ألفا مليار.. كهرباء تلتهمها الإدارات والشوارع والمساجد والمدارس سنويا

الا يوجد مسؤول من الجزائرية للمياه يخاف الله وياخذ سيارته ليتفقد الشوارع. هنا في اوجليدة- تلمسان في الشارع الذي يطل على بوجليدة - يوجد ضياع للماء صار له اكثر من شهر - الماء يسيل بغزارة وخرب الطريق ويذهب للتلف بينما جهات اخرى محرومة من الماء. المسؤولين سواءا من البلدية او الجزائرية للمياه سيحاسبون امام الله - هذا تبذيرا

Au commentateur n° 2 : Donnez moi un seul pays au monde où les lieux de culte, toutes religions confondues, les écoles, les bibléothèques à titre d'exemple ne payent pas l'énergie électrique. On n'avancera jamais avec cette mentalité du tout gratuit.

Nous, citoyens, l'electricité nous la payons avec les yeux de la tête. Chaque nouvelle facture, on nous bombarde avec une nouvelle augmentation et nous n'avons même le droit de dire pourquoi ?Faute de quoi , ils nous feront passer la nuit dans l'obscurité. Même les agents qui relevaient les compteurs ne passaient pas afin qu'ils nous fassent passer à la catégorie de la 4ème tranche, synonyme de payer le prix de l'USINE. La SONELGAZ doit récupérér ses créances auprès des établissements publiques, pas chez chez les ménages qui font la queue pour payer.

بغض النضر عن أوروبا لاحظو فقط تونس و المغرب عبر الصورة القمر الصناعي من الفضاء ليلا البلدان الحوض المتوسط
الجزائر وكأنها غير موجودة في الليل ويقولك نستهلكو الكهرباء
وكأننا لا نملك الثروات من الغاز والبترول
وفوق كل هذا يطل علينا وزير الداخلية ويتهجم عي بيوت الله و يريد قطع الكهرباء عن بيوت الله
حسبنا الله ونعم الوكيل
يجب علي هذه الحكومة الرحيل
نحن نريد للجزائر أن تكون زهرة مشرقة ليل ونهار في بلد زاهر محترم لاصوله وهويته وتطلعاته وبعيدعن املاءات فرنسا نريد الرحيل کل هذه الشظايا فرنسا وديغول التي تحن لعودة المعمرين وورثهم اضلموا علينا نهارا جهارا واهلکوا حرث ونسل بحکم FLN المزيف

سهلة كل جامع يخلص الكهرباء من تبرعات المصلين وانتعهى الامر

هناك أعمدة إنارة عمومية تعمل بالطاقة الشمسية لما لا يتم تركيبها بالجنوب ؟ والله غير التبذير صح

التبذير دمه الله في كتابه "ولا تبذر تبذيرا ان المبذرين كانوا اخوان الشياطين"هذه حقيقة مرة قالها السيد بدوي ولابد من الاعتراف يها.كيف نفسر اظاءة طرقاتنا خارج المدن.هل معقول ان تبقى الانارة من الغروب الى الشروق او حتى منتصف النهار احيانا.مثال الطريق الوطني47 بين المشرية والعين الصفراء بطول 100 كلم كله اعمدة مزدوجة تضيء على الحيوانت البرية: الذءب والقنفوذ والثعلب والضب والارنب والخنزير.. فلنستغل الطاقة الشمسية لاضاءة الاماكن العمومية لتقليل التبذير.ان الشعب الجزاءري مبذر بطبعه في كل شيء فماذا ننتظر ممن يرمي الخبز في المزابل وحتى في المراحض.الله يلطف بنا.ربنا لا تؤاخدنا بما فعل السفهاء منا.امين

.......لماذا خُربت البلد على كل المستويات وفي كل المجالات ويركز هذا المسؤول عن إستهلاك الكهرباء فقط؟ هو يوجد مشروع ما؟ مثلا مشروع منصب أعلى أو فكرة حاويات مستقبلية يها يستكرش بعض الناس؟ ما الذي بقى ولم يُدمره التآمر الصهيوني و الماسوني الفغنسي الحركي منذ 1992؟ لماذا كل المؤسسات في دمار ماعدا كرة القدم؟ لماذا هذه الجري وراء "التبزنسيّ المتوحش على حساب البلد وعلى حساب المواطن؟ إلى متى على هذه الطريقة؟

البرلمنات والمراقص و..... كم تلتهم ؟؟!!!!

الأميار و روؤساء الدوائر المفروض يسهرون على تفادي التبذير . يبدو أن مهامهم تنتهي هم كذلك عند الساعة الرابعة مساءا

التبذير في الكهرباع و الماء و الخبز هي أزمة أخلاقية نعيشها بسبب قلة الوعي و قلة اإيمان و الأنانية égocentrisme في سلوكاتنا. ما يبذره شخص واحد في اليوم ليس له قيمة كبيرة، لكن لو نضرب هذا الرقم في عدد أيام السنة و في عدد المواطنين يصبح الرقم خيالي.

و الله ما تحشمو . ياو قلولنا 1000 مليار دولار وين بزعتوها . أنتم لي عايشين باطل فاتورة ما تعرفوش كيفاش خادمة . تتكلمو على بيوت الله

ماذا تساوي الف مليار بالعملة المحلية أمام الف مليار التي أهدرت في النهب والسرقة والرشوة ووو
أما قضيت الف مليار لانارة المساجد والمدارس والطرقات هذه ينتفع بها الشعب
وماسؤالكم عن إنارة الملاعب والملاهي ودور السخافة والخرلمان ونادي الصنوبر ووكالات يفيد

هل نسي الوزير المصابيح المضاءة في الطرقات خارج المدن المفروض عدم وجودها حيث تضيئها السيارات وعاكسات الضوء المثبة على حافتي الطريق

كالعادة سيأتي بعض 'المواطنين' الأغبياء ويقولوا هذا مبلغ عظيم! لأن في مخيلته 2000 مليار في جيبه ونسي أن البلاد فيها 40 مليون شخص!

لنقم بعملية حسابية سهلة: 2000 مليار سنتيم = 120 مليون دولار.
تبيع الجزائر يوميا 1.1 مليون برميل ب 60$ للبرميل = 65 مليون دولار يوميا. يعني يومين بترول تكفي لتسديد كل ذلك المبلغ.

بالمناسبة, لو أضفنا أموال الغاز والضرائب والجمار لكان 2000 مليار (= 120 مليون دولار) يسدد في 10 ساعات.

ياسبحان الله حتى بيوت الله والمدارس يحاسبونها على الكهرباء التي استهلكت فيها من اجل العبادة والعلم
ولايحاسبون انفسهم اذ جعلوها فوق القانون وفوق المواطنين فلايدفعون فواتير الكهرباء ولا الماء وانا اتحدى هذا الوزير ومن سبقوه الى الاستقلال ان يكشفوا لنا الفواتير باسمائهم وتكون مدفوعة الاجر
وماذكره الوزير في كلمته هي مؤسسات عامة تابعة للدولة فماذا عن الاقامات الخاصة بهم انها هي من يجب فرض دفع مستحقات الكهرباء على شاغليها ولكن...علينا لاعليهم..

الفواتير تحولت إلى عبء على ميزانية الدولة؟ !!!! لما لا تتحول السرقة ونهب المال العام الذي هو ملك الشعب إلى عبئ للمسؤول الذي سوف يسأل أمام الله يوم القيامة.. الوزراء مساكين والبرلمانيين أيضاً أخذتهم الدنيا ونسوا أو تناسوا يوم القيامة والوقوف بين يدي الله، إنك ميت وإنهم ميتون، صدق الله العظيم. هذا حبيب الله صلوات ربي وسلامه عليه وانتقل إلى الرفيق الأعلى.