-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
لا تتجاوز الـ 20 سنة

فتاة تقود شبكة ترويج الأوراق النقدية المزورة بالمسيلة

أحمد قرطي
  • 1625
  • 2
فتاة تقود شبكة ترويج الأوراق النقدية المزورة بالمسيلة
ح.م

علم، الأحد، من مصدر موثوق، أن قاضي التحقيق لدى محكمة المسيلة، أودع نهاية الأسبوع الماضي، فتاة لا تتجاوز 20 سنة رهن الحبس المؤقت، فيما تم وضع شخصين تحت الرقابة القضائية، عن تهمة ترويج أوراق نقدية مقلدة ذات سعر قانوني وطرحها للتداول في الإقليم الوطني.

وبحسب الجهات التي أوردت الخبر، فإن حيثيات القضية ترجع إلى تلقي عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن الولاية، معلومات مؤكدة، تفيد بترويج أوراق نقدية من فئة ألفي دينار جزائري، على مستوى المحلات التجارية الواقعة في قلب عاصمة الولاية، وهو الأمر الذي استدعى وضع خطة عمل محكمة واستغلال المعلومات المتوفرة من خلال تحريات وأبحاث مكثفة، مكنت من التعرف على هوية المشتبه فيهم، ويتعلق الأمر بفتاة تبلغ 19 سنة من العمر، إضافة إلى شابين أعمارهما تتراوح ما بين 25 إلى 30 سنة، تمت الإطاحة بهم، مع حجز مجموعة من الأوراق النقدية المزورة.

 وفي نهاية التحقيقات، تم تشكيل ملف قضائي ضد الموقوفين وإحالتهم على وكيل الجمهورية لدى محكمة المسيلة، هذا الأخير أحال ملف القضية على قاضي التحقيق الذي أمر بإيداع الفتاة رهن الحبس المؤقت بالمؤسسة العقابية، فيما تم وضع المتهمين الآخرين تحت الرقابة القضائية، في الوقت الذي تأسس فيه بنك الجزائر كطرف مدني في قضية الحال التي راح ضحيتها ستة تجار على الأقل.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
2
  • شعبي

    هده من نتائج الحريات المطلقة التي اعطيت للمراة من طرف ملك البلاد لم تكن تحلم حتى ب1 في المائة منها في الوقت الدي لا زالت المراة في بعض الدول الاوروبية الاكثر تقدما وديمقراطية منا الاجر الشهري للمراة فيها اقل واضعف من اجر ة الرجل اما نحن فلقد غزت المراة كل القظاعات والمهن واخرها هو الاجرام وتزوير العملة علما وان المراة مكانها وعملها معروفان ...علما وانهم يتخدونها كعملية انتخابية لان من ينتخب عليه هن النساء حوالي 80 في المائة والباقي مستفيدون وطبالين....

  • شعبي

    هده من نتائج الحريات المطلقة التي اعطيت للمراة من طرف ملك البلاد لم تكن تحلم حتى ب1 في المائة منها في الوقت الدي لا زالت المراة في بعض الدول الاوروبية الاكثر تقدما وديمقراطية منا الاجر الشهري للمراة فيها اقل واضعف من اجر ة الرجل اما نحن فلقد غزت المراة كل القظاعات والمهن واخرها هو الاجرام وتزوير العملة علما وان المراة مكانها وعملها معروفان ...علما وانهم يتخدونها كعملية انتخابية لان من ينتخب عليه هن النساء حوالي 80 في المائة والباقي مستفيدون وطبالين....