تبون يصدر 7 قرارات بشأن قطاع التربية

لمادا لا نجتهد لتكون لغتنا هي لغة العلم كما هو الحال في سوريا والعراق ولبنان ومصر . ام حكم علينا بحصة الارنب وقضي الامر . نطالب بالاستقلال الدي طالب به اباؤنا ولم يتم حتى الان .

تبون ربي يهديك ،خلينا نقراو الجامعات بالانجلي واحذفها الفرنسي حتى لكان نقراو في بلاسطها امازيغية المهم فرونسي لا مكان لها في الجزائر والمهم نقراو الجامعات بالانجلي

نونونو

لا يستقيم الظل و العود اعوج . لا فاءدة من اصلاحات لا تمس احد اهم اقطاب العملية التربوية " الاستاذ" ؟!؟ ....

ليست المشكلة في المحفظة ولا في الوجبات الساخنة فلقد عرفت الأجيال السابقة أكثر من هذا لكن أخرجت عباقرة
متى أشعر بالتغيير عندما تجتمع نخبة من اهل القطاع من أهل الخبرة والكفاءة وتخرج لنا بمنظومة تربوية من صنع رجالها لا يتدخلون فيها من يحترفون السياسة لأن أهل مكة أدرى بشعابها وهكذا المنظومات من صحة وعدالة ـ ـ ـ عندذلك تتم الثقة

سيدي الرايس يجب توفير الإمكانيات المادية أولا حيث يعاني القطاع من التقشف المفروض عليه منذ 4 سنوات حيث تم انقاص ميزانية التسير المؤسسات ب60% ومن ذلك الحين و الطاقم التربوي يعاني من انعدام الوسائل و مستلزمات التدريس.

مشكلة ثقل المحافظ يمكن التخلص منها عبر وجود الكتاب المدرسي في القسم فلا يضطر التلميذ إلى نقله. سواء يكون لكل تلميذ درج أسفل الطاولة او تحفظ الكتب في غرفة خاصة في المدرسة.
الحل الثاني، أن يقسم كتاب كل مادة إلى أجزاء..أي يكون جزئين للفصل الأول، جزئين للفصل الثاني، جزئين للفصل الثالث، بالتالي كتاب المادة الواحدة للموسم الواحد يكون مكون من خمسة أو ستة أو سبعة أجزاء.هكذا ينقص حجم ما يحمله التلميذ بشكل كبير.
كذلك لايجوز أن يتعلم الطفل لغتين في أول سبع سنوات من التعليم..لابد أن يأخذ وقته في فهم الحياة والتعبير وربط الأفكار بلغته الأم أولا، وفي العلوم الأخرى. وبعدها سيسهل عليه إستعمال لغة جديدة

تم ضرب التعليم التقني ، والرياضيات لإضعاف التعليم في الجزائر ، بتآمر خارجي منذ أن لاحظوا
التطور السريع في الوسط الشعبي الجزائري ، ونفس الشيئ حدث في التعليم العراقي بعد
ضربه ، لأن هاتان الدولتان وظفتا اموالهما في التعليم من الإبتدايئ الى الجامعي خاصة في
الجانب العلمي والتقني . المؤامرة لها سنوات وخدمها الجزائريون من حيث -ربما- لا يعلمون

التعبير يستطيع ان يعبر وللاسف فان جيل اليوم فقد كل هذه الصفات الثلاثة فاذا استطاع ان يكتب فقد التعبير وان استطاع ان يعبر فقد القراءة اين نحن من مادة الخط واين نحن من مادة المحادثة التي تساهم في تكوين المتعلم على التعبير اين نحن من القراءة فاصبحنا نتعلثم حتى في قراءة النص اين المناظرة في مجال المحفوظات والقصائد فهي تنمي المعارف وتزيد في ثروتنا اللغوية وفصاحة اللسان في الادبيات فجل المعالم مروا بهذه المحطات ووصلوا الى قمة المجد.... مجرد رأي

سهل اذا اردنا النهوض بالتعليم فلا بد الرجوع الى التعليم القديم فقد يتعجب مني احد القراء او المتتبغين في مجال التعليم فمن حقي ان اسأل اهل الاختصاص او المتتبعين على اجد جوابا شافيا وافيا
اما سؤالي ما هي أهداف التعليم الحديث واذا كان نعم ما هي؟ فلا شك فان وجدناها فاننا لا نستطيع عدها واحصائها وتتشتتت علينا الاهداف اما اذا رجعنا الى التعليم القديم ونعني به اهدافه فبهذه الاهداف التي اذكرها استطعنا تكوين جيلا متعلما ذو مستوى قي القمة في جميع المواد وأعني بذلك ان التعليم قيما كانت له ثلاث اهداف تصب في مصلحة المتعلم وهي : يعرف القراءة 2 يعر ف الكتابة 3 التعبير يستطيع ان فجيل

إبعاد السياسة عن المدرسة مثل إبعاد السياسة عن المساجد . حرام السياسة في المدارس وفي المساجد لكن حلال على من يصدر القوانين. فالقانون قانونه ومن حقه أن يتصرف في دستوره(كتابه) كما يحلو له وكما تخرج عليه.

لماذا لم تحال بنت رمعون و عصابتها للقضاء فضائحها معروفه للقاصي و الداني ومع ذلك الكل ساكت عنها !!!!

ولادنا ظيعتهم الطابلات في الدار و التلفزيون....زيدولهم طابلات في المدرسه ....فهمونا كفاش نراقبوهم راهم يقراو ولا يتفرجو في المواقع والفيديوهات...حسبنا الله في لي يقرر مصير اولادنا بلا ما يدرس...عقلية كوبي كولي.!!!!

في انتظار الرقمنة يبقى الحل العاجل اعتماد كتاب لكل شهر يضم جميع المواد ويتم تغييره كل شهر

لسنا في حاجة الى وجبات ساخنة، بقدر مانحن في أمس الحاجة الى منظومة تربوية رائدة . وقد اعترف وزير التربية ، بأن المنظومة كارثية وتحتاج الى حلول عاجلة ...!!

حل المحافظ الثقيلة سهل ، أن يسلم الكتاب المدرسي للتلميذ والطالب في بداية الموسم ليعمل به في المنزل ، وأن تكون هناك نسخ في كل قسم للعمل داخل القسم إن كان ذلك ضروريا ..والله أعلم .
اما التركيز يجب أن يكون على بناء الفرد أخلاقيا بتعليم الأخلاق والتركيز عليها وتعليم القرآن وخاصة اللغة العربية لمدة خمس سنوات ، مع إدخال العلوم الاخرى بتحفظ .. لابد لعقل الطفل أن يعرف الربط بين العالم الحقيقي والأفكار ومايريد التعبير عنه أولا ..وبلغته الوطنية التي يتكلمها ...حتى يتجه للغات أخرى ...لذلك نرجو تاخير كل اللغات الأخرى إلى السنة ثانية متوسط وأن تكون اللغة الأجنبية إختيارية بين الإنجليزية والفرنسية.

salam alikoum
incroyables on voit les changement mais on voit toujours les erreurs dans les changements au états unis l ecole prive pour les riches n utilise pas la tablette comme moyen pour faire apprendre aux enfants mais elle garde l ancienne methode parceque c est prouve scientifiquement tu es entrain d abrutir ton enfant lr contact avec l ecran detruit le cerveau vous etes des ignorants c est la catstrophe

تحفيز التلاميذ للتوجه للطب والصيدلة خطأ فادح تعانيه البلدالى اليوم في حين يفترض تحفيز الطلاب على التيكنولوجيا والابداع فيها

قرارات هي حبر لا على ورق لن تطبق اين كلامكم عن التخلي عن لغة اجدادكم ولغتكم الفرنيسة واستبذالها بالانجليزية ولا ماكرو عارضكم وحلف فيكم لن تتخلوا عن لغته لانكم رضعتموها حليبا ....يقرر ان التعليم سيكون عن طريق الرقمنة التلاميذ في الارياف لم يجدوا حتى وسيلة للنقل هم يقطعون المسافات الطويلة مشيا على الاقدام اضافة الى نقص وقدم وتهري المرافق التاربية ونقص الاطغام والاكتضاض ومستوى الاساتدة والمعلمين وهو يتحدث عن الرقمنة وغيرها والتعلم عن طريق التكنولوجيا الحديثة وكانه في اليابان خرطي حسنوا الامور الواضحة تم تحدث عن ذلك ابحث لماذا قديما المدرسة بوسائل بسيطة قدمت عباقرة

المهم ليس في الوسيلة رغم انها ربما تساعد ولكن المهم في المضمون فالكتب دائما تبقى وسيلة رائعة اذا كان المضمون يحمل برنامجا رائعا نحن نريد تغيير مضمون برامج بن غبريط وبن بوزيد ومن ثم ادخال الرقمنة تدريجيا علينا الاسراع بنزع هذه البرامج الخبيثة والمحافظ الثقيلة واعطاء الوقت الكافي للعب والرياضة والاسترجاع فكيف لتلميذ يخرج على الساعة 12و10د ويدخل على سا 12 و45 د دون حساب وقت السير للمنزل

قبل الرياضيات وقبل التقنيات و قبل الماديات يجب ان نفكر النموذج البشري الذي نعده لتحمل المسؤولية ، وتطبيق هذه العلوم في الميدان باخلاص وتفاني وهذامن خلال تنمية الاخلاق و العمل على ترسيخ روح الاخلاص لدى الفرد ، الغش اكتسح جميع الميادين وصار لواء يرفرف حتى في المؤسسات التربوية لاننا بصراحة اهملنا التربية في معاقل التربية ، فقبل ان نتحدث عن الرياضيات يجب ان نتدث عن الاخلاق التي تحمي المجتمع من انحراف الريضيات من -هنا نبدأ -

المدرسة القديمة هي التي أنجبت العباقرة كان التركيز فيها على الرياضيات و اللغة ، فالرياضيات هي مفتاح الولوج الى التكنولوجيا بكل فروعها ، واللغة مفتاح الإطلاع و المحادثة وفهم ما نقرأ ضمن وخارخ المقررات الدراسية إنظر إلى علمائنا في كل بقاع العالم مثل بوجلخة وحبة و تاج الدين وتومي وزرهوني وغيرهم كثر لم يكونوا يعرفون الفيزياء والتكنوجيا والكهرباء في المراحل التعلمية الأولى كانوا يعلَّمون الأساس جيدا و لا يشغل أوقاتهم تعلم الفروع وتتشتت ذهونهم في عدد هائل من المواد ويعيشون طفولتهم العادية متوزانة بين التمدرس واللعب ، كذلك يلاحظ تفوق من لم يسعفه الحظ في مواصلة دراسته ضمن المدرسة الكلاسكية ومن أتمها

التقاعد في 60 سنة و ويجبر كل من وصل الى هذا السن من تقديم ملف التقاعد ويمنع من الإستمرار الى غاية 65 سنة التي جاء بها علي حداد الذي يقبع في السجن حاليا. ومنح الفرصة للتوظيف جدد عوض هذه الخردة.

حتى وان كنا نحترم الرءيس لانه ذا شهادة عليا قد يبدي رايه الشخصي فب الامور العلمية و التقنيات البيداغوجية هاذا لا يسمح له علميا باعطاء اوامر. هنا يكمن المشكل عندما السياسي يترك مهامه في طبيق برنامج تنموي و يذهب الى عمل اخر يلهيه عن عمله.
نتمنى ان مسالة الصحة و التعليم والادارة والثقافة و العدل تخرج من بين ايدي الساسويين اللذين هم اكثر من السياسيين..فيتلاعبون بمساءل استراتيجية مهمة.وخطيرة جدا.
كيف يمكن اخراجهم؟ هاذا ما يطرح على الرءيس..

نلتمس من السيد رئيس الجمهورية المحترم ،مايلي :
01- استرجاع المتاقن ، وأجهزتها للعمل بدءا من الموسم المقبل - إن شاء الله .
02 - رفع أجور أساتذة قطاع التعليم بكل أطواره ماداموا يحملون جميعا نفس الشهادة - ليسانس .
03 - حماية الأساتذة مما يتعرضون له من إهانات .
04 - إصدار أمر رئاسي استعجالي لتوظيف جميع المتحصلين على شهادة الدكتوراه في الجامعات الجزائرية .
05 - بناء أقطاب جامعية جديدة ؛ للقضاء على الاكتظاظ الذي تعاني منه الجامعات .
06 - فتح تحقيق في مشاريع الدكتوراه التي تمنح الشهادات فقط ، دون وجود مناصب للتوظيف .
أرجو أن تنشروا تعليقي ،ومطالبي .

يجب الابقاء على الرياضيات واللغة والاسلامية واستبدال الفرنسية بلانجليزية ودعم الرياضة المدرسية و العودة الى 6 سنوات هذا في الالتدائي او الاساسي ( في الدول المتقدمة مازال عندهم 6 سنوات تعليم أساسي واحنا يحوسوا يهبلو اولادنا ويكبروهم قبل الوقت) هذا في الابتدائي .و في المتوسط يجب تخفيف الموادتحضير التلميذ للاختصاص .

اولا و قبل كل شئ يجب ارجاع الانضباط الى المؤسسات التربوية من ناحية الهندام و الشكل سواء للتلميذ و الاستاذ لان التحيصيل العلمي و المعرفي يبداء بالتربية و الاخلاق اولا لانه في الوقت الحالي مشكلتنا هي مشكلة تربية و اخلاق لانه عندما ارى تلميذ يدخل الى مؤسسة تربوية في هيئة لا تمت الى التعليم باي صفة هنا يطرح السؤال اين هم المؤطرين التربويين

راني عايش في ألمانيا. ولدي يدرس في السنة الخامسة ابتدائي والله المحفضة تاعو ماتقدر ترفدها. من المستحيلات يعوض فلاش ديسك الكتاب. هكدا تنزع حب المطالعة عند الاولاد. الحل يمكن في نوعية المحافظ.ثانيا جعل لكل تلميد خزانة في المدرسة يترك فيها الكتب لي مايستعملمش في اليوم التالي.

أثمن قرارات رئيس الجمهورية المعلنة حول المنظومة التربوية وإن كانت خجولة.السيد تبون من أسرة التعليم ويعرف شوائبه ونقائصه لذلك ما جاء في تعليماته لازم لإخراج المدرسة من التخلف.إن تواجد مكاتب المنظمات الجماهيرية بالمؤسسات التربوية مثل النقابات وغيرها أفسدت النظام العام وحولت المدرسة إلى بؤرة للفوضى ومنعت المسيرين من الحفاظ على الاستقرار والأمن ومنعت الجادين من المدرسين من القيام بواجبهم.ما يلفت النظر اليوم هو التساؤل عن سبب الامتناع عن إنشاء المجلس الأعلى للتربية الذي من شأنه رسم خطة طويلة الأمد تحدد السياسة التربوية للوطن لتمنع كليا الإجراءات الارتجالية لأي وزير جديد وتساهم في تقويم عمل المدرسة.

يا سيادة الرئيس ، هذه ثاني مرة أقولها ، اللوحة الإلكترونية جربتها إستراليا وتخلت عنها ولايات كثيرة لأنها تشتت إنتباه الطفل ، خاصة في هذا العمل ...كذلك هناك الأشعة ذات المدى الحراري الأزرق الصادرة عنها فهي تقضي على "الميلاتونين" في المخ ...بالتالي تؤدي بالتراكم والوقت إلى تناقص قدرات الطفل الذهنية ، إختلال في النوم ، وربما مشاكل أخرى ..كنقص المناعة ، نعم الميلاتونين من أهم الهرمونات للمناعة.
لو تكون لوحة حبر إلكتروني e-ink لاتشع ربما ، لابد لأخصائين أن يحللوها اولا مع أطباء أعصاب ودماغ ..لكن ليس هناك أفضل من الكتاب التقليدي للتركيز وزيادة الفهم.
مشكلة أطفالنا نمط الحياة والتغذية.

ادعو الله ان يسقينا الغيث

يجب أن ندرس فقط ما نريد إنتاجه في مختلف القطاعات ..وطبعا نحتفظ بمواد الهوية العربية والتاريخ والعلوم الإسلامية ..تخرج الطالب يعني استلامه الوظيفة في تخصصه مباشرة فلاحة أو دواجن أو إلكترونيات أو ميكانيكيات أو كهربائيات ..المهم الإنتاج والاكتفاء الذاتي..نحتاج لبناء مدينة ذكية تجريبية ذاتية الاكتفاء أيضا ...مجرد رأي

قرارات مهمّة نرجو من الله تطبيقها خاصة ما يتعلّق بالمحفظة المدرسية واكتظاظ البرنامج الدراسي، وكذلك التعليم الرقمي.

أن شاء الله خير

أبعدوا الفرنكوفيليين من المدرسة و ستعود إلى أصلها . السرعة في التمكين للأنجليزية و إبعاد الفرنسية عنها .عودة صقل المواد العلمية و تنقيتها من الشوائب التي أصابتها في عهد بن زاغو . تكوين نوعي للأساتذة و إعطائهم المكانة الاجتماعية التي يستحقونها . إبعاد البلديات عن التسيير بإعادة الإطار الذي كانت تصبو إليه المدرسة الأساسية بإحياء فكرة المأمن .

شبعتونا خرطي ، المنظومة التربوية نتاع المعاليم FMI هوما ألي يقروا تتبدل و كيفاه تتبدل باه أولاد الشعب يخرجو مبلوكيين ، نريد تلاستقلال

لقد أهنا يا سيدي الرئيس بالقانون كيف لمواطن جزائري يعمل أكثر من 32 سنة و ما زلنا نعمل و نكرس حياتنا من أجل الجزائر و لكن في الأخير منهان بالقانون و لا نأخذ حقنا إلا على 32 سنة عمل فقط .
و الان يا سيدي الرئيس نتمنى أن يصدر منك قانون إما أن تحيل كل من عمل 32 سنة على التقاعد أو يأخذ العامل نسبة كل سنة زيادة عمل لأحتسات تقاعده أنشري يا شروووق

مع الهزال الذي لحق بالاطفال وقلة النوم والاكل اعادة فرملة التعليم ووضع وصفة تزيد من مناعة الطفل وتوقف الاسهال والقيء والتبول اللاارادي بالاضافة نحو الزام المدرسة خلق مناخ محايد للكتاب السياسي الذي يبث شعور بالوطن والتعبئة القديمة وهنا نجد الذيل الذي تعانون من طعمه عندما تحسب نسبة النجاح

يا سيد رئيس الجمهورية المحترم أنا مدير مدرسة في منطقة نائية .....لا يوجد أنترنت .....الحاسوب الموجود في المكتب قديم قدم الدهر ......أستعمل سيارتي الخاصة لجلب الكتب المدرسية و أدوات النظافة .......إذن سيدي رئيس نريد الملموس لأن الكلام و الوعود لا تكفي و سئمنا من الوعود منذ سنة 1962 (بالهدرة تبني شاتو)

كرهنا يا سي تبون كرهنا .خاصنا التقاعد 34 سنة بركات

حبر على ورق

أين مشروع إستبدال الفرنسية بالإنجليزية وتعزيز اللغة العربية

Il faut changer toutes les lois en Algérie ells sont faites dans le but de bloquer

لا جديد لافت , بل قديم يعاد !

لا يمكن نجاح أي مبادرة إصلاح مع بقاء ظاهرة البزنسة (الدروس الخصوصية) التي اصبح يقوم بها أساتذة جميع الأطوار مع تلاميذهم. فظاهرة البزنسة هي الداء الحقيقي للمنظومة التربوية وليس الوزارة او البرامج كما يدعي الأساتذة و هم يعلمون.

اسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون
إن مصيبة بلدنا هو الانفراد بالرأي وبلدنا يزخر بالآلاف من خبراء البيداغوجيا و علماء النفس التربية
مشكلة المناهج ليس في استبدال المؤلفات الورقية إلى مؤلفات الكترونية
المشكلة في بسيكولوجية التعلم و البيداغوجيا لدى الطفل وسيكولوجيته ونموه العقلي
الأمور أكثر تعقيدا و كما قلتم في الندوة الصحفية لابد من جلسات وجلسات

سيدي الرئيس السلام عليكم وبعد
إن سبب حمل حزمة كتب ثقيلة هو كثرة المواد المعرفية على حساب اللغة والرياضيات
إن سبب حمل حزمة كتب ثقيلة البزنة التي أحدثها بن بوزيد وبن غبريط بتأليف كتب سياسية معرفية فوق عقل الطفل من تكنولوجيا ودراسة الوسط وجغرافيا ومدنية و و و المفروض إدخال هذه المعارف كنصوص في مادة اللغة
كما أن طريقة تدريس اللغات الأجنبية أهملت المحادثة والتعبير الشفهي والحوار والذيم هم ركائز تعلم اللغة.
كما أن الألة الحاسبة جمدت ذهن التلميذ
إذن سيدي الرئيس ضرورة إنشاء مجلس أعلى للتربية والتعليم يعنى بمسائل البيداغوجيا والديداكتيك
إذن ليس الحل في استبدال الكتب بالطابلات أو بالبيديآف pdf

التعليم التقني الوزارة هي من أفسدته أين المتاقن وأجهزة المتاقن

طلب السيد الرئيس بالإعداد الفوري لقسم أو مدرسة نموذجية لاستعمال الأدوات البيداغوجية التكنولوجية مثل اللوحة الإلكترونية، الفلاش ديسك وغيرهما قبل تعميم التجربة على كل المدارس .. شيء جمبل لكن لن يتحقق هذا بمناهج الغبريطة وزبانيتها التي تم تمريرها تحت الطاولة وباللغة الفرنسية .. مدرسة نموذجية تستعمل التكنولوجيات الجديدة تفرض علينا استعمال اللغة الانجليزية والتحكم فيها جيدا .. ومن غير المفيد ان نستعمل الفرنسية وننتظر الترجمة من او الى الانجليزية وبدون تضييع الوقت هو الذهاب للاصل مباشرة وهي الانجليزية حتى لا نضيع الوقت في الترجمة حتى وان كان حتى وان ترجمنا فتبقى الفرنسية ضعيفة جدا امام الانجليزية.