هل يجوز للرجل الزواج بأخرى إذا انعدمت رغبته في الأولى؟

وماذا لو تغيرت هي رغبتها تجاهه ولم تعد ترغب به:!!!!! هل يحق لها مايحق له أم ان المراة مخلوق من الدرجة الثانية وسلعة متداولة

اتق الله يا احمد واترك هذا الحرام ولا تاخذك العزة بالاثم

البقاء خير من الفناء

لا يصلح ان اتزوج باستاذي وانا تلميذه

و متى كان لا يجوز للرجل ان لا يعدد. الشرط الوحيد هو القدرة و ان يعدل بينهن.

et la femme que ce qu elle fait

تجيز أو لا تجيز، للرجل الحق في الزواج من اثنتين وثلاثة وأربعة.

لقد شرع الله التعدد لاسباب و حكم عديدة ،و لا ينكر تلك الاسباب و الحكم الا جاحد ،و عندما يتخلى الناس عن شرع الله يقعون فيما لا يحمد عقباه ،حيث نلاحظ ازدياد عدد العوانس في كل البلدان العربية ،مع ظهور الافات و الانحرافات الاجتماعية ،و منها كثرة بيوت الدعارة و الزنا و اتخاذ الخليلات ،و الخيانة الزوجية ،و الانحرافات الجنسية و الاغتصاب ،و غيرها من الآفات الاجتماعية،و عليه فهناك تناسب عكسي بين البعد عن شريعة الله و الانغماس في المحرمات،نسال الله ان يردنا اليه ردا جميلا و ان لا يواخذنا بما فعل السفهاء منا.

اكثروا من قول لا اله الا الله فسترون العجاب سيذهب التجديد والخطاب الديني في شربة عسل ستعيش بدون طعم ولا رائحة وتتفرغ للدعاء ستتمنى نعيم الجنة وتحلو لك الصلاة وتجد مذاق ذلك شكولاطة وتستريح مع حجر مزودو حبتين استغفار وتغلق فمك بكمامة الحزن على صحة فانية وتستشعر ريحانة القرآن الرحمان وتلقى الله وانت حيي كيف لم تعرف انك نعم لا احد يحصي ذلك فيتقلب القلب ويتوجع وتجد انك بين اصابع الرحمان تستقر فبشرى لاصحاب كوفيد وحامل ايجابي فتلكم هي الشهادة

معنى هذا عندهم إن المرأة متاع يستبدلها كما يستبدل معطفه وهى موجودة فقط للمتعة والرغبة , ياله من فقه أعرج وعندما ينتقد أحد من خارج القطيع هذه السفاهات الإفتائية يتهم بالمروق وربما بالإلحاد وبإنكار معلوم من الدين أي دينهم الذي اخترعوه حسب تفسيرهم وفهمهم السقيم وليس دين الله حيث الله كرم بني آدم ( إمرأة ورجل ) وأن التعدد سببه إجتماعي للتكفل بالأيتام وليس طلبا للشهوة لو كانوا يعقلون ويتفقهون بعد موافقة أو طيبة نفس الزوجة الأولى وأم أوأمهات الأيتام كما هو واضح في الآية ولا ينكره الا كل سفيه عقل زنيم

إن كان تزوج الأولى من أجل الرغبة بالتأكيد سيأتي اليوم الذي تتغير فيه رغبته لزوجته.....ياااااا عباد الله الزواج عهد و ميثاق غليظ و مودة و رحمة و ممكن مع مرور الوقت تتلاشى أحاسيس الحب و رومانسية و خاصة مع قدوم الاولاد و ضغوط الحياة لكن تبقى الرحمة بينهم و لنا في الوالدين أسوة حسنة لنتعلم منهم ...و عندي الوالدين أطال الله في عمرهم 67 سنة زواج و رغم ضروف الحياة القاسية التي مروا بها لايزالون يحبون بعضهم و يعطونا دروس في الحياة و الرحمة ...الزواج سماه الله عز و جل ميثاق غليظ و عهد ...فهل من معتبر

يجوز في كل الاحوال