-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

إكرامية ” إكرام ” وحلم القاورية

أماني أريس
  • 9232
  • 37
إكرامية ” إكرام ” وحلم القاورية
ح.م

عندما كنت أتصادف بعناوينها التي غزت مواقع التواصل الاجتماعي، لم يخطئ حدسي في توقع فحواها، وكونها مجرد حدّوثة شعبية يلفها الغموض، وتشوبها الكثير من الثغرات ليطول زمن ضجتها، لكنّ الذي جعلني أخضع عضلة قلبي لتمرين رياضي بالاطلاع على تفاصيلها، هو ذلك الاهتمام الذي حظيت به، ووصولها إلى منابر الأئمة، وبلاطوهات الحوارات الساخنة، بتسبيق إعلاني غاية في التشويق والتحمية الشعبوية.

لا شك أنكم عرفتم أي قصة أقصد بالضبط؛ إنها قصة الفتاة الجزائرية ” إكرام ” وزوجها المغترب “عبد القادر”. لا أخفيكم سّرا أنني أشعر بالحسرة العميقة كلّما رأيت قصصا من هذا النوع تثير الضجة العامة، وتكتسح اهتمام عدد كبير من الناس في مجتمعنا، فالقصة حسبما تناقلتها وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي ليست بالجديدة من نوعها فلماذا تثير كل هذه الضّجة؟ فإن كان على الخيانة الزوجية، والإبتزازات، وزيجات المصالح، والديوثة، وإفشاء الأسرار الزوجية، ونشر الصور الشخصية، والتجارة بالدين، فلا أحد يستطيع أن ينكر أنها باتت أمورا مألوفة، أو بتعبير أدق مألوفا صدورها عن شرذمة  تتهالك إنسانيتها  ومبادؤها في مستنقعات الدنيا ومغرياتها، حتى لا نبخس الشرفاء حقهم ونسيء إليهم بجريرة تلك الشرذمة.

قلّبت القصة من جميع الجوانب ولم أتوصل إلى معرفة المغزى من الاهتمام المبالغ فيه بها، بل إنني بِتُّ مقتنعة أنها بكل تفاصيلها ضرب من ضروب الفاحشة التي أمر الله بسترها لا بإشاعتها. وقد اتضحت لي – على الأقل- مغبّة ذلك وأنا أعرّج على ردود الأفعال ومختلف الأقوال حولها، حيث استوقفتني تلك الأصوات التي تنادي “جادّة” بإعادة النظر في الزواج من بنات الوطن، وكأنّي بـ ” إكرام ” قد أكرمت جماعة الحالمين بـ ” القاورية ” نقيعا باردا على قلوب محرورة.

والأدهى والأمرّ أن هذه الجماعة لا تقتصر على فتية مراهقين، مازالت أحلامهم الوردية تدغدغ قلوبهم وتحلّق بهم إلى عالم شقراء جميلة نقية القلب والوجه لا شية فيها، وتتوالى معها البركات المادية والمعنوية. بل جادت إكرامية ” إكرام ” لتشمل حتى أولئك المحسوبين على الرشد، والمتطفلين على الثقافة والوعي، لينخرطوا هم أيضا في حزب التشجيع على ” القاورية ” مادامت الجزائرية حسب اعتبارهم لم تعد موضع ثقة حتى لو أتت بيدها خضراء من الجنّة.

ماذا لو أتينا بمزاعمهم وأخضعناها للمساءلة فهل ستطأطئ رأسها ونحن نفضح مدى هشاشة أسسها وغياب منطقها؟ إن كان الدين والأخلاق والقيم والشرف والعفة والحياء هي مطالب هؤلاء، فهل بإمكانهم إقناعنا أنها صفات متوفرة في القاورية دون الجزائرية؟

هنا وجب أن نطرح علامة الاستفهام الكبرى؛ لماذا يضع هذا الصنف من شبابنا قائمة طويلة من الشروط التي يجب أن تتوفر في ابنة البلد حتى يحصل لها شرف الارتباط بأحدهم، بينما إذا ما استفاق عنده حلم القاورية تشطب تلك الشروط من القائمة تباعا؟

لأمثال هؤلاء نقول إن الرجولة والنخوة والغيرة على الهوية والدين والوطن؛ قيم لا تقبل التقسيط، ولا التقليص والتمطيط حسب المصالح الشخصية، إنما هي صفات رجل واع، نزيه، ثابت، متصالح مع ذاته، صادق الوعد مع الله، ولا حظّ  فيها لمرجف تشبّع بعقد الدونية وأصبحت كل غانيات الحي لا تعجبه ولا تطربه!

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
37
  • بدون اسم

    3-وهو متأكد أن شرفه وكرامته مصونة رغم الفقر كون صدق الجزائرية الأصيلة لصيق بذاتها قبل أن يكون ألتزاما معنويا وقانونيا وقتها خلاف مانعيشه حاليا بعد تيميع الأخلاق الجزائرية الأصيلة وتعويضها بطقوس الدجل والشعوذة الضارية في عمق المفاهيم الخيالية المختلطة للكائنات البدائية المنقرضة،رقم 18 يقول (يتزوج أجنبية -موسخة-و يدعوها الى الإسلام فيربح أجرا؟وستبدأ صفحة بيضاء؟منطق ديني غريب؟ بنت الجزائر النظيفة عرضة لتوسيخها والأجنبية لموسخة تنظف بإسم الدين؟ناس مرضى،تنظيف بنت ابلادي أولى(الأقربون..بالمعروف) نقاوس

  • بدون اسم

    2-ليس من طبيعة الإنسان الجزائري الأصيل حب الهجرة واالأرتباط بأي كان رجلا كان أم إمرأة بل يرفض الزواج من غير الجزائرية ذات الأصل المعروف حفاظ على نسله(الخال والد والرب شاهد مقولة جزائرية) بقوة عامل عزة النفس والحفاط على الكرامة ولا يهمه متاهات تقاليد وأعراف الغير ولا فلسفسة الديانات المتعاقبة التي عرفها الشعب الجزائري(التوراة،الإنجيل والقرآن) فهجرة الجزائريين إلى أروبا وفرنسا على الخصوص كانت بدافع العمل لإعالة أسرهم التي كانت تعاني من الفقر المدقع بسبب الأستعمار ويترك زوجته لسنوات وهو متأكدا ..ن

  • بدون اسم

    18أختلف معك كلية فيما ذهبت إليه في أن الشاب الجزائري الذي يتزوج بالأجنبية يستفيد من أمرين :الحصول على العمل وإدخال عنصر أجنبي غير نظيف إلى الإسلام ؟ يبدو أنك تجهل كلية الحياة في أوروبا،الحصول على العمل مهما كان نوعه ولو زبال ليس في متناول أي كان حتى على المتجنسين،أغلب العائلات الأجنبية تقتات من فظلات الأسواق الأسبوعية والمساعدات الإنسانية(معظمهم طلالبة منظمين لا أكثر)ولو بذل الشاب الجزائري30في100من المجهود المبذول من مثيله في أوروبا لعاش في الجزائر حياة الترف.الحلم اللذيذ تنتظره المتاعب.نقاوسي

  • بدون اسم

    33 كلامك صحيح فهي ليست ملاكا ولكن قطعا لم تكن شيطانا كما تفنن شيوخ الأبالسة في وصفها. ن

  • Bernard neiche

    الي 31-التهجم لا ينفع فزائر قال الحقيقة ...........نعم المراة ليست ملاك ......علين ان نضع ارجلنا علي الارض.

  • بدون اسم

    31 كم أعشق ذوي الفكر وحسن استعماله ، لك كل التقدير .ن

  • الى سيد زائر

    اامراة هي سبب الاحتباس الحراري وهي سبب ثقب طبقة الاوزون وهي سبب كوارث العالم والفورات العربية وازمات الشرق الاوسط وسببب فيروس زيكا ...سبحان الله ناقصة عقل . تابعة للرجل ..ضعيفة ...مهمشة ..مقامة لا قيمة ولها كل هذا النفوذ وتسببت في كل هذه الامور وهي السبب في سقطات كل الرجال الكاملين عقلا ودينا ...ما أعظم المرأة !!!

  • منى

    سلام لكل القراء * فيما يخص القصة إنها فقط ظرب للدين الاسلامي من طرف الكفار ليس إلا أما الشخصيتان فإنهما باعا دينهما ركضا وراء المال و ملاذ الدنيا و شوها الصورة الحقيقية لشباب و شابات الجزائر ، أما فيما يخص الموضوع فللأسف هي الحقيقة المرة لشباب الجزائر و نسطيع أن نقزل الشباب العرب الذين يراودهم حلم الزواج بالقاورية كل لغرضه -الجمال، الجنسية، المال .......- و حقا عندما يتعلق الأمر بالقاورية تلغى كل الشروط التي يجب على حدهم أن تتوفر في الجزائرية.

  • بدون اسم

    23 هي ليست شروطا إنما انفصام للشخصية ( من يبتغي غير الجزائرية زوجة فهو مريض ومقبل على الديوثة يعني اطحين ابعنيه )

  • امينة

    فعلا ارى ذلك لكن بسبب غبائهم وتفاهتهم ..........

  • بدون اسم

    2 -14( كلامك جد مقرف) أرى وهي وجهة نظري أن حب السيدة أماني لوطنها جلها تثير مسألة مهمة وهي نكران الذات الأفضل ومحاولة تقمص شخصية الغير السيء بفعل عوامل خارجية تتنافى وعزة نفس وكرامة الفرد الجزائري بسبب تآكل القيم الأصيلة للأمة الجزائرية نتيجة التخلف الفكري المستورد أساس النفاق الأجتماعي،مستحسنا تضليل الغير سيء النية المستغل لسلوكات مرضية عادية رافقت المجتمعات البشرية منذ الأزل وإن كانت أقل سوءا عندنا من غيرنا، الأهم والأفضل أن لاننصب انفسنا أسانذة ونعتبر غيرنا الذي قد يكون الأفضل تلميذا. نقاوسي

  • متصرف

    الى رقم 25 أتعلمين أن غالبية الجزائريات مخلوعات في الأجانب سواء أروبيين أو عرب . ذلك لأن الاعلام يصور لنا أن هؤلاء الأجانب و خاصة العرب لهم مشاعر العاطفة أكثر منا فيتمتعون بهم ثم يرمونهم .و في الواقع لايوجد من يقدر المرأة أكثر من الجزائري . أنظري الى الفنانين الذين يتغنون بالعاطفة كيف حالهم غالبيتهم مطلقين أو عزاب أو في مشاكل لا حصر لها .

  • امينة رقم 19

    وهل تتوقع نفور الشباب الجزائري وتفضيله الاوربية يمنع الجزائرية من البحث عن الرجل حتى وان كان من جزر القمر وهذا ماحدث مؤخرا في حينا خاصة في ظل التطورالتكنولوجي الحاصل!!!!!!!!!!!!!!!! المراة مثلها مثل الرجل لها نظرتها في الرجل الجزائري ذات مرة شاهدت اجابات لشابات جزائريات حول الرجل الذي يفضلنه اذ بواحدة منهن تتكلم وهي مخلوعة ياختي نفضلو يكون سوري سوري !!!!الله يجيب الخير

  • واقعية

    ان الرجولة الغيورة على الدين و النخوة و الوطن لا تقبل التقسيط و المصالح كما اشارت الكاتبة ... كما يدعي البعض يتزوج الكافرة التي عاشت حريتها من كل شيء و يدعي انه يدخلها الاسلام او له مصالح منها وبعدها يطلقها ... الرجولة الحقيقية تقلك تزوج بنت بلدك و اعنها على الدين الصحيح هذا طبعا اذا كان يعرف ابسط اموره و تعاونوا على الدنيا و تقوا بالايمان و نشأة اسرة سليمة مترابطة هذا هو الصح و ليس ان يدخل نفسه في مقارنة بينها و بين بنت لبلاد و هو لا يتجرأ ان ينهر فيها او يقول لها لا تلبسي

  • واقعية

    مقال رائع .... الافات و العيوب في كل شعوب العالم و لكني لم ارى شعبا يمقت نصفه الاخر بقدر الجزائري و الادهى و الامر العيوب كلها فيه اما انه لا يعي او متنكر او بالعامية متفرعن و السؤال الاهم كما طرحته صاحبة المقال ؟؟؟ يضع الاف الشروط في بنت البلد حتى التعجيزي منها بينما امام القاوية يمحى كل شيء .... و الادهى هل هذا الذي يتشرط ملاك من السماء او بشر منتهى التناقض ام نتيجة تربية ذكورية بحتة بعبارة حلال عليا كل شيء ... الله يهدي

  • زائر

    افتقدت ربما في كثير من نسائنا. المهم، أنا لا أحب ما يحدث و لا أعطي الحق لهؤلاء للزواج من الأجنبيات و لكني أحاول أن أوصل فكرة مفادها بأن لكل ردة فعل سبب و إذا أرادت الفتاة الجزائرية أن تجد شابا يتصف بمواصفات تحبها و يكرمها و يعزها فعليها أن تبدأ باصلاح نفسها و التوقف عن الهروب للأمام لأن شباب أروبا لا يحلم بفتياتنا و الأمر معروف، فمن وجد ما عنده لن يستغني عن ما لدى الأخرين و ربي يهدي شبابنا و شاباتنا و يزوجهم ببعض. سلام.

  • زائر

    على مبادئه لمجرد فقره أو عدم وسامته الخ، و هي من تتشبه بالقاورية و ترفض احترام مبادئها و مقوماتها التي تنازلت عليها أيضا من أجل غرور الدنيا، و هي التي تربي الطفل ليصبح رجلا و تغرس في رأسه حب المال و الهجرة و الفشل، و غيرها من التعقيدات التي تصعب الزواج في بلدك و تدفع الشباب مهما كانت مبادئهم و مقوماتهم للتفكير في العزوف عن الزواج أو الزواج من الأجنبيات الأوربيات اللواتي يسهلن الكثير من الأمور على شبابنا تطبيقا ربما لجزء من ديننا بغير وعي و يتصرفن بجمال يشد شباب العرب و ظرافة افتقدت يتبع

  • زائر

    أنت إمرأة و من الطبيعي أن تدافعي باستماتة عن نفسك و بنات جنسك، و بالرغم من أن هناك الكثير من الأمور الصحيحة التي تناولتها في مقالك، إلا أن هناك أمورا خاطئة أيضا أو غامضة في تفسيرك للظاهرة، فنحن نعيش في مجتمع يتكون من رجل و امرأة و من غير المعقول الاعتقاد بفساد الرجال دون النساء و ترك الشباب لمبادئهم و دينهم و ظلمهم للنساء و كأنهن ملائكة. النساء يا سيدتي مسؤولات أيضا عما يحدث في مجتمعنا، فالمرأة هي التي تتبرج و تعري نفسها و تبيعها لمن يشتري و يدفع أكثر و هي التي ترفض الشاب المتدين و المحافظ يتبع

  • متصرف

    و لم لا تكتب صاحبة المقال عن الفتاة التي يتقدم الى خطبتها القاوري فتفقد صوابها فيه حتى و لو كان مجرما . أعرف من تقدم الى خطبتها عن طريق مكالمة هاتفية تولى فيها الخاطب شخصا في الداخل ليخطب له ووافقت الفتاة دون أن ترى الخاطب . و في الأخير تراجع الخاطب عن الخطوبة . و كان مصير الفتاة الخزي

  • الأزرق الملكي

    ربما تعلمين ان الجزائري الذي يحلم بالقاورية من أجل الأوراق وإيجاد امل يتمسك به من وراء البحار لعله يجد مستقبلا أفضل وإذا تزوجها قد يدعوها الى الإسلام فيربح أجرا حتى ولو كان لها ماضي غير مشرف ستبدأ صفحة بيضاء على اساس دينها الخاطيء فلالوم عليها أما الجزائرية تتكبر على الرجال بحجة انتظار فارس الأحلام وبعد رحلة البحث عن الشهادة من ثم الوظيفة تجد نفسها في قوائم العانسات رغم أن أكثرهم لم يعد لهم ماضي مشرف فأين سيجد العفاف والهناء ومن تقبل بنقصه المادي .

  • bernard

    رحم الله الفقيد - الزواج هنا = انتحار بطيئ- شكرا لك ذكرتني بتلك الاغنية - سلام

  • الفيديو حقق تفاعل الذي يحبه الناس

    الفيدو الاول الذي نشره عبد القادر زوج اكرام السابق
    كان في محتواه فيديو قصير لاكرام وهي محجبة و تيكي
    بعد ان سالها احدهم ماذا لو كان الرسول معنا
    كانت تبكي بشكل غريب وكانها تعيش فوضة نفسية
    لها اثر كبير بالمناخ العائلي الذي كانت تعيش فيه
    وكل تلك العصبية الدينية التقليدية التي قيدتها عن حريتها
    ما كان بكائها عن الرسول.. بل كان بكائها على حريتها المقيدة
    فما فعله ذالك الصحفي بكميراته و مكروفونه
    هو مظهره الذي اشعرها بالحرية قبل ان يسالها ذلك السؤال السخيف
    ذلك الدين و تلك العبودية وذاك المجتمع

  • محمد ماوردي

    اماني اريس كما عهدناها تكتب في منتدى الشروق . عودة ميمونة .

  • الى 5 8 9

    كنت أنوي التعليق بالدارجة لكن بديتها بالفصحى قلت نكمل والكلمات تعودت نكتبها بهذا الشكل أوضح وأكثر شي معروف هو أن لا يجب اضافة الياء للمؤنث .أما من فسر الكلمة عدة تفاسير هل تعلم ان لكلمة ق ح ب ة عدة تفاسير:العجوز يأخذها السعال والفاسدة الجوف من داء.المهم أنه شاع استعمال هاته الكلمة لمعنى قبيح فلا يجوز استعماله.راقصة ملاهي ليست مصلية في الجامع .ثم أبدا ليس من معاني الكلمة المعنى الذي قصدته الكاتبة وهو المغنية رقم11الأجدى تحكم على نفسك بالحقد والمرض ترميني بالعهر لمجرد قولي معنى الكلمة

  • rachid

    كخلاصة شخصية أعتقد أن أي يهودية أو ملحدة أو مسيحية أو هندوسية شريفة لأفضل من أي مسلمة غير شريفة, الشرف عندي أهم من الدين و التدين و اللغة و المنديل و الوطن. أنا لست من الدين يدافعون عن المغربيات لأنني مغربي و لست من يدافع عن المسلمات لأني مسلم من هي شريفة فهي ابنة وطني حتى و لو ولدت في روسيا الاتحادية و من هي غير شريفة فليست مني حتى لو كانت من عائلتي و السلام عليكم.

  • امينةالى رقم 2

    لا تستغرب فالكثير من اسماء غنية تحولت في شهادات الميلاد الى غانية لاضفاء الجمالية !!!!!!!!!!والله ذات مرة صححت لاحدى التلميذات اسمها اذ بها تثور في وجهي بحجة ان والدها قالها ان الاسم يكتب بهذا الشكل....... بلعت فمي اورحت في حالي

  • الى رقم 2 تصحيح

    اذن يا من تصحح لغيرك وتتوهم وجود السقطات نفسك اولى بالمعروف كما قال صاحب الرد 4 كان حريا بك ان تنبش في اخطائك الفادحة اولا وتصححها قبل ان تصحح لغيرك النقد جميل لكن اذا استعمل باسلوب حاقد فه
    نصم عنه الاذان ونتجاهله ..همسة اخيرة : مضرب المثل لا يكون تشبيها حرفيا لشخصيات المورد بشخصيات المضرب بل يحمل عبرة مشابهة فقط.. تعلم ثم تكلم رحمك الله ومرحبا باي نقد او تصويب فنحن نقر اننا علمنا شيئا وغابت عنا اشياء

  • امينة

    خلاصة قولك انها قصص كغيرها تحدث يوميا برغم فضاعتها لكن ما يدمي القلب عبرة الشباب منها واي عبرة !!نديها من كل الجنسيات الا موسطاشة جزائرية !!!!ولا يعلم ان عبرته في تمسكه في دينه من مبادىء وقيم وليس في المظهر الذي بات التركيز عليه اكثر في وقتنا الحالي .............بوركت يا صاحية الموضوع

  • الى رقم 2 تصحيح

    عد الى معاجم اللغة لتعرف ان معنى الغانية متعدد هي ليست فقط العاهرة فهذا المعنى عادة يتبادر الى من تدججت عقولهم بالعهر فاصبحوا لا يفكرون فيما سواه ...تلغانية هي من استغنت عن الزينة بجمالها الطبيعي وان كانت في هذا المثل بالذات تدرج بمعنى المغنية ..فالعبرة لمن له عقل ويفهم ليس بالاسقاط الحرفي لمعناها على نساء الجزائر انما بمضرب المثل العام لكن هيهات لامثالك ان يفهم معنى المثل ومضربه وحقل استعماله فيبدو انك تنبش بين اسطر المقال لتجد خطأ تشفي به غليلك

  • بدون اسم

    الى رقم 2 قال أمير الشعراء
    خدعوها بقولهم حسناء *** والغواني يغرهن الثناء
    غانية: ( اسم )
    الجمع : غانيات و غوانٍ
    الغَانِيَةُ : المرأَةُ الغنيَّة بحسنها وجمالها عن الزينة
    الغَانِيَةُ : التي استغنت بزوجها والجمع : غَوَانٍ
    الغَانِيَةُ : راقصة تعمل في الملاهي الليليَّة

  • مسيلمة الكذاب

    التغطية الاعلامية و الهول الكبير لي صار على قصة زليخة و الساسي يدخل في اطار برنامج فخامته الرامي الى الإكثار من l'abrutisation des masses و انتهى.

  • توتو

    قالها الشاب الهندي رحمه الله : " نديها قاورية كونطرا عليك ماشي خلاطة ...." رحم الله الفقيد.

  • بدون اسم

    الى رقم 2 لماذا لا تصحح أخطاءك أولا و تراجع تصريف الفعل الماضي مع ضمير المخاطب المؤنث " أنتِ "؟

  • مريم

    ماشاء الله عليك اسلوووووب رائع و وجهة نظر كان لابد منها بارك الله فيك اختي و ربي يحفظك ويوفقك انشاء الله

  • الخطأ في الطريقة وليس في الجزائرية

    حتى ينجح زواج المغترب بالجزائرية عليه أن يختار الأكبر سنا لأنها تكون واعية ودعت احلام المغامرات والتمتع بالسفر والعمل والمال غرضها فقط الاستبيات والانجاب.وعليه ان يأخذ وقتا طويلا في التعرف عليها ولم لا يتزوجها ويتركها بضع أعوام قبل أن تلتحق به هذا كله لم يتوفر في اكرام سنها طائش وطموحها كبيرة وتزوجها من مجرد لقطة فيديو لو أخذ وقته لعرف سفه عقلها وجوعها للحياة والنقص الفادح في مشاعرها.وتبقى الجزائرية خير من الأجنبية الأجنبيات نسخ مكبرة من اكرام ليس غرضهم العائلة ولا يشبعن من الماديات بلا مشاعر

  • تصحيح

    خطأ لغوي جسيم ارتكبته تقصدين بغانيات الحي الجزائريات . ولا تعلمين أن معنى الغانية العاهرة أسأتي من حيث أردتي النفع ظننتي معنى الغانية المغنية مخطئة سقطة مدوية خصوصا بعد كل الشطح وفرد العضلات اللغوية

  • *

    شكرا اسلوب رائع اوصل المغزي