صلاة الجمعة فرض لا تسقطه سنة صلاة العيد

من حضر صلاة العيد فيرخص له في عدم حضور صلاة الجمعة، ويصليها ظهراً في وقت الظهر، وإن أخذ بالعزيمة فصلى مع الناس الجمعة فهو أفضل.

2- من لم يحضر صلاة العيد فلا تشمله الرخصة، ولذا فلا يسقط عنه وجوب الجمعة، فيجب عليه السعي إلى المسجد لصلاة الجمعة، فإن لم يوجد عدد تنعقد به صلاة الجمعة صلاها ظهراً.

3- يجب على إمام مسجد الجمعة إقامة صلاة الجمعة ذلك اليوم ليشهدها من شاء شهودها ومن لم يشهد العيد ، إن حضر العدد التي تنعقد به صلاة الجمعة وإلا فتصلى ظهرا.

وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال لما اجتمع عيدان في يوم: (من أراد أن يجمع فليجمع، ومن أراد أن يجلس فليجلس). قال سفيان: يعني : يجلس في بيته. رواه عبد الرزاق في المصنف ونحوه عند ابن أبي شيبة.

وفي صحيح البخاري رحمه الله تعالى وموطأ الإمام مالك رحمه الله تعالى عن أبي عبيد مولى ابن أزهر قال أبو عبيد: شهدت العيدين مع عثمان بن عفان، وكان ذلك يوم الجمعة، فصلى قبل الخطبة ثم خطب، فقال: (يا أيها الناس إن هذا يوم قد اجتمع لكم فيه عيدان، فمن أحب أن ينتظر الجمعة من أهل العوالي فلينتظر، ومن أحب أن يرجع فقد أذنت له).

وحديث ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (اجتمع عيدان في يومكم هذا فمن شاء أجزأه من الجمعة ، وإنا مجمعون إن شاء الله). رواه ابن ماجه، وقال البوصيري: إسناده صحيح ورجاله ثقات.

وحديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: اجتمع عيدان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلى بالناس ثم قال: (من شاء أن يأتي الجمعة فليأتها ، ومن شاء أن يتخلف فليتخلف). رواه ابن ماجه ورواه الطبراني في "المعجم الكبير" بلفظ: اجتمع عيدان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم: يوم فطر وجمعة، فصلى بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم العيد، ثم أقبل عليهم بوجهه فقال: (يا أيها الناس إنكم قد أصبتم خيراً وأجراً وإنا مجمعون، ومن أراد أن يجمع معنا فليجمع، ومن أراد أن يرجع إلى أهله فليرجع).

وشاهده المذكور هو حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (قد اجتمع في يومكم هذا عيدان، فمن شاء أجزأه من الجمعة، وإنا مجمعون). رواه الحاكم كما تقدم، ورواه أبو داود وابن ماجه وابن الجارود والبيهقي وغيرهم

1- حديث زيد بن أرقم رضي الله عنه أن معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه سأله: هل شهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عيدين اجتمعا في يوم واحد؟ قال: نعم، قال: كيف صنع؟ قال: صلى العيد ثم رخص في الجمعة، فقال: (من شاء أن يصلي فليصل). رواه أحمد وأبو داود والنسائي وابن ماجه والدارمي والحاكم في "المستدرك" وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وله شاهد على شرط مسلم. ووافقه الذهبي، وقال النووي في "المجموع": إسناده جيد.

Les litiges entre voisin se comptent en centaines de milliers les agressions les vols elkalem mauvais le non respect des plus âgés les ordures jeté partout sauf ou il le faut les divorces se comptent en milliers aucun respect des lois je pense quil y a assez de problème en Algérie que les oulémas et les chouyoukh doivent régler dans la société

لكم دينكم ولي دين
فالتصمتوا يا عباد القبور ، اللي يتبع احاديث النبي أصبح وهابي عندهم
الى الجحيم يا عباد القبور، الذين يأخذون الدين على المقاس

أظن أن الإشكال هو سعي الجماعة للتميز ولتغير مذهب البلد وإلا فإن المسألة لا تحتاج هذا التضخيم حتى لو افترضنا أن العلماء فد أجمعوا على سنية حضور الجمعة يوم العيد فإن ذلك لا يعدوا أن يكون رخصة جائزة كالإنصراف من منى ثالث العيد فالرخص لها أحكام منها ما هو واجب ومنها ما هو مستحب ومنها ما هو جائز ولكن القوم بتعصبهم يريدون إفراغ المساجد من أجل أن يقولوا للناس إننا هنا وكان بإمكانهم من غير ضجيج أن يناموا في بيوتهم ويكتفوا بالظهر وإن شاؤوا حتى الظهر لم يصلوه.

شخصيا ارفض تدخل هذه الوزارة في ديني وعقيدتي وأمور تخصني .....

ياابن على الامازيغي لاتهرف بما لاتعرف فهذه الرخصة لسكان البادية (اهل البولدي البعيدة يجدون مشقة في التنقل مرة اخرى ونخن اليوم نرى مسجدا في كل حي والحمد لله والفاضل اولى من المفضول

{يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون} [الجمعة : 9]
الآية واضحة وصريحة والقرآن لا تسقطه الأحاديث الضعيفة والموضوعة

(يا أيها الناس إنكم قد أصبتم خيراً وأجراً وإنا مجمعون، ومن أراد أن يجمع معنا فليجمع، ومن أراد أن يرجع إلى أهله فليرجع).
4- وحديث ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (اجتمع عيدان في يومكم هذا فمن شاء أجزأه من الجمعة ، وإنا مجمعون إن شاء الله). رواه ابن ماجه، وقال البوصيري: إسناده صحيح ورجاله ثقات.

وشاهده المذكور هو حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (قد اجتمع في يومكم هذا عيدان، فمن شاء أجزأه من الجمعة، وإنا مجمعون). رواه الحاكم كما تقدم، ورواه أبو داود وابن ماجه وابن الجارود والبيهقي وغيرهم.
3- وحديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: اجتمع عيدان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلى بالناس ثم قال: (من شاء أن يأتي الجمعة فليأتها ، ومن شاء أن يتخلف فليتخلف). رواه ابن ماجه ورواه الطبراني في "المعجم الكبير" بلفظ: اجتمع عيدان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم: يوم فطر وجمعة، فصلى بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم العيد، ثم أقبل عليهم بوجهه فقال:

إذا وافق يوم العيد يوم الجمعة
ي هذه المسألة أحاديث مرفوعة وآثار موقوفة منها:
1- حديث زيد بن أرقم رضي الله عنه أن معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه سأله: هل شهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عيدين اجتمعا في يوم واحد؟ قال: نعم، قال: كيف صنع؟ قال: صلى العيد ثم رخص في الجمعة، فقال: (من شاء أن يصلي فليصل). رواه أحمد وأبو داود والنسائي وابن ماجه والدارمي والحاكم في "المستدرك" وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وله شاهد على شرط مسلم. ووافقه الذهبي، وقال النووي في "المجموع": إسناده جيد.

أتركوا الناس على راحتهم, ألي حب يصلى مرحبا وألي حب ما يصليهاش مرحبا, الكهنوت يدخل نفسه في كل صغيرة وكبيرة ونصبوا أنفسهم أرباب. هي مسئلة فقهية محضة.

السيد رمضان
مادام المرض يتجدد فيجب تجديد الدواء لعلاجه ولا نقول يكفيه العلاج السابق
ولا اظن ذلك من التفاهات بل اعتبره من قبيل (وذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين )
ان السكوت على الداء يجعله يستفحل ويتفاقم (وان عدتم عدنا)

المشكلة ان الذين يدعون انهم مالكيون لا يعترفون بقول مالك ان زكاة الفطر لا تجزئ نقدا

عييتونا

إلى رقم 2
وش رايك في مذهب fr ؟؟ انتم ايضا منتشرون بشدة
ومذهبكم مليح لمن يقبلون يد هولاند و تحضن نسائهم مكرو و تقبله بحراررة امام ( ذكور - لا اقول رجال ) الجزائر الذي خرجو بالالاف يهتفون بحياة ماكرو !!
خليك في مذهب fr وان شاء الله تتوفق بحجة الى عاصمة ( الافارقة و تنال شرف الاهانة بلغة fr وبلسان fr ولما لا بيده ! عفوا برجله !!

الجدل هذا كل عام !!!
نفس الحكاية كل ماصادف العيد يوم جمعة
نفس الحكاية كل ليلة شك رمضان و العيد !
لماذا تنشرون هذه التفاهات ؟؟!!

ان اتباع المذهب الوهابي الحنبلي منتشرون بكثرة في مساجدنا ينشرون افكار وفتاوى شيوخ وكهنة ال سعود الذين اخرجوا لنا الدواعش كلاب النار في بلادنا فحولوا دولا كانت هانئة مطمئنة الى خراب ودمار وفتن لا تحصى اتباع هذا المذهب الغريب عن مجتمعنا وعن مذهبنا المالكي السمح لابد ان تلتفت السلطات المعنية لخطرهم الداهم وان لا تترك لهم المجال لنشر افكارهم الهدامة التي خلقت لنا السفاحين الذباحين الدواعش واخوانهم ولابد على المسلمين الغيورين والمصلين في المساجد ان لا يتركوا لهم المجال وان يحاربوهم ويكشفون زيف ادعائاتهم قبل فوات الاوان ان هؤلاء السلفيين الوهابيين طابور خامس يمجد ويقدس حكام ال سعود وشيوخهم لاغير.

نحن نصلي الجمعة يوم العيد ومن لايريد صلاتها هو حر ولكن بدون ما يطنطن علينا فالافضل له يروح يرقد ويحكم لسانو