الرأي

جمهورية‭ ‬ثانية‭ ‬في‭ ‬الأذهان‭ ‬والمؤسسات

حفيظ دراجي
  • 6500
  • 14

بموازاة مع الجدل القائم هذه الأيام في الجزائر عن المدرب الوطني وأولوية المحلي على الأجنبي على مستوى الطاقم الفني واللاعبين، والجدل الدائر حول المشاورات السياسية التي تمت وجدواها من عدمه في غياب بعض الفاعلين وانعدام الثقة بيننا، يدور حديث وجدل موازٍ في الخفاء والعلن، في أوساط السياسيين والمثقفين وأوساط المواطنين العاديين عن الجمهورية الثانية التي ستقبل عليها الجزائر لا محالة اليوم أو غدا بعد انتهاء صلاحية الجمهورية الأولى التي دامت نصف قرن بإيجابياتها وسلبياتها، ورجالها ونسائها، ودمائها ودموعها، وأفراحها وإنجازاتها‭. ‬

مقالات ذات صلة