فرق تفتيش لمداهمة الأسواق وكسر الأسعار

أعيدوا أسواق الفلاح و اوفلاofla

المشكلة ليست في التجار ولا الفلاح ولا الوسطاء المشكلة بسيطية.. ... البقري لحمر الذي يعرف غير يعلف يااااااو المشكلة رهي في الغااااااااشي

وعلاش البلاد مخصوصة استراتجيات والاجتماعات ونداوات وملتقيات و اطنان مطنطنة من القوانين والنصوص .ياخي باين انت مزالك صغير

المشكل ليس في الفلاح و انما في المسؤولين و طريقة التسيير

الحل في وضع استراتيجية شاملة للحكومة لتوفير المنتوج في وقته و حمايته من الاحتكار و المضاربة.... حتى الفلاح الذي يعتبر العنصر الاساسي في المعادلة كثيرا ما عانى الركود و الافلاس بعد انتاج وفير نظرا لعدم وجود هذه الاستراتيجية .... و الله لو كل مسؤول عمل باخلاص للوطن و وقف ظد ذوي المصالح الخاصة مهما كانت مكانتهم لاصبحنا في طليعة الامم بما عندنا من خيرات... و الفاهم يفهم.

non pas par les chef daira
un exemple;la filière avicoles est catastrophique au deux niveaux sanitaire et commerciale
sanitaire ,les aviculteurs ne respecte jamais la santé publique et vandre leur poulets chargé par des médicament cancereux et résidu des antibiotique ,mois personnellement je c que cette filiale est gouverner par des mafias qui ne respecte rien sauf l'argent et l'état est abssante

mois je dirige une équipe de contrôleurs à travers de certain commune
l'état n'est pas rieuse les contrôleurs ne trouve méme pas les moyens de transport et certains mirs exerces des pressions contre nous pour protéger leur interer
ils faux que les groupes de contrôleurs travaille dans des conditions sérieuse si on est bien serieu
et doit étre diriger par les wali non pas par les chef daira
le groupe des controleur doit étre bien construis par des spécialiste comme les pay développer non pas

والله غير خرطي في خرطي و تظليل في تظليل. ما يديرو والو و المسكين هو لي يخلصها غالية.

au filaha d'acheter tout les frigos ceder le cadredes soutiens de lsa periode si barkat comme les fellahs et les grossites qui tiennent nos legumes et surtout la patate vont ceder leurs marchandises directement du champ aux marchés.c'est la politique d'hier des soutiens qui a engendrer ce jeu sans ça vous pouvez rien faire ya ouazara maintenant mettre tout les frigo sous controle du commerce et du filaha et le stockage du long terme doit etre signalé avec des pv sinon vous ne pouvez rien f

قلت هناك من التجار من بدئ حديثا في هادا المجال واصبح من اصحاب الشكارة الجواب بسيط سجل مزور او سجل على اسم متوفى او على اسم شخص معوق وسجل اصلي يقدمه في الحواجز الامنية من درك وشرطة وطبعا كل التعاملات الكبيرة بالسجل الاول والتاجر البسيط الدي يتعامل بشفافية ونزاهة ويخشا مثل هاده الافعال مصيره يكون الافلاس التساؤل هل الدولة التي حاربت الارهاب باشكاله عاجزة عن محاربة هاؤلاء هل المواطن البسيط الدي يعمل في مؤسسة وتسحب منه الضريبة عن الدخل تلقائيا وهي بدلك تثقل كاهله لانها ضريبة خيالية حققي ياشروق ثقة .

احكيها لبيبيط

مثلا لو تعامل كل اصحاب المصانع مع المتعاملين ولو طبق مثلا صاحب المصنع حتى لو كان اجنبي في اطار قاعدة 49/51 مع التجار الكبار والصغار في اطاره القانوني والمتمثل في تقديم السجل التجاري الاصلي الى المصلحة التجارية للمصنع لاسترجعت الدولة جزء من هيبتها والمتمثل في استرجاع الاموال المستنزفة والمنهوبة والمسلوبة من جلد المواطن البسيط وعندها نجدون الجواب عن السؤال المطروح لمادا يشتري الجزائريون وليس كلهم بالطبع العقارات في الخارج ويتركونها شاغرة هناك تجار بداو العمل في هادا المجال في وقت قريب واصبحو من

المشكل لا يكمن في الاسواق فقط وانما يجب ان يشمل التحقيق في مجال انتاج المشروبات مثلا الدولة يجب ان تتحرك وترسل مفتشين من المالية والضرائب لتقصي ضاهرة هي اغرب من الخيال والمتمثلة في السجلات المزورة والتي بموجبها تقوم هاده المافيا باخراج السلع وفي الاساس هي مشروبات غازية بمختلف اشكالها اين هي فرق التفتيش ومصلحة الضرائب من هادا لمادا يدفع المواطن البسيط والعامل في المؤسسات الضرائب ولا يدفع هؤلاء الامر بسيط جدا لان كل السجلات مزورة وباسماء مستعارة حتى ان هناك من يملك سجل لشخص متوفى وبدلك هم اثرياء .

مراقبة والتفتيش دون مراقبة ولا محاسبة لا يجدي بشيء يجب معاقبة بشدة هؤلاء تجار الجملة المحتكرين والغشاشين الذين يخزنون المواد قصد بيعها باهظة ولو فاسدة ويرمون عمدا المواد عمدا لعنهم الله الغشاشون ces vampires انهوا هذا الجشع مفضوح التي تقهر وتمص بقدرة شرائية!!!!!!!!

مراقبة الاسعار تتم عن وفرة الانتاج وفتح وخلق طرق المنافسة لا بالحقرة والهمجية

ملي جابوا هذا وزير التجارة و وزير الفلاحة كلشي زاد و كلشي غلا الله يحفظ و يستر . ما فائدة هاتين الوزارتين !!!!!!!

الحل في نضري المتواضع بسيط و هو العمل بالفوترة حتى تتمكن جميع مصالح المراقبة من معرفة مصدر المنتوج و طريقة وصوله غلى المستهلك و الأهم معرفت هامش الربح لكل المتدخلين
و هذا هو منطق الإقتصاد و مفهوم العرض و الطلب الخاضع للمقاييس المعمول بها في كل الدول .
فلما نحن نعرف الحلول و نتجاهلها سؤال محرير ......

خطأ.............................مراقبة تسويف الفائض اولا .

اعيدوا لنا اسواق الفلاح فيعم الخير على الجميع تستفيد الدولة والمواطن وتفرض ضبط الاسعار وتفتح مناصب شغل ، اعيدوا اسواق الفلاح

من حق الدولة ان تراقب كل الاسعار وطرق التسويق انها مهمة اصيلة

الله يوفق .................التنسيق مع مصالح كل بلدية ضروري

صح كلامك

طــــــــــــز قالوها من قبل

يجب وضع طريقة لفش بطون تجار الجملةو هي:استراد كل منتوج يرتفع ثمنه.الخزينة مملوءة فلما نجوع الشعب.

وكي راكم روطار

بلاد هايما الكل يفعل مايريد

البارونات التي تغولت على الدولة هم من يجوعون الخلق و يتحكمون في الاسعار بعدما يكدسون مئات الاطنان من الخضر في مستودعاتهم و يخرجون كميات قليلة للسوق ليبقى الطلب اكثر من العرض و دولتنا خارج الحدث دائما. حدث امر مماثل في العراق ايام الاسد صدام و قام التجار ايام الحصار الامريكي باحتكار السلع و فرض اسعار خيالية على المواطنين فارسل صدام المخابرات و قاموا بتقطيع ايدي التجار و اعدام اكثر من 40 تاجر اخر في شهر رمضان ليكونوا عبرة لمن تسول له نفسه تجويع الشعب. و هذا ما يليق بكل محتكر طماع .انشر يامراقب

لا عرض و لا طلب و هم يحزنون و كلامك كله خطأ السوق تخضع لمافيا تقوم بإخفاءالسلعة ليرتفع ثمنها مثلما ما حدث في 2010 و قبل أيام فقط إتلاف مخزون بطاطا في تيبازمن أجل رفع الثمن و حتى في الملابس كل بائع يشتغل حسب سعر يضعه هو وكل ذلك في ظل غياب آاليات الدولة وأجهزة مراقبتها عن السوق الجزائرية

هذه هي عقلية الجزائري حينما يحكم قبضته على شئ و في غياب قوانين صارمة و المراقبة يتحكم سماسرة السوق و جوعون شعبا كاملآ هذا مثال فقط عن خوصصة قطاع الفلاحة...ماذا لو تم خوصصة قطاع الطاقة والماء و التعليم والصحة و.....سيصبح شعبا مشردا لا محال.... في رأيي على الدولة أن تتحرك بحزم أكثر وتتخذ قرارات صارمة مع الفلاحين المنتجين مباشرةة بشراء إنتاجهم و تعيد الدولة توزيعه على التجار وبتحديد أسعار البيع النهائية للمستهلك و إن سجل في السوق أي تجاوز للأسعار المحددة تصادر سلع التاجر مع سجله التجاري ...الحلول

هذا وزير التجارة اللي دائماً في فرنسا ليس له علم بما يجري في أسواق الجزائر بل اسألو أخوه دانيال بن يونس ويتعرفون الحقيقة من فضلك يا شروق

هكذا هو اقتصاد السوق العرض و الطلب اما ما يقوب به المراقبون فهو مزايدة بعقلية الاشتراكيه تصوروا لو كانت البطاطا متوفرة بشكل يفوق الطلب هل تتوقعون ارتفاع الأسعار ؟

اقتصاد السوق هو هكذا الأسعار تخضع للعرض و الطلب و كل ما يقوم به المراقبون مزايدة بعقلية السبعينيات لو كانت البطاطا متوفرة بشكل يفوق الطلب هل تتصورون ارتفاع الأسعار