الرأي

عاصفة هوجاء في مكتب الرئيس الجزائري

أجدني بعض الأحيان في مواقف غاية في الحرج، بين هل يحق لي أن أستعرض عبر وسائل الإعلام أحداثا بالغة السرية والخطورة عشت تفاصيلها، بحجة حق المواطن في معرفتها وحرية التعبير وما إلى ذلك، وبين تلك الحدود المتعارف عليها بأمن الدولة التي تفرض علينا عدم التعرض مطلقا لمواقف حتى وإن كنا أطرافا فيها…

مقالات ذات صلة