-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
قالت إنها تعرضت للطرد العنيف

ناشطة إسبانية تطلق نداء استغاثة بعد احتجاز ابنتها في المغرب

نادية شريف
  • 2139
  • 2
ناشطة إسبانية تطلق نداء استغاثة بعد احتجاز ابنتها في المغرب

أطلقت الناشطة الحقوقية الإسبانية “هيلينا مالينو”، الإثنين، نداء استغاثة، بعد احتجاز ابنتها في المغرب.

وقالت “مالينو” في مقطع مصور نشرته على حسابها على تويتر إنها تعرضت للطرد العنيف من المغرب في الـ 23 من جانفي الماضي بسبب الدفاع عن حقوق الإنسان والمهاجرين.

وأشارت إلى تعرضها للتهديد والمضايقة من قبل السلطات المغربية والإسبانية، وكيف عاشت شهرا من الألم خوفا على عائلتها، مؤكدة أنهم لم يسمحوا لها بالوصول إلى ابنتها البالغة من العمر 14 سنة.

وأضافت أن المغرب هو البلد الذي عاشت فيه منذ 20 عاما ونشأ فيه أطفالها.

في ذات السياق أكدت أن “وزارة الداخلية الإسبانية والشرطة المغربية مسؤولتان عن المضايقات التي عرضت حياتها وحياة ابنتها للخطر خلال هذه الأشهر”.

وذكّرت بأن عملها من أجل حقوق الإنسان ليس “جريمة”، مستنكرة “العنف والتهديدات” التي تتعرض لها عائلتها.

وأوضحت إنها تعرضت من أفريل 2020 لـ 37 هجوما وتهديدا بالقتل واعتداءات ومراقبة من الشرطة والتنصت على المكالمات الهاتفية وهجومين على منزل الأسرة.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
2
  • nif

    وأضافت أن المغرب هو البلد الذي عاشت فيه منذ 20 عاما ونشأ فيه أطفالها.

  • ahmed F

    En quoi cela peut intéresser les algériens c'est une affaire privée