في 20 نقطة.. هذه أهم تصريحات الرئيس تبون للجزيرة

تطرق رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، الأربعاء، في لقاء أجراه مع  “الجزيرة بودكاست” إلى العديد من الملفات والقضايا ذات الشأن الداخلي والإقليمي والعربي.

الرئيس تبون وخلال حوار له مع الإعلامية خديجة بن قنة في برنامجها “بعد أمس” تحدث عن الإقتصاد الجزائري وتحسن مؤشراته بشهادة الهيئات والمنظمات الدولية.

كما تحدث الرئيس عن انضمام الجزائر إلى منظمة “بريكس” والتي من المتوقع أن ترد  على الطلب هذه الصائفة، بعد موافقة كل من الصين وروسيا وجنوب إفريقيا.

الرئيس تبون عرج أيضا على ملفات إقليمية عدة، منها الأوضاع في تونس وليبيا والقضية الصحراوية، وكذا في منطقة الساحل والصحراء، مثلما تعهد بأن الجزائر ستواصل دعم القضية الفلسطينية بكل ما تملك.

وفيما يلي أهم التصريحات التي أدلى بها الرئيس تبون:

1- قوة الشعوب لا تقاس بالقوة العسكرية وإنما بالقوة الاقتصادية

2- الاقتصاد الجزائري يشهد نموا وتقدما بشهادة صندوق النقد والبنك الدوليين.

3- سنة 2023 ستكون سنة الإقلاع الإقتصادي

4- انضمام الجزائر لمجموعة “بريكس” سيتم الرد عليه هذه الصائفة، ويمكن أن تكون في المرحلة الأولى كمراقب قبل أن تنال العضوية الكاملة.

5- احتياطي الجزائر من النقد الأجنبي بلغ حاليا بـ 64 مليار دولار خلافا للتوقعات.

6- لأول مرة منذ أربعة عقود، صادرات الجزائر خارج المحروقات تتجاوز 7 مليار دولار

7-  الجزائر تسجل نموا داخليا يعادل 4.3%

8- حجم التضحم يناهز 9% والجزائر دولة اجتماعية بامتياز وستواصل سياسة دعم معيشة المواطن.

9-مستوى الدخل الفردي في الجزائر يتجاوز دخل الفرد في دول الجوار بأكثر من ضعفين.

10- الجزائر ترفع أجور الموظفين 3 مرات رغم معاناة العالم من أزمة ركود اقتصادي

11- مليونا عاطل عن العمل يستفيدون من منحة البطالة

12- القطاع الخاص يستحوذ على 85% من رأس المال الجزائري وتوقعات بتجاوز قيمة الاستثمار فيه 30 مليار دولار بحلول 2027.

13- أكثر من 1300 مستثمر ينتظر الحصول على رخصة قبل مباشرة العمل مما سيخلق 55 ألف وظيفة خلال 18 شهرا.

14- الجزائر تمكنت من استرداد ما قيمته 22 مليار دولار من الأموال المنهوبة داخليا.

15- هناك مسار لاسترجاع الأموال المنهوبة من الخارج بالتعاون مع الإتحاد الأوروبي.

16- الجزائر تسعى دوما لرد الجميل إلى تونس ولن تتخلى عن الشعب التونسي.

17- الجزائر تقف على مسافة واحدة من كل الأطراف الليبية والحل الشرعي الوحيد في البلاد هو إجراء الانتخابات.

18- الجزائر هي أول ضحية لعدم الاستقرار في مالي، ولن نقبل أي قرار يفصل شمال البلاد عن جنوبها.

19- أبلغت الرئيس الفرنسي أن نظرة الجزائر هي ليست نظرة فرنسا فيما يخص قضية مالي.

20- استقرار الشرق الأوسط مرتبط بحصول فلسطين على حقوقها المشروعة، والجزائر لن تتخلى عن الحق الفلسطيني مهما كانت الظروف