إذاعة القرآن الكريم “تتبرأ” من إشاعة فتح المساجد

mème les extrémiste religieux juifs veulent ouvrir leur synagogue et ne veulent pas respecter le confinement

يجب المتابعة القضائية للمعلقين الذين يحرضون على الفوضى ويهينون المقدسات ولا يحترمون ماتقرره السلطات المختلفة سواء كانت صحية او دينية او امنية او سياسية او غيرها

الشعب قرر يوم 18 جوان الاتجاه الى اداء صلاة الجمعة حاملا معه سجادته و كمامته .وعلى الائمة نزع الزرابي و الكتب و السبحات من التداول بالايدي .الشعب يقول لا نربط مقدساتنا بقرارات سياسية والقصد منها الخوف من الحراك وليس الخوف من غضب الله في وقت كل شيء حلال الا المساجد .اول صلاة جمعة بعد انتهاء الحجر تكون بالتاريخ المذكور اعلاه

ولماذا لا تفتح المساجد فكل دول العالم بدأت عملية الفتح و هي تشهد ألاف الاصابات بالكرونا ؟
وحتي وان قالت اذاعة القران الكريم او تمنت فتح المساجد هل هذا يعني انها أشركت بالله و العياد بالله ؟
فاذا ارتدي المصلون الكمامات ( الالمان حققوا نتائج رائعة بارتداء الكمامة في الاماكن المغلقة )
و تم تزويد المساجد بأجهزة قياس الحرارة . و المتبرعون سوف يوفرون الكمامات خلال الصلوات الخمس و خاصة الجمعة ففتح المساجد قد يكون من اليوم او البارحة .

لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَٰكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَىٰ حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا ۖ وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ ۗ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ
صدق الله العظيم

ربما احد العاملين في هذه الاذاعة قام بالثرثرة في هذا الموضوع

والله عجبا لمن يريد ان يعجل في فتح المساجد اذا كان الحرم المكي واعظم بقعة ومكان على وجه الارض لايزال مغلقا فما بالكم فيما سواه ارجوا من السيد الرئيس ان يأمر بمعاقبة كل من سولت له نفسه زرع الفتنة ونسب الاقوال الى غير اصحابها