-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
عرضت تقديم ملايين الجرعات من دواء بلاكنيل

شركة أدوية فرنسية تبشر بعلاج كورونا

الشروق أونلاين
  • 20100
  • 29

أعلنت مجوعة “سانوفي” الدوائية الفرنسية، الثلاثاء، أنها مستعدة لأن تقدم للسلطات الفرنسية ملايين الجرعات من “بلاكنيل”، الدواء المضاد للملاريا الذي تنتجه والذي برهن عن نتائج “واعدة” في معالجة مرضى بفيروس كورونا المستجد، مشيرة إلى أن هذه الكمية كافية لمعالجة 300 ألف مريض محتمل.

ونقلت وكالة فرانس برس عن متحدث باسم سانوفي قوله، إنه على ضوء النتائج المشجعة لدراسة أجريت على هذا الدواء، فإن “سانوفي تتعهد وضع دوائها في متناول فرنسا وتقديم ملايين الجرعات، وهي كمية يمكن أن تتيح معالجة 300 ألف مريض”، مشدداً في الوقت نفسه على أن المجموعة الدوائية مستعدة للتعاون مع السلطات الفرنسية “لتأكيد هذه النتائج”.

و”بلاكنيل” عقار مكون من جزيئات “هيدروكسي كلوروكين” ويستخدم منذ عقود في معالجة الملاريا وأمراض المناعة الذاتية مثل الذئبة والتهاب المفاصل.

والاثنين قال البروفسور ديدييه راوول، مدير المعهد الاستشفائي الجامعي في مرسيليا، إنه أجرى تجربة سريرية أظهرت أن هذا العقار يمكن أن يُساهم في القضاء على فيروس كورونا المستجد.

وحسب الدراسة التي أجراها البروفسور راوول على 24 مريضاً بفيروس كورونا المستجد، فقد اختفى الفيروس من أجسام ثلاثة أرباع هؤلاء بعد ستة أيام على بدء تناولهم العقار.

وكانت المتحدثة باسم الحكومة الفرنسية سيبيث ندياي قالت في وقت سابق، إن هذه التجربة السريرية “واعدة” وسيتم إجراء المزيد منها على عدد أكبر من المرضى.

وقالت ندياي في أعقاب اجتماع لمجلس الوزراء، إن التجارب السريرية المقبلة “ستجري مع فريق مستقل عن البروفسور (ديدييه) راوول”، مشددة في الوقت نفسه على أنه في هذه المرحلة “ليس لدينا أي دليل علمي” على أن هذا العلاج فعال.

وفي الواقع فإن العديد من الخبراء يدعون إلى توخي الحذر في غياب المزيد من الدراسات ويحذرون من الآثار الجانبية الخطيرة المحتملة، ولا سيما في حالات الجرعات الزائدة.

من جهته، قال وزير الصحة أوليفييه فيران خلال مؤتمر صحفي عبر الهاتف: “لقد اطلعت على النتائج وأعطيت الإذن لكي تُجري فرق أخرى، في أسرع وقت، تجربة أشمل على عدد أكبر من المرضى”.

وإذ أعرب الوزير عن أمله في أن “تؤكد هذه التجارب الجديدة النتائج المثيرة للاهتمام” التي حصل عليها البروفسور راوول، شدد على “الأهمية المطلقة لأن يكون أي قرار يتصل بسياسة عامة في مجال الصحة مبنياً على بيانات علمية موثوقاً بها وعمليات تحقق لا لبس فيها”.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
29
  • جزائري حر

    اللعب تاع الدراري. فرنسا هي من أنتجت هدا الفيروس وهي من زرعته في الصين وهي من تعلن اليوم أنها تملك الوصفة للعلاج من هدا الوباء. لعبة قديمة كما قال أحد الجزائريين في إستطلاع للراي العام حول هدا الفيروس وهو أن من أنتج هدا الفيروس هو من يملك المضاد وقد كان على حق ففي الاخير تبين أن فرنسا هي من كانت وراء إنتاج وزرع هدا الفيروس لاسباب سنتعرف عليها لاحقا.

  • Mowatine

    Mensonges comme d’habitudes
    Ce n’est que de la publicité gratuite et des déclarations pour faire du buzz
    Ou est ce qu’ils sont ceux comme certains ministres spécialement de l’an santé qui était virulent en face de l’algérien qui annoncé la découverte du complément alimentaire pour le diabète ou est ce qu’il est pour vociférer son ignorance ou est censé que là ce sont ses maîtres d’hier
    L’art de courber l’échine envers les autres et de prouver sa puissance en face d’est siens

  • جزائري

    للمعلق 25 الوهراني : بناء المستشفيات أولى من بناء مسجد بملايير الدولارات ثم الا تعلم بأن هناك الاف الجزائريون الذين يموتون سنويا لسبب بعد المستشفيات عنهم وبسبب الاكتضاض وقلة التجهيزات ... وخاصة مرضى السرطان والكثير باعوا ممتلكاتهم وباعو بيوتهم لغرض العلاج في دول أخرى
    حديثك عن ولايتين معروفتين يبين أنك من الذين تنطبق عليهم مقولة فرانك كلارك القائلة : السبب في انتشار الجهل والحقد والكراهية في هذا العالم أن من يملكونها متحمسون جدا لنشرها

  • wahrani

    رقم واحد .... الله يهديك و الرقم 5 كذالك . و أين العيب في بناء مسجد . الدي بناه وف يلقى بيت في الجنة .
    أحسن من بناء مسكن و يكريه للدين يستعملونه كنيسة في ولايتين معروفتين

  • مشاشي

    ردا على المعلق 20 حميد : معهد باستور جزائري ويوجد في الجزائر لكنه مصمم ومشيد ومجهز… من قبل فرنسا منذ سنة 1894 ولولاها لما وجد كالعديد من المنشآت الصحية التي ورثناها عن الحقبة الاستعمارية مثل مستشفى مصطفى باشا .. والتي لا نزال نقتات منها والغريب أن الجزائر لم تتمكن من التحرر من بقايا منجزات فرنسا في بلادنا فرغم استقلالاها منذ 60 سنة ورغم انفاقها لأكثر من 1000مليار لم تتمكن من تشييد معهد اخر بحجم باستور ولا مستشفى بحجم مصطفى باشا .. بل لا تزال تعتمد على هذه المنشآت وفي قطاعات عدة .. السبب أن الجزائر والجزائريين فظلوا الاستثمار في مؤسسات الخرافات والشعوذة بدلا من المؤسسات الصحية

  • الحقيقة

    للمعلق 17 : بوناطيروا ليس الا مهرجا كزميله توفيق زعبيك 1 -- فزعبيط كان يقول ويكرر منذ 2016 أن ابتكاره مرحب به في توركيا ثم في فرنسا بل تلقى عروض من دول عدة سوف يلتحق بها وووو وبعد 4 سنوات لا أثر له ولا لابتكاره ولا لدواءه " رحمة ربي " 2 -- بوناطيرو المثير للجدل قال أنه اخترع دواء كورونا مع مجموعة باحثين جزائريين وعراقيين لكنه لم يذكر منهم أحد وقال أنه قام بتجربتين في مخبرين لكنه رفض ذكر هذين المخبرين ولا بلديهما كما صرح وزير الصحة علنا بأن باب الوزارة مفتوح لكن بوناطيرو لم يحضر ولو يجيب ...

  • أحمد الأحمدي

    مسكين بوناطيرو طاروا له باكتشافه . ألم تعلم أن مخبر باستور في الجزائر هو جزء من فرنسا . فها هي فرنسا تحتفل باكتشافها منتوجا يشفي الكورونا .ألم تتعظ بما حدث صاب رحمة ربي ؟

  • ملاحظ

    فرنسا تتمتع بنظام صحي متطور جدا، ولا شك ان هذا دواء سيعيد بالفائدة على مرضانا المصابيين، اللهم يشفي مرضانا المسلمين
    ان شاء الله خير

  • Algeria

    خونة مقدرتوش تتكلموا على بوناطيرو ومعهد باستور.........

  • حميد

    هل معهد پاستور الجزائر، جزائري؟
    ام هو تابع لفرنسا؟

  • الياس

    أين هو بوناطيرو....زعيبط سمى دواءه "رحمة ربي" وبوناطيرو سيسمي دواءه "ربي معنا"

  • TADAZ TABRAZ

    لعابر سبيل المعلق 1 : الطاعون هو الجهل والجهل هو الطاعون .. ثم هذه الشركات الفرنسية التي تقول أنها مفلسة تمنح لفرنسا ناتج محلي اجمالي PIB يقدر ب 2500 مليار دولار ( يفوق ناتج كل الدول العربية مجتمعة )في حين لا يتجاوز الناتج المحلي للجزائر 160مليار دولار
    هذه الشركات التي تقول أنها مفلسة هي التي صنفت اقتصاد فرنسا في المرتبة 6 عالميا
    هذه الشركات المفلسة هي التي صنفت فرنسا في الرتبة 4 عالميا في ترتيب الدول الحاصلة على جوائز ب 64 جائزة في مختلف الابتكارات في حين لم يتحصل العرب مجتمعين سوى على 8 جوائز وكلها للسلام والأدب ولا شيء بالنسبة للاختراعات
    تقول الحكمة : للغباء جناحا نسر وعينا بومة.

  • مسلم و افتخر

    مافهمنا والو و قالو لنا يجب ان تعمل و تبحث كي تطور بلدك.وعندما قدم لهم بوناطيروا الدواء قالوا عنه مهرجة ولما قدم الدواء لمهد باستور لم يقدموا له اجابة؟؟؟؟؟؟ ولمايعلن الفرنسيين الدواء نتسابق و نتهافت للاعلان عليه بكل ادب و احترام.

  • احمد

    إلى المعلق العشرية التدهور؛ معهد باستور والعرب يستوردون اللقاحات المضادة لفيروسات إنفلونزا ولقاحات أخرى من فرنسا ودول غربية! وأنت تطلب من معهد باستور بالتصريح بأن العرب وجدوا اللقاح خخخخ!
    اللقاحات التي أعلنتها فرنسا واليابان هي لقاحات ضد انفلونزا الطيور وتم تجريب اللقاح المصنع من طرف شركة يابانية على مرضى من الصين وتم شفاء فقط المرضى الذين اصابتهم متوسطة أو خفيفة! اما المرضى تحت العناية المركزة فاللقاح لم يفعل شيء لهم وبالتالي يلزم اختراع مضاد حيوي في الأشهر القادمة!!
    المهم هو وقف انتشار الفيروس بلقاحات انفلونزا الطيور أو غيرها، أما مرضى الربو السكري والسرطان فعليهم تجنب الناس والبقاء بالبيت

  • يونس

    للمعلّق الذي سمى نفسه عابر سبيل: الطّاعون موجود في فكرك المتحجّر.. ومثل من يحمل نفس أفكارك هو الذي جعل منّا أمّة متخلّفة ومسخرةالأمم..الشّعوب الحيّة تتنافس على الاختراع والإبتكار ومثلك مهمّته "تشراك الفم"..

  • TADAZ TABRAZ

    للمعلق 1 عابر سبيل : هذه الشركات الفرنسية التي تقول أنها مفلسة تمنح لفرنسا ناتج محلي اجمالي PIB يقدر ب 2500 مليار دولار ( يفوق ناتج كل الدول العربية مجتمعة ) في حين لا يتجاوز الناتج المحلي للجزائر 160 مليار دولار
    هذه الشركات التي تقول أنها مفلسة هي التي صنفت اقتصاد فرنسا في المرتبة 6 عالميا
    هذه الشركات المفلسة هي صنفت فرنسا في الرتبة 4 عالميا في ترتيب الدول الحاصلة على جوائز نوبل بمجموع جوائز تقدر ب 64 جائزة في مختلف الابتكارات في حين لم يتحصل العرب مجتمعين سوى على 8 جوائز وكلها للسلام والأدب ولا شيء بالنسبة للاختراعات
    تقول الحكمة : للغباء جناحا نسر وعينا بومة.

  • hmz

    في وقت اجتمع العرب وقرروا انشاء قطب صناعة الادوية العربي ..قرر ان يجد في الجزئر (قالو نتاوعنا , حنا مالنا ومال لعرب) فاحتضنت الاردن المشروع ..واصبحت الجزئر تستورد الدواء من الاردن.
    و اليوم لا الاردن ولا الجزئر عندها الدوء

  • وسيم

    ونحن كالعادة ننتظر ما ينتجه الآخرون، بل ندعو ونتمنى أن يكتشف لنا صيني أو فرنسي أو أمريكي أو حتى إسرائيلي لقاح ضد كورونا، فرنسا العجوز تعتبر دولة متخلفة في المجال الصحي على غرار إيطاليا، كرونا عرتهم وأثبتت عجزهم مقارنة بالدول العظيمة كأمريكا والصين وألمانيا، لكن نحن مازلنا حتى التسميات نسمي على الفرنسيين مثل لويس باستور وفرانس فانون وغيرهما

  • جمهورية الجهل المقدس

    الفرنسيين والألمان والأمريكان ... يتسابقون لغرض صناعة لقاح أو دواء للمرض وتجارنا يتسابقون لتخزين المواد الغذائية لغرض رفع أسعارها والمواطن البسيط كذلك يسابق الزمن هو أيضا لافراغ الأسواق والمحلات من كل ما هو غذاء لتخزينه مما أدى الى فقدان الكثير من المواد ورفع أسعار الموجودة منها ... وقد تجد مثلا مواطن يبحث عن الحليب ويتظاهر أنه لا يملك منه قطرة واحدة والحقيقة أنه خزن العشرات من الأكياس في ثلاجته المنزلية وينطبق المثال على الزيت والسكر والبن ... والغريب أن مثل هؤلاء قد يتظاهرون وكأنهم حكماء وعقلاء ومتدينون يفتون في كل كبيرة وصغيرة .. وأصبح النفاق أكثر السلع رواجا في بلاد الجهل المقدس

  • ناصر

    دكتورنا السيد بوناطيرو لقد ارتكب خطأ كبير لما سلم دواء اختراع جمعيته الى معهد باستار بالجزائر................
    ههي فرنسا تعلن عن ابتكاره
    يا دكتور اطمئن ان الله لا يضيع اجر المحسنين و يلعن كل الخائنين

  • العشرية التدهور

    عابر سبيل
    الله يحسن عونك في جهلك , إفريقيا كلها 300 مريض , لو اللقاح 5€ تربح 1500€

  • العشرية التدهور

    الجزائر الأن 67 مصاب و6 ويفيات و 12 شفاء إذن 50 مريض في متشفي ..
    قلتلكم العدد سا يتظاعف إلى 100 قريبا ..ليس تكهن ..
    يجب التفكير في الإجرائات المشددة ، الشروق تضع خرطة المناطق ِ عزلها على باقي الوطن طاكسي
    لننظر ما يجري في فرنسا يمنع خروج الناس بدون وثيقة وبطاقة تعريف في كل فرنسا كل محلات مغلقة ُ 100 ألف الشرطي و الجيش تغرم الشعب الذي لا يحترم المكوث في بيثه 38 € إلى 135€

  • TADAZ TABRAZ

    شركة أدوية فرنسية تبشر بعلاج كورونا .. وينتظر المسلمون ومنهم الجزائريين طبعا الذين يعيشون خارج نطاق التغطية بشغف هذا المولود الجديد لاقتنائه بأي ثمن خوفا عن حياتهم رغم أنه أنتج في مخابر الكفار ومستعمر الأمس وتعليقي هذا موجه بالدرجة الأولى الى السذج والحمقى الذين يطالبون بقطع العلاقات مع فرنسا متجاهلين أن الدولة التي لا تنتج دوائها وغذائها ولباسها وسياراتها وأسلحتها ... دولة قاصرة تحتاج وفي كل وقت الى من يأخذ بيدها ومتجاهلين كذلك أن فرنسا هي الاتحاد الأروبي بمعنى أن هذه الدول تتضامن فيما بينها حين تكون لأي منها خلافات مع أي دولة خارج الاتحاد

  • جزائري حر

    هده الحادثة تدكرني بحادثة زعيبط حين أعلن أنه أكتشف مكمل غدائي يعالج به مرضى السكري طرحوا عليه فكرة إخضاع مكونه للتحاليل المخبرية وإلى غاية اليوم لم تظهر نتائج هده التحاليل واليوم نفس الشيئ يعيد نفسد مع بوناطيرو حيث مهعد باستور لم يستطيع منحه نتيجة التحاليل المخبرة حيث وجهوه للوزير الدي لم يفعل وراكم تشوفو اليم فرنسا تعلن عن إكتشافها لمصل يقضي على كورونا والدي في الحقيقة حسب احد الأطباء المختصين ما هو إلا نزلة برد عادية قد يصيبك وتشفى منه دون أن تلجأ للعلاج أو التداوي والجهال تاعنا من رئيس و وزراء ماشيين وراء الضجة الإعلامية التي أثارها الغرب لأهداف سياسية وإقتصادية مثل البهوهو. إرحلوا يا حمير

  • جزائري

    ونحن في الجزائر أيضا قد نتوصل الى ابتكار دواء أو لقاح لهذا المرض في المخبر المتواجد في جامع العظمة الذي أنجز في عاصمتنا التي صنفت ضمن المدن الخمس الأسوء في العالم حسب التقرير السنوي لمجلة "الايكونوميست" البريطانية حول ظروف العيش الى جانب لاقوس عاصمة نيجيريا وهاراري عاصمة زيمبابوي وكراتشي في الباكستان وطرابس في ليبيا وطهران في ايران في وقت صنفت كأنظف عاصمة في العالم سنة 1935

  • العشرية التدهور

    199481 مصاب عالميا بي كورونا
    81979 شفاء..... بمعدل = 41.1 %
    وتوفي 7979 شخص ... بمعدل = 3.99 %

  • العشرية التدهور

    فرنسا ألمانيا أمريكة إسرائيل والصين كلهم يدعو عندهم لقاح مرشح ضد كورونا فيروس ....
    لكن للعلم كلهم يحاولون إستعمال لقحات معروفة عالمين ضذ فيروسات أخرى الثى ممكن لقاح يكن فعالة ضذ كورونا .
    كورنا ... ينتمى إلى هذه المجموعة الفيروسات المعروفة .. لذلك لا يعتبر بحث لأنه يتطلب البحث وقث كبيرجذا.
    العرب ومعهد باستور الجزائر كان ممكن كذلك يقوم بالنفس التجربة لكن تفكير وإبداع ليست من شيمتنا.

  • عبدالقادر

    راني نستنى في بوناطيرو قلتلهم في الخدمة نتاعي رانا فريناها ان شاء الله و ضحكت ماتحشمنيش خويا لوط ازرب عق واش عندك

  • عابر سبيل

    فرنسا هي الطاعون، والطاعون هي فرنسا
    شركات مفلسة تريد الاشهار فقط وجمع الاموال من دول قبلتها فرنسا كالجزائر ودول افريقيا المغلوب عل امرها