-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

ميناء‭ ‬الجزائر‭ ‬يتعزز‭ ‬بحظيرة‭ ‬لمعاينة‭ ‬الحاويات‭ ‬لتقليص‭ ‬مدة‭ ‬خروجها

الشروق أونلاين
  • 4501
  • 3
ميناء‭ ‬الجزائر‭ ‬يتعزز‭ ‬بحظيرة‭ ‬لمعاينة‭ ‬الحاويات‭ ‬لتقليص‭ ‬مدة‭ ‬خروجها
الارشيف

تدعمت مؤسسة ميناء الجزائر الأسبوع الماضي بحظيرة تتربع مساحتها على 12400 متر مربع، بهدف معاينة الحاويات المستوردة من الخارج قبل أن توجه للاستهلاك بالأسواق الوطنية وذلك بحضور المدير العام للمؤسسة المينائية عبد العزيز قراح الذي أكد أن مصالحه أوفت بعهودها من أجل تقليص مدة خروج الحاويات من الميناء في مدة لا تتجاوز 7 أيام

هذا ومن شأن العملية تقليص توقيت خروج الحاويات من الميناء على أن يكسب المستوردون معدل 3 أيام في كل عملية حسبما أفاد به بيان المؤسسة الذي تحصلت “الشروق” على نسخة منه. وهي المبادرة التي استحسنها المصرحون الجمركيون بالحظيرة الذين سيوفر عليهم الأمر العديد من المشاكل كالبحث عن الحاويات بالتسلسل في مدة كانت تستغرق عدة أيام. وعلى صعيد آخر كانت مصلحة الشباك الوحيدة المباشرة عملها في الثاني من ماي المنصرم العمل بنظام الفاتورة الواحدة، تمكن المصرح من إتمام‭ ‬إجراءات‭ ‬الخروج‭ ‬من‭ ‬المصلحة‭ ‬بفاتورة‭ ‬واحدة‭ ‬في‭ ‬ظرف‭ ‬قياسي‭ ‬لا‭ ‬يتجاوز‭ ‬النصف‭ ‬ساعة‭ ‬بعدما‭ ‬كانت‭ ‬العملية‭ ‬تستغرق‭ ‬عدة‭ ‬أيام‭ ‬يضطر‭ ‬المصرح‭ ‬فيها‭ ‬التنقل‭ ‬بين‭ ‬المديريات‭ ‬لطول‭ ‬الاجراءات‭.‬‮ ‬

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
3
  • nsma

    السلام عليكم..نريد روبرتاج عن الميناء والعمل فيه اثناء الليل وخاصة في فصل الشتاء على قناة الشروق.

  • khaled

    نشاالله تكون صح...
    المناء هو الواجهة الاقتصادية الاولى للبلد
    هكذا و نبقاو يا شباب من برة وش حالك من داخل

  • البشير بوكثير

    ليكن في علم القرّاء الكرام ، وجريدتنا الغرّاء الشروق أني سأتوقف من اللحظة عن التعليق ، نظرا لأنّ هناك شخص وأشخاص صاروا يعلقون باسمي ، وينتحلون صفتي ، ويُقوّلوني مالم أقل .
    لذلك كلّ تعليق سيظهر من اليوم فصاعدا فهو ليس لي .
    أتمنى من جريدتنا التأكد من منتحلي صفتي بغير وجه حقّ، والتحقق من بريدهم الالكتروني، فقد أساؤوا إليّ إساءة بالغة.
    كما أودّع القرّاء الكرام لأني سأتوقف نهائيا عن التعليق لهذا السبب. وبارك الله في الطاقم الصحفي لجريدتنا ، ومزيدا من التألق. البشير بوكثير / رأس الوادي.