الرأي

ساعة الحقيقة..

محمد يعقوبي
  • 7838
  • 6

ربما تأخرنا كثيرا في إطلاق الطبعة الدينية للشروق، لكن الفكرة كانت دائما تسكن طاقم الجريدة ومسيّريها، وكنت ممن يعتقدون ولا أزال أن المسحة الدينية التربوية يجب أن تمتد لتشمل كل ما نكتبه وما تخطه أيدينا من عمل صحفي، لتحوّله من خبر صحفي جاف لا طعم ولا ذوق له إلى قيمة إعلامية هادفة، حتى عندما نكتب عن الرياضة أو الاقتصاد أو الفن يجب أن نستشعر الرسالة النبيلة التي نؤمن بها ونستشعر معها حلاوة الخدمة العمومية التي نقدمها للقراء فنسعدهم بالجديد النافع المفيد.

مقالات ذات صلة