-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
تسجيل 28 حادث مرور خلال شهر جويلية بالبويرة، الدجاج يحطم سقف 500 دج للكلغ بوهران

أخبار الجزائر ليوم الإثنين 08 أوت 2022

الشروق
  • 1813
  • 0
أخبار الجزائر ليوم الإثنين 08 أوت 2022

أطفال بالمسيلة في رحلة بحث عن الخردوات

الطيب بوداود
تسيّدت هذه الأيام الصيفية على مستوى مدينة المسيلة وباقي الدوائر الكبرى كسيدي عيسى وبوسعادة وعين الحجل ومدن أخرى ظاهرة لافتة للانتباه روّادها أطفال مدارس يجمعون بقايا البلاستيك من صفائح وعلب وقارورات فارغة.

لا توجد حاوية للفضلات المنزلية أو قمامة عشوائية إلا وكانت قبلة للعديد من الشباب يتقدمهم أطفال في سن المدرسة وأحيانا من الكهول، ظاهرة يبدو أنها أصبحت تتمدد وتتسع يقول بعض ممن تواصلوا مع “الشروق”، وهي جديرة بالمتابعة،كون بعض الذين انخرطوا فيها من الأطفال الذين يفترض أن يحظوا في سن كهذه بالعناية والرّعاية، فقد سمحت لنا الفرصة أثناء جولتنا الاستطلاعية رصد مشاهد وصور،لأطفال يدرسون في الابتدائي وفي التعليم المتوسط أجسادهم الطرية تبدو منهارة في ظل حرارة الطقس، لكنهم غير مبالين وجوابهم واحد: “الله غالب عمي الخبزة جات هكذا ورمت بنا إلى هذا الوسط”..

يوميا ومنذ الصباح الباكر يجرون أو يدفعون عربات صغيرة، والبعض يحمل على كتفيه أكياسا معبأة ببقايا البلاستيك، العرق يتصبب على جباههم والعطش يطاردهم في كل ركن وعبر كل قمامة عشوائية، أمام العمارات وعلى الرصيف.. أطفال في زهرة العمر يتنقلون مشيا على الأقدام عبر شوارع المدينة وأزقتها يقطعون المسافات، وأحيانا يدقون الأبواب بحثا عن الماء للتخفيف من شدة العطش شبح يطارد أنور ومحمد وعبد الفتاح وعلي.. والبقية تتسابق هنا وهنا لأجل الظفر بصفيحة بلاستيكية أو قطعة نحاس أو حديد.. المهم أن يعود الجميع محملين بجزء مفيد من القمامة، وفي مكان تجميع القمامة المنزلية توقفنا عند أحد الشباب على متن دراجة نارية يستعملها لجر عربة صغيرة محملة بعشرات الصفائح البلاستيكية الفارغة في مشهد لا يمكن لأي مستطلع أن يمر عليه مرور الكرام، والصورة التي التقطناها لهذا الشاب بأحد أحياء عاصمة الولاية المسيلة تحمل في طياتها أكثر من دلالة، على حجم المعاناة اليومية التي يكابدها أمثال هؤلاء الشباب، فما بالك بأطفال لا تتعدى أعمارهم 8 سنوات، حاولنا التقرب منه لكنه بدا وكمن أنهى مهمته ولا يريد التحدث إلينا فاستنكف وغادر المكان مسرعا.

وفي محطة أخرى نكتشف أنّ الظاهرة غزت الأسواق الأسبوعية واليومية حيث شباب وأطفال يدفعون ويجرون عربات صغيرة إما لنقل بعض البضائع لتجار وحرفيين أو لجمع بقايا البلاستيك، فغالبا ما تخلف حركة الأسواق أكواما من كذا فضلات الأمر الذي يرى فيه هؤلاء الصغار فرصة لشحن عرباتهم والذهاب بها إلى وجهات مختلفة، فهناك من يقوم ببيعها لأصحاب مركبات نفعية لطالما اختارت التنقل عبر الشوارع باستعمال منبّهات الصوت أو على مستوى نقاط تعرف بمحطات تجميع تلك الفضلات ينتظر أصحابها هؤلاء الصغار كل يوم لاستقبال ما تم جمعه من بقايا البلاستيك والحديد وغيرها من الخردوات ثم يتم نقلها بشاحنات من الوزن الثقيل نحو معامل ووحدات صناعية تقوم بإعادة تصنيعها.

وفاة سيدة وإصابة شخصين في انفجار للغاز بقسنطينة

عـصـام بـن منـية
شيعّت زوال الإثنين، جنازة السيدة التي لفظت أنفاسها الأخيرة في حادثة الانفجار العنيف للغاز والذي هزّ منتصف نهار أول أمس، أركان عمارة سكنية متواجدة في حي النسيم بالوحدة الجوارية رقم 18 بالمدينة الجديدة علي منجلي في قسنطينة، هزّ أركان شقة متواجدة في الطابق الخامس لعمارة سكنية متكونة من ستة طوابق، ليمتد إلى باقي أرجاء العمارة السكنية التي أحدث فيها انهيارات وأضرار جسيمة، مخلفا وفاة الضحية، وإصابة شخصين آخرين ويتعلق الأمر بشيخ يبلغ من لعمر 72 سنة وعجوز تبلغ من العمر 71 سنة، تم إخراجها من تحت الردم، التي تسببت في إصابتها بجروح متفاوتة الخطورة.

وحسب شهود عيان فإن دوي الانفجار العنيف سمع على بعد مسافة بعيدة من أرجاء المدينة الجديدة علي منجلي، أين هرعت وحدات الحماية المدنية إلى عين المكان، وعاينت حدوث انهيار كلي لجدران الشقّة التي كانت مصدر الانفجار، وانهيار ثلاثة جدران للشقة المقابلة للشقة المتضررة، مع تلف الأثاث المنزلي في الشقتين، وكذا حدوث تشققات في جدران الطوابق السفلية للعمارة المتضررة، مع انهيار جدارين لشقة في الطابق الخامس لعمارة مجاورة للعمارة المتضررة، وتحطم جزئي لخمس سيارات كانت مركونة أسفل العمارة، بسبب تطاير الركام، ما استدعى تدخل فرق الحماية المدنية المدعمّة بمختلف الوسائل والعتاد الخاص بالبحث تحت الأنقاض، أين تم العثور على جثّة شابة تبلغ من العمر 33 سنة، ملقاة تحت الردم في حديقة متواجدة بمتواجدة بجانب مدخل العمارة، متوفية في عين المكان، نتيجة قذفها من الأعلى بسبب قوّة الانفجار العنيف، وقد تم تأكيد وفاتها في عين المكان من طرف طبيب الحماية المدنية، ليتم تحويل جثتها على مصلحة حفظ الجثث بمستشفى الخروب، كما مكنّت عملية البحث تحت الردم من العثور على عجوز تبلغ من العمر 71 سنة، في حالة صحية حرجة بعد تعرضها لإصابات وجروح متعددة، حيث تم إخراجها من تحت الردم من طرف عناصر الحماية المدنية، كما أصيب شيخ يبلغ من العمر 72 سنة بجروح متعددة، حيث تم إجلاءهما ونقلهما على مصلحة الاستعجالات الطبية بالمستشفى الجامعي ابن باديس بقسنطينة. الحادثة خلّفت حالة من الخوف والهلع في أوساط سكان الأحياء المجاورة بعد سماع دوي قوي، وقد باشرت المصالح الأمنية تحقيقا بشأنها.

مروحيات الجيش تتدخل لإنقاذ مواطنين حاصرتهم النيران بميلة

نسيم. ع
اندلع حريق مهول، زوال الأحد، لا تزال أسبابه مجهولة، أتى على أكثر من 200 هكتار من مختلف الأشجار المثمرة، بمشتة تامولة وقاع الكاف وأمزل السفلى التابعة لبلدية مينار زارزة أقصى شمال عاصمة الولاية ميلة، ووصل إلى قرية المداودية ببلدية الرواشد.

الحريق بدأ في حدود الساعة الثانية زوالا من نهار أول أمس، أين سارعت مصالح الحماية المدنية للوحدة الثانوية لبلدية تسدان حدادة، الرواشد، وادي النجاء، ترعي باينان وفرجيوة، الوحدة الرئيسية ميلة، إضافة إلى الرتل المتحرك لمكافحة حرائق الغابات لولاية ميلة وقسنطينة، ليتدخل الجيش الوطني الشعبي بـ2 طائرات هيليكوبتر إلى مكان الحريق أين تم الشروع في إخماد ألسنة اللهب بعدما اضطرت عشرات العائلات القاطنة بالقرب من مكان الحريق إلى الهروب من مساكنهم بسبب كثافة النيران، وذلك خوفا من محاصرتها لهم من كل الجهات، خاصة مع قوة الرياح وسرعة انتشار النيران والارتفاع الكبير في درجات الحرارة التي فاقت الـ43 درجة بسبب كثافة النيران.

وقد هرع مواطنون لإطفاء النيران التي اندلعت لأسباب مجهولة، بالوسائل التقليدية، فيما تفيد مصادر “الشروق اليومي” بأن المياه المخزنة لدى المواطنين نفدت عن آخرها بحكم استعمالها في إطفاء الحرائق، حسب بعض المواطنين للشروق اليومي من عين المكان، غير أن قوة الرياح وسرعة انتشار النيران أجبرتاهم على الرحيل والهروب من منازلهم رفقة أبنائهم خوفا من هلاكهم، حيث أصيب 23 شخصا تتراوح أعمارهم بين 9 و65 سنة بضيق في التنفس وكسور على مستوى الأطراف العلوية بعد محاولة إنقاد أفراد عائلاتهم من ألسنة اللهب.

كما تم إنقاذ عائلة تتكون من 9 أفراد كادت ألسنة النيران أن تأتي عليهم داخل منزلهم بعدما حاصرتهم النيران من كل جانب، أين تم تحويلهم من طرف أعوان الحماية المدنية إلى مدرسة قريبة من السكان وآمنة إلى حين الانتهاء من إطفاء ألسنة اللهب التي أتت على المئات من خلايا النحل وشاحنة كانت مركونة بالقرب من أحد البيوت التي حاصرتها النيران، إضافة إلى بعض الحيوانات، خلايا و10000 شجرة مثمرة منها 7500 شجرة زيتون و2500 شجرة مثمرة من مختلف الأنواع “تين، إجاص، تفاح، عنب، لوز، تين شوكي وغيرها، فيما تم إنقاذ  منازل بالقرب من مكان الحريق وآلاف الأشجار المثمرة،  بينما تمكن رجال الحماية المدنية من إخماد الحريق في حدود الساعة السادسة والنصف من صباح الإثنين، أي بعد قرابة  18ساعة كاملة، وذلك بحضور مدير الحماية المدنية و51 ضباطا و130 عون إطفاء، إضافة إلى 22 شاحنة للإطفاء و4 سيارات اتصال وحافلتين. فيما تبقى أسباب الحريق مجهولة، من جهتها، باشرت المصالح الأمنية تحقيقا في الحادث.

حريق في عيادة ببجاية

ت. ع
شب، مساء الأحد، في حدود الساعة السادسة، حريق مهول بشقة وظيفية كائنة بالطابق الأول لعيادة إحدادن بمدينة بجاية، الأمر الذي أحدث طوارئ بالنظر إلى خطورة الوضع، وقد حال التدخل السريع والفعال لأعوان الحماية المدنية دون انتشار الحريق إلى باقي أطراف العيادة، حيث تم في هذا الصدد إخماد واحتواء الحريق في ظرف قياسي ولحسن الحظ من دون تسجيل خسائر في الأرواح فيما التهمت ألسنة الحريق، الذي تجهل إلى حد الساعة أسباب اندلاعه، محتويات الشقة الوظيفية. ولا يزال خطر الحرائق يهدد المرضى حتى على مستوى المؤسسات الصحية علما أن المستشفى الجامعي لبجاية قد شهد بدوره مؤخرا حادثة مشابهة بعدما شب ظهيرة يوم 6 فيفري من العام الجاري حريق مهول اتلف مصلحة طب الأعصاب بالكامل، من دون تسجيل خسائر في الأرواح، الأمر الذي يستدعي تدخل الجهات المعنية من أجل تزويد المستشفيات والعيادات بأجهزة إطفاء أوتوماتيكية وذلك تفاديا لوقوع الكارثة.

توقيف مطلوبين لدى العدالة في عمليات مداهمة بتيزي وزو

رانية. م 
أوقفت مصالح الأمن بولاية تيزي وزو، مساء أول أمس، 5 أشخاص مطلوبين لدى العدالة في قضايا إجرام مختلفة، إلى جانب 8 أشخاص وجدت بحوزتهم أسلحة بيضاء محظورة، وأخرى متعلقة بالسكر العلني وحيازة المخدرات من أجل الاستهلاك الشخصي. أسفرت العملية المشتركة التي قادتها مصالح أمن ولاية تيزي وزو بالتنسيق مع قوات الدرك الوطني، لمداهمة أوكار الجريمة في المحيط الحضري وبمدينة تيزي وزو تحديدا، عن توقيف عدد من المنحرفين المتورطين في قضايا متعددة، ضمنها حيازة الأسلحة البيضاء المحظورة، مخدرات من أجل الاستهلاك الشخصي، ومشروبات كحولية قصد السكر العلني، حيث تم تحويل المتورطين على مقرات الأمن وبعدها على العدالة بعد إنجاز الملفات القضائية في حقهم.

العملية النوعية أسفرت حسب ما جاء في البيانات الصادرة عن خلايا الإعلام لدى كل من أمن ولاية تيزي وزو والمجموعة الولائية للدرك الوطني، عن توقيف أشخاص كانوا في حالة فرار وصدرت في حقهم أوامر بالقبض، بعدما تورطوا في قضايا منفصلة، وبلغ عددهم 5 أشخاص، سلموا للجهات القضائية قصد التحقيق ومحاكمتهم في القضايا المطلوبين فيها. في حين تم توقيف شخصين بحوزتهما كمية من المخدرات الموجهة للاستهلاك الشخصي، وأشخاص آخرين بحوزتهم قارورات من الخمر قصد تناولها في الساحات العمومية أو السكر العلني وبلغ عددهم 6 أشخاص.

أما حملة الأسلحة البيضاء المحظورة فقد بلغ عددهم 8 أشخاص، عثر بحوزتهم على سكاكين مختلفة الأحجام، حملها أصحابها بدون مبرر شرعي. وأفادت ذات البيانات بأن هذه العملية ليست الأخيرة من نوعها، حيث سيتم التنسيق بين مختلف أجهزة الأمن، قصد مكافحة الإجرام ومداهمة أوكار الجريمة.

قرى وأحياء ببجاية تشكو شح الحنفيات

ن. اوهاب
عبر العديد من سكان القرى والأحياء على مستوى ولاية بجاية، عن استيائهم من الشح المسجل في مياه الشرب خلال فصل الصيف الحالي، فضلا عن توقيت ضخ المياه. السكان أوضحوا أن حصص وساعات التوزيع التي تشملهم تبقى ضئيلة، وأقل من احتياجاتهم اليومية خاصة أنهم في فصل الصيف، الذي تكثر فيه الحاجة لهذه المادة، فيما ندد آخرون بتوقيت التوزيع الذي يكون خلال الفترة الليلية، الأمر الذي يجعلهم في معانات حقيقية من حيث الاستيقاظ ليلا للتعبئة أو حتى لتشغيل آلات الغسيل داعين إلى الالتفات إلى معاناتهم، هذه وإيجاد حلول لها.

من جهتها، وحدة الجزائرية للمياه، دعت المواطنين إلى تفهم الوضع، بالنظر إلى التراجع الكبير المسجل في منسوب مياه سد تيشي حاف، الذي كان يمول أزيد من نصف سكان الولاية بالماء، وهو تراجع قدر بـ60 بالمائة، حيث كان السد يقدم يوميا ما مقداره 130 ألف متر مكعب في اليوم، أما حاليا فالكمية لا تتجاوز 55 ألف متر مكعب. مضيفة أنها عملت جاهدة على إيجاد حلول بديلة من خلال إعادة استغلال 17 بئرا، ودخول 11 أخرى جديدة حيز الخدمة، في إطار السعي لتلبية احتياجات المواطنين.

وحدة الجزائرية للمياه التي أكدت بدورها وجود النقص فندت في ذات السياق، معانات الولاية من الندرة، حيث تعمل فرقها جاهدة في الميدان من أجل ضمان التجنيد والتوزيع الأمثل للماء، حيث لا تزال تواصل عمليات ترقيع التسربات على مختلف شبكات الإنتاج والتوزيع، فضلا عن إنجاز متابعات قضائية ضد الأشخاص الذين يعتمدون على الربط العشوائي، خاصة أنه يسبب اضطراب في التوزيع ويسبب أضرارا بليغة على الشبكات. في حين أوعزت الوحدة اعتماد نظام التوزيع الليلي على مستوى بعض الأحياء، التي وصفتها بالنقاط السوداء، إلى كون هذه الأخيرة تضم طوابق عالية واعتماد هذا النظام هو السبيل الوحيد، لبلوغ المياه للجميع. في انتظار أن تجود الطبيعة خلال فصل الشتاء المقبل.

تسجيل 28 حادث مرور خلال شهر جويلية بالبويرة

ف. عكوش
سجلت مصالح أمن ولاية البويرة خلال شهر جويلية  28 حادث مرور على مستوى المناطق الحضرية، أسفرت عن جرح 34 شخصا مع عدم تسجيل أي حالة وفاة. ومقارنة بالإحصائيات المسجلة خلال شهر جوان 2022، عرفت حصيلة حوادث المرور تزايدا في عدد الحوادث بـ(+ 04) وتناقصا في عدد الجرحى بـ(-04)، فيما لم تسجل أي حالة وفاة، أين تم تسجيل خلال شهر جوان الماضي 24 حادث مرور جسمانيا أصيب فيها 38 شخصا، مع عدم تسجيل أي حالة وفاة. وحسب بيان مصالح الأمن، فإن المعطيات الميدانية تؤكد أن أسباب هذه الحوادث، تعود بالدرجة الأولى إلى العنصر البشري بنسبة تفوق 94 % نتيجة السرعة المفرطة، عدم احترام إشارات المرور، المناورات الخطيرة على غرار التجاوز الخطير، عدم احترام مسافة الأمان، الاستعمال اليدوي للهاتف النقال.

10  قتلى و53 جريحا على طرقات المدية

ب. عبد الرّحيم
سجلت مصالح الدرك الوطني عبر إقليم اختصاصها بولاية المدية، في السداسي الأول من عام 2022، 58 حادثا مروريا خلّف 31 قتيلا و124 جريح.

وبالمقارنة مع السداسي الأول من العام الماضي، فإنّ هناك انخفاضا في النسبة قدّر بـ12.87 بالمائة. في حين سجلت ذات المصالح في شهري جوان وجويلية المنصرمين 40 حادثا مروريا خلّف 10 قتلى و53 جريحا. وكشفت التحقيقات في مختلف الحوادث المرورية الحاصلة في إقليم اختصاص الدرك الوطني

بالمدية، عبر بلدياتها الـ64، أنّ العامل البشري هو المسؤول الأوّل عن هذه الحوادث بما نسبته الـ92 بالمائة. ويأتي ذلك رغم حملات التحسيس التي أطلقتها مصالح الدرك بمعية مختلف الفاعلين من الجمعيات وأعوان الحماية المدنية على غرار المندوبية الوطنية للأمن عبر الطرق، منذ بداية الصيف، حين تكثر حركة المركبات، لاسيما السياحية منها وكذا الحافلات، حيث يتزامن ذلك والعطل السنوية لغالبية الموظفين. وتواصل مصالح الدرك بالمدية حملاتها التحسيسية بذات الخصوص من خطر حوادث المرور، داعية السائقين إلى التزام قوانين المرور والسياقة بحذر وتجنب السرعة المفرطة والتجاوزات الخطيرة. كما دعت أصحاب الدراجات النارية التي يكثر استعمالها هي الأخرى صيفا إلى ضرورة ارتداء الخوذة وتجنب المخاطرة في السياقة والتجاوزات الخطيرة والتهور لقضاء صيف بأقل ضريبة من حوادث المرور، التي باتت باهظة للغاية.

حجز 800 قنطار من المواد غير المطابقة خلال شهر بالبويرة

كشفت مصالح مديرية التجارة لولاية البويرة، في حصيلة لها لشهر جويلية الفارط، عن تسجيل حجز أكثر من 800 قنطار من المواد الغذائية المختلفة وغير المطابقة، مع اقتراح غلق 78 محلا تجاريا، لمخالفتها للقوانين المعمول بها وتسجيل مخالفات فيها.

وبحسب الحصيلة المقدمة من ذات المصالح، فإن أعوان التجارة التابعين لمصلحتي قمع الغش والمراقبة قاموا خلال

الشهر الفارط بأكثر من 4000 تدخل عبر مختلف بلديات الولاية، نتج عنها تحرير 374 محضر مخالفة وحجز 819 قنطار من المواد الغذائية غير المطابقة بقيمة مالية، تفوق 620 مليون سنتيم، لاسيما اللحوم بأنواعها والمواد سريعة التلف. هذا، إضافة إلى اقتراح غلق 78 محلا تجاريا، لارتكاب أصحابها مخالفات مختلفة..

عودة ظاهرة “التجوال السياسي” في تيبازة

ب. بوجمعة
انتعشت، في الفترة الأخيرة، بولاية تيبازة، ظاهرة التجوال السياسي للمنتخبين والمنخرطين في مختلف التشكيلات السياسية، الأمر الذي أعاد إلى الأذهان تلك الفترة التي طغت فيها هذه الظاهرة قبل سنوات، وصار تغيير الأحزاب السياسية كتغيير القمصان والجواب، وتباينت ردود الأفعال حول الظاهرة بين الاستنكار والقبول لدى الأحزاب والناشطين بالولاية، فيما أثارت ردود فعل مسيئة في مختلف مواقع التواصل الاجتماعي.

انبعاث ظاهرة التنقل بين الأحزاب السياسية في تيبازة، أثار ردودا في أغلبها مستاءة من عودة الظاهرة التي اعتبر البعض أنها كانت من الماضي غير المشرف للنشاط السياسي في الجزائر، وخصوصا في العشرية الأخيرة التي ميزتها الظاهرة قبل صدور قانون جديد للانتخابات.

ويرى عضو المجلس الولائي عن الأرندي ورئيس لجنة الإعلام، حمادة يوسف يمناين، بأن ظاهرة التجوال السياسي التي انتشرت في تيبازة وانتقال بعض المنتخبين من الأحزاب الصغيرة أو ما يعرف بالأحزاب المجهرية إلى الأحزاب السياسية التقليدية أو المهيكلة، سببه انعدام الثقة السياسية بين المنتخبين وروساء الأحزاب وكذا محاولة المنتخبين الانخراط في أحزاب كبيرة، من أجل ضمان الترشح في الاستحقاقات القادمة. واعتبر ظاهرة التجوال السياسي خيانة لأصوات الناخبين الذين وضعوا فيهم ثقتهم في الانتخابات الماضية، كما أنها تعطي صورة سيئة عن المنتخب.

من جانبه، اعتبر القيادي في حزب المستقبل، نبيل ركلة، أن اصطدام بعض المنتخبين المحليين في ولاية تيبازة بالواقع المر والممارسات الإقصائية الموجودة في بعض الأحزاب القديمة التي كانت محسوبة على السلطة في وقت سابق، أدى بهم إلى البحث عن أحزاب أخرى أكثر وزنا ومصداقية، تسمح لهم بفرض وجودهم في هياكل وهيئات الأحزاب. وأضاف أن الآونة الأخيرة عرفت التحاق عدة منتخبين بحزب جبهة المستقبل، الذي تحصل على حصة الأسد من المقاعد سواء في المجالس الشعبية البلدية أم المجلس الولائي، بسبب احتواء هذا الأخير على تركيبة شبانية ذات كفاءاة يعملون يدا واحدة بعيدين عن سياسة الزعامة.

فيما اعتبر عضو المجلس البلدي بخميستي، “مالك نفرة”، ظاهر التجوال السياسي مسيئة على العموم، باعتبارها تعكس غياب الانضباط والانتماء الحزبي. فالانتماء إلى حزب سياسي قضية مبدإ ونضال، غير أن بعض الممارسات داخل الأحزاب السياسية تدفع بالكثير إلى تغيير لونهم السياسي. وهو، بحسب رأيه، مبرر. أما واقع الظاهرة التي نعيشها هذه الأيام، فهي بعيدة عن الأخلاق السياسية وتطبعها المصالح الشخصية.

وخلفت الظاهرة استنكارا واسعا لدى المواطنين، من خلال التعليقات في مواقع التواصل الاجتماعي، وتتهم في عمومها المتجولين بالخيانة لأحزابهم والبحث عن المصالح الشخصية والتحضير للاستحقاقات القادمة، من خلال التموقع في أحزاب تضمن لهم مكانة في صفوفها.

الدجاج يحطم سقف 500 دج للكلغ بوهران

سيدأحمد فلاحي
تفاجأ المواطنون في وهران بالتهاب أسعار الدجاج في محلات الجزارة، أين بلغ سعر الكيلوغرام الواحد 500 دينار، ليتجاوزها في أحياء أخرى، وهو ما أخلط الحسابات وضاعف من معاناة المستهلكين، بخاصة أن سعر اللحوم الحمراء قفز هو الآخر فوق عتبة 2000دج.

هذه الحقيقة المرة وقفت عليها عيون “الشروق” في خرجة ميدانية قادتنا لبعض الأسواق الجوارية مثل إيسطو والصباح وحي الحمري العتيق، هناك لا صوت يعلو على أصوات الجزارين الذين عرضوا الدجاج في أبهى حلة، وأغلى ثمن، وحجتهم في ذلك مثلما صرح السيد عبد الرزاق، هو أصحاب المذابح الذين فرضوا هاته الأسعار الجديدة، ولا يمكن رفضها لأنهم قد يجدوا أنفسهم في بطالة خانقة، خاصة وأنهم قضوا حوالي شهر من الراحة القسرية بعد عيد الأضحى المبارك.

عديد المواطنين وجدوا أنفسهم في حيرة ودوامة صعب الخلاص منها، كون الدجاج هو السبيل الوحيد من أجل ضمان وجبات الغذاء والعشاء، وبسبب التهاب أسعاره عادت العديد من العائلات لاقتناء أجزاء من الدجاج عوض شراء دجاجة كاملة، فمثلا هناك من صار يكتفي بجزء من الصدر أو الفخذ، في حين مجموعة أخرى لم تجد سوى الأجنحة والزوائد للاستعانة بها في ظل هاته الظروف الصعبة، والغريب في الأمر أنه حتى تلك الزوائد التي كان الجزار يتخلص منها أو يمنحها لمن يربي الحيوانات الأليفة لإطعامها، دخلت هي أيضا في رواق الزيادات، بعدما كانت ترمى في الزبالة، ما يفسر درجة الأزمة التي يعيشها سوق اللحوم اليوم، والملاحظ أيضا، أنه حتى سعر البيض بلغ مستويات خيالية، حيث تباع الحبة الواحدة ب20 دينارا، ما يعني أن علبة كاملة من 30 حبة صارت تروج ب600 دينار، وهو سعر قياسي لم يسبق أن وصله البيض، حتى تحول البيض إلى موضوع لابداع النكت، وشبه بعض الفايسبوكيين حبة البيض بحلويات كيندار سوربريز الغالية.

بالمقابل أفاد مصدر من مديرية الفلاحة، أن الأمر يتعلق بانخفاض العرض مقارنة بالطلب، خاصة بعدما تكبد الكثير من المربين خسائر بعد موت الصيصان في موجة البرد الماضية، أضف إلى ذلك أن انهيار أسعار الدجاج قبل عيد الأضحى ووصولها في المذابح إلى حدود 140 دج للكلغ الواحد، أدى إلى إفلاس العديد من المربين، وتوقفهم بالتالي عن مواصلة نشاط تربية الدواجن.

استفحال خطير للجرائم وتعاطي المخدرات بغليزان

ناصر بلقاسم
تشهد مدينة غليزان في الآونة الأخيرة، استفحالا كبيرا للجرائم بشتى أنواعها، بالعديد من الأحياء، لاسيما جرائم اللصوصية، والاعتداءات على المواطنين الآمنين، التي بلغت ذروتها، ونهب الممتلكات، بالإضافة إلى اقتحام السكنات الشاغرة، وأصبحت الجرائم ترتكب في وضح النهار، لاسيما جرائم اللصوصية التي بلغت ذروتها في الأيام القليلة الماضية، عبر عيد عديد الأحياء بغليزان، من قبل عصابات تستعمل مختلف الأسلحة البيضاء لتنفيذ عملياتها الإجرامية ضد الأشخاص والممتلكات.

هذا ما تؤكده البيانات الصحفية التي تصدرها مصلحة خلية الإعلام التابعة لأمن ولاية غليزان التي تكشف من خلالها عن نشاطات مصالحها اليومية لمكافحة الجريمة بمختلف أشكالها عبر إقليم الولاية، وهذا في إطار البرنامج العملياتي المسطر من قبل مصالح أمن ولاية غليزان الرامي إلى محاربة الجريمة الحضرية بمختلف أشكالها وتعزيز الشعور بالأمن.

رئيس الأمن الحضري محافظ الشرطة أمحمد رحماني، كشف للشروق أن عناصر الشرطة القضائية بالأمن الحضري العاشر بأمن ولاية غليزان، تمكنوا من توقيف شخصين وتفكيك جمعية أشرار مختصة في سرقة المساكن، في العملية التي جاءت بعد الشكاوى التي تلقتها ذات المصالح من الضحايا، ومفادها تعرضهم إلى سرقة مساكنهم، وعلى الفور باشرت ذات المصالح تحرياتها وهذا بالتنسيق مع مصالح الشرطة العلمية، أين تم تحديد هوية المشتبه فيهما وتوقيفهما، بالتنسيق مع وكيل الجمهورية لدى محكمة غليزان، وتم تفتيش مسكنهما أين تم استرجاع مجموعة من الأجهزة الكهرومنزلية محل السرقة، والعثور خلال عملية تفتيش مسكن أحدهما على مسدس عيار 4.5 ملم بدون رخصة، ليتم حجزه وفتح تحقيق منفصل في القضية، حيث تم إنجاز ملفين إجرائيين قضائيين ضد هاذين الشخصين، قبل أن يتم تقديمهما بموجبه أمام العدالة، عن قضية جناية تكوين جمعية أشرار لغرض التعداد لجناية، وجناية السرقة من داخل مسكن عن طريق التسلق والكسر مع توافر ظرفي الليل والتعدد، وحيازة مسدس عيار 4.5 ملم بدون رخصة.

كما تمكنت عناصر فرقة التفويضات القضائية بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية غليزان مؤخرا، من توقيف 3 أشخاص مسبوقين قضائيا مبحوث عنهم من قبل العدالة بموجب أوامر قضائية صادرة ضدهم، لتورطهم في عدة قضايا متعلقة بالإخلال بالنظام العام والسكينة العامة لدى المواطنين، وجاءت هذه العملية التي نفذها عناصر الشرطة القضائية، بناء على عمل إستعلاماتي مسبق والذي يفيد بمكان تواجد شخص مبحوث عنه من ذوي السوابق، كان يزرع الرعب وسط ساكنة مدينة غليزان من خلال تشكيله لعصابة أحياء، ليتم إعداد خطة عمل محكمة وتوقيفه، والذي ثبت تورطه في عدة قضايا متعلقة بتكوين جمعية أشرار لغرض الإعداد لجناية ضد الأشخاص والأموال، السرقة بالعنف والتهديد، الإنخراط في عصابة أحياء، الضرب والجرح العمدي باستعمال سلاح أبيض، التخريب والإتلاف عمدا لأموال الغير، وحمل سلاح أبيض محظور من الصنف السادس، والضرب والجرح العمدي مع سبق الإصرار، التهديد بالعنف مع الاعتداء. وفي نفس السياق، أوقفت مصالح الشرطة القضائية شخصين مسبوقين قضائيا، مبحوث عنهما من قبل العدالة، لتورطهما في قضايا متعلقة بتكوين جمعية أشرار بغرض الإعداد لجنحة أو أكثر ضد الأفراد، التهديد بالاعتداء والعنف، إقلاق راحة السكان في الأماكن العمومية، وبعد إتخاذ كل الإجراءات القانونية، تم تقديم الأشخاص الموقوفين أمام العدالة.

وفي سياق آخر، فإن ظاهرة تعاطي المخدرات في أوساط الشباب بولاية غليزان أصبحت تهدد البناء الاجتماعي، بانعكاساتها المدمرة على الفرد والمجتمع، من حيث السلوك والأفعال والانحرافات الاجتماعية المصاحبة لها، والأخطر لما تقترب من المجال التربوي والتعليمي ومؤسسات التنشئة الاجتماعية بشكل عام، نظرا لكون هذه المؤسسات تحتضن فئات عمرية شابة، تعد أساس مستقبل المجتمع والدولة، حسبما أكده الدكتور أحمد بجاج، أستاذ علم الاجتماع بجامعة غليزان، والذي اعتبر أنّ أي مساس بقداسة الفضاء التربوي والاستراتيجي، وتهديد العملية والفعل التربوي، هو ليس فقط تهديدا للمنظومة التربوية، وإنما مساس بالأمن الاجتماعي والقومي، وقال إن ما تشهده مؤسساتنا التربوية من عنف وظواهر اجتماعية شاذة وانحرافات وانتشار التدخين بين المتمدرسين في الأطوار الثلاثة، وما ينجر عنه من انحرافات وسلوكات، يتعارض مع القيم التربوية والاجتماعية ومتطلبات العملية التعليمية والتربوية، لا يمكن اعتباره إلا ناقوس خطر يتطلب التدخل الفعال للحد من انتشاره ومعالجته بالطرق والمناهج العلمية، وبشكل كلي باعتبار أن هذه الظاهرة لها امتدادات وخلفيات تعبّر عن هشاشة واقع اجتماعي، أمام انفجار سكاني غير مخطّط له، فرضته جملة من العوامل الاقتصادية والاجتماعية المحلية والدولية، باعتبار أنّ تجارة وإنتاج المخدرات تعد عابرة للحدود، وعن انعكاس هذه الظاهرة الخطيرة على سلوك التلاميذ، أوضح المتحدث أنّه من المهم الإشارة إلى أن ظاهرة انتشار التدخين ومنه المخدرات في الوسط التربوي، تعكس خللا في النظام الاجتماعي والنسق القيمي للمجتمع، ما يؤدي إلى خلل وظيفي على مستوى الأسرة، ودورها في تعزيز الروابط الاجتماعية،

وتحوّلت الأسرة بحسبه إلى مجرد آلة بيولوجية للتكاثر وليس مؤسسة اجتماعية منتجة للقيم ومعززة للروابط الاجتماعية، والأمر كذلك ينطبق على الفاعلين الاجتماعيين من نخب وعقلاء، والذين لهم دور محوري في التوجيه والتوعية والرعاية والوقاية، وحسبه فإن انسحاب واستقالة الوالدين من العملية التربوية بحجة الظروف وإكراهات الواقع، وترك المجال مفتوحا لمختلف العناصر المؤثرة عبر الفضاء العمومي الواقعي والافتراضي شكّل أرضية خصبة لانتشار الآفات والظواهر الاجتماعية السلبية، من إجرام و سرقات وتعاطي مختلف أشكال المخدرات بغليزان.

قتيل وعشرة جرحى في حادثي مرور بورقلة

ق. م
لقي شخص حتفه فيما أصيب عشرة أشخاص آخرون بجروح في حادثي مرور منفصلين وقعا الإثنين على الطريق الوطني رقم 49 الرابط بين ولايتي ورقلة وغرداية، حسبما أفادت به الحماية المدنية. وتمثل الحادث الأول في اصطدام سيارة بشاحنة ذات مقطورة على مستوى النقطة الكيلومترية 147 بذات المحور مما أسفر عن هلاك شخص واحد وإصابة ثمانية آخرين بجروح مختلفة، وفقا لنفس المصدر.

ووقع الحادث الثاني بالنقطة الكيلومترية 145 بذات الطريق لدى انقلاب سيارة نفعية كان على متنها شخصان، مما أسفر عن جرح السائق فيما أصيب مرافقه برضوض، كما جرى شرحه. وتم إجلاء كافة المصابين في الحادثين إلى المؤسسة العمومية الاستشفائية محمد بوضياف بورقلة التي وضعت بمصلحة حفظ الجثث بها جثة القتيل. ومن جهتها فتحت مصالح الدرك الوطني تحقيقات للكشف عن ملابسات الحادثين

انطلاق تجارب الأداء لبرنامج “منشد الشارقة” بالجزائر في هذا التاريخ

تحتضن الجزائر تجارب الأداء الخاصة لاختيار أجمل الأصوات والمشاركة بالموسم الرابع لبرنامج منشد الشارقة يوم 23 أوت الجاري. ونشر القائمون على التظاهرة عبر صفحتهم الرسمية على فيسبوك، موعد ومكان انتقاء ممثلي الجزائر في المسابقة، والتي سيشرف عليها المنشدان عبد الرحمن بوحبيلة وكمال رزوق.

وتنطلق تجارب الأداء الخاصة بالموسم الرابع عشر للبرنامج الإنشادي “منشد الشارقة” في الفترة الممتدة من 21 أوت الجاري إلي غاية 4 سبتمبر المقبل، عبر سبع دول هي الجزائر، المغرب، السعودية، سلطنة عمان، الأردن، مصر والإمارات.

للإشارة، عرف البرنامج عبر طبعاته الـ13 مشاركة جزائرية مميزة وتتويج بعدة ألقاب، وحصد المراتب الثلاثة الأولى: كمال رزوق، عبد الرحمن بوحبيلة ، نجيب عياش، عبد الحميد بن سراج ، لقمان اسكندر، نضال عيمن وغيرهم.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
معذرة! لا يوجد أي محتوى لعرضه!