بن غبريط: يجب الإهتمام بمرجعيتنا الثقافية ومرافقة التلاميذ لبناء هوية أدبية

يا أيها "الباطل" يا من يطلق على نفسه إسم "الحقيقة" تلفيقا و زورا - قل لنا ماذا اخترعت أنت أو أجدادك ؛ فالتاريخ شاهد على أنكم لم تخترعوا شيء و لا داع لتشراق الفم - سبب تخلف المسلمين هو عدم تطبيقهم للإسلام .
المسلمين أعزهم الله بالإسلام و هو الآن يذلهم لأنهم يبتغون العزة في غير الإسلام .

لرقم19 : مضحكة جملتك ... "إذا كان مسلما بالدرجة الأولى "وبما أن المسلمون يطلبون العلم فلماذا يعيشون على هامش عالمنا ولماذا لا يشاركون غيرهم من الأمم في الإبتكارات والإختراعات...ولماذا تعشعش الجهل في عقولهم ولماذا لا يؤثرون بالمطلق على أحداث زماننا ولماذا يعتمدون على غيرهم في كل كبيرة وصغيرة ولماذا لا يصنعون وينتجون حاجياتهم ولماذا يحفرون قبورهم بأنفسهم فيخربون بيوتهم ويتناحرون فيما بينهم ...
أما الأمازيغية فهي لغة أبناء هذه الأرض منذ ملايين السنين ولا تحتاج الى إذن منك وقد قاومت المعتدين والغزاة لآلاف السنين واليوم ولدت من جديد وحققت في ظرف قياسي ما عجز عن تحقيقة الحاقدين لقرون من الزمن

أكيد مرجعيتنا تختلف اختلاف جذري عن مرجعيتكم...احتفظوا بمرجعيتكم وابتعدوا عن مرجعيتنا ...رجاء...قيلونا أبعيد

إلى المعلق رقم 6 ،
الإنسان دوما يطلب مزيدا من العلم ،خاصة إذا كان مسلما بالدرجة الأولى،
ومما تعلمناه يا فاهم زمانك من اساتذتنا أن اللغة ومن مقوماتها انها تكون عالمية،شاملة للبحث العلمي،مفهومة من طرف شعوب شتى،لاحدود لجغرافيتها،
فلنطبق هذا على اللهجة الأمازيغية،ولنأخذ الفضاء الجغرافي الجزائري فقط، فإن هذه اللهجة لا يعرفها ويتكلم بها سوى أقل من 1/5 سكان الجزائر،فما بالك بالعالمية؟
أما عن المادة 4 التي تشدقت علينا بها في الدستور فهذا الدستور أصلا لم يكن يعترف به من ينادون بالأمازيغية،إلا عندما أتخذ هذا القرار السياسي لصالح اللهجة الأمازيغية،وهذه حقيقة لا يمكن أن ينكرها أحد،والأدلة كثيرة.

المنافقون مرضى قلوبهم عمياء و عقولهم مصابة بمرض "عمى الأذواق و التنوع" لأنهم يريدون أن يروا العالم كله بلون واحد "العلمانية" و لا يحبون التنوع و هم أغبياء لأنهم لم يدركوا أنه لو كانت "العلمانية" مفيدة لمجتمعنا لنجحت الدول العربية التي تطبقها و لو كانت تؤدي إلى تطورنا لما سمح لنا الغرب بتطبيقها.
الغرب مصاب بمرض "عمى الألوان" و لا يحب التنوع و يفرض علينا حذاء ( العلمانية ) على مقاس رجليه ( أي المجتمع الغـربي ) و هو حذاء غير مناسب لنا ( مجتمعنا المسلم ) حتى لا نسبقه و لو كان نزيها لتركنا نختار حذاء على مقاس أرجلنا و من النوعية الرفيعة التي نملكها .

رقم..02....لما الاساءة للاساتذة..كيف تسمح لشخصك بالادعاء أنك أستاذ.....أنت متهم بجنحتي الاساءة لسادتك الاساتذة وانتحال الشخصية والصفة..6اشهر حبس نافذ في انتظارك..بغض النظر عن الغرامة المالية

اوووواه المسؤولين هذو هبلو كامل فى هذ البلاد الله يجعل الخير ان شاء الله..

لرقم 9 : سوف أنقرض كما ينقرض الناس جميعا لكن المهم أن الجزائر ستبقى ونحمد الله أن جزائري اليوم ليس جزائري التسعينيات الذي خدر بالخرافات والأساطير ولم يعد يثق في تجار الأحلام والتمنيات والدروشة بعد أن سقطت كل الأقنعة وبعد أن أصبحت التكنولوجيات الحديثة تنقل لنا نفاق الذين تلاعبوا طويلا بعقول المغفلين والسذج وأصبحت تكشف بالصورة والصوت جرائم هؤلاء في حق البشرية أجمع هؤلاء الذين يبيحون لأنفسهم ما يحرمونه لغيرهم هؤلاء الذين يتلذذون بدماء المعذبون في الأرض ويصفقون للمصائب والكوارث هؤلاء الذين لا هدف لهم الا التخريب والفوضى وأخيرا لا خوف بعد أن أدرك العالم حقيقة هذه السلالة وأعلن عليها حرب دون هوادة

للمعلق 9 : 1 - لقد صدقت فالدستور ليس للجميع فهناك من يدوس عليه : كأعداء الحياةوالمتعصبين والظلاميين وعشاق الفوضى والخراب والدمار والمتاجرون بكلام الله والذين ولأنهم لا يملكون مايبررون به آرائهم وأفكارهم الهدامة ولا يتقنون ثقافة الحوار ولا يملكون سلاح سوى العنف والهمجية....فيزجون بالدين في كل كبير ةوصغيرة فحتى زلزال بومرداس 2003 قالوا انه عقاب من الخالق
2 أنا سوف أنقرض كما ينقرض بنو آدم أجمعين لكن المهم الجزائر تبقى ولن تصبح فريسة لمن أعلنوا الحرب علينا بالأمس القريب
3 - الجزائر ليست خلافة داعشية فهي دولة مدنية يسيرها الدستور ككل دول العالم

الجزائر تتذيل ترتيب الدول من ناحية اسوء مناهج تربية
المرتبة 189
هذا الخبر وان كانت لك كرامة كان لازم عليك تستقيلي او تنتحري انت وكل الطاقم
حتى الحارس و البستاني
لكن عادي ...في بلادي

للوطني الذي لا يعترف بلغة وطنية +++ صاحب التعليق رقم 1 : لا لهجة ولا لهجات بل هي لغة وطنية ورسمية رغم أنف الحاقدين و بقوة الد ستور لكن الغريب أنك تتهم المناهج الفرنسية بأنها تزرع الفتنة وكأن الجزائر لم تتحرر بعد والأغرب أنك تتهم البرامج الفرنسية مرة أخرى بأنها تزرع الفتنة والعنصرية وتعليقك هو بحد ذاته فتنة وعنصرية بإمتياز بما أنك تتنكر للغة معترف بها من قبل الدولة الجزائرية وينص الدستور على أنها كلغة رسمية ووطنية وتدرس في المدارس من قبل أساتذة تدفع لهم أجور من قبل الدولة الجزائرية .... مسكين

6 ـ الحقيقة لا التلفيق
الدستور ليس فوق الجميع ؛ أحاديث الرسول صلى الله عليه و سلم فوق الدستور الذي هو أحاديث أشخاص عاديون خلقهم الله يصيبون و يخطئون و لا يوحى إليهم و القرآن كلام الله فوق الدستور ؛ ستنقرض أنت و الدستور و يبقى القرآن إلى الأبد

لصاحب التعليق 4 : فنحن نريد تربية أبنائنا على النهج الذي رسمه الله في القرآن الكريم وبينه لنا رسولنا صلى الله عليه وسلم،وشرحه لنا الإمام مالك رضي الله عنه . هذا بالضبط ما كان يروج له من قبل الذين أعلنوا الحرب على البلاد والعباد خلال تسعينيات القرن الماضي والبقية معروفة

6 ـ الحقيقة لا التلفيق
الدستور ليس فوق الجميع ؛ أحاديث الرسول صلى الله عليه و سلم فوق الدستور الذي هو أحاديث أشخاص عاديون خلقهم الله يصيبون و يخطئون و لا يوحى إليهم و القرآن كلام الله فوق الدستور ؛ ستنقرض أنت و الدستور و يبقى القرآن إلى الأبد

للمعلق 5 : النخلة والجمل راك تقصد المسلمين والعرب سلالة خير البشر الذي كان يقسم التمرة مع صحابته ويهديهم الجمل لما ينتصرو ولن تكون تساوي ولا ذرة من النخلة والجمل ... رغم أنني لا أعشق البلطجة لكني مجبر على التعقيب وخاصة ولأن إتهاماتك لي لا أساس لها وجملتك " لا تساوي ذرة من النخلة " تعبر على أنك فقدت صوابك وأخلاقك وحتى لو كنت تحاور عدوك فالإحترام ضروري يا أحمق ثم تقول أن العرب خير البشر وهم يتقاتلون على الفتات في سوريا واليمن...وهم أصبحوا دمى بيد الولايات المتحدة التي تحرض بعضهم على بعض وهم المنبطحين أمام دولة مجهرية إسمها إسرائيل وهم يخربون بيوتهم بأيديهم وهم يركعون لجلاديهم...وما خفي أعظم

للمعلق 5 : 1- تقول : فقط هذا لتهجمك علينا … من أنت لأتهجم عليك وما هو وزنك وتأثيرك في الساحة ثم إن كنت عدو للصراحة بل إن كنت تسمي الأسود أبيضا ... فتلك مشكلتك وإن كنت فاقد لثقافة الحوار وأدابياتها وذلك ما يؤكده تعليقك فا المتهم هو أستاذك الذي لم يلقنك بأن الحوار فن وثقافة وسلوك وأدب ...
2 - تقول : عملاء الغرب هم من يرفض تقدم المسلمين والعرب…عملاء الغرب هم العرب الذين يباعون بأسعار بخسة فهم من يخربون بيوتهم ويتآمر بعضهم عن بعض و عدم تقدم العرب يعود الى الجهل المتفشي في عقولهم والى تعصبهم وتطرفهم و الى عشقهم للأساطير والخرافات ونفاقهم حيث يلومون غيرهم في مصائب هم صنعوها ... والسلام

للملق 4 : .... ولهجتنا الأمازيغية ، صحح معلوماتك وراجع دروسك أو أطلب المساعدة إن كنت فاقد للثقافة الدستورية فالمادة رقم 4 من الدستور تقول حرفيا وعلنيا " تمازيغت هي لغة وطنيّة ورسميّة .... " وتعلم بأن الستور هو القانون الأساسي والأسمى في أي دولة وهو فوق الجميع وما ينص عليه من مواد مجبر إحترامها على الكل حب من حب وكره من كره

النخلة والجمل راك تقصد المسلمين والعرب سلالة خير البشر الذي كان يقسم التمرة مع صحابته ويهديهم الجمل لما ينتصرو ولن تكون تساوي ولا ذرة من النخلة والجمل النخلة التي فال قيه رب العزة بسم الله الرحمن الرحيم (( وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا" جنيا)) سورة مريم/25 ..... ولن تعرف خير من الخالق الذي خلق النخلة والجمل وهما منذ قرون ولليوم باقيان ولم ولن ينقرضا حتى تنقرض انت والغبارطة كما انقرضا الدينصور الذي لم يذكر في القرآن وسينقض كل شيء لم يذكر في كتاب الله حتى النمل لم ينقرض ... فقط هذا لتهجمك علينا ... يبقى العلم الخيان عملاء الغرب هم من يرفض تقدم المسلمين والعرب خدمة لجلاديهم ...

**يجب الإهتمام بمرجعيتنا الثقافية ومرافقة التلاميذ لبناء هوية أدبية**
رمعون تضحك على أذقاننا ،وتزتهزأ بالشعب الجزائري العربي المسلم الأمازيغي،أولادنا ليسوا في حاجة إلى برامج اليونيسكو،والمنظمة الصهيو-فرنسية في تلقين الأخلاق والآداب لأبنائنا،نحن في حاجة إلى دينناالإسلام، ولغتنا العربية ولهجتنا الأمازيغية،أما ما تريدينه فلا ينطبق على المجتمع الجزائري وتلاميذته،
إذا كنت أنت يا رمعون تريدين تربية أبنائك وأحفادك على النهج اليونيسكي، والمنظمة الصهيو-فرنسية،فنحن نريد تربية أبنائنا على النهج الذي رسمه الله في القرآن الكريم وبينه لنا رسولنا صلى الله عليه وسلم،وشرحه لنا الإمام مالك رضي الله عنه،

الحديث عن "مرجعيتنا" الثقافية دون تحديد أسسها هو خطاب موجه للضحك على الذقون، و القول أن صناعة الأديب تكون بدراسة المحلي هو خطأ فاضح ، لأن الأدب بطبعه لا يقبل التمييز الثقافي ، و المحلي لا يتطور إلا في إطار العالمي.

حان الوقت لإعادة مدرستنا الى السكة وحان الوقت لندرك أننا في عصر الرياضيات والفيزياء والإعلام الآلي وأننا في القرن 21 ولسنا في عصر الدروشة والأوهام والتمنيات وبالتالي فعلى المكلفين بالقطاع إعادة بناء المنظومة التربوية من جذورها وليس إصلاحها ومن أجل ذلك وجبت الإرادة السياسية والشجاعة والشفافية لمواجهة الذين كلما خطت الجزائرخطوة نحو الأمل سحبوها خطوتين نحو اليأس أما أن يبقى هؤلاء في الإصغاء والإلتفاف الى الذين يريدون العودة بنا الى زمن النخلة والجمل هؤلاء الذين أوصلوا مدرستنا الى تكوين الأميين والمشعوذين والقنابل البشرية التي تهدد البلاد والعباد فالكوارث على الأبواب

نعم للاهتمام بمرجعيتنا الاسلامية العربية ولهجاتنا الشاوية والقبائلية والشلحية وبني سنوس وبني مزاب والتوارق والنيلية ووووو فقط لن نقبل مناهج فرنسا التي تهتم بزرع الفتنة والعنصرية بين الشعب الجزائري ....