أنتِ جمال الربيع وزهوه!
رقة المرأة، جمال روحها، حسنها، جعلها كالربيع الذي بذكره تتبادر إلى أذهاننا كل معاني الجمال، وترتسم في مخيلاتنا لمحة عن وجه الطبيعة العذراء بشمسها الدافئة، وألوانها الزاهية، وعطر أزهارها، قواسم مشتركة بين الجنس اللطيف وبين الربيع جعلت الشعراء والأدباء والفلاسفة يعزفون سنفونية التماثل بروائع الكلم.
ونحن على أعتاب فصل الربيع جواهر الشروق انتقت لكم باقة من أقوالهم إليكموها:
” ليس ثمة إلا شيئان جميلان في العالم : المرأة وورود الربيع ” – ماليرب
– ” ربيع العمر عند المرأة هو أعذب الأنغام ” – لابروبير
” محبوبتي أجمل من زهرة ربيع يرويها القمر” – شن-تيو-تسان
– ” جمال امرأة بلا فضيلة كزهرة ربيع بلا أريج ” – بايرون
” هي كالربيع الطلق الذي يختال بين الزهور ” – وايلد
” جمال امرأة بلا حياء وردة في الربيع بلا عطر ” – بوشكين
– ” هي كل العطور وكل الزهور، هي روعة عالمنا ” – ستندال
– “المرأة زهرة الربيع، فتنة الدنيا، روح الحياة “ – أنينا أوين
مقتطف من قصيدة حسن أحمد عمر:
أحب النساء
وأعشقهن
أتدرى لماذا ؟
لأن النساء زهور الربيع
لأن النساء ربيع الجميع
لأن النساء ينابيع ذاك الغرام المنيع