-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
في لقاء يعقده فرحات آيت علي

وزارة الصناعة تجند البنوك لإنقاذ “أونيام”

الشروق أونلاين
  • 1970
  • 12
وزارة الصناعة تجند البنوك لإنقاذ “أونيام”
الأرشيف

أعلن وزير الصناعة، فرحات آيت علي براهم، الخميس، عن لقاء مع ممثلي البنوك لمناقشة تمويل مخطط إعادة بعث مجمعي “أوني” و”أونيام” ، الأحد.

وأوضح بيان لوزارة الصناعة أن “اللقاء يهدف إلى التشاور مع المتعاملين الاقتصادين، العموميين والخواص، في مجال الصناعات الالكترونية والكهرمنزلية وعرض مختلف الانشغالات التي تواجه اعادة اطلاق الشعبة”.

وأشار أن”الاجتماع بالمتعاملين سمح بتبادل وجهات النظر حول المرسوم التنفيذي المحدد لشروط وكيفيات قبول المتعاملين الممارسين لأنشطة إنتاج المنتجات والمعدات الإلكترونية والكهرومنزلية للاستفادة من النظام الجبائي التفضيلي واعطاء توضيحات وشروحات حول البنود التقنية التي يتضمنها.

وأضاف البيان أن “المتعاملين أبدوا استعدادهم للانخراط في التوجه الجيد وكذا مجمل التدابير التي تضمنها المرسوم”.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
12
  • الطاهر عين الطيبة المدية

    هاذين المؤسستين العموميتين ينقصهما التسيير و التخطيط للمستقبل , منذ انشاءهما في السبعينات باقية تنتج في نفس المنتوج و بنفس المواصفات , منتوج المؤسسة العمومية لا يتطور و لا يتغير و لا يتنوع , منتوج واحد وبنفس الشكل و المقاييس منذ انشاء المصنعيين اتيزي وزو و بلعباس
    زيادة علي ذالك كتلة الاجور أكبر من عائدات الانتاج مما يؤثر علي التوازنات المالية للمؤسسة , بعني هناك مناصب مالية تستهلك أموال بدون اضافة جديدة . اضافة لغياب الشفافية في تسيير الاموال و و التخطيط و زيادة الاستثمارات الجديدة

  • سي صالح

    مازلكم تقسمو الدراهم بيناتكم !

  • Populis

    يا عباد الصناعة عندها قواعدها. الصناعة تبدأ مع خالقها و تموة معه. هاذه هي قوانين الطبيعة. كل المصانع في العالم الا ولها عمر معين ثم تموت.
    عندنا في الجزاءر كل قطاع العام يأكل ميزانية الصيانة. هاذه الميزانية تذهب في الجيوب و السفر و الراحة و الاستجمام.
    الم تشاهدوا ان الجدران مصنع eniem اكله الصدأ؟
    اين ذهبت اموال الصيانة الداءمة؟
    لو الدولة تريد بيعها لا احد يشتريها. و ان اشتراها يشتريها حديد و معادن للطحن و التحويل لا يبقى الى القطعة الارضية..
    Kodak وما ادراك من kodak..ماتت و تلاشت..
    و البقية سوف تأتي peugeot renault في الطريق ..
    هاذه هي سنة المصانع. تموة مع موت خالقها..

  • خالد- الجلفة

    مؤسستي انتاج المواد الكهرومنزلية هما مؤسستان شاءت الصدف ان تسلما من العملية الممنهجة لتكسير المؤسسات العمومية في عهد اويحيي ورغم ذلك فهناك ايدي كثيرة تريد ان تحطمهما ولكن نجت احداهما بفضل يقضة عمالها ونجت اخرى نتيجة عوامل اخرى لا يتسع المجال لذكرها واظن انه قبل التطرق الى التمويل او الدخول في شراكة يجب محاسبة المشرفين على هاتين المؤسستين وتشريح سبب فشلهما في قطاع كان يمكن ان يكون مربحا لو صدقت النوايا
    اذا الواجب هو معالجة الداء وليس البحث عن المسكنات كما كان ومازال يحدث مع مركب الحجار وغيره من المعامل

  • watani watani

    Nachfou al khazina wa raihine ifalsou les banques.

  • anis

    هذا ايسموه تدمير و مكاش منها انقاذ المفلس الفاسد باقروض على ظهر شعب الخزينة مثل بعض المؤوسسات الفاسدة والمفلسة cnan-air alg

  • سمير

    انقاد هذه المؤسسة يكون بتعيين مسيرين اكفاء لا اداريين. و يكون بجعله مؤسسة منتجة لا مؤسسة تدفع رواتب فقط

  • عبد الحكيم "قسنطينة"

    شركات خاسرة ليس لها هدف سوى التهام اموال الشعب ليأخذهم المدير و وجماعته . الم تستيقظوا (الاشتراكية فشلت منذ 1990) و مازلتم تجربون في الفشل ...ما عسانا نقول

  • علي

    هذه مشكلة اخرى لا تصب في صالح الاقتصاد

  • Tourik

    هل لوزير الصناعة السلطة بامر البنوك على فعل اي شيء؟! لماذا الكذب؟!

  • end.

    أمر مضحك
    في لغة الاقتصاد و السوق هذه الشركة العمومية تعلن افلاسها و يتم غلقها نهائيا أو تفتح رأسمالها و تصبح شركة خاصة يستثمروا فيها رجال الاعمال.
    البنوك ليست مهمتها انقاذ الشركات العمومية المفلسة.

  • قل الحق

    منذ انشائها في الثمانينات لم تصل هذه المؤسسات الى الادماج الكلي و الى انتاج محلي 100 ب 100 و هذا يعني بكل بساطة الغياب التام للاستراتيجية و التخطيط و مسييرين فاشلين باتم معنى الكلمة يعتمدون على استيراد القطع و تركيبها، بعض المؤسسات الرائدة عالميا لم تكن موجودة اصلا حين انشئت هذه المؤسسات، سبحان الله الخلل واضح، جميل ان تنقذ البنوك هذه المؤسسات لكن الى متى فقد انقذت من قبل مرات و مرات دون نتيجة، الكفاءة و التسيير الاستراتيجي هو الحل و هذا يبدا باعادة الهيكلة الشاملة و طرد المسؤولين الفاشلين و محاسبتهم، تسيير مؤسسة ليس تبزنيس الكابة او سوق الحراش يا ناس.