جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.
نكن كل الاحترام والتقدير لابائنا المجاهدين ولكن كل الشعب الجزائري جاهد حتى الاشجار والجبال والحيونات ساهمت في استقلال الجزائر والشعب الجزائرى كله له الحق في ابداء رائيه في هده النقطه السوداء التى باتت تلاحقنا ولن تفهم فرنسا ولن يفهم من يهتف بها ان الشعب الجزائرى واعي لما يحاك له وما تريد فرنسا وغيرهامن هدا الشعب المسلم ورائى الخاص فى مايخص العلاقات مع فرنسا هو ان تكون علاقات عادية واحترام متبادل كباقي دول العالم وبدون تنازلات والفاهم يفهم وشكرا
والمثل يقول مايحس بالجمرة غير اللي عفس عليها . وأنا أقول اللي يتدفى على الجمرة بإمكانو يقول واش يحب.
................الله يحفظنا من العين
تمثلون الرداءة و التزوير و الفساد و تحرسون على مصالح فرنسا بالجزائر تحت عباءة الثورية فمن جاهد و مات لا يرجو جزاءا و لا شكورا الا من عند الله و لا يكون عالة و وسيلة نهب اموال هذا الشعب . كثرتو بزاف وينت تنقارضو . لعلمك انا ابن شهيد و لا اتقاضى فلسا من عند منظمة النهب و الشكب لانني ميسور بفضل الله و ذراعي.
بالله عليكم ماذا قدم لنا المجاهدون و ابناء الشهدات منذ 1962 الا المطالبة بالمزيد من الامتيازات و المنح .سياستهم ادت بنا الاعجزنا عن تأمين 1لتر من الحليب لكل عائلة والكل يعلم ان المجاهدين يجاجون غي فرنسا و ان اعدادهم في تزايد حتى اصبح بعدد سكن الجزائر عام 1962
الحل هو قطع العلاقة مابين الجيل الفرانكفوني القديم مع الجيل الجديد التغيير يجب ان يكون من الجذور و بناء قاعدة من جيل جديد.
-اولا :اللغة العربية هي اللغة الاولى و الرسمية في البلاد .اللغة الثانية هي الانكليزية ووضعها مكان الفرنسية في المدارس لانشاء جيل جديد
ثانيا : تغيير نموذج الادارة لان الادارة التي ورثنا عن الاستعمار هي سبب تخلفنا.
ثالثا : الاعلام جرائد ,كتب تكون مكتوبة باانكليزي انشاء قنوات بالانكليزية مطرجمة بالعربي للذين لا يفهمون لترسيخ اللغة و نشرها في صفائح المجتمع.هكذا يكون التغيير
مادام المسؤون يتهافتون عن فرنسا ويتكلمون اللغة الفرنسية ولاقيمة للدولة الجزائرية المستقلة ولغتها العربية فهم همهم الوحيد ارضاء فرنسا ولو على حساب الشعب
Eperer vous heureux que la France accepte des relations(et non concessions) avec l'algerie.
بآرائهم وحبهم العظيم لفرنسا هو من شجع الغير شرعيين من الحكام في الجزائر ان يعبثو وينتقمو من الجزائر والجزائريين الشرفاء الذين قالو لا لفرنسا لانها لم تقدم الا الخراب منذ 183 االى اليوم ... لو تم فتح محال الاستثمار لبريطانيا وكوريا وامريكا والمانيا لكانت الجزائر قوة اقليمية في المنطقة .. لكن هؤلاء هم ايضا منتقمين من الشهداء هم من ينادي عفى الله عما سلف ولماذا الاعتذار واهلنا في الجنوب مازل لليوم يعانون من تجاربها النووية وسي سلال وبقيادة ما يسمى المجاهدين يشترون الفيلات وصباح مساء في فرنسا ..عيب
المجاهدين و أبناء الشهداء
شئت أو أبيت هم نخبة المجتمع و استشارتهم في سياسة الجزائر وتسييرها واجب علينا وحق مطلق لهم.
لهم الأولوية لكونهم اثبتوا بالروح حبهم للجزائر و ان تضحياتهم لا تضاهيها تضحيات
و ان مناقشة حقهم هذا من طرفك و التقليل من شانهم خيانة للوطن
لا بد ان نبعث روح جهادهم في شبابنا و الاقتداء بهم
أما عن فرنسا فلن ترضى علينا النصارى حتى نتبع ملتهم ً وهذا مالن يكون أبدا مادامت الجزائر فيها آبائنا المجاهدين وما دامت دمائهم تسري في عروقنا مهما حاول المسؤولون اغتنام فرصهم
هكذا يتكلم المسؤولين الخائفين على املاكهم بفرنسا...
المستفيد من مايسمى بامتيازات أبناء الشهداء هم ابناء الحركة والمحتالين وكل من يصفق للنظام ولا يوجد ابن شهيد واحد بما يسمى بمنظمات ابناء الشهداء.
واش مزالو حيين هاذو المجاهدين برك..واولادهم وش دخلهم.
فرنسى ستبقى عدوة الجزائر
علاقتنا مع فرنسا لا يمكن لها ان تكون علاقة عادية ابدا لان الحكام في فرنسا لا زالوا يرون ان الجزائر مقاطعة فرنسية بتبعيتنا لغويا و اقتصاديا و يجب ان لا ننسى ان فرنسا كرمت الحركة و الخونة و اصدرت قوانين تمنع المساس بهم باي لفظ او كلمة و هذا يعني ان فرنسا لم تنسى تاريخها الاستعماري و زيادة على وصف المهاجرين الجزائريين بالمرتزقة في كل مظاهرة او رد فعل على جريمة من جرائم الشرطة ضدهم علاقتنا مع فرنسا يجب ان تكون على اساس رد الاعتبار لشهدائنا و دمائهم و تضحياتهم لا ان نستقبل رؤوساءهم استقبال الفاتحين
هذا يتنافى مع مبادئ ثورة أول نوفمبر 1954. والمثل يقول مايحس بالجمرة غير اللي عفس عليها . وأنا أقول اللي يتدفى على الجمرة بإمكانو يقول واش يحب. سلام.
Tout a fait d'accord , Momsieur
ان العلاقات الإقتصادية مع فرنسا ماهي الإ تبعية اقتصادية والتحكم في السياسة الجزائرية على كل الأصعدة فكفانا خنوعا وإذلالآ ولنا من المقومات المادية والطبيعية ما يغنينا عن فرنسا والدول الأوروبية جميعا ويجب علينا ان نعامل الدولة الاستعمارية بالمثل فاذا لم تعترف بجرائمها النووية والابادة الجماعية في الجنوب والشمال فلا علاقة لنا معها وارض الله واسعة والعالم مفتوح في العلاقات وتحي الجزائر حرة عزيزة في قلب كل جزائري حر
رأي المجاهدين و ابناء الشهداء ليست اهم من آراء بقية الشعب و الجزائر ليست جزائرهم وحدهم حتى و ان كانوا يظنون انفسهم استثناء في المجتمع هذا الشعور يخصهم وحدهم و لا يعنينا في شيء الجزائر ملك لكل الشعب الجزائري و لو لا الشعب الجزائري و تضحياته و مساندته لجيش و جبهة التحرير ما كانت لتنتصر حرب الإستقلال و عن العلاقات الجزائرية الفرنسية الجميع يجمع على ان الشعب الجزائري يريدها علاقة عادية مثلها مثلما تكون مع اي دولة اخرى و الاولوية فيها لحل الملفات العالقة منها الارشيف و الاعتذار و النووي قبل اي تعامل