أطفال يشبهون الدمى التي يلعبون بها!
لسنا ندري إن كانت الصدفة صنعت الحدث أم هي تصميمات وفق الطلب ولكن من الجميل أن نشاهد صور البراءة وهي تعانق توائمها من الدمى.. لقطات جميلة وأخرى محيرة تختزلها هذه الروئع من دنيا الواقع..
لسنا ندري إن كانت الصدفة صنعت الحدث أم هي تصميمات وفق الطلب ولكن من الجميل أن نشاهد صور البراءة وهي تعانق توائمها من الدمى.. لقطات جميلة وأخرى محيرة تختزلها هذه الروئع من دنيا الواقع..
جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.
يا قلبي لا اطفال ولا دمى الحمد لله على كل حال
(تنبه ) هذي مكانش منها كاين محلات في الدول الأوربية مختصين في بيع دوما عندما زبون يشتري دوما لا أبنته يقترحون على الزبون أن يصنع له دوما تشبه لاأبنته بعد ذلك هو يقرر إما نعم وإما لا بعد ذلك يدفع تكليف الصنع هذي هي الحقيقة وليس الصدفة كما تكتبون في المقال
ما شاء الله،ولكن الأطفال أجمل وأحلى لأنهم نعمة من عند المولى.