كان عليك الدفاع عن مصالح المواطنين لا استغلال منصبك لأغراض شخصية

قضاة البورطابل يهاجمون سيدة....

اوليس رد النقابة يعبر عن عدم استقلالية القضاء الذي يوجه من فوق
كان على النقابة ان تفتح تحقيقا في الامر ونفس الامر بالنسبة للنيابة العامة فهي مطالبة بالتحقيق في الامر واعلام الشعب بالحقيقة عبر وسائل الاعلام فهذا هو الاستقلالية في القضاء وليس ارضاء الوزير

شعب مريض. من جهة يشتكي من تدخل ذوي النفوذ و المناصب في قظايا العدالة و يطلب استقلاليها و من جهة تجد المعلقين يدعمون هذه المرأة بدون معرفة قصتها و يريدون الوزير التدخل لصالحها. ما هذا التناقض الغريب و المنافق؟

يا سي العيدوني انت أول من يدري أن لا استقلالية القضاء و لا هم يحزنون و أنت تدري كيف يتم الفصل في القضايا الحساسة ( يعني فيها ناس غوال ) وتدري كيف الوزارة تسيير القضاة وملفاتهم بالهاتف و التعليمات و أنت تدري كيف أن القاضي تحت رحمة الوزارة و الوصاية يمشي و إلا التغريب في أبعد نقطة في خريطة الجزائر و أنا متأكد أنك سبق لك و أن تدخلت لدي قضاتك (علي حق أو علي باطل)
إذن باركاونا من التغليط هناك ملايين من مثل هذه السيناتورة المضلومين الفرق يكمن في أن هؤلا الملايين ليس لهم منبرا لإيصال احساسهم بظلم العدالة لهم لو تفتحوا قناة لرصد هؤلاء سوف ندرك مدي كبر الفاجعة

ياجماعة انعلو بليس راكم ميتين كل شئ راه مكشوف عندما يحل الهاتف مكان العدل والقنون انتهى الامر

اقسم بالله العلي العظيم انا دخلت على وكيل جموهورية لاستلام مراسلة من وزارة العدل .. فلما دخلت لم يرد عليا السلام و عندما هممت بالجلوس صرخ القاضي في و جهي و طلب من ان ابقى واقفا لانني ملتحي و لمل صرخت ايضا في وجهه و اخبرته انني طبيب هددني بان يدخلي السجن 48 ساعة لاهانه وكيل جمهورية و رفعت صةتي عليه ..فخرجت غاضبا و ارسلت محاميا ليستلم المراسلة ... بالله عليكم من اهان الاخر ...انا طبيب و كدت ادخل السجن بدون جرم فما بال االشعيب الخديم ... حسبنا الله و نعم الوكيل ... و الله صدق السيد بدوي وزير الداخلية حين قال المشكل في الجزائر انه كل مسؤول في مكانه يقول انا ربكم الاعلى و خاصة قطاع العدالة .

نحن نعرف جيدا العدالة الجزائرية التي تسير بسرعتين ، و مهما قيل عن استقلاليتها فهي مجرد حكايات تحكى للصغار لكي ينموا مطمئنين.. و من اسباب التخلف الذي نعيشه هو عدم وجود العدل، و كذلك الضعف الشديد لرجال القانون مقارنة بعمالقة الفكر القانوني في مصر و الدول العرببة الأخرى آلتي مازالت فءة من هؤلاء تدافع بقوة عن القضاء و استقلاليته.. و الرداءة في الجزائر شملت كل شيء حتى اصبحنا دائما في القوائم الأخيرة ، و المصيبة أننا نرتب بعد دول أفريقية فقيرة و ربما نضحك عليها!! و كما قال المثل الجزائري جمل بحذبة يضحك علي لعندو زوز حدبات...

الصحافة تقول "الخصوم للسيناتورة زوجته قاضية" إذن المطلوب هو تحقيق دقيق. فمثلما تقولون أيها القظاة أنها إستغلت منصبها فممكن الخصوم إستغل منصب زوجته القاضية و هذا منطقي. أليس كذالك.

قالت النقابة الوطنية للقضاة، إنها تفاجأت بما سمته “التصريحات غير المسؤولة والمشوهة للحقيقة”
وهل قامت هذه النقابة المحترمة بالتحقيق في هذه التصريحات قبل أن تصدر هذا التصريح.

Je vous prie de publier
1. Aulieu d'ouvrir une enquête ce syndicat des présumés juges condamne les propos de la Senatrice
2.Le corps de la justice est corrompu et soumis aux préssions de l'hierarchie et cela tout le monde le sait
3. Qui sont ses éleves dans l'école algérienne, qui deviennent juges et procuraires, etc. sont ils les premiers de la classe?

الى السيد الوزير المحترم القضاء في الجزائر لا يعمل ,,ومن الاصعب تطبيق قرراته"الي ما رضاش عليه ربي يدخل المحكمة"والقضايا انت وجهدك المالي ,المعرفي ,وطولة العمر ,,وانصح بالرياضة لان مدة القضايا تحسب بالعقود لا بالايام وبالسنوات. سارق الهاتف عامين سجن لانه لم يجد ماياكل,, ورؤوساء البلدية الذين هددوا امن البلد يصولونا ويجولونا كان شيء لم يحدث اهذه العدالة يا سيادة الوزير "يَوْمَ يُحْمَىٰ عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَىٰ بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ ۖ هَٰذَا مَا كَنَزْتُمْ لِأَنفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ (35) سورة التوبة

le croyant commence lui meme d'abord comme le dit le proverbe

متى كان النائب يدافع عن حقوق الشعب؟فهذا المنصب وجد للدفاع على من أوجده،فكل المشاريع التي زكتها المجالس النيابية كانت خدمة السلطة أولا وأخيرا.
ثم أيها القضاة عرضت هذه المجاهدة مظلمة من المظالم ،أتركوا القضية في مسارها القضائي وافتحوا الملف واعدلوا بين المتخاصمين هو خير لكم
الملاحظة الأخيرة:هذه مجاهدة،وامرأة عجوز ،نائبة لم ترحموا جهادها ولا شيخوختها ولاحصانتها،
فكيف لكم أن ترحموا أبناء الشعب الظلومين؟
ويا ما في ااشعب من مظالم
لك الله ياشعب الجزائر

نحن مع الحق و مع هذه السيناتورة لكشف الزور و الباطل المطبق على الشعب . و هل انتم يا ايتها "النقابة " الا الاجدر بكم ان تدافعوا على حقوق المواطنين ايضا و تنددون بكل تصرف غير قانوني و غير اخلاقي قد ياتي من طرف ممن تمثلوهم انتم ؟ و هذا بمعاقبة كل موظف في جهاز العدالة الذي يغتنم منصب عمله ليؤدي و يتعدى على حقوق الآخرين .

السيدة المحترمة والسيناتورة زهرة قراب قالت الحقيقة التي يرددها كل الشعب يوميا ومل من تردادها وهي عدم استقلالية القضاء وأن العدالة هي عدالة الهاتف والدليل أن لا قضية رفعتها لكم الحكومة وكان حكمكم ضدها ... مثلا الإضراب ورغم أنه حق مشروع كفله الدستور الذي تدوسون عليه فأنتم تحكمون دائما أنه "غير شرعي" رغم استيفائه لكل شروط ومنها الإبلاغ المسبق وتحديد تواريخه.
فأين العجب والخطورة يا السي جمال عيدوني فتصريح السيناتورة ليس تجريحا في حياد ونزاهة السلطة القضائية بل هو حقيقة وواقع وكونه صدر عن ممثل للشعب هذا صحيح ولكنها تردد بأمانة فقط ما يقوله الشعب!!!

والله غريب أمركم وكأن القضاة لا يستغلون مناصبهم لأغراضهم الشخصية لا تكذبون علي أنفسكم
لا أحد فيكم يخدم المواطن

خخخ القضاء في الجزائر. بائع وطلة يرشيه ب 5 مليون و20 مطرق شواء.

و كأن الشعب و قضاياه يهمكم أمرها.و أنتم كان الأجدر بكم أن تفتحو تحقاق في أقوالها فأن كانت صادقة فأشد العقاب لخصومها و ان كانت تكذب فأشد العقاب لها.لماذا تتهربون من الحقيقة و تميعون الأمور

و كيف تدافع عن المواطن وهي لم تقدر على الدفاع على نفسها اتقوا الله

ألم تقل الحقيقة او على الأقل بعض الحقيقة هذا نموذج يخص سيناتور يعني يتمتع بالحصانة و تقدر تكون تحقرت الله أعلم فمابالكم بالمواطن البسيط

كلمه حق اريد بها باطل