-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

نشرة الانتخابات التشريعية ليوم الجمعة 04 جوان 2021

نشرة الانتخابات التشريعية ليوم الجمعة 04 جوان 2021

حزب الحرية والعدالة:
التغيير لا يكون إلا بإصلاح آليات الحكم والقوانين

ن.م
دعا رئيس حزب الحرية والعدالة بالنيابة، جمال بن زيادي، ببومرداس، إلى ضرورة اغتنام فرصة الاستحقاق الانتخابي القادم من أجل “إحداث التغيير الفعلي والحقيقي” الذي يرتقبه الشعب.

وفي تجمع شعبي، قال بن زيادي: “نريد من خلال هذا الاستحقاق الانتخابي الذهاب نحو تغيير حقيقي وتدريجي وبالأسلوب السياسي السلمي عن طريق الصندوق الانتخابي”.

واعتبر أن التغيير الحقيقي “لا يكون إلا بتغيير آليات الحكم والقوانين التي تسير وتضبط الحكم والوجوه المسيرة في مختلف مستويات الدولة والابتعاد عن الممارسات البالية التي تفقد ثقة المواطن في دولته ومؤسساتها”.

وسيكون يوم 12 جوان القادم -يضيف رئيس حزب الحرية والعدالة بالنيابة- “فرصة للمواطن وللأحزاب الجادة، في حالة ما إذا قال الشعب كلمته بالخروج بقوة للتصويت للمساهمة في إعادة هذه السلطة لكنف الشعب من خلال الانتخاب على ممثلين لهم في أهم مؤسسة تشريعية في الوطن وحيث يمكن لهم سن قوانين تكرس وتتماشى مع التغيير الدستوري الأخير للبلاد”.

كما يعد الاستحقاق القادم -حسبه- “فرصة أخرى لإحداث التوازن ما بين السلطة والشعب من خلال ممثلي الشعب في البرلمان”.

وتمنى بن زيادي في آخر كلمته، أن “التغيير الحقيقي والفعلي يبدأ في اليوم الموالي ليوم 12 جوان القادم في حالة ما إذا التزمت السلطة الفعلية بالتزاماتها ووعودها وتمت العملية الانتخابية في نزاهة وشفافية”.

ندد بسوء التسيير الإداري والتجاوزات
جاب الله: الانتخابات تكريس لبيان أول نوفمبر

ب.م
دعا رئيس حزب جبهة العدالة والتنمية، عبد الله جاب الله، من الطارف إلى المشاركة في الانتخابات التشريعية المقررة يوم 12 جوان الجاري “لتكريس مبدأ دولة ديمقراطية شعبية اجتماعية وفق ما جاء به بيان 1 نوفمبر 1954 ومطالب الحراك المبارك”.

وخلال تجمع شعبي، أبرز رئيس حزب جبهة العدالة والتنمية أهمية المشاركة في الاستحقاقات المقبلة من أجل ” تجسيد دولة ديمقراطية شعبية واجتماعية في إطار مبادئ الشريعة الإسلامية طبقا لما جاء في بيان 1 نوفمبر 1954 والحراك المبارك الذي طالب فيه الجزائريون بالتغيير الجذري في جميع المجالات”.

وقال جاب الله “يجب أن يظل هذا التغيير وفيا لرسالة شهداء ثورة التحرير المجيدة الذين تطلعوا إلى استقلال البلاد وبناء دولة ديمقراطية”.

وبعد أن ندد بـ”سوء التسيير الإداري والتجاوزات المختلفة التي ميزت نظام الحكم في الماضي القريب”، أكد جاب الله أن الشعب “صاحب السيادة في اختياره والأمر يعود إليه وحده في انتخاب مرشحين قادرين على إحداث التغيير المنشود وضمان التكفل الحقيقي بانشغالاته”.

وأبرز رئيس جبهة العدالة والتنمية أمام مناضلي حزبه ومتعاطفين معه “أهمية أخلقة السياسة”، مذكرا بأهداف الحراك الذي طالب خلاله الشعب الجزائري بـ”ممارسة حق اختيار ممثلين قادرين على التكفل بانشغالات المواطنين، وبخاصة مرشحين ذوي الكفاءة ويتمتعون بالثقة وقادرين على إحداث تغيير إيجابي”.

وأشار جاب الله خلال مداخلته، التي تمت ترجمتها بلغة الإشارة للسماح للأشخاص ضعاف السمع بمتابعة التجمع، إلى أن حزبه يقترح “برنامجًا مدروسا قادرا على تحقيق الأهداف المتوقعة”، داعيا المواطنين إلى “انتخاب مرشحي جبهة العدالة والتنمية القادرين على إحداث التغيير المنشود'”.

دعت إلى المشاركة القوية في التشريعيات
البناء: الإصلاح يتحقق ببرلمان صوت الشعب

 خ.م
دعا رئيس مجلس الشورى الوطني لحركة البناء الوطني نصر الدين سالم الشريف بسعيدة إلى ضرورة مباشرة إصلاحات سياسية حقيقية تكون فيها المجالس المنتخبة هيئات قوية تمثل صوت الشعب.

وأوضح نصر الدين سالم الشريف لدى تنشيطه تجمعا شعبيا أن انتخاب هذه المجالس على المستوى المحلي والوطني هو السبيل الوحيد لبناء مؤسسات تشريعية قوية تساهم في تطور البلاد نحو الأفضل.

وأضاف نفس المتحدث أن تشكيل هذه الهيئات “من شأنه أن يساهم في إرجاع ثقة الشعب في مؤسسات الدولة”، مشيرا إلى ضرورة الاختيار “الأمثل للمنتخبين على مستوى هذه المجلس المنتخبة”.

وذكر أن برنامج حركة البناء الوطني هو مشروع يرتكز على مباشرة إصلاح للوضع الاقتصادي الراهن في البلاد من خلال رؤية تنموية اقتصادية شاملة مبنية على قاعدة الاستغلال الأمثل للموارد الطبيعية والبشرية.

ودعا في الأخير الناخبين إلى المشاركة القوية في التشريعيات المقبلة والتصويت لصالح مرشحي حركة البناء الوطني الذين يلتزمون بتلبية مطالب المواطن وإعلاء صوته في المجلس الشعبي الوطني.

اعتبرها مصيرية لمستقبل البلاد
بن بعيبش: الانتخابات ستكون بداية التغيير

م.ح
صرح رئيس حزب الفجر الجديد، الطاهر بن بعيبش، بالمدية، أن تشريعيات 12 جوان ستكون “بداية للتغيير” الذي ينشده الجزائريون، مبرزا خلال تنشيطه لتجمع شعبي ضرورة “إنجاح” هذا الاقتراع الذي يعتبر “مصيريا” بالنسبة لمستقبل البلاد، كما قال، معتبرا أن المجلس الشعبي الوطني الجديد “سيشكل بداية التغيير الذي يطمح إليه ويطالب به الشعب”.

وأكد أن انتخاب البرلمان الجديد “خطوة هامة” في مسار بناء الجزائر الجديدة وأنه “لا وجود لمستقبل للبلاد بدون تغيير عميق على صعيد الذهنيات والممارسات السياسية”.

كما عبر بن بعيبش عن إيمانه أن البرلمان المقبل “سيكون قادرا على منح رؤية ونجاعة أكثر لعمل الحكومة، بالرغم من السياق الخاص الذي تمر به البلاد”، لأنه “ستكون له مهمة مرافقة ومتابعة ومراقبة عمل الحكومة”، كما أضاف مسترسلا أن “البرلمان الذي يتمتع بثقة المنتخبين سيكون قادرا على إرساء ديناميكية للساحة السياسية والاقتصادية والاجتماعية”، يقول بن بعيبش.

وأكد أنه من الضروري “الشروع في أقرب وقت في إعادة النظر في الأنظمة الصحية والتربوية والقانونية” التي تعد، كما قال، “الركائز الأساسية في بناء جزائر الغد”، مذكرا بضرورة التفكير في إعادة الاعتبار للمجلس الأعلى للتربية من أجل أن يستعيد المواطن الثقة وينخرط كليا في تشييد البلاد.

أكد على ممارسة المواطنين لحقهم الانتخابي
جيلالي سفيان: 12 جوان فرصة لإحداث التغيير المنتظر

م.ك
اعتبر رئيس حزب جيل جديد، جيلالي سفيان، بمغنية بولاية تلمسان، أن الانتخابات التشريعية المقبلة “تشكل فرصة للشعب الجزائري للمساهمة في التغيير من أجل مستقبل أفضل للبلاد”.

وأشار سفيان جيلالي، الذي اختار القيام بنشاط جواري بمدينة مغنية الحدودية، إلى أن حزبه يريد أن يشرح للمواطنين أن الوقت قد حان لرفع التحدي وإحداث التغيير في البلاد.

وصرح قائلا: “نحن أمام تحد، وحان الوقت للمواطنين أن يتجندوا للاهتمام بالشأن العام والمشاركة بكثافة في الانتخابات المقبلة”، مضيفا أن “فرصة التغيير موجودة من خلال هذه الانتخابات ويتعين على المواطنين ممارسة حقهم في الانتخاب”.

وأبرز جيلالي سفيان “نحن كحزب سياسي لقد تحملنا مسؤوليتنا من خلال إعداد مشروع برنامج طموح مع تقديم مترشحين قادرين على تحمل مسؤوليتهم في مختلف هيئات الدولة مع دعم المواطن”، مذكرا أن “90 بالمائة من المترشحين الـ488 للحزب عبر الوطن ذوي مستوى جامعي بمتوسط عمر 39 سنة”.

وأشار رئيس حزب جيل جديد أن نشاطه يرمي إلى دعوة جميع المواطنين الراغبين في التغيير “إلى ممارسة حقهم في التصويت لصالح إحدى قوائمه أو أي قائمة حزبية أو حرة. ويكمن الهدف في الوصول إلى بناء مستقبل أفضل للبلاد”.

وصف 12 جوان بالمحطة المفصلية… بلعيد:
الشعب مسؤول عن انطلاقة الجزائر الجديدة

ي. ق
اعتبر رئيس جبهة المستقبل، عبد العزيز بلعيد، أن الانتخابات التشريعية القادمة تعد “محطة مفصلية في مسار بناء الجزائر الجديدة، التي سيرسم الشعب الجزائري انطلاقتها بمشاركته القوية في هذا الاستحقاق”.

وذكر بلعيد خلال تجمع شعبي بوهران، أن هذه الانتخابات “هي محطة هامة ومفصلية، كونها ستسمح بالتغيير الحقيقي والإيجابي وبناء الجزائر الجديدة التي تدعو إليها جبهة المستقبل منذ تأسيسها سنة 2012”.

وأشار في هذا الصدد إلى أن “الشعب أمام مسؤولية كبيرة لإعطاء انطلاقة هذه الجزائر الجديدة التي تحمل التغيير والأمل له، كونه هو مصدر السلطة والتغيير”، مطالبا إياه “بالتعبير عن رأيه والمشاركة بقوة يوم الاستحقاق الانتخابي القادم”.

وبهذه الانتخابات -يضيف ذات المتحدث- “سيتعزز المسار الجديد الذي يحدث القطيعة مع عهد ساده فساد كبير، أنهك الاقتصاد الوطني، وسيدخل عهدا جديدا يكون الشعب فيه هو الحكم ولا يتأتى ذلك بالخطب والشعارات، بل بالعمل والبرامج”.

وفي حديثه عن الجانب الاجتماعي، أكد بلعيد على ضرورة صون كرامة الجزائري بتوفير السكن والشغل له كونهما حقان من حقوقه المشروعة، قائلا “كلنا عزم وإرادة من أجل الوصول إلى البرلمان لفرض التغيير الذي يصبو إليه المواطن، خاصة في الجانبين الاجتماعي والاقتصادي”.

وشدد على أهمية “اتحاد وتماسك كل القوى الوطنية بمرشحيها من أجل الجزائر والذهاب إلى البرلمان لسن قوانين جديدة تتماشى مع المرحلة الحالية وتحذف القوانين التي كانت تكسر الاقتصاد الوطني وتقف حائلا دون الوصول إلى التنمية الوطنية”.

وفي حديثه عن القضايا الدولية، جدد رئيس حزب حركة المستقبل، تأييد تشكيلته السياسية الدائم لقضيتي الشعبين الفلسطيني والصحراوي العادلتين، في نضالهما ضد قوى الاحتلال، متمنيا الشفاء العاجل للرئيس الصحراوي إبراهيم غالي.

شدد على التوزيع العادل للثروة
مقري: المؤسسة الاقتصادية هي رهان التنمية

ص.س
رافع رئيس حركة مجتمع السلم، عبد الرزاق مقري، بعين تموشنت، من أجل الاعتماد على المؤسسة الاقتصادية في تحقيق التنمية والحرص على التوزيع العادل للثروة.

وأكد مقري خلال تنشيطه لتجمع شعبي على أن “المستقبل يكون بالعمل وبالاعتماد على المؤسسة الاقتصادية في تحقيق التنمية، والحرص على التوزيع العادل للثروة”، مبرزا أن “حركة مجتمع السلم تحمل برنامجا برؤية مستقبلية قائمة على تقييم الأوضاع بإيجابياتها وسلبياتها لبلوغ الإدارة الراشدة”.

وتطرق مقري إلى الإمكانيات الفلاحية والسياحية والصناعية التي تتوفر عليها بلادنا، مشيرا إلى أنه “حان الوقت للتشمير عن السواعد وتغليب المصلحة العامة لتحقيق الوثبة التنموية المرجوة، من خلال الاستغلال الأمثل لثروات بلادنا، لاسيما من خلال مقاربة تغنينا عن الاعتماد على البترول والغاز”.

وقال رئيس حركة مجتمع السلم أن “مشاركتنا في هذه الانتخابات التشريعية تأتي لخدمة بلادنا والتعاون مع كل الخيرين من داخل الحركة ومن خارجها”.

وأعرب رئيس “حمس” عن تفاؤل حزبه بهذه الانتخابات، التي تحمل -حسبه- “الخير والنجاح والانطلاق نحو خدمة البلاد”، داعيا إلى “التصويت بقوة على مرشحي الحركة في هذه الانتخابات التشريعية”.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
2
  • Bazin ali

    كم ياخد المترشح الواحد يعني كم ب الدينار .

  • جزائري حر

    التاريخ يعيد نفسه فما أشبه اليوم بالبارحة . ففي سنوات الخمسنيات حين كان الجزائريين يقاومون في في المستعمر الفرنسي الدين كان يسرق في أراضيهم ويقتل فيهم ويشرد فيهم و و و و و .............. كان البعض من الجزائريين الرخاس الأغبياء يدعمون في اللص الفرنسي تماما كما يحدث اليوم مع العصابة والحجة : مصلحتي أولا وقبل كل شيئ ولتدهب مصلحة الجزائر والجزائريين للحيط فلا فرق بين الحركى بالأمس وأبناؤهم اليوم