-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
ضحايا ومحامون يطالبون رئيس الجمهورية بإقرار إجبارية تحليل الحمض النووي

3‭ ‬آلاف‮ ‬طفل‮ ‬يولدون‭ ‬سنويا‭ ‬في‭ ‬الجزائر‭ ‬خارج‭ ‬إطار‭ ‬الزواج‭ ‬

الشروق أونلاين
  • 15816
  • 59
3‭ ‬آلاف‮ ‬طفل‮ ‬يولدون‭ ‬سنويا‭ ‬في‭ ‬الجزائر‭ ‬خارج‭ ‬إطار‭ ‬الزواج‭ ‬

ماذا لو استيقظ احدنا صباحا ليجد أن أمه ليست هي والدته الحقيقية، وأن أباه ليس أباه؟ ماذا لو اكتشفت يوما بالصدفة أن عائلتك ليست عائلتك ولا الاسم اسمك؟ وانك لست أكثر من مجرد رقم مجهول أو علامة استفهام تطارد الخانة الفارغة في وثيقة ميلاد تحمل علامة “إكس”.

  • هذه ليست ـ أبدا ـ مقدمة لقصة أو فيلم سينمائي، لكنه واقع المئات، بل آلاف الأطفال في الجزائر يحملون مأساتهم على ظهورهم كصخرة، ويطاردون واقعا لم ينتجوه، بحثا عن حق الوجود وامتلاك الاسم والانتساب إلى أب وأم. هي حالة وهيبة وربيعة ومصطفى، بل هي حالة ألاف الأطفال‮ ‬المطاردين‭ ‬بتهمة‭ ‬المجيء‭ ‬إلى‭ ‬الحياة‭ ‬عن‮ “‬طريق‭ ‬التهريب‮”‬‭.‬
  • تشير الأرقام الرسمية الصادرة في إطار تقرير أعدته الحكومة عن وضع الطفولة في الجزائر، تعرضه شهر أكتوبر المقبل في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، إلى وجود 3 ألاف طفل يولدون سنويا خارج مؤسسة الزواج، غير أن المحامية بن براهم أكدت أن الأرقام التي بحوزتها‭ ‬تشير‭ ‬إلى‮ ‬تسجيل‮ ‬42‭ ‬ألف‭ ‬ولادة‭ ‬خارج‭ ‬إطار‭ ‬الزواج،‮ ‬مقابل‭ ‬320‭ ‬ألف‭ ‬ولادة‭ ‬شرعية،‮ ‬حسب‭ ‬أرقام‭ ‬الكناس‭ ‬التي‭ ‬كشف‭ ‬عنها‭ ‬مؤخرا‭ ‬في‭ ‬إطار‮ ‬جلسات‭ ‬الحوار‭ ‬حول‭ ‬المجتمع‭ ‬المدني‭.‬
  •  
  • وهيبة‭ ‬18‭ ‬سنة‭ ‬بحثا‭ ‬عن‭ ‬حق‭ ‬الهوية‭ ‬
  • وهيبة تعبت وهي تحمل وجعها المنتقل عبر السنين، تعبت وهي تصرخ في وجه مجتمع حكم عليها بجرم هي ليست مسئولة عنه، كان كل ذنبها ـ كما تقول ـ أنها وجدت نفسها ذات يوم تبحث عن أبيها وأمها، وكان يلزمها الكثير من الصبر والشجاعة لتخرج عن صمتها، لكنها الآن لم تعد تخاف شيئا، صارت ناطقة بأسماء الأطفال المسعفين أو “أبناء الحرام” كما يسميهم المجتمع، تقولها وهيبة بنبرة استنكار، وهي تعود معنا إلى تفاصيل قصتها التي بدأت، أو بالأحرى اكتشفتها وعمرها 14 عاما، عندما أدركت بالصدفة أنها ليست “شليغم” بل “ثامر” وهيبة، تبنتها مربية أطفال رفقة 6 بنات أخريات عشن في البيت كأنهن أخوات، بدأت وهيبة تشك عندما أقدم معلم المدرسة على كشف الحقيقة التي عملت أمها بالتبني على إنكارها بكل الطرق، وأصرت على أنها ابنتها، غير أن وفاة تلك الوالدة أخرج السر إلى العلن، عندما أعطاها والدها الدفتر العائلي، واكتشفت أن تلك العائلة لا تنجب الأطفال، ولم تكن تلك المرأة إلا فاعلة خير تبنتها، وكانت تتعمد شراء شهادات الميلاد للطفلة، فكانت صدمة حقيقية لوهيبة، التي مكثت مدة 4 سنوات وهي صامت لا تخرج ولا تحدث أحدا، ودخلت بعدها في سن 18 عشر في أزمة نفسية حادة.
  • في السابعة والعشرين من عمرها، كانت على موعد مع فصل آخر من مسلسل المعاناة، وصدمة أخرى، عندما أقدمت زوجة الأخ على طردها رفقة أخواتها إلى الشارع، وبقيت مدة 4 أشهر متنقلة بين البيوت والأزقة، إلى أن تبنتها عائلة أخرى في 1994، وكان الوضع الأمني يحتم عليها أن تبحث عن وثائقها، فكانت بداية رحلة العذاب بين البحث والتنقيب والتدقيق، بين الادارت و مصالح المؤسسات، تقول وهيبة: “أنا اليوم ـ ماديا ـ في أحسن الأحوال، والعائلة التي أعيش في كنفها لا ينقصني معها شيء برفقتها، غير أن “العيش في كوخ مع أمي البيولوجية كان سيغنينى عن فيلا أو قصر” وهيبة، اليوم، ترافع لصالح إجبارية إجراء تحاليل الحمض النووي”آي دي أن” وهذا لضمان حقوق الأطفال، وهنا تقول وهيبة: “أدين كل أم عازية تتخلى عن ابنها، أدين كل من ترتكب جريمة في حق نفسها ليدفع الثمن أطفال بلا ذنب، ما عدا من كانت ضحية اغتصاب”.
  • وهيبة اليوم ترافع من اجل أن تعيد لأطفال حقهم، ومستعدة أن تذهب في نضالها إلى النهاية، وتؤكد أنها لن تتراجع مهما كان الثمن، ولو إلى آخر عمرها، خاصة وهي تتذكر المرحوم “رياض بوفجى” الذي بذل مجهودات جبارة من أجل الوقوف إلى جانب هذه الشريحة، وهنا توجه وهيبة نداءها إلى رئيس الجمهورية، من اجل إقرار يوم خاص بالأطفال المسعفين، اعترافا وإنصافا لمن لم يكن لهم ذنب، وفي ذات الوقت توجه نداءً للعائلات أن لا تترك ابناءها وخاصة بناتها عرضة للضياع، حتى لا ننتج ضحايا للمجتمع، ونحاسيهم فيما بعد.
  • ‮     ‬
  • نسيمة‭.. ‬معانة‭ ‬مع‭ ‬السرطان‮ ‬وأخرى‭ ‬مع‮ ‬المجتمع
  • كان لقاؤنا بها صدفة، على وجهها ارتسمت علامات قصتها الأليمة على طاولة في مكتب المحامية بن براهم، التي قصدتها بحثا عن حل لمشكلتها، بل ماساتها، قبلت أن تبوح لنا ببعض تفاصيل حكايتها، اسمها نسيمه تقطن مدينة الورود، لكن حياتها لم تكن إلا مواسم لأشواك، خرجت من بيت العائلة بحثا عن الأمن والأمان، فوقعت في مخالب الذئاب البشرية، فكانت بداية الطريق نحو الهاوية، تعرفت بعدها على شاب في سلك الأمن الوطني، ربطت معه علاقة ووعدها بالزواج لكنه فر بمجرد أن عرف أنها حامل، بعد عودته للظهور طلب منها أن تجهض الحمل، لكن نسيمة رفضت أن‭ ‬ترتكب‮ ‬جريمة‭ ‬قتل‮ ‬في‭ ‬حق‭ ‬الطفلة‭ ‬التي‭ ‬كانت‭ ‬قد‭ ‬تجاوزت‭ ‬الشهر‭ ‬الرابع‭ ‬من‭ ‬الحمل،‮ ‬فهرب‮ ‬وتركها‭ ‬تواجه‭ ‬مصيرها‭.‬
  • لم تجد نسيمة من سبيل غير مغادرة بيت الأهل الذي لم يكن فيه وجودها يختلف كثيرا عن أي جماد، “لم يكن أهلي يعبؤون بوجودي، كنت مجرد قطعة أثاث، لا قيمة لها في نظهرهم” هربت نسيمة من البيت، وقصدت العاصمة، أين وضعت حملها وبقيت تعاني الأمرين من اجل ضمان لقمة لها ولطفلتها‭.‬
  • تعرفت‭ ‬على‭ ‬رجل‮ ‬وتزوجها،‮ ‬ورغم‭ ‬انه‭ ‬كان‭ ‬بطالا‮ ‬وقاسيا‭ ‬معها،‮ ‬لكن‭ ‬نسيمة‮ ‬تقول‮: “‬كنت‭ ‬افعل‭ ‬المستحيل‭ ‬من‭ ‬اجله،‮ ‬وهي‭ ‬تعتقد‭ ‬أن‭ ‬ماساتها‭ ‬قد‭ ‬وصلت‮ ‬إلى‭ ‬النهاية،‮ ‬غير‭ ‬أن‭ ‬فصول‭ ‬القصة‭ ‬كان‭ ‬لها‭ ‬رأي‭ ‬آخر‭..‬
  • أصيبت بالسرطان ليزداد الأمر تعقيدا، تخلى عنها زوجها وطلقها، وطردها من البيت، هنا انفجرت نسيمة وهي تبكى بحرقة، كانت كلماتها تحمل لهيب ألم نام بصدرها سنوات: “لقد فعلت كل شيء من اجله، ثم تخلى عني ببساطة” هي اليوم تصارع مرض السرطان والموت البطيء، وتصارع في مكاتب المحامين من اجل استصدار قرار يجبر أبا طفلتها على إثبات نسبها إليه، من اجل أن تكون لها هوية ووثائق مثل غيرها من الأطفال، خاصة وأنها تعرف الفاعل جيدا “أطلب اليوم من الدولة أن تجبره على إثبات نسب ابنته، لا أطلب منه لا النفقة ولا احتاج منه شيئا، فقط وثائق الطفلة‮”‬‭.‬
  • ‮ ‬
  • مصطفى‭ ‬34‭ ‬سنة‭ ‬‮”‬شوارع‮” ‬يبحث‭ ‬عن‭ ‬سقف‭ ‬وجدران
  • اسمه مصطفى ابن حي القبة العريق، عندما يتحدث يغالب ذاكرته حتى لا تقوده لتفاصيل المأساة و”الميزيرية” التي تركت أثارها الغائر في ذاكرته، يغالب دمعه، وكم هي صعبة دموع الرجال، تبنته عائلة وعمره 3 أيام، ووجد نفسه في مواجهة الشارع وعمره 13 عاما، لا يجد ما يأكل وأين يبيت، كان متنقلا بين الأحياء يفترش الأرض ويلتحف السماء، يتسول لقمة يومه ويدين لفاعلي الخير، لما اتصل بمركز الطفولة المسعفة حيث وضع، قادوه إلى مركز الأيتام في بشكاوي في المدية، وهناك وجد المراهق ابن السادسة عشر نفسه يواجه مصيرا مجهولا رفقة المجانين والمختلين عقليا والعجزة، لم يتحمل تلك الأجواء فعاد إلى الشارع مرة أخرى، كافح حتى لا يضيع، وحتى لا يوصم بابن الشارع، هو اليوم ملتزم بصلاته، لم يدخل السجن في حياته، ولم ينحرف رغم أن كل أسباب الانحراف كانت في متناوله، كوّن نفسه ودخل معهد التكوين الرياضي بالدرارية، وافتك شهادة مدرب، هو اليوم يعيش في مستودع للخضر والفواكه اكتراه من أحد معارفه، يستغله في النهار كمحل لكسب الرزق، وفي الليل للمبيت، مصطفى يبحث عن سقف وجدران بسيطة تأويه رفقة خطيبته التي تنتظر 3 سنوات ليتحقق حلم الزواج: “لا أطلب فيلا أو عملا، كل ما اطلبه هو جدران وسقف” مصطفى اختصر معاناة 34 سنة في الشوارع، يقول إن تخصيص حصص متلفزة للحديث عن مأساة الأطفال مجهولي النسب لم تحقق شيئا لهؤلاء، فبمجرد أن يذرف البعض الدموع أمام الكاميرا، يبقى هؤلاء وحدهم يواجهون مآسيهم وظلم واقعهم” الأفضل بالنسبة لمصطفى هو إيجاد مكاتب توجيه خاصة بهده الفئة، للتكفل بانشغالاتهم، لأنهم بحاجة أكبر لاهتمام وتحقيق احتياجاتهم ومساعدتهم للاندماج بشكل أفضل في المجتمع، وليس البكاء على الماضي “لست بحاجة للبحث في الماضي، لم يعد يعنني في شيء، لكن اليوم أنا بحاجة لسقف فقط، تحملت 34 سنة نوم في الشوارع،‮ ‬جربت‭ ‬كل‭ ‬أنواع‭ ‬‮”‬الميزيرية‮”‬،‮ ‬لكن‭ ‬بعد‭ ‬اليوم‮ ‬قد‭ ‬لا‭ ‬أستطيع‭ ‬أن‮ ‬أتحمل‭ ‬ما‭ ‬تحملته‭ ‬سابقا،‭ ‬ابتلاني‮ ‬الله‮ ‬بوالدي‭..‬‮ ‬لكن‭ ‬لم‭ ‬يبتلنا‭ ‬بهذه‭ ‬البلاد‮”‬‭.‬
  •  
  • مراح‭ ‬تطالب‭ ‬ومحمد‭ ‬الشيخ‭ ‬يعارض‭ ‬
  • بعيدا عن مأساة هؤلاء الأطفال، ما يزال الجدل الفقهي والقانوني في الجزائر لم يفصل بعد في المسالة، حيث ترى المحامية، مونيا مسلم، أن الدولة اليوم مجبرة على إيجاد الحلول للتكفل بمأساة الأطفال المسعفين، خاصة وأن وضعيتهم في المراكز ودور الحضانة المخصصة لهذا الغرض ليست دائما على ما يرام، حيث يموت الكثير منهم جراء الإهمال وعدم الرعاية، وأكدت الأستاذة مسلم أن الدولة اليوم لديها كافة الإمكانات المادية والأطر القانونية للتكفل وإيجاد حل لهذه المأساة الاجتماعية، وفي مقدمتها توفير فرص التكوين والعمل والسكن والدراسة أمام هذه الشريحة، التي تجد نفسها في مواجهة الشارع مباشرة بعد خروجها من المراكز، وبخصوص المطالب الخاصة بإقرار إجبارية الكشف بالحمض النووي لإثبات النسب، قالت مونيا مسلم إن هذا النقاش يجب أن يفتح مع رجال الدين، كون القوانين المتعلقة بالأسرة والأحوال الشخصية مستمدة من الدين الإسلامي، معتبرة أن مستوى النقاش في الجزائر لم يصل بعد إلى فتح هذا الملف، لأن هذا يتطلب اجتهادا دينيا يضم المختصين في الفقه والشريعة. في نفس الإطار أكدت الخبيرة السوسيولوجية والناشطة الحقوقية، نصيرة مراح، أن تحجج السلطات بالجانب الشرعي والديني في رفضها أو تحفظها على إقرار إجبارية تحاليل الحمض النووي لإثبات النسب لا مبرر له، خاصة وأنها سبق وأن أقرت هذا الإجراء الذي استفاد منه “نزلاء” الجبل وضحايا المأساة الوطنية، فكيف نقبل هذا الإجراء.. ونرفضه استنادا إلى حجج واهية؟ كما شددت مراح على أن إقرار وإجبارية‭ ‬تحاليل‭ ‬الحمض‭ ‬النووي‭ ‬من‭ ‬شأنه‭ ‬أن‮ ‬يحد‭ ‬من‭ ‬انتشار‭ ‬ظاهرة‮ ‬الأطفال‭ ‬المرميين‭ ‬في‭ ‬الشوارع،‮ ‬داعية‭ ‬إلى‭ ‬تغيير‭ ‬المادة‭ ‬14‭ ‬من‭ ‬قانون‮ ‬الأسرة،‮ ‬التي‭ ‬تمنع‭ ‬إجبار‭ ‬الوالد‭ ‬على‭ ‬الخضوع‭ ‬لتحاليل‭ ‬الحمض‭ ‬النووي‭.‬
  • في اتجاه معاكس، أكد الأستاذ محمد الشيخ أن المسالة من الناحية الشرعية محسوم فيها، لأن أبناء الزنا لا ينسبون لآبائهم، لكن ينسبون لأمهاتهم، وقال إن حمض “الأي دي آن” لن يكون ذا فائدة من الناحية الشرعية، لكنه يعتبر دليلا قانونيا فقط، يمكن أن يستعمل في إدانة مرتكبي‮ ‬جريمة‮ ‬الزنا،‮ ‬أما‭ ‬استعماله‭ ‬كذريعة‭ ‬لإثبات‭ ‬نسب‭ ‬الأطفال‭ ‬المولودين‭ ‬خارج‭ ‬الإطار‭ ‬الشرعي،‮ ‬فهذا‭ ‬لا‭ ‬يصح‭ ‬في‭ ‬الشريعة‮ ‬الإسلامية،‮ ‬التي‮ ‬تفرق‭ ‬يبن‭ ‬الفاحشة‭ ‬والزواج‭ ‬الشرعي‭.‬
  • هذا؛ في حين يرى الأستاذ موسى إسماعيل أن استعمال تحاليل الحمض النووي كدليل شرعي في المحاكم، ما يزال فقط يستعمل في إطار الزواج الشرعي، عندما تحدث مشاكل أو خلافات بين الأزواج، لكن لا يستعمل عندما يتعلق الأمر بالولادات خارج إطار الزواج، لأن البحث فيها ما يزال قيد‭ ‬الاجتهاد،‮ ‬وحتى‭ ‬يفصل‭ ‬فيها‭ ‬يجب‭ ‬أن‭ ‬تتبناه‭ ‬المجامع‭ ‬الفقهية‮ ‬والمجالس‭ ‬العلمية‭.‬
  •  
  •  
  • عبد‭ ‬الرحمان‮ ‬عرعار‭ ‬رئيس‭ ‬شبكة‭ ‬‮”‬ندى‮”‬‭: ‬على‭ ‬المجلس‭ ‬الإسلامي‮ ‬أن‭ ‬يفتح‭ ‬باب‭ ‬الاجتهاد‭ ‬
  • قال عبد الرحمان عرعار رئيس شبكة ندى في تصريح للشروق، إن المجلس الإسلامي الأعلى اليوم، مدعو لفتح النقاش في مسألة استعمال تحليل الحمض النووي في مسألة إثبات النسب، وقال إن الفقهاء اليوم مدعوون للبحث عن حل للمشكل أو المأساة التي تتفاقم في المجتمع الجزائري، وأضاف عرعار في ذات التصريح، أن المشكل القائم ليس في “الأي دي ان” لكن في المشرع الذي يمنع على الأبناء المولودين خارج مؤسسة الزواج الانتساب إلى أبنائهم، وهذه المسالة ـ حسب عرعار ـ تحتاج إلى تدخل الفقهاء وفتح باب الاجتهاد، وهي المهمة التي من المفروض أن يقوم بها المجلس‭ ‬الإسلامي‭ ‬الأعلى‭.‬

 

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
59
  • ريهام

    أنشاء الله يتغير القانون الجزائري للأحسن و يمنح المرآة الحق في القيام بالفحص الحمض النووي هكذا ما يغلطوش الرجال و أتكون ليهم فرصة لي تصليح الخطاء بارب تخذه رآى المعلقين بعين الإعتبار وأنشاء الله يبرأ جرح كل أم أتعاني من هذا المشكل

  • محمد زهراني

    هدا كله راجع الى قانون الأسرة او بالأحرى قانون الحسرة يمنع تعدد الزوجات ويبيح الزنا والفسق المرض باين والدواء موجود وفعال ادن لمادا نبكي على الأطلال والمشكل يتفاقم أكثر كل سنة.مادا ينتضر ممثلو الشعب ؟أو ممثلو موريتي ونادي الصنوبر-لا ننتضر منهم شئ.بالنسبة اليهم 35 مليون في الشهر والسيارة والإقامة في أفخم الفنادق وليدهب هدا الشعب الى الجحيم

  • مرمر

    الله يجعل خير

  • zaafane

    قنون الاسرة هو المسؤول و من خطط له!!!!!!!!!

  • isLem70

    الحل في تعديل قانون الجزايري الا سرة تطبيق الشريعة السلامية واجراء تحليل
    الحمض النووي حتي يتمكن طفل من معرفت منه ابوه

  • بطال

    بلد الانحلال ...من 99الى2011 تزايدت هذه النسبه الى اضعاف مضاعفه و الفاهم يفهم هذه هي مخالفة الدين ومحاربته ووصفه بلرجعيه و الارهاب ..قوانينكم هذه لن تاتي اليكم الا بلخراب و ما هو قادم اشد اذا بقيتم في نفس النهج.

  • amir-974@hotmail.com

    مشكل عويص وشائك ومعقد ونتائجه وخيمه وماساويه ما ذنب هؤلاء الذين يولدون بهذه الصفه الله المستعان على ما يصفون والله حين تسمع عنهم يتقطع فؤادك عنهم حسرات براءة يحتم عليها القدر ان تتربى متشردة بدون حنان ولا عنوان ولا نسب اتقوا الله يا من فتحتم ابواب اثام تلاحقكم حتى وانتم في قبوركم تموتون وتتركوا ابناء وبنات ضائعين ورائكم فانتم من يتحمل اوزارهم كامل اوزارهم وانحرافاتهم وفسادهم وممكن لذرية ذريتهم انت المسؤول وانت المسؤولة عن الخطا الاول انه لامر عظيم والله لا يستهان به زنيتم فلا تنجبوا اطفال حرام..

  • علي

    لا يمكن لأحد منا أن يقدر أو يشعر بما تمر به هذه الشريحة من المجتمع و لا يمكن أن نحمل أي شخص أو جهة بالمسؤلية لأن الخطأ خطأنا جميعا حيث أصبحنا نأمر بالمنكر و ننهي عن المعروف باسم التقدم و نحن نزداد تخلف و ابتعدنا كل عن منهج الله تعالى و اتبعنا منهج الغرب الذي أظلنا و لم نجد به طريقنا ببساطة لأننا لسنا من طينتهم، إن كل واحد منا مسؤول عما هو بداخله و لأن الولد يأتي من الداخل و لا يقدم أو يشترى،فلكلن مسؤول عن تصرفاته سواء كانت مباحة أو ممنوعة بالمجتمع الذي ينتمي له، وكفانا الله نسب الأنبياء و..

  • دمحا

    أقترح تخفيفا للزنى وارجاع الحق ادماج وأحقية اثبات تحليل الحمض النووي في المستشفيات والعدالة وفي كل المؤسسات المخولة رغم أني أعلم أن ذلك صعب المنال كون القائم ميال للمرأة وهذا يمس المرأة قبل الرجل رغم أنهما متساويان في الجريمة ولأن الرجل بريء من التهمة ما لم يكن تحليل الحمض النووي وعليه أقترح اعطاء أحقية تحليل من أراد أن يحلل.

  • بدون اسم

    hi

  • كمال

    الى الرقم 34 ماتخليناش نتكلمو على بلادك لانه مايحدث في بلادك كارثة تفوق ما يحدث هنا باضعاف مضاعفة

  • كمال

    اريد ان اسال سؤال كم من زوجة هيا الان تزني وكم من زوجة حملت من رجل غير زوجها وتسجل الابن علي زوجها المخدوع المشكلة ان المجتمع لااخلاق له ليس المشكلة في ابناء الزنا هذوك معروفين المشكلة في من تزني وتحمل من عشقها ثم تسجل الطفل علي الزوج اختلاط انساب ربي يلطف يارب

  • عيسى امعيزة

    للأسف أنتم الذين لا تقرأون فهناك أكثر من عشر دراسات على مستوى كلية الحقوق بن عكنون وكلية الشريعة بالخروبة فقط تخص هذا الموضوع وحكمه في الشريعة الاسلامية والقوانين الوضعية وفيها كل الحلول اللازمة فلا تلومو الباحثين بعدم البحث وإنما لومو أنفسكم لأنكم لا تقرأون ولا تتابعون

  • zahra

    بسم الله الرحمان الرحيم الوالدين يديروها ويخلصوها الا بناء الله يهدي ماخلق الصبر مفتاح الجنة

  • كريم

    ان وجود هذه الظواهر بهذه الكثرة امر جد مؤسف ولان القيمين على شان هذا البلد لو تصرفوا منذ العقد الماضي تصرفا مستوحى من الشرع الاسلامي الحنيف في كبح جماح الفاحشة لما وصلنا الى وجود الاف الاطفال الذين لاذنب لهم والله امرهم يقطع القلب والله لقد بحت حناجر المصلحين يا مسؤولين الامر بيدكم تصرفكم في الرعية منوط بالمصلحة هل يعجز دولة التخفيف من الظواهر السلبية في المجتمع واليوم يطالبون الشرع الاسلامي حل المسالة الشرع حرم وزجر اصلها و الاطار الصحيح لاثبات النسب للجانبين هو الزواج الشرعي

  • محفوظ

    هذه الظاهرة لها سوابق
    لذايرجى اعادة النظر في قانون الاسرة

  • سعد

    نسأل الله العفو والعافيه هذي الديمقراطية اين اوصلاتنا
    كان المشتمع الجزايري من اطهر المشتمعات لكن عندما
    اتركنا إسلامنا صرنا كذالك

  • جزائري حتى النخاع

    علينا ان نعالج المرض في اصله بالدرجة الاولى ....تفشى الفساد بسبب الفراغ الروحي وضعف الايمان بابتعادنا عن شرع الله ,,وبالفهم الخاطىء للدين ,التقوقع التشدد فتاوى عدم الاختلاط ,التحجر ,,لما كل هذا حتى صار الناس يعتقدون ان الدين هو العباءة السلفية واللحى وكلمة اخي في الله ,,الدين الاخلاق , الدين الايمان , الدين المعاملة , الدين الحكمة , الدين العلم , الدين التآخي والنصح . اين كل هذا سوى العباءة واللحى ؟

  • مسلم

    المسألة لامجال للإجتهاد فيها لورود نص خاص في المسألة لقول النبي صلى الله عليه وسلم الولد للفراش وللعاهر الحجر
    اذن فالنسب لايثبت إلا بالزواج أما الزاني فلايثبت له نسب
    والقاعدة الشرعية تقول لااجتهاد في مورد النص

  • جزائرية

    المرأة و الرجل سواسية و هذا من تعاليم ديننا. هذا لا يعني أن المرأة هي سبب كل المشاكل في الحياة. اتقوا الله. الزنا فعل فاعلين امرأة ورجل و كلاهما وجب عليه تحمل مسؤولية أخطائه أمام الله و أمام المجتمع و أمام الطفل. ما ذنب الطفل اذا أخطأ والديه؟ لماذا لا ينسب الى أمه و يتعرف الى أبيه في نفس الوقت, لربما كان هو الرابط الذي قد يجمع بينهما ليتوبا و يؤسسا عائلة.

  • algerien

    هؤلاء جزائريون ولهم الحق في العيش بكرامة مثل باقي المواطنين

  • mimi

    اللهم نسالك العفو و العافية والله المستعان

  • kari

    انا مع التعليق رقم12 بارك الله فيك انا مع تطبيق الشريعة لماذا كل هذا التسيب بركاونا من ولاد الحرام ما عندهم حتى ذنب الاعدام للزاني والزانية

  • iliasse

    لو كان عندنا مجتمع عاقل ومتربي لما حدثت هذه المشاكل حسبنا الله ونعم الوكيل

  • hicham zomra

    الله يهدي ما خلق

  • oujdi

    lah yester
    blad lpétrol o l Gaz ya 7esraaah

  • جزائري

    هذا لان البنات طار عليهم الحياء و صاروا يلهون و يعبثون حتى يقعن في الفاحشة
    انا سعات نحير هل النساء غبيات الى هذه الدرجة؟ يعني كل فتاة تدخل في هذه المتاهة هي تقريبا تعلم مصيرها و نهايتها كيف ستكون فهي تسمع و ترى عن غيرها لكن رغم هذا لا تتعض

  • مفتي

    أن مصدر الأبناء غير الشرعيين هو من القوانيين الجزائرية غير الشرعية....يجب أن نرجع الى الأسلام لأنه هو الحل لجميع مشاكل العالم ولا أقول بلادنا فقط لأن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا مابأنفسهم ....؟؟؟؟

  • fatiha

    الحل هو تعديل قانون الاسرة الجديد.حيث يجب السماح للرجل بتعدد الزوجات وفق الشريعة الاسلامية حتى لايقع في الزنا والحرام

  • abdelkader

    الحل هو تطبيق الشريعة الاسلامية لن نتطور ولن نعيش بدون ثقافتنا الاسلامية

  • aziz

    بسم الله الرحمن الرحيم
    هذا مرض فتاك للعاءلة والسبب في ذالك هو ما يسمى بحرية المرءه و المسواة بين الرجل و نصفه و ما زاد طين بلة هو قانون العائلة الحالي و اشراك المرءه في المصار الدمقراطي كما يقلون هذا خطئ فادح اخواني مجتمعنا ضاع فاين رجال الدين لماذا نقول نحن مسلمون اذا اردنا انقاض مجتمعنا فالحل واحد رجوع الرءة الى البيت و ان تربي اولادها و تراعي زوجها اليوم 5000 غير شرعي و 60000 سجين و40000 طلاق و و و اسبابهم كلهم هي اين العقلاء الجميع يعلم ان المرءة هي مدرسة فاين المرض الحل هومساهمة الجميع

  • أبو عماد الدين

    أبناء الزنــــا أو الأطفال المولودين خارج إطار الزوجية هم ضحايـــــا معصية والديهم و أنانيتهم إذ كان لابد أن يفكروا في مصير الثمرة التي قد تنتج عن ثلك المعصية خاصة و أن عامة الفقهاء يقولون بعدم استلحاق الولد من الزنا بنسب أبيه إلا البعض و بشروط .فهم لا حق لهم في هوية او نسب و لا في الميراث ناهيك عن نظرة المجتمع لهم الذي يوسمهم بخاتم اللقطاء و البعض من نعرفهم من أولئك الأبناء يقطعون القلب عند رؤية النظرة الحزينة في عيونهم في حين يلزم علينا الإسلام الإحسان و التودد إليهم حتى لا يشعروا بالتهميش.

  • بدون اسم

    ابن الزنا لاينسب لابيه طبقوها ماذا عن حد الزني ولا تطبقو ليعجبكم من شريعة فقط ان كان هكذا فمن احسن السير علي قوانين اوروبا وغيرها فالشريعة كاملة لاتتجزئ لايتم العدل الابتطبيقها كلها وليس جزء منها

  • abd ellah

    في ما يخص اثبات النسب واجهت مشاكل كثيرة ولم استطع استرجاع ابنتي بالرغم من انني اعرف من تباها ووصلت اليه ورفض اعادتها ولدي وثائق كاملة وانا متزوج بامها الحقيقية ونرغب في استعادة ابنتنا

  • بدون اسم

    rabi yjib elkhir

  • سعد

    مالمانع في ان يعرف الابن اباه البيولوجي ام تريدوننا ياشيوخنا تحليل زواج الرجل من ابنته بالزنى كما تقول الحنفية العلم والدين لا يتعارضان الا في عقولكم المتحجرة

    الحكمة ضالة المؤمن والحكمة قديما من نسب ابن الزنا الى امه انه لا يعلم مع من زنت وكم وممن هو الابن

    انتم بعدم النسبة لاتعاقبون الأم ولا الأب بل تعاقبون البراءة المسماة ظلما بابن الحرام " لاتزر وازرة وزر أخرى "

    قد نقول ان احد الأبوين لا يرغب بالتكفل بابنه لكن استعجب بعض العائلات ممن انجبت قبل الارتباط لايجوز لها نسبة الابن لها

  • سفيان

    يجب علي الدولة ان تجد حلا لهده الفئة و ان تعاقب من يترك هده الاولاد بالمشتشفيات توليد النساء

  • memo

    اللهم نسألك العفو والعافية

  • algerie

    الله يكون في عونهم و في عون جميع المؤمنين

  • بدون اسم

    الله ايكون في عونهم لكن الوقاية غير من العلاج يجب على الدولة مساعدة الشباب على العمل و الزواج للقضاء على هده الضاهرة قبل ان تثمر بااولاد ضائعين الهوية لانه الحق الشعب على الدولة و كل مسؤول عن رعيته و كان بالاحرى صرف المال لمساعدة الشباب لا لقيام الحفلات و المغنيين بالملايير و تلمسان عاصمة الثقافة الاسلامية و زيد يابوزيد اموال تصرف هنا و هناك من اجل المضاهر و فرحة طبقة معينة و اغلب الشعب فقير الله يجيب الخير ياشروق انشري من فضلك الصح يجرح

  • abdelkader

    j'ai adopté un enfant à l'age d'1 mois et je vous dis que si il n'n'ya pas de bureaucratie j'en adopterais encore d'autres enfants ,l'enfant que j'ai adopté nous l'aimons moi et ma famme ,ainsi que toute la famille ,moi je suis pret à mourire pour lui, prceque je l'aime plus que s'il etais mon propre fils ilest tres eduqué il à 8 ans ,il fais la prierre ,il est bon en école ,il fais memedu du sports ,une vie normale d'un enfant normale ,aidez moi à adopter d('autres enfants svp,il s'appelle isla

  • تعيمة

    السلام عليكم ورحمة الله اولا فعلا نحن مظطهودون في هذا البلد انا ايضا مسعفة تكفلتني سيدة منذ ان كان سني اسبوع وانا الان ابلغ من العمر 31 سنة الحمد لله هذه السيدة علمتني الي ان حصلت على شهادة جامعية ووفرتلي كل وسائل الراحة فلم ينقصني اي شيئ الي ان توفيت الله يرحمها انا بطالة لم اتحصل على اي عمل والمشكلة الاكبر ان اقاربها الورثة يتابعونني قضائيا منذ 4 اشهر من اجل سكنها الخاص يردون طردي ورمي للشارع فاين اذهب الان خاصة انني لا اعمل هذا هو مصير اي طفل مسعف الشارع طبعا

  • mohamed

    زيادة على هذا مجتمعنا لا يرحم . شئ مؤسف جدا .يتحمل المسائيل العواقب دينا ودنياويا .شكرا لتذكير البعض منا

  • moh

    c pour ca ya plein ,des agressions ect.....

  • bilel

    البعد عن دين الله ينجر عنه مآسي و آفات تنخر ظهر المجتمع

  • reyan

    مع استكرار عرض التلفزة لمسلسلات تركيا حول زنا المحارم و العشق الممنوع الخ من السفاهات العربية و الغربية قد يبلغ عدد الاطفال قريبا عشرات الالاف سنويا

  • fodil

    ما كان لا لجنة الافتاء و لا علماء و لا ائمة و لا هم يحزنون كل يبحث عن المنصب و الزيادة فى الراتب و السكن اللائق و حجة بنكس من لحية الشعب و عمرة كل عام من لحية المحسنين

  • amar

    الحل هو تطبيق الشريعة الاسلامية في هذا المجال ابن الزنا لاينسب الى ابيه مع تطبيق عقوبات قاسية على مرتكبي هذا الفعل من الجنسين

  • العباسي

    العالم باسره فيه ابناء غير شرعييين

  • عائشة

    لا حول ولا قوة الا بالله اللهم نسألك العفو والعافية وكأننا لسنا في مجتمع مسلم ربي يسترنا ويحفظنا

  • محمد

    لو كانت الدولة تعاقب الزناة بالجلد و الرجم و تحارب الدعارة بقطع الرؤوس و تغلق الملاهى العفنة لما كان هناك مواليد خارج الزواج...

  • بدون اسم

    هذا عار عليكم يا ناس!!!
    خافو ربّي الزّنى من الكبائر ربّيو اولادكم وبناتكم على العفّة

  • ناريمان

    لا حول و لا قوة الا بالله
    لست ادري اي قلب يحملونه و اي عقل يفكرون به

    الله المستعان

  • omar

    الموضوع لا يتصف بالشمولية ( لا يخص اغلبية الشعب ) وانما هو نتيجة طبيعية بالنسبة لعدد سكان الجزائر + فقرهم لادنى انواع العقل و الوعي(شعب بهلول)

  • abdelhadi

    min 3alamat el9iyama

  • بشرى

    حسبنا الله ونعم الوكيل

  • كفيل

    انا اطالب بادماج الاطفال المكفولين شرعا وقاونونيا في الدفتر العائلي تحت ملاحظة مكفول ويسجل في الدفتر كما هو في الحالة المدنية ولتخصص اوراق لذلك وهذا من شانه ان
    1 ـ يعزز ويقوي الروابط بين افراد العائلة الواحدة اي اب وام واطفال سواء كانوا شرعيين او مكفولين
    2 - يجب اغتبار التخلي عن الطفل المكفول قبل سن البلوغ جريمة مثل التخلي العائلي
    3 ـ فسخ الكفالة يتم بخكم قانوي وفي ظروف مشددة يحددها القانون
    4ـ المرافقة البسيكولوجية الابوين الكفيلين لتوجيههم في كيفية التعامل مع المكفول

  • بدون اسم

    في جزائر مكاين والو حقرة رشوة معرفة تموت ولا تحيا ربي معكم ياريت نقدرنساعدكم

  • بدون اسم

    في جزائر مكاين والو حقرة رشوة معرفة تموت ولا تحيا ربي معكم ياريت نقدرنساعدكم