-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

بالفيديو.. هذا ما قالته زوجة “السفّاح المصري” في أول ظهور إعلامي لها!

جواهر الشروق
  • 29241
  • 0
بالفيديو.. هذا ما قالته زوجة “السفّاح المصري” في أول ظهور إعلامي لها!

كشفت لبنى غانم، زوجة ، السفاح المصري، تفاصيل جديدة حول القضية الصادمة التي شغلت الرأي العام المحلي والعربي، وأثارت جدلا واسعا.

وقالت غانم في مداخلة هاتفية عبر برنامج “الحكاية”، المعروض عبر فضائية “إم بي سي مصر”، إنها تزوجت “كريم محمد سليم” منذ أكثر من 10 سنوات في الإسكندرية، مشيرة إلى أنها تحمل الجنسيتين المصرية والبريطانية.

وأوضحت أنها لا تعرف أي أخبار عنه، كما لم تر ابنها منذ أكثر من 3 سنوات، متابعة: “واخد ابني، ومش مخليني أشوفه، بقالي أكتر من 3 سنوات مشفتش ابني، بقالي 3 سنين بموت عايزة ابني ومش عارفه أوصله”.

وأضافت: “حاول يقتلني كتير، أنا المفروض كنت أكون أول ضحية له، والضرب كان أقل شيء بالنسبة له، وكنت بستحمل عشان ابني، أنا هربت بسببه لبريطانيا، بقالي 3 سنين مستخبية منه ومش عارفة بيلاقيني إزاي وبهرب تاني منه، ولما بقولهم ده هيقتلني محدش بيصدقني، وكان بيهدد اخواتي بالقتل لو ماقالولوش مكاني”.

وتابعت: “هو لا يحمل الجنسية الأمريكية، وكل شهاداته العلمية اشتراها مقابل مال، ووالدته اللي كانت بتختمها بحكم منصبها، وكان عنده قضايا تحرش في أمريكا، واكتشفت ده من سنتين، وكان مخبي عليا، ورفع عليا قضايا زنا، واتحكم فيها في البراءة، ورفعت عليه قضية طلاق من سنين، ولما عرفت إنه بيقتل الضحايا كان طبيعي ومتوقع إنه يعمل كده”.

ومنذ أيام كشفت التحقيقات في قضية “السفّاح المصري”، المعروفة إعلاميا بـ “سفاح التجمع” مستجدات خطيرة بشأن تورط امرأة في استقطاب الفتيات لحتفهن.

وبحسب صحف مصرية فقد تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط السيدة “حنان”، والتي مثلت أمام جهات التحقيق، أين تمت مواجهتها بالأدلة فاعترفت بما نسب إليها من جرائم.

وقررت الجهات المختصة في محافظة بورسعيد حبس المتهمة 15 يوماً على ذمة التحقيقات، لاتهامها بالتورط في واقعة سفاح التجمع، كما أصدرت قرارا بتجديد حبس السفاح 15 يومًا على ذمة التحقيقات الجارية فى القضية لاتهامه بإنهاء حياة 3 فتيات، وتعذيبهن وإجبارهن على تناول المواد المخدرة.

وتُواصل التحريات والتحقيقات الجارية فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ سفاح التجمع، كشف الكثير من التفاصيل والمفاجأت فى القضية التى تشغل الرأى العام، حيث كان المتهم يستقطب ضحاياه من على مواقع التواصل الاجتماعى والكافيهات وعدد من التجمعات.

كما كشفت التحقيقات الجارية وأقوال واعترافات سفاح التجمع، بالإضافة إلى تفريغ مقاطع الفيديو على هاتفيه وكاميرات فائقة الدقة داخل غرفته و”لاب توب” و”فلاشة” إنه كان يتلذذ بتعذيب ضحاياه، ويجبرهن على تناول المواد المخدرة ويضيف لها مادة تزيد من تأثير “الآيس” فى أجسادهن، والاعتداء على جثث ضحاياه عقب إنهاء حياتهن.

أمور صادمة كان يفعلها “السفاح المصري” بجثث ضحاياه من النساء!

ومنذ يومين كشفت تحقيقات النيابة المصرية أمورا صادمة كان يفعلها “السفاح المصري” بجثث ضحاياه من النساء، ما أثار ضجة واسعة وتساؤلات حول تلك التصرفات الشاذة.

وبحسب ما أفادت صحف محلية فإن الجاني كان يعاشر جثث الضحايا، حيث جاء في بيان النيابة العامة أنه كان “يصطحب الضحايا لمسكنه لممارسة أفعال جنسية غير مألوفة، وتعاطي المواد المخدرة معهن، ومعاشرتهن جنسيا”.

وأضاف البيان أنه حال وقوعهن تحت تأثير تلك المواد المخدرة، يقوم بإعطائهن عقاقير مذهبة للوعي، ثم يقوم بقتلهن وتصوير تلك المقاطع باستخدام هاتفيه المحمول، وفق بيان النيابة.

وكشفت النيابة العامة عن “وجود مقاطع فيديو يظهر بها المتهم حال إتيانه أفعالًا جنسية غير مألوفة مع (جثمان المجني عليها)”، لكنها لم تتطرق إلى سلامة المتهم النفسية والعقلية بعد.

وكشف التحريات أن المتهم يتردد عليه فتيات ليلا بصفة مستمرة، وهناك وقائع أخرى مشابهة، وجارِ التحريات واتخاذ الإجراءات اللازمة.

ورغم ندرة حديثه وتفضيله العزلة عن الاختلاط بالجيران، تتبعته عيون جاره لاصطحابه فتاة في وقت متأخر من الليل وتجهيزه غرفة بعازل للصوت ما أثار الريبة والشكوك حول ما يدور بين جدرانها.

وقال مختصون لموقع الحرة أن “سفاح التجمع” كان يعطي الضحايا مخدرات حتى “الموت”، ويمارس معهن الجنس دون “أي مقاومة منهن”، وهو أبرز أعراض اضطراب “النيكروفيليا”.

ما هي الـ”نيكروفيليا”؟

مصطلح “نيكروفيليا” مشتق من الكلمتين اليونانيتين “نيكرو” وتعني الجسد الميت، و”فيليا” وتعني الحب والانجذاب، وبالتالي فمعناها “الانجذاب للجسد الميت”.

وهو مرض نادر يظهر بشكل حصري تقريبا عند الرجال، ويتعلق بـ”الاهتمام الجنسي بالجثث أو الاتصال الجنسي بها”.

وفي أغلب الأحيان يتمكن المصابون بالمرض من الوصول إلى الجثث عبر صالات الجنازة أو المشارح أو المقابر، ولكن في بعض الحالات “يقتلون الضحية بأنفسهم”.

وتوضح المعالجة النفسية والاختصاصية الاجتماعية، لانا قصقص، أن “نيكروفيليا” اضطراب جنسي “غير شائع”، ويتمثل بانجذاب الشخص لـ”الجثث وإقامة علاقات جنسية معهم”.

وعادة ما يكون هذا الشخص “تعرض لصدمات عاطفية، أو لديه اضطرابات نفسية شخصية، وشخصيته معادية للمجتمع”، وفق حديثها لموقع “الحرة”.

وقد يكون الشخص أيضا لديه “ضعف جنسي، وغير قادر على القيام بعلاقات جنسية طبيعية، فيتجه للقيام بذلك مع الموتى”، حسبما تشير قصقص.

وبذلك “لا تهز ثقته بنفسه”، نظرا لعدم وجود “رد فعل من الطرف الآخر من العلاقة وهي الجثة”، وفق المعالجة النفسية.

وتؤكد أن غالبية المصابين بـ”النيكروفيليا” يميلون إلى الانعزال والانفصال عن المجتمع، ولا تكون لديهم “علاقات اجتماعية سليمة”.

هاتفه فضح أسراره

وشهدت قضية السفاح المصري المزيد من التطورات بعد توجيهه أصابع الاتهام لطليقته، بينما فضح هاتفه المحمول المزيد من أسراره.

وبحسب صحف محلية فقد ظهر مقطع فيديو للمتهم صحبة طليقته، وهما يرسمان الوشم على جسديهما. وكان كريم قد ادعى خلال التحقيقات بأن طليقته، وهي بلوغر معروفة تملك مركز تجميل في أرقى أحياء القاهرة، كانت السبب في تحوله إلى قاتل.

وكشفت تحقيقات النيابة العامة عن التحفظ على بعض الأدلة التي وثقت الاتهامات ضد “سفاح التجمع”، من بينها كاميرات المراقبة التي رصدت تحركات المتهم وعبور بوابة رسوم طريق 30 جوان، بالإضافة إلى أدوات تعاطي المخدرات والعثور على ملابس أحد الضحايا في مسكنه.

كما تضمنت أدلة إدانة المتهم مقاطع فيديو للمتهم أثناء ارتكاب أفعال جنسية غير مألوفة مع الضحايا، وعثر على مقاطع الفيديو في هاتفه المحمول.

وضجت المواقع الإخبارية وشبكات التواصل الاجتماعي،مؤخرا، بالحديث عن جرائم السفاح المصري الذي وقع في قبضة الأمن ونسي عدد ضحاياه من النساء.

القصىة تفجرت بعد العثور على جثة فتاة ملقاة على طريق القاهرة – الإسماعيلية الصحراوي، وجثتين أخريتين بطرق مماثلة في محافظتي بورسعيد والإسماعيلية، لتنقل الصحف المحلية وقائع أغرب من الخيال لجرائم متسلسلة

واشتهر القاتل المتسلسل إعلاميا باسم “سفاح التجمع”، ليس لأن ضحاياه من المنطقة الراقية، لكن لأنه كان يرتكب جرائمه داخل كمباوند شهير بالتجمع الخامس، وفي آخر تطورات القضية تم العثور على فيديوهات جديدة له مع سيدات غير الضحايا الثلاث، وسط شكوك في وجود ضحايا أخريات أقدم المتهم على التخلص منهن بنفس الطريقة.

وأوضحت التحقيقات مع “سفاح التجمع”، أن المتهم لا يتذكر عدد ضحاياة من النساء اللواتي تخلص منهن في ظروف غامضة، ما أثار الشكوك حوله.

الكشف عن هوية السفاح

بعد اكتشاف أجهزة الأمن لجثث الفتيات الثلاث، كان لابد من تكثيف التحريات لمعرفة من هو مرتكب تلك الجرائم، وقد نجحت فرق البحث فى الكشف عن هوية السفاح الجديد، حيث تبين أنه شاب يدعى كريم يبلغ من العمر (46 سنة) من محافظة الإسكندرية، ومنفصل عن زوجته، ولديه طفلان خريج جامعة أمريكية، وقد تمكن قطاع الأمن العام بوزارة الداخلية من القبض على السفاح لتتكشف مفاجآت مثيرة فى القضية.

غرفة لإعدام النساء

داخل كمباوند شهير فى التجمع الخامس بالقاهرة، استأجر سفاح النساء شقة داخل عمارة، كان يهدف لأن تكون هي مسرح ارتكاب جرائمه ضد ضحاياه من فتيات بائعات الهوى، وحسبما أشارت المعلومات إلى أن السفاح طلب من مالك الشقة عزل الصوت، وإجراء بعض التعديلات على جدران الشقة بزعم عمل ديكورات، وقام ببناء حوائط عازلة للصوت ووضع على النوافذ زجاجا عازلا للصوت بزعم عدم إزعاجه، لكنها فى الحقيقة كانت بمثابة «غرفة الإعدام» التى يرتكب فيها جرائم قتل ضحاياه من الفتيات اللاتي قام السفاح باستدراجهن عبر مواقع التواصل الاجتماعى إلى تلك الشقة، ثم يقوم بالاعتداء على ضحاياه بالضرب بعد إجبارهن على تعاطى المخدرات، حيث يقوم بتقييد ضحاياه أثناء ممارسة الرذيلة معهن، وتصويرهن عاريات وضربهن حتى الموت، وإلقاء جثثهن على الطرق الصحراوية لإخفاء معالم جرائمه.

فيديوهات مخلة

وقد تبين من فحص الهاتف المحمول الخاص بالسفاح، وجود عدد من مقاطع الفيديو التى قام السفاح بتصويرها أثناء ممارسة الرذيلة مع ضحاياه، وارتكاب أعمال عنف وتعذيب وتقييد أيديهن وأرجلهن بالحبال وتصويرهن عاريات بعد قتلهن، وكشفت مقاطع الفيديو عن وجود مواد وأقراص مخدرة وزجاجات من الخمور داخل شقة المتهم.

معاينة النيابة

انتقل، الأحد، فريق النيابة العامة برئاسة رئيس النيابة الكلية ببورسعيد بمرافقة سفاح التجمع، لتمثيل المعاينة الثانية لإحدى ضحاياه، والتى ألقاها على طريق محور ٣٠ يونيو ببورسعيد، وكانت لفتاة في منتصف العشرينات، قام المتهم بوضعها فى حقيبة سيارته بعد قتلها داخل شقته فى منطقة التجمع الخامس بالقاهرة، بينما كانت المعاينة الأولى قد تمت يوم الجمعة الماضى فى منطقة التجمع حيث قام بتمثيل جرائمه والتى قام فيها السفاح بقتل فتاتين بعد استدراجهما لشقته لممارسة الرذيلة معهما وتعاطى مخدر الشابو وتصويرهما قبل وبعد القتل، وأمام رئيس النيابة الكلية ببورسعيد اعترف تفصيليا بطرق استدراج الفتيات الثلاث عن طريق الإنترنت وبعض المقاهى بمنطقة التجمع وإغرائهن بالمال وأرجع ذلك إلى انفصاله عن زوجته وتعاطيه المخدرات، وترك عمله بالتدريس بإحدى المدارس الخاصة إلى عالم الإدمان والممارسات الجنسية الشاذة وتحويل مسكنه إلى مسرح لارتكاب جرائمه.

وقد أمرت النيابة العامة بتشريح جثث المجنى عليهن لبيان سبب الوفاة ومعرفة عما إذا كان سبب الوفاة من جراء التعذيب أو من تعاطى جرعة زائدة من المواد المخدرة تحت إكراه المجنى عليه لهن، وإعداد تقرير الصفة التشريحية، وكلفت المباحث الجنائية بسرعة عمل التحريات حول الواقعة.

فحص بلاغات التغيب

كما كلفت النيابة رجال المباحث بفحص بلاغات التغيب التى تم تحريرها خلال شهرين ماضيين للوصول لهوية المجنى عليهن بعد تغير ملامحهن من آثار التعذيب وعدم وجود إثبات شخصية بحوزتهن، وانتداب خبراء المعمل الجنائى لرفع البصمات من مكان الحادث، وعرض المتهم على مصلحة الطب الشرعى لبيان تعاطيه مواد مخدرة من عدمه، وفحص هاتف المتهم لمعرفة وجود ضحايا جدد فى الواقعة، كما أمرت النيابة بتفريغ كاميرات المراقبة فى موقع الحادث بنطاق شقة المتهم لتحديد الفتيات اللاتى كن يترددن على شقته لكشف هوية المجنى عليهن، كما أمرت باستدعاء حارس العقار وجيران المتهم لسؤالهم، وقرر رئيس النيابة الكلية حبس السفاح خمسة عشر يوما على ذمة التحقيقات مع مراعاة التجديد له فى الميعاد، بعد توجيه تهم القتل العمد وتعاطى المخدرات وحيازة أسلحة بيضاء، وتجهيز مسكن للأعمال المنافية للآداب وممارسة الرذيلة واستدراج ضحاياه عن طريق الإنترنت.

كاميرات المراقبة

وقد استمعت النيابة إلى أقوال المتهم وواجهته بصور المجنى عليهن التى التقطتها كاميرات المراقبة أثناء دخولهن شقته وخروجه بمفرده يحمل حقائب سفر كبيرة تبين من التحقيقات أنها تحوى جثث المجنى عليهن.

المصدر: صحف مصرية

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
معذرة! لا يوجد أي محتوى لعرضه!