-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
بعد تهديدات بالعنف

مساجد الجنوب الفرنسي تحت حماية الشرطة

مساجد الجنوب الفرنسي تحت حماية الشرطة
ح.م

طلب وزير الداخلية الفرنسي جيرارلد دارمانين، الأربعاء، من السلطات المحلية وضع المساجد في مدينتي بوردو وبيزييه في جنوب غرب فرنسا تحت حماية الشرطة بعد تهديدات أو أعمال عنف.

وقال الوزير في تغريدة عبر صفحته على موقع “تويتر”: “مثل هذه الأعمال غير مقبولة على أرض الجمهورية”.

وأضاف: “طلبت من السلطات وضع مساجد بوردو وبيزييه تحت حماية الشرطة”.

المصدر: وكالات

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
4
  • ديار الغربة

    يحرضون الشعب بعبارات مسيئة للدين و بعد ذلك يرسلون الشرطة لحماية المساجد
    شر البلية ما يضحك

  • ضالادين قاهر الصليب

    فكيف لهذا الاستاذ الفرنسي في التاريخ
    أن يهيين مليار ونصف مسلم
    (أي 000 000 000 15 نسمة)،
    بقيامه بعرض رسوم كاريكاتيرية “مسيئة،
    للنبي الإسلام على تلاميذه في مدرسة بباريس،
    فهذا لا يعقل من إستاذ عاقل ناذج،
    وهذا عن عنصرية لا مثل لها و عن قصد متعمد،
    فلا يلومنّ إلاّ نفسه "السن بالسن والعين بالعين"
    فالنبي من مقدسات المسلمين
    لا يستهان به ولا يسخر منه،
    من سخر منه سخر من كل المسلمين،
    فعليكم يا همج أبناء همج
    أن تتعلموا إحترام من ليس منكم ولا على شكيلتكم،
    " لكم دينكم ولنا دين "

  • ملاحظ

    السياسة الفرنسية تتجه نحو نهج محاكم التفتيش.
    La politique française s'oriente vers l'approche Inquisition.

  • ملاحظ

    كل هذه المداهمات والاعتقالات ضد المسلمين فرنسا لتضييق علی ممارسة ديننا ما لا ستقبله فرنسا لو حدث بالمثل في مصر او تونس ضد جالية اليهودية او نصرانية وتقوم بغلق الكناٸس والمعابد
    بالعكس ستحرك فرنسا المجتمع الدولي وستفرض الضغوطات علی حكومات والا عقوبات ضد مصر او تونس
    نحن فهمنا ان فرنسا عدوة وستبقی عدوة للاسلام ولم يعد فاٸدة بتعامل تجاري معما ولمن يريدون فرض قواننها ونقل عنصريتها بجزاٸر لنا رد لكم يوم 1 نوفمبر برفض المسودة فرنسي علماني ۔۔۔۔ولو السياسين واشباه نوفمبريين يسوقوننا انه دستور سيادي ووطني ويحمي توابث الوطنية وهو مستمد من الدستور 2016 التي لم تسجن حثالة فرنسا التي تطعن في هويتنا