هل ستنجح الوساطة الجزائرية في أزمة مالي؟

لو كانت الجزائر في كامل صحتها .. لقدمت الكثير لمالي وليبيا وسوريا والسودان ..
ولكن مريض يراد منه أن يداوي مرضى.. هذا مستبعد ..لأن فاقد الشيء لا
يعطيه .. وإذا حدث العكس فهي معجزة سياسية !!
الجزائر اليوم ما زالت فقط تملك سمعتها التاريخية وسياستها العالمية مع أحرار
العالم.

في ظل هده الظروف المتسارعة والغامضة و المتناقضة آن الاوان ان نبني دولة لا تزول بزوال البترول ويكون فيها واحد هاز بيدو بترول من حاسي مسعود حتي لروما مايخص منوا حتي قطرة .
اتمني ان يحل هدا العام بالخير على الشعب الجزائري بمزيد من التوضيف والسكن و (السكن المسكن ) و والحدائق العامة الجميلة والطرقات السلسةالعدية و الجسور العالية والمدن البراقة المترامية كما اتمني صناعة جيل جديد يجعل الامركين يسجودون في ارض الجزائر .....هدا حلمي هدا فني ادعوا معنا .

لا يمكن لجزائر حل الازمة المالية في ظل جو متعفن

لا يمكن للجزائر حل الازمة المالي في ظل جو متعفن

و اتنم ذكور و لا اقول رجال .....اخر الزمان ...

إن مالي تسير و يملى عليها ما تقوم به من طرف بلد معروف إستعمر بلادنا وعمل فينا ما لا يتصوره الانسان،وهي فرنسا..وعليه فإن سياسة الجزائر لن تنجح أبدا لا في حل أزمة مالي ولا في حل أزمة ليبيا.والسبب الآخر هو أن سياسة الجزائر كانت غائبة تماما في عهدة مدلسي .وترك فرصة لتدخل بلدان غربية.وو....

الجزائر اليوم في خبر كان...وفاقد الشئ لا يعطيه.كيف يطلبون من هذا البلد ان يحل مشاكل مالي وهو غارق: لا رئيس يقوى على الحركة أو الفكر..وأزمة آتية على الأخضر واليابس .البترول هذه النعمة جعلتموها في عداوة الإخوة وتهريب مالها للخارج..وعطلتم التنمية ما بقي في مسؤولنا سوى الهراء ...فكيف من غريق يستنجد من غريق؟؟

ايها الائمة اخر الزمان ترون المنكر وتسكتون انتم اشتريتم الضلال بالهدى تبحثون فقط عن المال كيف ستقابلون الله عزوجل

ستاتي الرياح بما لا تشتهي السفن

ائمة تيزى وزو 03 اشهر بلا اجور وانتم تتكلمون على مالي سبحان الله

دراسة مشوية 2014
نعم الديبلوماسيية الجزائرية لها من الحنكة ان قلنا دلك ولكن المشكل هو التركيبة المالية توارق عرب وغير عرب الافارقة باجناسهم ومعتقداتهم (ليبيا نمودج مبسط)ادن هي تركيبة جد متقدمة عن التركيبة الجزائرية وجد عويصة ولحل المشكل يجب صناعة جيل من الاساس وهدا ما نحن الجزائرين اولي به قبل هم قبل ان نحترق ونحن نطفئ النار عند جيراننا والنار في بيتنا تشتعل
مركز فقورللدراسات

pas, avec ce systeme

إذا كانت الوساطة الجزائرية في أزمة مالي صادقة وموضوعية و تتسم بالحياد وتنجح في أن يعم الأمن والاستقرار واعطاء لكل ذي حق حقه في العيش بكرامة فنتمنى لها التوفيق ولكن تبقى نجاح هذه الوساطة نسبية رغم تجربة الدبلوماسيين الجزائرين في هذا الميدان موفقة في بعض الحالات إلا أن زوال الحقد والبغض وحب الذات يبدأ من داخل النفوس لتجد ثمرته على أرض الواقع ........ويبقى الصلح خير

المفاوضات فاشلة بكل المقاييس، لأن فاقد الشيء لا يعطيه

نتمى لكل الشعوب الة امن و الاستقرار في بلدانهم و ان يتفطنوا و يستيقضوا من سباتهم العميق بان مشاكلهم الداخلية لاتحل الا من طرفهم ولا يجب على اى دولة ان تتدخل في مشاكلهم الداخلية و منهم الدول العربية كما قال الله ( و اعتصموا بحبل الله جميعا و لا تتفرقوا).و ارفعوا راية الاسلامو اتحدوا على كلمة واحدة ان لااله الا الله و محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم.

ثقتنا ففيي الله كبيرة لانها وسساطة خير.ووفقهم الله فالعنف ليس حلا اابدا

ثقتنافي الله كبيرة لانها وساطة خير.ونرجو التوفيق للدبلوماسة الجزائرية لان العنف ليس الحل

لا اضن لان مثل هذه الجماعات تنبذ بعد ايام ما اتقفقت عليه اليوم.

لابد أن تنجح هذه الدبلوماسية لأن سياسة الجزائر تتسم بالحياد والسمعة الطيبة بالإضافة إلى الكفاءة العالية في تسيير الشؤون الخارجية للدولة رغم الفشل الذريع في حل المشكلات الداخلية بطرق أسرع وأنجع .

ستنجح هذه الوساطة لان الجزاير لها دبلوماسيين اكفاء ولهم سمعة طيبة وصبر وجكمة الله يوفقهم

دراسة طازجة 2014
لقد تناول دكتوركم الاستشرافي قضية جيل العشرية السوداء وهي نقطة جليلة للتناول وكان لبد لعاماء النفس والاجتماع وبقية الجهات التي لها صلة بالموصوع دق ناقوس الخطر واري السياسات الحالية بطيئة اكثر من البطء نفسه وبعد 5 سنوات ستجد نفسها امام فيضانات واعصارات لاينفع معها سياسة الهروب الي الامام او الرجوع الي الخلف جيل سيكون اخطر مما نتوقع او خططنا له .
مركز فقور للدراسات 2014

انهار البترول وانهارت الاخلاق والقيم ضاع الاسلام والمسلمون عليكم بالرجوع الى الله والتوبة وكل مايحدث كله من غضب الله عزوجل

ما الدور الذي يمكن ان تلعبه الجزائر في قضايا الامم؟فقيمة الجزائر التي نتغنى بها منذ زمن ما هي الا سراب اوهمونا به لكي يسلبوا وينهبوا .انها محاولات اخرى لتوجيه نظر الجزائريين....لكن اسعار البترول كشفت ذلك.....ديارنا مهدمة نحوسو ندهنو ديار الناس.....

عليكم معالجة الامور من الداخل تئمنوا من الخارج

لن تنجح الوساطة الجزائرية في ازمة مالي لان الدور على الجزائر هو القادم وكل المؤشرات تدل على دلك وفرنسا تريد توريط الجزائر في ازمة مالي

في الوضع الراهن لانستطيع الحكم علي الوضع بين البلدين .أو ماسيكون عليه .فمن جهة يقيد الرابط الأخوي بين البلدين بحكم أنهما دولتان شقيقتان مغاربيا و إفريقيا.....و من جهة تهدد النزاعات و المشاكل بين البلدين الوضع الأمني.فليس هناك من ضرورة لتوقع النتائج عن هذه المفاوضات .مع العلم أن فشل الصلح لن يكون إلا لصالح الدول الأجنبية و خاصة الولايات المتحدة الأمريكية .لذلك فإنه من الواجب إتخاذ أدنى خطوات الحذر فلا نعلم ما يختبأ وراء هذه المفاوضات....

في الوضع الراهن لانستطيع الحكم علي الوضع بين البلدين .أو ماسيكون عليه .فمن جهة يقيد الرابط الأخوي بين البلدين بحكم أنهما دولتان شقيقتان مغاربيا و إفريقيا.....و من جهة تهدد النزاعات و المشاكل بين البلدين الوضع الأمني.فليس هناك من ضرورة لتوقع النتائج عن هذه المفاوضات .مع العلم أن فشل الصلح لن يكون إلا لصالح الدول الأجنبية و خاصة الولايات المتحدة الأمريكية .لذلك فإنه من الواجب إتخاذ أدنى خطوات الحذر فلا نعلم ما يختبأ وراء هذه المفاوضات....

لا نشك في القدرات الديبلوماسية للجزائر ولكن هل يمكن ان يدوم الإستقرار و المصالحة بين الفرقاء و أسباب التنابذ بينهم أقوى و أكثر من أسباب التصالح ، ماذا نعرف عن هذا البلد أكثر من الفقر و المجاعة و الموت الذي يحصد أرواحهم كل يوم إن المصالحة لن تطعم الشعب المالي خبزا و لن تفيده في شيئ و هو يرقد على أرض ظاهرها الجدب و العراء و باطنها الخير و الرخاء، لو لا أن الجزائر تربط مع المالي علاقات إقتصادية قوية أساسها عادل يضمن بها الماليون الحياة الهنيئة فيكفوا أذاهم عنا و نحمي بهم ظهرا صار مكشوفا .

لا بد من الزيادة في اجور الائمة

اضن ان سياسة الجزائر واضحة و يفهمها العدو قبل الصديق و اعدائنا الكثر لا يريدون الاستقرار لكل ما يحيط بالجزائر و يجب على الجزائر ان تراقب الدول المنافقة بداية من فرنسا و................. و غيرها من الدول التي تظهر لنا الابتسامة و تطعننا في الخلف

اليوم الجزائر اصبحت افقر من فار جامع كما يقال لااحد يسمع لها ولا تنجح المفاوضات واحتمال ان الماليين سوف يهاجمونها بواسطت الجماعات المسلحة.

توضيح
لقد تم بالخطا فهم مقالي الصادر في 17/12/2014 من طرف بعض الصحف الوطنية وقد تم تحريفه وعدم اخد الدقة والمصداقية في نقله
حادت عن المصداقية لدي اننا لانريد الازعاج او ننقضكم من نومكم فنحن لاننتمي لجهة او حزب او اطراف خارجية وكما تقول امي دائما يرحمها الله حشيشة طالبة معيشة .

يجب ان لا نخطئ عندما نقول ان الجزائر من يدير عملية الوساطة فى مالي الوساطة في مالي تديرها مؤسسة واحدة هي وزارة الخارجية الجزائرية متمثلة فى وزير الخارجية لمادا وزارة الشؤن الدينية مثلا لن تجعل من الامام وسيط فى حل النزاعات فى مالى..........الخ من الوزارات الاخرى.

هل الوساطة تعود بالنفع لسكان مالي اكيد المستفيد الأول هو فرنسا كما يقال التاريخ يعيد نفسه اي هو استعمار جديد بلغة العولمة

ربي يهنينا .
جحا قالولو النار في دواركم قاللهم تخطى داري. قالولو في داركم قاللهم تخطئ راسي .

ربي يهنينا .
جحا قالولو النار في دواركم . قاللهم تخطى داري . قالولو في دارك . قاللهم تخطى راسي

الضرع جف والوزن خف فالوسيط ساهد والمتوسط له زاهد، إلا أن يشاء الله فإنه فعال لما يريد ، إن قال لشيء كن فيكون فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيء واليه ترجعون .

امنهم من امننا ولهذا يجب ان تعمل الجزائر المستحيل من اجل الوساطة

الجزائر بلد له من الحنكة السياسية ما يؤل لها ان تقوم بدور الوساطة بين الاءخوة الاءعدا فى مالى وبدورى كمواطن وكفرد من افراد ه اسططيع ان اقول انها ستوفق فى الهدف المنشو د ولكن هت ننسى ما نتخبط فية من ازمات ومن مشاكل او نتركها حتى كما يقال فى المثل الشعبى ايبان خزها فوق ماها

واش من وساطة الله يهديك ايهام للراي العام الداخلي والخارجي ايمكن ان يعقل ان تدوم الوساطة دون ان يعلم احد عنهاشئ نشفونا الدم ولحقو خوتنا تع المالي وباغيين يشربو الدم نتاعهم احدرو...................

الجزائر لها تجربة كبيرة في هذا المجال لنتذكر نجاح وساطتها بين ايران وامريكا في قضية الرهاين الامريكيين المحتجزين في ايران
وكذلك نجاح وساطتها بين ايران والعراق المشكل والفرق يكمن فقط في ذلك الوقت كانت الامور لاتتم تحت الاضواء الصحفية نسمع بها بعد الوصول الى الحل اما الان فاذا فشلت فسببها الصحافة

على الاقل الجزائر بادرت بالوساطة لردأ الصدأ بين الفرقاء الماليين، انطلاقا من ان مالي بلد شقيق وجار ومسلم، الجزائر وضعت الارضية وماعلى الاخوة الفرقاء الماليين الا حقن الدماء والجلوس الى طاولة المفاوضات وحل الازمة في ايدي الماليين انفسهم.

باعوا مالي بابخص الاثمان .......الى فرنسا المجرمة...بكلابها القابعين بالجزائر.......ويتكلمون الان عن نجاح المصالحة ......دولة مالي ليست لديها اي نزاع من قبل .....بل المشكل احيك للاستلاء على اكبر حوض للبترول في المنطقة .واكتشفات الغاز الذي ليس له نهاية...التي استولت فرنسا على نصفه شركة total ..اما الباقي الذي هو تابع للجزائر ........فمصيره شراكة وكاننا ليس لدينا اي تقنيات او خبرة .......والله والله ...فرنسا هي بلاء الجزائر.....ويجب للشعب ان يقول كلمته

كل شيء غير ممكن الا السياسة فان الجزائر قادرة ولها دور التحدي

فالجزائر قادرة تعليم العالم في سير السياسة الى الأمام وخاصة في سياسة سدة الحكم

مدام ان الجزائر في معترك المفاوضات يتحتم عليها ان تلعب الدور المنوط بها و الجزائر بلدنا له من الخبرة الدبلوماسية ما يعزز تحقيق انتصار دبلوماسي خاصة على الصعيد الخارجي من خلال نخبة من الرجال الاكفاء الذين يقودون هذه المهمات الكبيرة و نعني بهم رمطان لعمامرة و عبد القادر مساهل.

ما دام الجزائر دخلت معترك المفاوظات و قبلت الاشراف عليها لانه يتحتم على بلدنا ان تقوم بهذا العمل الدبلوماسي حتى نضمن حدودنا و لا ننسى الدبلوماسية الجزائرية التي في الميدان و على راسها وزير الخارجية رمطان لعمامرة و يعتبر من ابناء الجزائر الاكفاء فى مجال الدبلوماسية و الوزير عبد القادر مساهل الذي له من الخبرة في افريقيا.

من برا الله الله و من الداخل يعلم الله

مالي دولة مجاورة يتحتم علبنا مساعدتها بحكم انتمائنا الافريقي و الاسلامي وللاتحاد الافريقي ومنظمة الامم المتحدة للمحافظة علي السلم العالمي يجب مساعدتها بتقديم وساطة سلمية و حتي بمشاركة الدول المجاورة زائد الاتحاد الاروبي و الولايات المتحدة و هذا من اجل استقرار الشمال الافريقي النهائي و ان لم يتفقوا الي دارها يتحملها

كان بالاحري للسلطة اجراء وسطات في الداخل بدل الخارج ستتعفن الامور من الداخل قبل الخارج

ان الطاهر في المفاوضات الجزائرية المالية انها ناجحة الى حد الان وهدا حسب راي كل الاطرا ف المشاركة فقد توصلوا الى اتفاق شامل يجمع كل الاطراف المتنازعة وحتى من جانب الامم المتحدة هناك ارتياح لهدا الاتفاق لدلك نستطيع ان نقول سيكون هناك نجاح لهده الوساطة الجزائرية. خاصة وان الجزائر اها تمثيل دبلوماسي قوي على المستوى لقاري وحتى العالمي ولها قابول جيد لحل الازمات الدولية