ماكرون “يصر” على ربط الإرهاب بالإسلام

إلى المعلّق رقم 30 (جزائري) : يظهر أنك بمجرد ما قرأت قول الموسطاش دخلك البرد إلى العظام ؟
سبحان الله و الحمد لله، مازال تأثيره على أبناء و أحفاد فافا حتى بعد 38 سنة بعد موته ؟

المشكل ليس فيه و إنما فينا نحن الذين لم نستوعب رغم كل ما فعلته فرنسا في أجدادنا و آباءنا و مساجدنا ممّا لا يتصوره العقل و رغم ذلك ما زلنا نطمع في رؤية فرنسا معتدلة تحترم الإسلام و المسلمين.
و قد سؤل رئيس الوزراء الفرنسي في عهد ديغول عن مجريات الثورة التحريرية فصرّح بكل عفوية عمّا يجول في صدره من حقد فقال : (الصليب سيسحق الهلال) ؟

للملاحظ 26 : الثرثرة لا تفيد لكنها قد تساعد الفاشلين على تأكيد وجودهم أحيانًا .. وهناك حكمة تقول : أدخل البقرة القصر تهرب نحو الزريبة.

نعم ماقاله العملاق مهتير محمد صحيح الى حد بعيد للمسلمين الحق في معاقبة فرنسا عن جرائمها البشعة عبر التاريخ ضد المسلمين ولاكن ليس بالطريقة التي تلصق بنا صفة الارهاب التي يبحث عنها مكرون ولاكن بالعمل لأجل نهضتنا والاستغناء عن بضائعها ولغتها وعملائها والاعداد لها بالصناعة الحربية المتطورة كما تفعل تركيا اردوغان حفضها الله من مكرهم وعندها يكون لكل حادثة حديث ولنا في تركيا اكبر اسوة فنضرو كيف كانت قبل 20سنة وكيف اصبحت بفضل رجالها المخلصين وكيف كنا وكيف اصبحنا بفضل العصابة والخونة المفلسين

macron est malin il n'a trouve que ça pour détourner l'attention des gilet jaune est les français sont tomber dans le panneau pieds et mains lier

‏أنتم الفرنسيين الذين بعتثم ‏الإرهابيون ‏إلى سوريا الحبيبة وإلى العراق كي يقتل المسلمون والآن انقلب السحر على الساحر

قال الرئيس هوار بومدين رحمه الله: إذا غضبت فرنسا من مواقفنا، فغضبها دليل على صوابنا،
لم يعد ما يربطنا بفرنسا سوی استعمارها الايديولوجي ثقافي ولغوي، وحثالة فرنسا المتبقية وجالية فرنسا التي هي همزة الوصل بين فرنسا وجزاٸر ودستورها علماني هو الاتصال۔۔فرنسا عدوتنا الماضي والحاضر والمستقبل ولن تتغير وجهة فرنسا التي منذ 1830 وهي تحارب الاسلام وتصدر الارهاب۔۔حان الان لكي ندلي باصواتنا كرسالة قوية لفرنسا يوم 1 نوفمبر ۔۔۔لا لدستورك،۔لا لهيمنتكي، لا لعلمانيتكي، ولا كل ما يتعلق بفرنسا۔۔۔بدون قيم ولا اصول ولا ملة۔۔۔رسالة نوجهها لك يا ماكرون ولاتباعك الذين صيغوا لنا هذ الدستور
لا لدستور فرنسا

ا أشاد بعناصر الشرطة الذين تدخلوا لتوقيف المهاجم في نيس: “إننا نُهاجَم من أجل قيمنا”. و نحن ألم نهاجم من أجل الدفاع عن قيمنا كذالك.... لكن أنت غبي لن تستوعب أبدا

على الأروبيين عموما أن يختاروا بين اما الانتخاب على الأحزاب القومية التي سوف تنقذ اروبا من الجهالة والمجرمين والمتوحشين أو الاستسلام لهذه التماسيح البرية التي تلتهم كل شيء في طريقها

‏‎#شارلي_إيبدو تُصر على نشر الرسومات المسيئة، وحمايةٌ رسميةٌ من الدولة الفرنسية تحت شعار ‎#حرية_التعبير، إذن وبنفس الشعار هل تقبل ‎#فرنسا ?? التشكيك بعدد ضحايا ‎#الهولوكوست؟؟

مجرد قول رأيك وعدم قبولك للرقم المعلن وليس نفيها فإنك ستتعرض للمساءلة القانونية!!

الجزائريين يريدون من ماكرون أن يسكت عن تلك الجرائم التي ترتكب في حق مواطنيه على مرأى ومسمع العالم بأسره والا فهو : مجرم وصهيوني وعنصري ويميني ومتطرف .... الخ أمر عجيب

ماكرون حلقة في سلسلة اليمين المتطرف وهولاء هدفهم محاربة الإسلام فهم يخافون منه لأنهم علموا أنّ الكثير من أفراد شعبهم يتحولون إلى الإسلام .

فالإسلام مشتق من السّلام،
والسّلام هو اللّه،
والله هو الرّحمن الرّحيم،
وكل سور القرءان تبتدأ :ببسم الله الرّحمن الرّحيم،
وهي كلمة يقولها المسلم في معضم إبتداء أقواله وأفعاله،
وهي شعار المسلم في السِّلم
فالإسلام هو دين الرحمة بإمتياز،

انتم ياخرنسيين اكبر المتطرفين الارهابيين سفاكين الدماء يا اعداء الانسانية لقد قتلتم الملايين من البشر في الجزائر وافريقيا ومازلتم الى الان تسرقون في ثرواتهم

هل هناك في التاريخ وعبر العالم إرهاب أكبر من إرهاب فرنسا ،
يا ماكرون المتشدق بقيّم الجمهورية ،

الدولة الأكثر إساءة للإسلام هي فرنسا وعلى رأسها حكامها .

لو أن المخابرات الفرنسية كانت لا تعرف الشباب الشيشاني لكانت حريصة على إعتقاله حيا للتحقيق معه و التأكد إن كان يعمل لحساب مخابرات أو جماعات إرهابية للوصول إليهم

اكيد هو يريد تشويه الاسلام والصاق كلمة ارهابي به ، شخص مسيحي قتل عشرات الاشخاص داخل مسجد بنيوزيلاندا ثم قالوا انه عمل فردي.

تدفعون عواقب سياستكم المرنة تجاه أعداء الهدوء والطمأنينة وخفافيش الليل وعشاق المصائب والمآسي ومنذ عقود فلوموا فقط سلطات بلدكم خلال العقود الماضية والى هذه اللحظة فمن زرع الريح لن يحصد سوى العاصفة

رِينَى وَسَمَلُوا عَيْنَيْهَا، فَكَتَبَ إِلَى الرَّشِيدِ: مِنْ نَقْفُورَ مَلِكِ الرُّومِ إِلَى هَارُونَ مَلِكِ الْعَرَبِ، أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ الْمَلِكَةَ الَّتِي كَانَتْ قَبلُ أَقَامَتْكَ مُقَامِ الرُّخِّ، وَأَقَامَتْ نَفْسَهَا مُقَامِ الْبَيْدَقِ، فَحَمَلَتْ إِلَيْكَ مِنْ أَمْوَالِهَا مَا كُنْتَ حَقِيقًا بِحَمْلِ أَمْثَالِهِ إِلَيْهَا، وَلَكِنَّ ذَلِكَ مِنْ ضَعْفِ النِّسَاءِ وَحُمْقِهِنَّ، فَإِذَا قَرَأْتَ كِتَابِي هَذَا فَارْدُدْ مَا حَصَلَ لَكَ مِنْ أَمْوَالِهَا، وَافْتَدِ نَفْسَكَ، وَإِلَّا فَالسَّيْفُ بَيْنَنَا وَبَيْنَكَ
فَلَمَّا قَرَأَ الرَّشِيدُ الْكِتَابَ اسْتَفَزَّهُ الْغَضَبُ

إن أصل هذا العنوان يعود إلى زمنٍ كانت فيه العزة للمسلمين، ذكر ابن كثير في كتابه: [(البداية والنهاية: ج١٣/ ٦٤٩)] أحداث سنة ١٨٧ للهجرة، قال:
”وَفِيهَا نَقَضَتِ الرُّومُ الصُّلْحَ الَّذِي كَانَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْمُسْلِمِينَ الَّذِي كَانَ عَقَدَهُ الرَّشِيدُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ رِينَى مَلِكَةِ الرُّومِ الْمُلَقَّبَةِ أُغُسْطَةُ، وَذَلِكَ أَنَّ الرُّومَ عَزَلُوهَا عَنْهُمْ، وَمَلَّكُوا عَلَيْهِمُ النَّقْفُورَ، وَكَانَ شُجَاعًا، يُقَالُ: إِنَّهُ مِنْ سُلَالَةِ آلِ جَفْنَةَ، وَإِنَّهُ قَبْلَ الْمُلْكِ كَانَ يَلِي دِيوَانَ الْخَرَاجِ، وَمَلَّكُوا نَقْفُورَ هَذَا عَلَيْهِمْ، فَخَلَعُوا

إلى ماكرون كلب الروم
نعم أيها المسلمون، إنه عنوان رسالة لا أظن أحدا منا اليوم إلا وهو يتمنى رؤيتها تتوجه إلى هذا المخنث الكافر الذي تطاول على مقام سيد البشر أجمعين.
إن أصل هذا العنوان يعود إلى زمنٍ كانت فيه العزة للمسلمين، ذكر ابن كثير في كتابه: [(البداية والنهاية: ج١٣/ ٦٤٩)] أحداث سنة ١٨٧ للهجرة، قال:
”وَفِيهَا نَقَضَتِ الرُّومُ الصُّلْحَ الَّذِي كَانَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْمُسْلِمِينَ الَّذِي كَانَ عَقَدَهُ الرَّشِيدُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ رِينَى مَلِكَةِ الرُّومِ الْمُلَقَّبَةِ أُغُسْطَةُ، وَذَلِكَ أَنَّ الرُّومَ عَزَلُوهَا عَنْهُمْ، وَمَلَّكُوا عَلَيْهِمُ النَّقْفُورَ، وَكَانَ شُجَاعًا،

و نحن نصر على مقاطعة منتجات فرنسا و هذه حرية راي . يا جماعة قاطعو منتجات فرنسا فالبدائل كثيرة

احقر واغبی حاكم علی وجه الارض، هو ايمانويل ماكرون، الحقير الذي تجاهل تظامن مسلمي فرنسا مع عاٸلات الضحايا الاعتداء الكنيسة، قيمكم المنحطة هي حرية الرذاٸل والانحلال تتنافی تماما مع دينكم الاصلي، والارهاب الحقيقي تصدرونه للخارح بدفع الفديات وتراهم يذهبون للحانات، والملاهي، كالمفجريين الارهابية السابقة وفضلاتك تم القاء قبضه من طرف جيشنا الشعبي وفضحكم ،الارهاب تمسحونه في الاسلام والمعتدي عنصري الذي حاول قتل مسلم من اصول المغاربية في افينيون باسم التطرف اليمين المتطرف، جعلتموه مختل عقليا ولا علاقته بالارهاب كمفجر المسجد نيوزيلندا الذي استفاد من الدروس العنصرية بفرنسا، اللهم ينتقم منكم ومن ولاكم

ماكرون تاجر سلاح وبائع كراهية وريايناه في صفقة مالي كيف يستثمر في الارهاب وفي ليبيا..

نحن ضد الإرهاب مهما كانت ديانته أو دوافعه

بند في دستور فرنسا أعطى أستاذ مدرسة الحق في التطاول على الرّسول.

لا تجهد نفسك يا ماكرون فنحن نعرف جيدا من هم هؤلاء يوم كنت تلميذا في الابتدائي خلال ثمانينيات القرن الماضي

.انتخبوا يا فرنسيين على الجبهة الوطنية فهو الحزب الوحيد الذي يمتلك الحل لمشاكل الارهاب في فرنسا بل هو الحزب الوحيد الذي يسمي الأشياء بمسمياتها فيسمي القط قط والفأر فأر والصقر صقر ….. وهو القادر على اعادة فرنسا الى سابق عهدها أي الى قانون 1905

يوم كانت الجزائر تواجه هذا النوع من البشر وحدها كانت وسائل الاعلام الفرنسية تتسائل : من يقتل من ؟ وكنتم تستقبلون الهاربين منهم تحت مسمى : المعارضين السياسيين ... واليوم ها هو السحر انقلب على الساحر لكن الكارثة دائما هو أن من يدفع الثمن هو ذلك المواطن البريء الذي لا ناقة له ولا جمل في كل ذلك .

نحن الجزائريين اكتوينا بنيران هذه الوحوش البشرية قبل فرنسا وغيرها من الدول وبالتالي فنحن نعرف من هم هؤلاء فلا نحتاج الى دروس بهذا الخصوص . نعرف من هم . ونعرف ايديولوجيتهم . ونعرف أهدافهم . ونعرف سلاحهم العابر للقارات والمدمر للعقول . ونعرف تاريخهم الذي ليس وليد لا القرن 21 ولا القرن 20 . لا 2020 ولا 1992 ... الخ وبالتالي فحتى حين يحاول المنافقين التلاعب بالمصطلحات أو تبرئة ذمم هؤلاء أو تبييض سجلاتهم الاجرامية فمحاولاتهم تولد ميتة

ما يقوله ماكرون : الارهاب الاسلاماوي يقال حتى في الدول الاسلامية من قبل السلطات ومن قبل المواطن البسيط . فلماذا اذن كل هذه الضجة ؟ ثم اذا كان هؤلاء ليسوا مسلمين فمن هم اذن ؟
هل هم مسيحيين . بوذيين . يهود ... الخ ثم من هم الدواعش والقاعدة وجبهة النصرة وبوكوحرام وجماعة أبو سياف ... ؟ ومن يقتل حاليا في تونس مثلا ؟ ومن أعلن الحرب على الجزائريين خلال التسعينيات : حواجز مزيفة واغتيال الصحافيين والمثقفين .. وتفجير السيارات المفخخة .... الخ ومن هاجم ثكنة قمار 28 11 1991 وقبل ذلمك مدرسة الصومعة للشرطة سنة 1985... ؟ . هل هم نازيين أو فاشيين أو أشباح .... الخ فهمونا من فظلكم !