عمدة السلفيين في الحجاز يصف الجزائريين والليبيين بالحمير

هذا البهلوان لا يمثل السلف الصالح في أي شيئ هذا من عباد الأضرحة والقبور لاعلم له هو مجرد بهلوان في قناة من القنوات الجزائرية يأتي بأسئلة من رأسه الفارغ والأجوبة تكون في محاربة العلماء وتشكيك الناس في عقيدتهم عليه من الله ما يستحق

بارك الله فيك

مقتطف لمقال الشيخ عبيد جابري

من كان منصفا بصيرا متجردا عن الهوى، يدرك تمام الإدراك -بضميمة العبارة إلى ما سيقت فيه من الحديث- أمورا:
أحدها، أن عبارتنا ليست على إطلاقها وعمومها. فكيف تكون كذلك وقد استثنيت بقولي (إلا من رحم الله).
ثانيها، قصر الوصف بالحمير على السائل ومن كان على شاكلته من دعاة الفتنة وإفساد ذات البين في ليبيا والجزائر، وهم قلة وإن كنا لا نستهين بعظيم خطرهم على المسلمين عامة وعلى أهل السنة خاصة.

لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
للاسف ما قيل صحيح و انا شخصيا لا أثق في مفتي البلاط الملكي لانه فتوايهم متأثرة بأحوال العائلة المالكة و أوامر الملك و قد شغلوا الناس بقضايا كقيادة المرأة للسيارة و ممارستها للرياضةوليلهوهم عن أهم القضايا و هو الفساد المنتشر و دعم الامريكان ووووو
و كان الاجدر بهم الاهتمام بهكذا قضايا
و ثانيا الشيخ للأسف لم يحمل من ميراث النبوة الا علما حفظه لكنه لم يبدأ بتطبيق بعض مبادئه و لا شك أن يعرف الاية ا التي تقول و إذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما و لم يعتذر حتى الان

الله يهديك يا أخي

الله يهديك يا أخي

السلام عليكم ، هل من الصعب على المسلم الذي يحسن الظن أن يحمل كلام الشيخ عبيد على أنه يريد بالحمير فقط الذين يعنيهم وليس بمطلق الناس من كلا البلدين ، ووجه الشبه عنده الاشتراك في سوء الفهم بين من عناهم والحمير ، كما قال الله تعالى عن اليهود الذين لا ينتفعون بدينهم وهم عندهم التوراة " كمثل الحمار يحمل أسفارا: ، وقال عن عالمهم الذي لم ينتفع بعلمه : " فمثله كمثل الكلب " ، فاليحمل كلام الشيخ على هذا ولا يولد حساسية ما لها معنى.

لا يخطر في بالي ولا أصدق أن يكون هذا الكلام صادر من عالم سلفي مثل الشيخ عبيد الجابري ، إنها كليمات مفبركة أو صادرة من إنسان يكن الحقد للإسلام و المسلمين،لأن هذه الكلمة ليست مسألة فقهية يجتهد فيها العالم فيصيب و يخطأ و إنما هي كلمة يعرفها القاصي والداني و الأمي و القارىء . أخي في الله تيقن من الخبر قبل أن تصيب إنسان بجهل و تصبح بعد ذلك نادم .

ربي يتولاه

اتقي يوم ترجع فيه الى الله

الجزائريون والليبيون حمير إلا من رحم الله.....لاحول ولا قوة إلا بالله...هذا كلام لايصدر حتى من سكران...فضلا عن شيخ يدعي أنه غضبان....وهل صدر هذا الكلام من العلامة الألباني الذي كان الليبيون والجزائريون يتصلون به ويزعجونه في ساعات متأخرة من الليل....فقد كان رحمه الله يجيبهم بكل احترام وأدب....لأن هذا هو خلق العلماء الذي هو خلق الأنبياء.....وأخيرا أقول للشيخ المحترم عبيد والله ثم والله لولا الليبيون والجزائريون لماحضر في مجلسك إنسان ولما كان لك ذكر في سائر البلدان.....والسلام

الام الخلف الام وهذه الضجة الكبرى علام لاحرج ان يوصف الانسان باي جنس من الحيوانات عندما يشابهها في ترك العقل وعدم اعماله كما وصف الله في القران اقواما بالحمير احيانا وبالكلاب احيانا وبالانعام احيانا اخري بل الي ما هو اسوأ من الانعام ان هم الا كالانعام بل هم اضل سبيلا ووصف الرسول اليهود بعد خيانتهم بالقردة والخنازير واللحمد لله ان الشيخ قال الامن رحم الله فانت ايها الاخ المعترض كن ممن رحم الله وبالتالي تكون ممن استثناهم الشيخ وتصبح ليس مقصودا اما اذا اردت ان تكون من الحمير فانت وما اردت وانا الليبي الحر الابي والله ماتبادر الي ذهني ان الشيخ يقصدني لاني اعلم من يقصدو انه ولاريب يقصد اولئك الذين فاقوا جميع الحيونات بافعالهم اولئك الذين قتلوا مئات الالوف من الجزائريين الابرياء بالفؤوس وانتهكوا الاعراض وافرخهم الذين لايزالون يسيرون على طريقتهم ثم ايها الاخوة علام الغضب ونحن نتشاحن كل يوم ويصف بعضنا البعض بالكلاب والحمير كل يوم اواخيرا الفتنة نائمة ملعون من ايقضها والسلام علي الجميع

نحن شعوب عقولنا فى اذاننا اكل شىء اخبرتنا به الجرائد نصدقه

للأسف صدق الشيخ عبيد رغم انوفنا