بِالفيديو: “أستاذية” غوارديولا المُقرفة ضد محرز تُثير سخط الجزائريين

سلام اخواني، محرز لاعب كبير لا يحتاج إلى من يدافع عليه.. اريد فقط ان اقول لكوارديولا..ليس لديك ما تضيف لمحرز...لقد عرفناك كلاعب وكنت لا باس بك ، لكن لم تكن يوما نجما كبيرا لكي تعطي الدروس، كفى من الاستاذية الزائفة .. ثانيا كمدرب اختفيت وراء المرحوم تيتو الذي كان العقل المدبر لتكتيكاتك في البارسا... ومنذ وجودك في انجلترا ما زلنا ننتظر قدراتك وللاسف لم تبين شيءا يشفع لك... فقط النظري و الشفوي ام ارض الواقع ما زلنا لم نرى شيءا... لقد ضيع رحيم مثلا أهدافا حاسمة ولم تكن معه ابدأ بهذه الشراسة... نعرف أن لك عقدة مع اللاعبين الجانب وخاصة العرب والافارقة.. ونعرف جيدا ان محرز لو لم يكن في المستوى اما لعب دقيقة وواحدة معك... وهنا انوه بسلوك رياض الذي احترمك كمدرب واحترم كلامك الجارح... وبكل تجرد اقول لك انك تبلغ في حياتك الكروية قلت ما يقدمه محرز الآن.. اذا كفى استاذية يا مهرج.. خادير من مراكش... شكرا لكم ...

على محرز تعلم فنون الرد باللأقوال و الاشارات ...لوضع هذا المعتوه "هذا الغوريلا" عند حده .....عندما أهانه بتلك الطريقة فقد أهان الشعب الجزائري بأكمله ....و لكن واش يجيك من الاسبان ....آخر دولة في الاتحاد الأوروبي من حيث الاقتصاد و من حيث العقلية........................يا أخي محرز ماهوش لاعب صغير....و عليك يا غوريلا أن تقدم الاعتذار لمحرز عن ذلك التصرف الأرعن.

قالها لكم محرز قداش مرة انا مرتاح حيث انا ولا احد له حق الكلام باسمي ..محرز لو اراد الرحيل اكبر الاندية العالمية ستتنافس عليه اطمؤنوا يا جماهير

هذا جزاء محرز الذي سجل الهدف الوحيد في هذه المباراة و رفع رأس مدربه و أنقذ فريقه من الهزيمة. المدرب الحقير و العنصري غوارديولا لم يجرأ رفع صوته أمام الآخرين الذين سبق و أن ضيعوا فرصا ثمينة للفوز في مباربات عديدة و يفعل هذا مع محرز اللاعب المثالي المنضبط صاحب الأخلاق الحميدة. يبقى لمحرز الآن خيار واحد و هو مغادرة هذا النادي و الالتحاق بأحد الأندية الأخرى التي تريد ضمه لأنه و بكل صراحة عانى الكثير مع هذا المدرب العنصري الحقير.

وهل نسي محرز لما استبدله ماجر بنية صافية وليس حفدا عليه .وعند خط التماس مد يده لمحرز .لكن محرز تحاشى لمس يد ماجر .لان ماجر لم يتعامل باسلوب خشن مثل غوارديولا ..يا محرز يا من حرضت الفريق على ماجر لن تذهب بعيدا لانك تعرف واش تحقر .

اولا تدخل الجزائريين اشباه كرة القدم العاطفيين في تسيير مدرب ضد لاعبه يعتبر خطوة قد تحطم مشوار محرز في السيتي ..

أتذكر زلاتان إبراهيموفيتش يا غوارديولا كيف هددك ولم ترد لأنك كنت خائفا منه وحتى صاموئيل ايتو هو الآخر كيف رد عليك ، لكن محرز إنسان مختلف متأدب ولذلك تتنمر عليه وهو النجم الذي قادك لنهائي كأس أوروبا الذي خسرته بفلسفتك التي تنم عن غبائك ، لم تكن سعيدا لما سجل رياض محرز رحلة الجزاء ضد لايبزيغ نيتك أصبحت معروفة تريد إلقاء محرز في الدكة في المباريات القادمة الغيب ليس فيك العيبةفي نجمنا محرز الذي رضي بالبقاء في هذا النادي العنصري

محرز يدفع ثمن رفعه الراية الفليسطينية ، ولإن غفر له الاسرائليون دلك ، فالإسرائيليين الجدد لن يغفروا له دلك ، لقد طلبنا منه تغيير النادي فرفض ، ماعسانا أن نقول له …. يداك أوكتا وفوك نفخ .