصين الدفاع هو الاولوية، نبحث عن الفوز لكن لا نتلقى اهداف، قالها سعدان سابقا احسن وسيلة للدفاع هي الدفاع، الجزائر سجلت هدفا واحدا في ثلاث مباريات، هذا ليس مشكلا، السنغال كذلك سجلت هدفا وحيدا لكنها لم تتلق اي هدف و تاهلت الاولى عن مجموعتها، الفريق الوطني يجب ان يكون لوحة فنية ترسم باتقان، و ليس فسيفساء تركب من اسماء لامعة و فقط، بلماضي مدرب ذو مسوى عالي لكن عليه مراجعة الذات، نحتاج الى تربصات دورية و في الجزائر و بمشاركة لاعبين من البطولة الوطنية لا نريد الحلول الجاهزة المؤقتة و استدعاء اللاعبين قبيل المباريات او التربص في قطر بينما البطولة تلعب في ملعب جابوما.

تعودنا على الانتصارات التي كانت تاتي حينما نكون السباقين للتسجيل، الفريق يصنع الفرص و يحتفظ بالكرة لكن يرتبك امام هجمات الخصوم، خط الدفاع في كاس العرب كان اكثر تنظيما، و حتى الروح القتالية كانت افضل و بدل الاستثمار في ذلك الانتصار نصر على اقحام لاعبين مقيدين بفرقهم الاروبية و التحقوا متاخرين بالفريق ناقصي منافسة او مصابين مثلا محرز لم يكن في مستوى المدح الذي تمنحه له الصحافة، و لم يقدم الاضافة، الفريق الوطني ليس ملكا شخصيا كي تعطى الفرص و الثقة للاعب لا يقدم فوق الميدان مهما كان اسمه و اللعب في فرق اوروبية كبيرة لا يصنع الفارق، اما ان نقول ما عليهش سنتاهل لكاس العالم و كانه اكتشاف و انجاز استثناىي الجزائر تاهلت اربع مرات لكاس العالم، و يبقى طعم اول مشاركة هو الاحلى فريق ظلم و تعرض لمؤامرة مكشوفة، اما الفريق الحالي فاخفاقه يعود لسوء التدبير و سوء تسيير كل المباريات، .......

بداية السقوط ؛ بدأ مع التغطية على محرز ، حين سمح له بالتعريس على بعد يومين من المنافسة!!! ومع الإصرار على بقاء بونجاح رغم أنه كان ظاهر الفشل حتى عند العميان ، وبلايلي الذي لم يعد بلايلي منذ تسجيله الهدف ضد منتخب المغرب ، وبراهيمي الذي انتهت صلاحيته منذ مدة فأعيد وأحيي ... باختصار المنتخب لم يحضر بجدية لهذه المنافسة ، والمسؤولية الكاملة لهذه النكسة هو بلماضي ..