جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.
من وأنا صغيرة هاذاك اللي ما يتسماش ما نطيقوش، هو سبب البلا تع العرب كامل. الله يريحنا منو ومن أمثالو. شكرا أخي ناصر على النكتة، وشكرا لصاحب الكاريكاتير
IAATIK SAHA MLIHA
نكتة مليحة
نكتة هايلة اعطيك الصحة ناصر
نكتة هايلة اعطيك الصحة ناصر
مبارك حالة شادة و الشاد لا يقاس عليه
haaaaaaaaahaaaaaaaaaaaaaa bazaf nacer
مسكين
هههههههههه
Tu crois que Bush attend que Moubarek lui donne des informations sur les armes biologiques détenues par l’Irak ?
نستنى في اليوم لي نعيش فيه بلا ما نسمع اسم حسني مبارك
baki wahdou
oui nestaraf bik ya baki hakdek 3andou l7a9 chab faycal lah yehdih wella yedih mobarak
مايخوفنا لا بوش و لا مبارك احنا بلد مليون و النصف مليون شهيد و اذا صدام خدعو الشعب نتاعو احنا معا الرائيس نتاعنا احنا عندنا الجزائر بلادنا شعبا و حكومة
YAKHIII ARABE YAKHIIII W MAZAL EL KHERE EL KODAME
bravo baki aujourd'huit tu es le tope 1
هذه الأولى ........!!!!!! يا السي باقي , آمّالة زيّر روحك
Bonjour Baki aujourd'hui je suis triste, je ne peut faire aucun commtaire, sauf que tu es le meilleur et tu le restera toujours, bravo et bonne continuation.
الله يهدينا
هايلة...هايلة في محلها يا ناصر رقم 1 .مسكين البارك بركوه رايحين يهبطولو السرو.. هذا جزاء العميل ( البيوعي بالجزائرية )
هاهاها
ما نعرف نضحك على الكاريكاتير و لا على النكتة؟؟؟
عرب ولكن ان نزعت قشورهم لوجدت ان اللب امريكان
lah yahdik ya nacer hkaya m3a karikatur
bye bye ya moubarak bye bye
! ! ! ! ! !!!!!!!!!!!!!!!
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هاك نحّي على خاطرك :
عاش زوجان حياة مثالية لمدّة ستين سنة ، و لم تدخل المشاكل أبداً إلى بيت هذين الزوجين السعيدين .
هنا أرسلت أحد الصّحف أكفأ محرريها ليعدّ تحقيقاً مع الزوجين المثاليين ، و ينشره ليعرف الناس كيف يصنعون حياة زوجية سعيدة ..
المهم
قرّر المحرّر أن يقابل كلا الزوجين على انفراد ، ليتسم الحديث بالموضوعية و عدم تأثير الطرف الآخر عليه .
و بدأ بالزوج:
سيدي ، هل صحيح أنك أنت و زوجتك عشتما ستين عاماً في حياة زوجية سعيدة بدون أي منغّصات ؟
نعم يا بني
-و لأي شيء يعود الفضل في ذلك ؟
-يعود ذلك إلى رحلة شهر العسل
فقد كانت الرحلة إلى أحدي البلدان التي تشتهر بجبالها الرائعة ، و في أحد الأيام ، استأجرنا بغلين لنتسلق بهما إحدى الجبال ، حيث كانت تعجز السيارات عن الوصول لتلك المناطق . و بعد أن قطعنا شوطاً طويلا ، توقف البغل الذي تركبه زوجتي و رفض أن يتحرك ،
غضبت زوجتي و قالت : هذه الأولى.
ثم استطاعت أن تقنع البغل بأن يواصل الرحلة . وبعد مسافة ، توقف البغل الذي تركبه زوجتي مرة أخرى و رفض أن يتحرك
غضبت زوجتي و صاحت قائلةً : هذه الثانية
.ثم استطاعت أن تجعل البغل أن يواصل الرحلة . وبعد مسافة أخرى ، وقف البغل الذي تركبه زوجتي و أعلن العصيان كما في المرتين السابقتين ،
فنزلت زوجتي من على ظهره ، و قالت بكل هدوء : و هذه الثالثة .
ثم سحبت مسدساً من حقيبتها ، و أطلقت النار على رأس البغل ، فقتلته في الحال
ثارت ثائرتي ، و انطلقت أوبّخها ،
لماذا فعلت ذلك ؟
كيف سنعود أدراجنا الآن ؟
كيف سندفع ثمن البغل ؟
انتظرت زوجتي حتي توقفت عن الكلام ، ونظرت إليّ بهدوء و قالت :
هذه الأولى ........!!!!!! ومن يومها وأنا ساكت .....