اعرف لماذا تتكلم أكثر منك قبل أن تتهمها بالثرثرة!

على المراة الثرثارة تخرج كل ما في جعبتها خير من المرءة الصامة لن تعلم ابدا بما تفكرمطابس ويخيط فالكبابس

انا حرت برك كثروا الونشريسات في الشروق الذي يعلق يسمي روحو ونشريسي خليو واحد برك يسمي ونشريسي والباقي يبدل اسمو باسم واحد اخر و اعتقد انني بدات اثرثر باي

شكرا لكم على هذا المقال

الزين بالنسبة لي يبني الدار لان الرجل يحب الجميلة المتخلقة وناس بكري كانو يبحثون على المراة التي تعمل مثل الالة لهدا قالو هدا المثل يقول الرسول صلى الله عليه وسلم "تنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك".

صحيح اجابتك في محلها صرت تحسن القبائلية خير من بعض المعلقين الذين يكلفون انفسهم ما لاطاقة لهم به ويدعون انها لغة ابيهم وامهم وتراهم يعيثون فسادا على صفحات الموقع كما اشير الى ان تعليقاتك لطيفة خصوصا ما قراته في لمعلوماتك سيدتي عن فوائد اليوسفي لقد اعجبني التعليق والتعقيب عليه فقط لااشاطرك الراي فيما يتعلق بزواج المسيار والمسفار فهذه لها اهلها ونحن في غنى عن هذه القنابل الموقوتة ولك الرجوع الى تعليق الرقم 47 من زهرة فهو اكثر من رائع في موضوع *رائحة العنوسة الجزائرية تصل امريكا * تحياتي

انا لست و لم اكن في يوم من الايام عنصرية لسبب او لاخر لكني متعصبة ان صح القول للراي الذي اراه متوازن ولايسيئ الى احد خصوصا ما اكرهه الحط من قيمة الافراد او القيم المعنوية او محاولة النيل منها فانا ارى انها اكثر تقديسا بعد روح الانسان
هل ساءك مجرد القول ان المقال اعجبني فتسمي هذا تحيز لكذا وكذا صدقني والله انا متعجبة طبعا فحينما نعتقد ونؤمن براي ما فلابد ان نكافح حتى نوصله للاخرين والا صرنا مثل الريشة الريح تدي وتجيب فينا لابد من الثبات على الموقف

نقولل للثرثار بالامازيغية.....سوسم اي اصمت...صح

من تواضع لله رفعه
المنطق ما ذكرت، والتاريخ لا أفهم فيه :-)، والدين أحسنه، وعلم النفس لا أحبه ويصعب علي مجاراته، وبالتالي فأنا عبد ضعيف وبسيط، أستدل بما أعرفه من معارف، وما قلته في الأخير هو الحقيقة، وهي المنطق، ولا يختلف فيه اثنان.
أما قولك أن المقال ممتاز، فلو لم يكن كذلك فلما قرأناه من بين مئات المقالات، لكن لا ينبغي أن تدخل عاطفة الكاتب وتحيزه الجنسي أو القبائلي أو الديني أو العرقي في ما يكتبه من معارف علمية، فالعلم مستقل بذاته.
نلتقي في مواضيع أخرى إن شاء الله.

مارايك في تعليقاتي؟وتحية لبجاية..الشمعة التي لاتنطفئ

يظهر انك تفهم في الدين والتاريخ والمنطق وفي علم النفس وووو.. مع ملاحظة ان خاتمة كلامك فيها عودة الى الرجل الى رشده ..... هنيئا للموقع بك وباسهاماتك
لكن المقال ممتاز وروعة وقراته عشرات المرات ومازال يثير اعجابي

هنالك كلمة بالفرنسية نستخدمها هنا نسميها ب les parasites اما بالقبائلية نقول لهابما معناه * فمها مشرك *

الثرثارة نعناها النقراشة. وبالامازيغية.............اكمل...(س..س)...

ها أنت أضفت للمرأة صفة جديدة: العناد
نحن نتكلم بالعلوم وأنت تتكلمين بالعاطفة، وتريدين إثبات وجهة نظرك رغم أنها لا تستند إلا أي سند علمي.
المنطق يقول أن الثرثرة تسبب المصائب
التاريخ يقول أن المرأة تغلبها عاطفتها على عقلها
الدين يقول أن المرأة مختلفة عن الرجل في تكوينها، وبالتالي فهي مختلفة عنه في واجباتها وحقوقها.
كل شيء يشير إلى أن المرأة، ذلك النصف الثاني، ذاك الجسد الحساس، هو نعمة إلهية تستوجب العناية من الرجل، وليست مصيبة بشرية تستوجب التأديب.
فكوني يا امرأة نعمة ولا تكوني نقمة.

اتصدق كل ما يعلقه متصفحوا الموقع اليس لك عقل تميز به على كل المقال اكثر رائع احب من احب وكره من كره و مليون شكرا مرة اخرى صاحبة المقال تحياتي .......

سبحان ولكن اليس للصمت فوائد لا حصر لها؟؟؟
- من كثر كلامه قل احترامه -من الاصغاء تأتي الحكمة ، و من الكلام تأتي الندامة -أول العلم الصمت والثاني حسن الإستماع والثالث حفظه والرابع العمل به والخامس نشره -الفم المطبق لا يدخله الذباب -إذا كان الكلام من فضة ، فالسكوت من ذهب -الندم على السكوت خير من الندم على القول- الصمت زينة للجاهل في جمعية العقلاء
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ :قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -إِنَّ الرَّجُلَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ لَا يَرَى بِهَا بَأْس يَهْوي بِهَا سَبْعِينَ خَرِيفا في

جداتنا قلن: الزين ما يبني الدار
المرأة التي تتباهي بشكلها قبل لسانها وفكرها ودينها وشخصيتها هي امرأة فاشلة بامتياز.
أما الموضوع علمي، فهو علمي
جيد
ليكن في علمك أيضا أنه في اكتشاف سنة 1990، لما يتكلم الرجل يعمل فص واحد في الدماغ بينما يبقى الفص الثاني يفكر أثناء الكلام، لكن لما تتكلم المرأة يعمل كلا الفصين، وهنا تظهر قدرة المرأة على توظيف أقصى طاقاتها في الدماغ لما يتعلق الأمر بالكلام والتعبير، وهذا ما نراه في المدارس.
لكن أثناء الكلام لا تفكر، لهذا حذر ديننا من الاعتماد على شهادة امرأة واحدة :-)

هذه طبيعة المرأة، كلما بقيت المرأة على طبيعتها كلما عوملت بموضوعية واحترام
لكن من طبيعة المرأة أيضا التربية والغسل والطبخ، لكن في هذا الزمن نسمع أن المرأة تقول لا أطبخ ولا أبقى في الدار...
فهل هذا من الطبيعة؟ أكيد لا
إذن مع غياب الأعمال والمسؤولية واحترام الزوج وأهل الزوج، تريدوننا أن نقبل ثرثركم؟ لا أبدا.
الثرثرة تأتي من أماهاتنا لما الواحدة كانت قادرة على إطعام وكسوة وتربية قرية بأكملها، وليس مع امرأة اليوم التي تتخلص من أولادها في المدارس والشوارع وتتابع العشق الأسود.
هنا الخلل قبل أن تثرثر

عنك حق يا Krimo كرهنا من بكاء التماسيح-نعم حتي (رجال) السياسة اصبحوا كناطقين رسمين Portes paroles وفقط .......انما المجتمعات اخلاق ان ذهبت اخلاهم ذهبوا فماذا من جيل خريجي الروضات وشبع حليب الابقار-سلام.

الصورة استوقفتني فهنالك شبه بيني وبينها 70 بالمائة قط انا لا احبذ درجة لون شعرها اما محتوى المقال فهو علمي بامتياز وبالادلة الدامغة لا انسى خصوصا الخاتمة اكثر من رائعة

اراء تافهة كالعادة ........... هناك صفات خلقنا بها كالرجال لا يجدي معها الاصلاح التام فهل تلومونهن ام تعيبون على الخالق ؟؟؟ ارتقوا و اعلموا ان العشرة تحمل و صبر و تبادل

يجب ان تتكلم انت ونصمت نحن ربما زوجتك وانا في الاخير غير مرئية لا انت تراني ولا غيرك

ى انا لا اقصد تحطيم اي شيء جميل بينكما ولكن انت

هل هي جميلة كهاته

أصبحت المواضيع تاعكم دارت المرأة قالت المرأة ضحات المرأة المرأة المرأة ....
يا أيتها المرأة روحي برك رانا عارفينك مرأة راكي أنتي هي الكل في الكل حتى مجموعة 19-4 تسيرها المرأة
رانا علابانا بلي خرجتي من الدار وتملصتي من مسؤولياتك كإمراة مهمتها إنتاج جيل صالح وأمة صالحة وأصبحتي أني هو الراجل نتاع راجل المرأة للأسف وهذا بتواطؤ من أشباه الذكور وليس أشباة الرجال
يا شروق يا إدارة الشروق إنني أتألم وبشدة عن رؤية بعض المواضيع التافهة التي تكتبها بعض المراهقات لذا يجب النظر فيما ينشر على صفحات جريدتي

ربما لأن الرجل يستطيع ترجمة ما يريده الى أفعال: فإن غضب يستطيع مغادرة البيت في أي وقت ، وإن أقلقه الأطفال بنهرة واحدة منه يستطيع جعلهم يصمتون تماما ، أوحل مشكلات متعبة، وكثيرا ما يتهور بضرب شخص أغضبه .. لكن المرأة لا تجد جهدها إلا في الكلام لتنفس عن صدرها وخاصة تلك التي تتعرض لضغوط كثيرة ولا تمنح لها فرص الإعتراض أو حتى التبرم من المعاملة السيئة لها وفرض أمور عليها ضد رغبتها .. تجدها تستغل أي فرصة بعيدا عن هذا الجو لتخرج ما يثقل صدرها.

يقول المثل عندنا " أقطع الواد الصرصار وما تقطعش الواد الساكت" لأن الأول ينبيء عن مدى عمقه من ضجيجه على الأحجار أما الثاني لا ندرك مدى عمقه وغدره.
أي أن المرأة التي تعبر عن غضبها أفضل من تلك التي تكبته في صدرها لأن الأولى تفرغ ما في صدرها فلا يبقى فيه غل أو حقد أما الثانية لا ندري مقدار الضغينة التي تخبؤها في صدرها.
رغم أني لا أحب الثرثرة وأحس بتوتر كبير وعصبية لما أرغم على الإستماع لشخص ثرثار. فقد تلتقي أحدهم في الشارع وأنت مستعجل فيربطك لوقت طويل وأنت تسمع لحديث لا أهمية له.

الثرثرة هى صفة فطرية فى المراة وليس عيب اختارته بنفسها ولهاذا من يلوم المراة بالثرثرة فهو مخطئ