-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
أطراف تسعى إلى المساس بمسيرة الشرطة.. مديرية الأمن تؤكد:

لا خلافات بين الوزير بلعيز واللواء هامل

الشروق أونلاين
  • 3586
  • 11
لا خلافات بين الوزير بلعيز واللواء هامل
الأرشيف

فندت المديرية العامة للأمن الوطني وجود خلافات بين وزير الداخلية والمدير العام للأمن الوطني، مدرجة ما أشيع من أخبار عن توتر في العلاقة بين الطيب بلعيز وعبد الغني هامل، في خانة الافتراءات العارية، الرامية إلى المساس بمسيرة الأمن الوطني، فيما أكدت بخصوص مقتل 3 أشخاص في غرداية، أن أي تفسيرات لأسباب الوفاة “كلام سابق لأوانه” قبل انتهاء التحقيق.

  وقال مدير الإعلام والعلاقات العامة بالمديرية العامة للأمن الوطني، العميد أول للشرطة، جيلالي بودالية، إن الحديث عن وجود شظايا من مادة الحديد في أجسام ضحايا الحوادث الأخيرة بغرداية أو الجزم بأن مصرعهم كان نتيجة تعرضهم لطلقات نارية هو “كلام سابق لأوانه”.

وقال المسؤول: لا يمكن في كل الأحوال التحدث عن أسباب الوفاة قبل نتائج التحقيق المفتوح من قبل شرطة غرداية التي أخطرت النيابة بموجب تقرير أولي. 

ويضيف المسؤول بأن خبراء الأمن الذين تم استنفارهم   للتحقيق في القضية يقومون بالتحريات على قدم وساق “بحيث تمت إجراءات المعاينة الميدانية فور تلقي الإخطار فيما تجري الآن عمليات التحاليل المخبرية اللازمة لكل ما تم اكتشافه في جثث الضحايا أو في مكان العثور عليهم”.

وأضاف بودالية بأنه تمت الاستعانة بدعم المخبر المركزي للمحققين المكلفين لعدة أسباب أهمها “المتابعة الشخصية” للوضع الأمني لأحداث ولاية غرداية من قبل المدير العام للأمن الوطني الذي “يتابع عن كثب الأحوال السائدة، مذكرا بأن إنشاء المركز العملياتي تم بأمر من وزير الدولة وزير الداخلية  قصد تعزيز كافة الإجراءات الأمنية في إطار منسق حفاظا على أمن الأشخاص والممتلكات”.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
11
  • الخفي

    انــــــا على بالي كاين خلاف حاد بين اشباه احزاب المعارضة وليس بين رجلي الدولة المغيارين ..و الدعاية الحديثة قراها وحفظها الشعب الجزائري يا بن فليس ........والجزائري ينتظر منك تصداع الراس باش تزيد للناس كلها في الاجور وتسكنهم الجنة ووووووو في 2004 من كانوا معك خانوك على الخامسة مساءا لانهم تلا عبوا بك ................

  • شرطي

    انتبه يا سي الهامل عبد الغاني الشرطة راها على فوهة بركان من الظروف السيئة التي يعيشها الشرطي بمختلف رتبه قبل فوات الأوان

  • ahmed

    إذا أردتم الخصام فاتركوا المناصب التي تتبوأونها و المصالح التي تستفيدون منها لأن الشعب في العمق هو من يدفع الثمن و لستم أنتم

  • الجزائر

    راه حكم عليه الحقرة والتعجرف صد الزوالية لازم يحكم مكانه في حرس الحدود مايعرفش اسير امور الشعب

  • بدون اسم

    هذا هو مشكل الجزائر.ضابط سامي عسكري لا يقبل ان تاتيه اوامر من وزير او حتى من رئيس جمهورية مدني. والسبب في رايي هو الانطلاقة السيئة في 1962

  • khaledeee

    نا والله يا خاوتي مبقات تهمني لا جزائر ولا جهوية ولا خدمة ولازواج ولا انتخابات ديجا انا راني رايح نفوطي مي والله معلبالي شكون ولا بلاك نهز كل اوراق المترشحين ونحطهم في انفلوب وحدة وبربي اكل ينجحو يقسمو التركة ويتهناو مسكان وساعات نقول بلي الصندوق الفتحة تيعو متقدرش ادخل لنفلوب الصندوق وعرفهم بلي اكل يشبهو لبعضاهم.بصراحة اقسم بالله العلي العظيم كون تجيني الفرصة ونخرج لللخارج منزيدش نرجع خلاص مام وقت موتي نوصيهم يدفنوني فلبلاد لعطتني حقي.

  • مالكية

    علاش يالبوليس ماتستعرفيش بلي
    انتوما لي قتلتو اولادنا بارصاص قولوها
    راكم احرقتم قلوبنا

  • الياس

    خلافات بلعيز والهامل او باقي الوزراء فيما بينهم لا تعني الجزائريين في شيء

  • بدون اسم

    الشرظة والله بريئةمن كل هذه اللتهامات وسياتي يوم تنكشف فيه الحقيقة فلنضع اليد في اليد ونقضي على هذه الفتنة فالجزائر امنا جميعا وليس لنا بديل عنها والشرطي جزء من المجتمع فسادوه والله المستعان.

  • فهد

    مدير الأمن الوطني منصب كبير وحساس وقوة لكن اي خطاء يعرض مديره الي المحاكم ، الدولية والهيئات الدولية
    واعتقد انه يوجد خلاف بين وزير الداخلية ومدير الشرطة بسبب المظاهرات
    التى لم تتحكم فيها المديرية العامة للأمن الوطني من الجانب القانون اي تعسف من طرفها واعتقال ومنع بالقوة وبدون سند قانوني ،انا اتكلم عن القانون الدولي وحقوق الانسان ،للعلم اي خطاء يعرض الدولة الجزايرية للتهديد من طرف الدول الكبرى
    و أكيد سي الهامل لن يرضى المتابعة الدولية
    ،صور الشرطة الجزايرية بل فيديو يجرم

  • منصور الجزائري

    في المنطق جهاز الشرطة ممثلا في المدير العام للشرطة تابع لوزير الداخلية فهي مسالة تتعلق بمبدا التبعية الادارية
    اعتقد بان مثل هذه الاخبار الكاذبة هدفها احداث البلبلة
    اما اذا كانت صحيحة فهي الطامة الكبرى