-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

نشرة الانتخابات التشريعية ليوم الأحد 30 ماي 2021

الشروق
  • 217
  • 0
نشرة الانتخابات التشريعية ليوم الأحد 30 ماي 2021

دعا إلى المشاركة الواسعة في الانتخابات
بعجي: إنجاح التشريعيات هو صدّ للقوى المعادية للجزائر

ف. ل
دعا الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني أبو الفضل بعجي إلى المشاركة الواسعة في الانتخابات التشريعية المقبلة من أجل إنجاح الموعد الانتخابي وصد القوى الداخلية والخارجية التي تحاول عرقلة المسار الديمقراطي في الجزائر.
وأكد بعجي من ولاية جانت على أهمية الانخراط بقوة في مسعى إنجاح الحدث السياسي المرتقب من أجل مواجهة كافة التهديدات والأطراف العدائية التي تريد تعكير صفو الجو الديمقراطي الذي يطبع المشهد السياسي في البلاد، سيما مع اقتراب الاستحقاق الانتخابي، مشيرا في ذات السياق أن كل الضمانات متوفرة لإنجاح هذا الحدث الهام والذهاب إلى انتخابات شفافة ونزيهة.
وأشار ذات المسؤول الحزبي أن تشكيلته السياسية تبنت في برنامجها الانتحابي استراتيجية مدروسة تهدف إلى القيام بإصلاحات اجتماعية عميقة من خلال المعالجة الواقعية لمختلف المشاكل ذات الصلة المباشرة بحياة المواطن سيما التنموية منها، وهو المشروع الذي يطمح الحزب الي تجسيده في حال الظفر بأغلبية مقاعد البرلمان، في ظل توفر خبرات بشرية وكفاءات في مختلف المجالات ضمن الحزب.
وأضاف ذات المتحدث أنه من بين الأهداف المسطرة كذلك خلال هذا الاستحقاق الانتخابي هو السعي إلى ترقية المنظومة القانونية للبرلمان، بما يعزز أدوار هذه الهيئة أكثر في الإصلاح السياسي والمؤسساتي للدولة، خاصة في ظل توفر الضمانة لذلك ممثلة في الإرادة السياسية لرئيس الجمهورية عبد المجيد تبون.

تواصل الحشد للمشاركة.. الأحزاب:
مقاطعة الانتخابات ليست حلا في التغيير

ق. ج
أوضح رئيس حركة النهضة، يزيد بن عائشة، الأحد، بمعسكر، أن تجربة حزبه في مقاطعة الانتخابات سابقا أكدت أن هذا الخيار لا جدوى منه.
وقال بن عائشة إن حزبه “سبق له مقاطعة الانتخابات في مواعيد سابقة، وتأكدنا أنه لا جدوى من هذا الخيار، الأمر الذي دفعنا لاتخاذ قرار المشاركة في الانتخابات الحالية ودعوة المواطنين للمشاركة فيها بكل قوة”.
وصرح المتحدث أن حركة النهضة “اختارت المشاركة الإيجابية كمنهج للعمل السياسي وتقديم البديل من خلال مترشحين أكفاء وبرامج لإحداث التغيير المنشود والعمل وفق مبدأ دعم الإيجابيات ومحاربة السلبيات”.
وأشار بن عائشة إلى أن حزبه “يرفض سياسة الفراغ في العمل التشريعي والدور الرقابي المنوط بمؤسسة المجلس الشعبي الوطني، ويرى أن اعتماد سياسة الفراغ سيكون في صالح السياسات التي تسببت في الأزمات التي عاشتها الجزائر سابقا وعانى منها المواطنون”.
وأضاف أن “حزب حركة النهضة لا يمارس سياسة النضال الموسمي المرتبط بالمواعيد الانتخابية، بل هو حزب له برنامج، وله رجال ونساء يعملون على تأطير المجتمع لمواجهة مختلف التحديات التي تواجه الأمة”.

حذر من إضعاف الأحزاب وكسرها
مقري: ندعو الجزائريين المترددين إلى المشاركة في التشريعيات

ح. م
قال رئيس حركة مجتمع السلم عبد الرزاق مقري خلال تجمع شعبي، الأحد، من باتنة “أوجه دعوتي إلى كل الجزائريين المترددين وغير الراغبين في التصويت في الانتخابات بأن يشاركوا في هذا الاستحقاق ويتخذوا من الشهيد مصطفى بن بولعيد قدوتهم”، مبرزا بأن “هذه المشاركة هي التي تفسد المخططات غير الديمقراطية”.
وأضاف “نحن نطالب أن تترك الأحزاب لتتنافس فيما بينها على البرامج والأفكار في إطار الحرية والقانون ومن ثمة تعبر الانتخابات عن الإرادة الشعبية الحقيقية”.
واعتبر مقري تشكيلته السياسية “فرصة للبلاد وللجزائريين على اعتبار أنها تريد خدمة الوطن”، متحدثا عن قدرتها على الصمود رغم كل ما حدث وها هي تبرز اليوم، كما أردف، “تجذرها وقوتها الذاتية”.
وقال رئيس حمس “إننا حزب يؤمن بالمؤسسات وسنتعامل مع الدولة ومع مؤسسة الرئاسة بما يحقق مصلحة البلد، لذا سنذهب بعد الانتخابات وبالتنسيق مع رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون لعقد حوار وطني يجمع كل القوى الوطنية ونسعى لإقناع الذين لم يشاركوا في الانتخابات بالانخراط فيه”.
وتطرق مقري إلى الحلول التي تقترحها تشكيلته السياسية لمعالجة المشاكل التي تتعلق بالتنمية الاقتصادية بنمط جديد “لا يعتمد على البترول وإنما على العمل واستغلال الكفاءات والثروات الطبيعية الأخرى التي تزخر بها الجزائر من فلاحة وسياحة وغيرها”.
وشدد مقري بالمناسبة على أهمية الأحزاب في الحياة السياسية، وقال إن “إضعافها وكسرها هو إضرار بالبلاد لأننا بحاجة إلى مجلس شعبي وطني فيه كتلة برلمانية وأحزاب قوية لديها برامج ويعرفها الشعب الجزائري ويستطيع محاسبتها”.

تواتي: إعطاء الكلمة للشعب هو حلّ المشكلات الحقيقية

ف. ل
اعتبر رئيس الجبهة الوطنية الجزائرية، موسى تواتي، أن إعطاء الكلمة للشعب من خلال تشريعيات 12 جوان المقبل ستكون فرصة لمواجهة المشكلات الحقيقية التي يعرفها المجتمع في مختلف المجالات وحماية الفئات الهشة”.
وبعد أن دافع عن الخيارات السياسية لحزبه، أكد ذات المتحدث، الأحد، بمستغانم، أن المشاركة في الاستحقاقات التشريعية نابعة من “الغيرة الوطنية” التي تدفع الجبهة الوطنية الجزائرية دائما لامتحان مناضليها والمتعاطفين معها في كل موعد انتخابي وللمساهمة في التفكير الجاد حول تكريس مؤسسات الدولة.
وأشار إلى أن “سيادة الشعب تضمن الاستقرار وتساهم في تثمين الانسجام الذي تحقق بفضل ثورة 1 نوفمبر المجيدة ويساعد على تقوية الوحدة الوطنية”.
كما شدد تواتي على دور البرلماني كـ”مدافع عن الفقراء وحامي للضعفاء”، باعتبار أن “الدولة الجزائرية هي دولة اجتماعية وستبقى كذلك”.
كما دعا ذات المتحدث بأن يكون المنتخبون في المجلس الشعبي القادم “مبادرين لا ينتظرون فقط مشاريع الحكومة وأن يعودوا للناخبين للتشاور، وهو ما قد يساهم – حسبه – في إعادة الثقة بين المواطنين والمسؤولين ويوفر المناخ المناسب واللائق لمعيشة الجزائريين”.

داعيا إلى الاتحاد لإخراج البلاد من الأزمة
بلعيد: التغيير ينبع من الشعب والذهنيات من أجل التقدم

ح. ح
دعا رئيس جبهة المستقبل، عبد العزيز بلعيد، إلى تغيير الذهنيات من أجل بناء مؤسسات “قوية وعصرية”، مؤكدا أن “التغيير ينبع من الشعب، لكن من الضروري تغيير الذهنيات من أجل التقدم إلى الأمام وتطوير البلاد”.
ودعا بلعيد الأحد من البويرة إلى “الاتحاد” بهدف “إخراج البلاد من الأزمة التي تمر بها ومواجهة الآفات التي تنخر الحياة الاجتماعية والسياسية منذ أكثر من 20 سنة”، مبرزا في ذات السياق أهمية التشريعيات المقبلة.
واعتبر عبد العزيز بلعيد أن انتخاب البرلمان المقبل “يشكل مرحلة حاسمة لمستقبل البلاد”، مؤكدا على ضرورة “اختيار النواب على أساس كفاءتهم التي تؤهلهم لرفع تحدي إرساء القوانين ومراقبة الجهاز التنفيذي”.
كما دعا المواطنين إلى “نبذ العنف وكل فعل يتنافى مع الديمقراطية من أجل الحفاظ على استقرار البلاد”، منددا في السياق نفسه بـ”الحملات التي يطلقها البعض من الخارج لمحاولة تقسيم الصفوف وزرع الفتنة”.
وأكد رئيس جبهة المستقبل أن “الجزائر واحدة ولن يستطيع أي كان زعزعة استقرارها”.

من خلال سلسلة من الإصلاحات
بن عبد السلام يدعو إلى إحداث إقلاع اقتصادي

ب. ن
دعا رئيس حزب جبهة الجزائر الجديدة جمال بن عبد السلام، إلى “إحداث إقلاع اقتصادي” من خلال سلسلة من الإصلاحات بالتوازي مع تغيير الذهنيات والممارسات السابقة.
ولدى تنشيطه لتجمع شعبي أمس بقسنطينة، أوضح بن عبد السلام بأنه “لابد من إصلاح القطاع الاقتصادي بالجزائر في مختلف مجالاته، سواء الضريبي أو النقدي أو الجمركي أو المالي”.
ولتجسيد ذلك، طالب بتوفير منظومة تسمح بهذا الإقلاع الاقتصادي وإنشاء اقتصاد متنوع، منتج للثروة وللقيمة المضافة. كما حث ذات المسؤول الحزبي على “تشجيع الصناعات التحويلية والبتروكيماوية التي عرفت ركودا منذ وفاة الرئيس الأسبق هواري بومدين، علاوة على تغيير الذهنيات والممارسات السابقة”.
وأضاف بن عبد السلام أن برنامج تشكيلته الحزبية يرتكز على “خفض فاتورة الاستيراد، والتوجه نحو الأمن المالي والطاقوي، وتحقيق الاكتفاء الذاتي، وتصدير المنتجات الصناعية والمواد الأولية علاوة، على فسح المجال لحرية المبادرة والإبداع وتدعيم المنشات القاعدية خاصة في منطقة الجنوب”.
وتعهد رئيس حزب جبهة الجزائر الجديد بالعمل -في حال نجاح مترشحي قوائمه الحزبية- بوضع “برامج خاصة لتطوير القطاع الاجتماعي من خلال إدماج، على وجه الخصوص، الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة في الحياة المهنية والاجتماعية”.

بن عائشة: التجربة أكدت أن المقاطعة خيار بدون جدوى

ق. ج
أوضح رئيس حركة النهضة، يزيد بن عائشة، الأحد، بمعسكر أن تجربة حزبه في مقاطعة الانتخابات سابقا أكدت أن هذا الخيار لا جدوى منها. وقال بن عائشة إن حزبه “سبق له مقاطعة الانتخابات في مواعيد سابقة، وتأكدنا أنه لا جدوى من هذا الخيار، الأمر الذي دفعنا لاتخاذ قرار المشاركة في الانتخابات الحالية ودعوة المواطنين للمشاركة فيها بكل قوة”.
وصرح المتحدث أن حركة النهضة “اختارت المشاركة الإيجابية كمنهج للعمل السياسي وتقديم البديل من خلال مترشحين أكفاء وبرامج لإحداث التغيير المنشود والعمل وفق مبدأ دعم الإيجابيات ومحاربة السلبيات”.
وأشار بن عائشة إلى أن حزبه “يرفض سياسة الفراغ في العمل التشريعي والدور الرقابي المنوط بمؤسسة المجلس الشعبي الوطني، ويرى أن اعتماد سياسة الفراغ سيكون في صالح السياسات التي تسببت في الأزمات التي عاشتها الجزائر سابقا وعانى منها المواطنون”.
وأضاف أن “حزب حركة النهضة لا يمارس سياسة النضال الموسمي المرتبط بالمواعيد الانتخابية، بل هو حزب له برنامج، وله رجال ونساء يعملون على تأطير المجتمع لمواجهة مختلف التحديات التي تواجه الأمة”.

جاب الله: الانتخابات محطة للتعاون لبناء مستقبل أفضل

س. ف
اعتبر رئيس جبهة العدالة والتنمية، عبد الله جاب الله أن الانتخابات التشريعية المقبلة محطة لتقويم الصالح العام والتعاون لبناء مستقبل أفضل للجزائر.
وأبرز جاب الله في تجمع شعبي نشطه بوهران أن “جبهة العدالة والتنمية تريد أن تكون هذه الانتخابات التشريعية محطة يختار فيها الشعب من هم أهلا لتمثيله على أساس من يقوى على خدمة الصالح العام”.
وأضاف أن “للنائب مسؤولية عظيمة يجب أن يضطلع بها كالرقابة ومناقشة وتقديم واقتراح القوانين وفي مساعدة المحتاجين على قضاء حوائجهم”.
ويرى نفس المتحدث أن لتشكيلته السياسية “برنامج وعزيمة ورؤية ناضجة للواقع وما ينبغي أن يكون عليه ولها إرادة سياسية للسير قدما ونحن ثابتين على خطنا ومسارنا السياسي وبرامجنا”.
كما تطرق عبد الله جاب الله خلال هذا التجمع إلى الأسس الكبرى لحزب جبهة العدالة والتنمية والمتعلقة بجوانب الإصلاح الدستوري والإداري والمجتمعي بمنظوماته المختلفة.

التجديد الجزائري بشعار “إصلاح شامل” للمنظومة التربوية

ط. ص
رافع رئيس حزب التجديد الجزائري، كمال بن سالم، من أجل “إصلاح شامل” للمنظومة التربوية من خلال “إعادة الاعتبار للمعلم واستعادة المدرسة الجزائرية مكانتها بين الأمم”.
وقال بن سالم، خلال تجمع شعبي، الأحد، بالأغواط، إن المعلم هو “القدوة” وإنه “يستوجب إعادة الاعتبار له بعدما فقد المكانة الاجتماعية التي كان يحظى بها في الماضي القريب لدى التلاميذ وأوليائهم ومؤسسات الدولة ووسط كل شرائح المجتمع”.
وأكد رئيس حزب التجديد الجزائري أن تشكيلته السياسية “أدرجت عدة نقاط في برنامجها الانتخابي من أجل إدخال “إصلاحات شاملة” على المنظومة التربوية.
وفي سياق آخر، تطرق بن سالم إلى أهمية التشريعيات القادمة، معتبرا أنها “محطة مهمة وخطوة إضافية في طريق بناء الجزائر الجديدة وتلبية المطالب التي نادى بها الحراك الشعبي”.
كما تطرق إلى ظاهرة تفكك الأسرة، مؤكدا على ضرورة مراجعة قانون الأسرة لمعالجة المشاكل الأسرية والمجتمعية، وفي مقدمتها ارتفاع نسبة الطلاق والتسرب المدرسي والعنف بكل أشكاله.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
معذرة! لا يوجد أي محتوى لعرضه!