-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
لطفي رايسي يحقق نصرا تاريخيا ويكشف في منتدى الشروق

“الحكومة البريطانية اعتذرت كتابيا ولن أقبل بغير الاعتذار العلني”

الشروق أونلاين
  • 12023
  • 28

كشف الطيار الجزائري، لطفي رايسي، الحائز، سنة 2008، على حكم قضائي بريطاني ينفي صلته بأية فعل إرهابي، أمس، عن تلقيه لوثيقتين رسميتين عن طريق محاميه بلندن، عقب انتهاء آجال الاعتذار والتعويض المحددة بـ 28 يوما من قبل القضاء البريطاني، حيث تضمنت الوثيقتين الاعتذار الرسمي من طرف وزارة العدل البريطانية، لما قام به الفرع الخامس والسادس لمكافحة الإرهاب لشرطة سوكتلنديارد والنائب العام بتوريط رايسي في تهمة تدريب انتحاريين قاموا بتفجير مبنى وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون”.

 

وأظهر الطيار رايسي، خلال استضافته في منتدى الشروق، مضمون الوثيقتين اللتين يقول من خلالهما وزير العدل البريطاني، جاك سترو، بأنه يقبل التعويض المادي لرايسي مع تبرئته  تبرئة كاملة، تبعا للتبرئة الكاملة التي نطق بها مجلس اللوردات البريطاني والقضاة البريطانيين، سنة 2008، وأكد وزير العدل مضمون النطق القضائي في رسالته الموجهة إلى رايسي، وقبل بالتعويض عن خسائر المسار المهني لما مضى والمسار المهني المستقبلي لشخص لطفي كطيار، ما يعني تقدير حجم الخسائر المترتبة عن فقدان مجال عمله كمدرب للطيارين.

وأفاد رايسي أنه سيسافر، يوم الثلاثاء المقبل، بعد غد، إلى بريطانيا من أجل لقاء وزير العدل البريطاني، في اليوم الموالي أي الأربعاء، وأوضح المتحدث أن أهم نقطة سيركز عليها هي أن يكون الاعتذار علنيا وموقعا من طرف وزير العدل لأن الوثيقتين وقعهما نائبه بالوزارة، مضيفا  ” الحكومة  البريطانية  عندما  تعترف  بالتعويض  والتبرئة  فهو  اعتذار،  لكن  ذهبت  بعيدا  بطلب  اعتذار  شخصي  وعلني  فهي  قضية  مبدأ ” .

وقال المتحدث إن مضمون الوثيقة الثانية التبرئة التامة “وأنه لا علاقة للطفي رايسي بالإرهاب”. وأصر الطيار الجزائري على أن وزير العدل على مدى 10 سنوات وهون يقول إن رايسي له علاقة بالإرهاب، فعليه أن يعتذر علنيا عن ذلك، مضيفا “أرفض أخذ صك مالي وأغادر هكذا، وعليه  طلبت  الاعتذار  ثم  الاعتذار  وعلنيا،  وسأكون  أول  جزائري  عربي  مسلم  تعتذر  له  الحكومة  البريطانية  رسميا  عن  طريق  وزير العدل  بالاعتراف  بالأخطاء  التي  وقعت  فيها  شرطة  سكوتنلديارد  والنائب  العام ” .

 وأكد رايسي أن وزير الداخلية آنذاك، دايفيد بلاكنت، هو الآخر مسؤول بتوقيعه لوثيقة “الحجز والترحيل”، مع قيام عناصر الشرطة باستعراض العضلات بإلقاء القبض بدل المراقبة، كما طالبت السلطات الأمنية الأمريكية لمجموع المزاولين مهمة تدريب الطيارين، موضحا “والقضاة هم من  اكتشف  ذلك  التجاوز،  ومنحوا  وزير  العدل  28  يوما  للاعتذار  والتعويض  بعد  مشاهدة  الظلم ” .

بلقاسم  عجاج 

 

رايسي  يعتبر  ذلك  إهانه  للجزائريين

لن  أقبل  التعويض  المادي  دون  اعتذار  علني  من  الحكومة  البريطانية

على مقولة الرئيس الراحل، هواري بومدين،  “كي تطيح القبة واش من عار بقا”، يقول الطيار لطفي راسي الملايين لن تعوض حياتي، معتبرا أن قبول التعويض المادي بالشكل البسيط الذي تتطلع إليه الحكومة البريطانية، للتنصل من توريطه في قضية إرهاب لا صلة له بها، تعتبر إهانة للشعب  الجزائري  بالكامل  وليس  لشخصه  فقط،  موضحا  أن  التعويض  المادي  لن  يمحوَها،  مضيفا  أنه  يجب  الاعتذار  العلني  أمام الصحافة  البريطانية  وللرأي  العام .

واعتبر رايسي قضيته نقطة منعرج لمرحلة تمهد لمبدأ أنه لا يجب أن تهان الإطارات الجزائرية وباقي أبناء الشعب عندما يتقدمون لطلب تأشيرة أو السفر للخارج، “فنحن نمتلك جنة في الجزائر ولا نغتر ببريطانيا أو غيرها”، موضحا “الدرس بعد قضيتي جعل بريطانيا لا تتبع أمريكا أو  فرنسا،  وخير  دليل  على  ذلك  عدم  تصنيفها  للجزائريين  ضمن  القائمة  السوداء  للسفر ” .

وفي  رده  عن  سؤال  الشروق  إن  كان  يعتزم  مقاضاة  وزير  العدل  البريطاني،   

أجاب المتحدث “الملف طويته ولكن ما تمنيته أخذته، ربحت القضية وحصلت والتبرئة والاعتذار والآن يجب أن أعيش حياتي”، مضيفا “الوثيقة تؤكد التعويض عن مساري المهني للسنوات التسع والمسار المستقبلي”، مؤكدا أنه آليا يفترض أن ينزع اسمه من القائمة السوداء كممنوع من التحليق .

ويشار أن المحكمة قالت إن قرار سجن رايسي لمدة تزيد عن خمسة أشهر، بسجن بلمارش بناء على طلب الولايات المتحدة كانت تشوبه أخطاء جسيمة. وطالب رايسي حينها بالتعويض عن فترة السجن ونفقات التدريب التي دفعها للحصول على رخصة طيار والتي تقدر بحوالي 120 ألف دولار.

بلقاسم  عجاج 

 

لطفي  رايسي  ..  رجل  واحد  في  مواجهة  بريطانيا  العظمى 

تطرح قصة الطيار الجزائري، إبن الحي الشعبي باب الوادي، مع المملكة البريطانية حكومة ومختبرات وقضاء وإعلاما، عدة تساؤلات حول دور الديبلوماسية الجزائرية في الدفاع عن أفراد الجالية الجزائرية المنتشرين في شتى أنحاء العالم.

الرجل خاض معركة حامية على مدار تسع سنوات، بعد أن انتهت محنته الأولى في سجن بلمارش، بعد أن تواطأت ضده أقوى دولتين في العالم ووجهت له تهمة تدريب منفذي هجمات 11 سبتمبر، دون تقديم دليل واحد يثبت هذا الاتهام.

والغريب في القضية أن هذه الملحمة التي قادها لطفي على مدار السنوات الماضية، وعلى الرغم من براءته التي تأكدت بإطلاق سراحه، إلا أن لا أحد من المسؤولين أطلق تصريحا أو أجرى اتصالا أو مارس نوعا من أنواع الضغط التي تمارسها كل الحكومات في العالم إزاء التجاوزات التي تطال رعاياها، ولم نسمع بمسؤول كبير استقبل هذا الجزائري الأصيل وأعرب له عن دعم لقضيته، ثم ألا يستحق هذا الإطار لفتة من الرسميين في الجزائر، وهو الذي حول قضيته إلى قضية لكل الجزائريين، وناضل من أجل كرامة أبناء وطنه في الخارج، ولماذا لا يكرم كما كرم زيدان.

ص . ع

 

الطيار  الجزائري  لطفي  رايسي  يحقق  نصرا  تاريخيا   ويكشف  في  منتدى  “الشروق”:

أقدم  اعتذار  وزير  العدل  البريطاني  هدية  لكل  الجزائريين

تلقيت  مراسلات  الكترونية  من  الحكومة  البريطانية  وأنتظر  اعتذارا  علنيا  أمام  الصحافة

“الاعتذار ثم الاعتذار ثم الإعتذار .. حتى لو استمرت قضيتي عشرون عاما كنت واثقا أن العدالة ستُنصفني لأني ظُلمت .. ما تعرضت له من إهانة منحني القوة لكي أنتزع الاعتذار وأي اعتذار من وزير عدل بريطانيا العظمى .. اعتذار أقدمه لكل الجزائريين..«، بهذه العبارات أصر الطيار  لطفي  رايسي  أن  يُعبّر  عن  وطنيته  وحبه  الشديد  لوطن  وشعب  قال  عنه  أنه  قدم  درسا  لأمريكا  وبريطانيا  في  أن  الجزائريين  وإن  كانوا على  حق  لن  يتنازلوا  عنه  مهما  طالت  السنين «.

وكشف لطفي رايسي، أن اعتذار وزير عدل بريطانيا له، هو بالدرجة الأولى حق ناضل من أجله تسع سنوات، اعتذار يمنحه لكل الشعب الجزائري، الذي أعطى درسا لأمريكا وبريطانيا بأن الجزائريين يعتزون بجزائريتهم ويناضلون لأجلها إلى آخر رمق قائلا: »أتعبتني السنوات التسع، لكني  كنت  واثقا  من  براءتي  وكنت  مستعدا  لأنتظر  إنصاف  العدالة  حتى  بعد  عشرون  سنة « .

لكن الطيار الجزائري لطفي رايسي، أكد أن قضيته لم تتوقف عند حد الإعتذار حتى وإن طوي الملف نهائيا قائلا: »ما تعرضت له وما عشته وما عانيته أنا وزوجتي وكل عائلة رايسي لا ينسى ولن تمحوه كلمة اعتذار.. حتى بالإعتذار لن أسامحهم«.

وعرّج رايسي على سنوات السجن، منذ لحظة اعتقاله تعسفيا واتهامه كإرهابي إلى غاية الإفراج عنه، مؤكدا بالقول »لم يكن يهمني ولم يهمني يوما التعويض المادي، حتى لو منحوني ملايير العالم هل يستطيعون أن يعيدوا تسع سنوات قضيتها وأنا أحمل هما مثل الجحيم، كان عمري 27 عاما  أهانوني،  وأصروا  على  اتهامي  بأدلة  واهية  لكن  العدالة  أنصفتني  لأني  كنت  مظلوما « .

وبرر لطفي رايسي إصراره على الاعتذار الرسمي والعلني من بريطانيا بأن قضيته كانت بالنسبة له قضية مبدأ، وأكد لطفي أن قوته في طلب براءته والإعتذار الرسمي كانت بفضل الله قائلا: »كنت دائما أعلم أن الله سبحانه وتعالى لن يتخلى عن عباده المظلومين، كما كنت مصرا على الدفاع  عن  نفسي  وأن  أحافظ  على  اسم  عائلة  رايسي  إلى  آخر  نفس  ورمق « .

وختم لطفي حديثه بقوله بأن اعتذار وزير عدل بريطانيا العظمى (جاك سترو)، هو هدية لكل الجزائريين وأن هذا الإعتذار ليس شخصيا، بل يعني كل جزائري وجزائرية قائلا : »وزير عدل بريطانيا العظمى في نهاية المطاف يعتذر لمواطن جزائري بسيط من باب الواد«.

وأكد رايسي أن الاعتذار سيكون علنا بحضور الصحافة التي ستكتب عن أول عربي، مسلم مواطن وهو جزائري الأصل يعتذر له وزير عدل بريطانيا، هذا الجزائري الذي كان يوما متهما بالإرهاب واسمه يثير الشكوك .. وختم قائلا:»مبروك على كل الجزائريين وليس لطفي رايسي«.

فضيلة  مختاري 

  

قال  إنه  سيصدر  له  كتابا  عما  قريب  يُسلط  الضوء  على  حياته  و ( آف  بي  آي  )

لن  أعتزل  التحليق  وسأفتح  شركة  طيران  خاصة 

قال لطفي رايسي أنه من المنتظر أن يؤسس شركة طيران خاصة من بريطانيا، ليؤكد بذلك عدم اعتزاله للتحليق في السماء، حتى لو أمضى تسع سنوات كاملة بعيدا عن المهنة، وأكد المتحدث أنه بالإعتذار الرسمي من بريطانيا سيتم نزع اسمه من القائمة السوداء للطيارين الممنوعون من التحليق في السماء، وأكد المتحدث أنه سيعود لميدان الطيران لأنه المجال الذي أحبه منذ الصغر، مؤكدا أنه ابن عائلة لها علاقة وطيدة بعالم الطيران فوالده قضى 35 سنة موظفا في الخطوط الجوية الجزائرية، وعمه توفي في الكارثة الجوية إثر سقوط طائرة الخطوط الجوية بتمنراست،  وأكد  لطفي  أنه  ينوي  تأسيس  الشركة  من  بريطانيا  ويمكن  فتح  خطوط  لنقل  الحجاج  والمعتمرين .

كما كشف لطفي رايسي عن إصداره عما قريب لكتاب يتحدث بكثير من التفصيل عن حياته واعتقاله ظلما، كما يسرد جوانب من المحاكمة، و(آف بي آي) وغيرها من الأحداث، وسيصدر الكتاب في الذكرى العاشرة لأحداث 11 من سبتمبر من دار نشر فرنسية، وسيوزع منه قرابة 6000 نسخة في بريطانيا  إلى  جانب  الولايات  المتحدة  الأمريكية،  كما  سيصدر  الكتاب  باللغات  الثلاث  العربية،  الفرنسية  والإنجليزية،  وأكد لطفي  أن  عددا  من  الدول  طلبت  الكتاب  على  غرار  تونس،  ولبنان .

وكشف لطفي رايسي عن جوانب من حياته مؤكدا أنه ابن حي باب الواد العريق، أكمل أطواره الثلاث من الابتدائي إلى الثانوية بالجزائر العاصمة، قبل أن يقرر إكمال مشوار دراسته في بريطانيا ثم في الولايات المتحدة الأمريكية ليتدرب كطيار، ثم كمدرب طيار، ليعود بعدها إلى الجزائر، قبل أن يتم اعتقاله، حيث يملك حاليا شركة خاصة في الطاقة في بريطانيا، وقال رايسي، أنه حاليا يتنقل بين بريطانيا والجزائر هذه الأخيرة التي لن يتخلى عنها، وسيحمل جنسيته الجزائرية مدافعا عنها.

فضيلة  مختاري  

 

قال  رايسي :

أول  من  تحدث  عني  كلام  سوء  هم  نقابة  الطيارين  آنذاك،  علما  أنني  فقدت  عمي  الذي  خدم  الجوية  الجزائرية  طيلة  حياته  في  تحطم  طائرة تمنراست.

الوزير  المرحوم  مغلاوي  هو  الوحيد  من  قال  لي  عندما  تحتاج  أي  شيء  فالباب  مفتوح  ولكني  رفضت  طرق  بابه.

الدرس  الذي  يستخلص  من  قضيتي  أن  كل  جزائري  لديه  حق  يجب  أن  يطالب  به  وإذا  اقتضى  السفر  للعلم  خارج  الوطن  فلا  مانع  من  ذلك.

ظلمت  في  اتهامي  بالعلاقة  بأحداث  11  سبتمبر،  ودافعت  عن  نفسي،  والشعب  الجزائري  هو  من  لديه  الحق  أن  يحاسبني  ومن  أخطأ  معي  الله يسامحه.

الشعب  البريطاني  تأثر  كثيرا  لقضيتي،  وهناك  تضامن  كبير  معي  من  الصحافة  البريطانية،  القضاة  وهم  من  أرغم  وزير  العدل  للاعتراف . 

 

  •  

     

  •  

  •  

  • أضف تعليقك

    جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

    لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
    التعليقات
    28
    • ouaddah rezak

      on vous remercie de tout nos coeur si lotfi pour votre courage et votre algerianité
      qui restera gravé a jamais dans nos coeur

    • مراقب

      تحية الى العدالة البريطانية التي تعاملة مع القضية با كل نزاهة و حياد و يجب هذه القضية ان تدمج في مناهج تكوين القضاة و تستمد منها العبر .
      ونحي طيارنا الشاب على هدا الصبر و نتمنى ان يعوض له من الله عزوجل لان نعيم الدنيا و شقائها زائل .
      ويد الله اكبر من ظالمين و الحمد لله

    • Naser

      Alhamdo li ALLAH.
      Congratulations Lotfi!
      You deserve every good as award for your patience.
      Pleas, sir Lotfi do not surrender and continue striving for the public apologises from the British Ministry of Justice. That is the minimum right of the Algerian people and Lotfi.
      Be sure that all the Algerian people are behind you!
      Good luck!
      Kindest regards.
      Fn1980n@gmail.com

    • الجزائرى الابى

      بريطانيا العضمى تعتدر لشخص اخطات فى حقه و تعوضه ماديا و معنويا !!
      مدا عن الاف الجزائريين و العرب القابعين فى سجون بلدانهم ضلما و عدوان بتهم الارهاب او غيرها و لا احد يسمع شكواهم و حزنهم الا الله و لا احد يوصل صوتهم الى العالم ,ناهيك عن الاعتدار او التعويض!! فلا يكاد يخلو سجن من سجون بلداننا العربية الا و فيها مساجين مضلومين سياسيين او فى قضايا ارهابية او جنائية!!
      و لم نسمع فى تاريخ الدول العربية ان مسجونا اعتدر له او عوض فى قضية ما لانه سجن ضلما و عدوانا!! و هدا هو الفرق بين حكام العرب الضلمة و حكام الغرب الدين يعترفون باخطائهم حتى للاجانب ناهيك عن مواطنيهم وبعد هدا كله اين كانت الدولة الجزائرية من هده القضية طوال هده السنوات العجاف!! ام ان حكامنا مشغولون بالسلب و النهب فى بلداننا فانساهم دلك احوال الجالية الجزائية فى الخارج
      انشرى يا شروق و لا تخشى الا الله

    • Red

      There is not any apology just compensation dont talk rubish

    • خضير بلعابد

      انت من الجيل الدي تشبع بروح الوطنية التي غرسها فينا الرئيس الراحل هواري بومدين الدي يعتز بكبريائه والحفاظ على كرامته في الخارج وانت قليل من الجزائريين الدين مازالوا اوفياء لبلدهم بعيدين عن المور المادية وبقيت متشبتا بجزائريتك الاصيلة والله ينصرك على اعداء الجزائر ووفقك الله في مسارك المهني وتحيا الجزائر رغم انف الاعداء والحاسدين

    • fatma

      يا اخي هم هكدا الرجال الدين صنعوا مجدنا و جسدوا تاريخ امة شجاعة كالجزائر و لن يجد العالم باكمله امة تحطم الانوف كا هده نعم يا رايسي انت صنعت مجدا للشعب الجزائري

    • hamiche55

      Voila la justice qui donne le droit aux innocent pas comme notre justice algérienne qui après deux heures ou même pas vous rend coupable et même si tu veux défendre ton innocence tu ne trouve pas ou tu rend ton droit -
      j'espère que nos autorités se penchent sur ce cas et rendre visite aux tribunaux algérien ou il y a la hogra et tous ce qui sont condamné sont innocent et les coupable sont toujours des témoins ou même pas

    • amira

      الف مبروك اخى لبرائتك وربي يكون معاك ويهون عليك ماضاع حق وراءه طالب والجزائر فخورة بك وبكل ابنائها

    • حسام

      هاذو هوما الرجالة ولا خلي يابابا فلفل حار ونار تشعل
      خاوة عقلية -دي زاد . كوم-

    • حرة

      انظرو يا مصريين انظرو عندما يخطا الكبار ماذا يفعلون يعتذرون بريطانيا تعتذر للجزائر وانتم يا صغار متى يحي الوقت لكي تقولو بالفم المليان غذرا يا جزائر الشهداء فانصحكم لتاخذو العبرة من الكبار وتحفضو ماء الوجه احسن لكم ولشعبكم .

    • madjid

      toutes mes félicitations et bravo pour ton courage .
      dommage qu'il n'as pas eu de soutiens des autorités algériennes, ou de la diplomatie algérienne tout simplement par ce qu'ils sont préoccupés et pensent juste comment dévaliser et détourner les biens des algeriens.

    • fifi

      vous un heros et un exemple pour toute algérien bn courage et que dieu soit avec toi

    • ام زينو

      هكذا هم الجزائريين الذين نعرفهم شهامة و رجولة و لا يحبون الظلم عجبتني عبارة ابكتني وهي رجل واحد ضد بريطانيا العظمى ربي معاك وراك جبت حقك بكل ادب و اخلاق

    • redouane de constantine

      c est la persistance des algeriens

    • المصدوم

      والله لو كان أمننا هو من اعتقلك ظلما وزورا كما اعتقل الآلاف
      عندنا في غياهب الصحراء لما حصلت من العدالة الجزائرية على
      حقك المغتصب .
      لا عدل ولا عدالة في الجزائر ، كثّروا الإجراءات لتكثر المصاريف
      فيتنازل المظلوم عن حقّه لصالح الظالم .
      الجزائر يا لطفي يحكمها البوليس وليس الرئيس .
      المسؤولون عندنا لا يهمهم مواطنوهم في الخارج و حتى في الداخل
      حتى لو قتلوا جميعا بل تهمهم مصالحهم فقط .
      لا عدالة ولا عدل في الجزائر ، ولا قيمة للعرايا أقول العرايا
      لأن الشعب عندنا ( غاشي ) .
      في بلدنا يعيشون ولا نعيش ، يتكلمون فيسمعون ، ولا نتكلم فنسمع.
      إننا والله في سجن كبير أسمه الجزائر .

    • benamar

      السلام عليكم . هذا جزائري شهم صحيح . و لكن أريد أن أذكر الجميع بانه تحصل على حقه في بريطانيا و ليس في الجزائر . أفتخر أكتر بي الحكومة البريطانية التي أحبها و أجدها من أحسن الحكومة في العالم . يا أيها الحكام الجزائريين تعلمو هده الأمور و ليس لبس الكرافت و كوستوم . أشكر حسين تعليق رقم ٣ . هذا ما يجب أن نتعلم من تجربة هذا الجزائري و ليس نتعلم أخذ حقنا من بريطانيا لانها لا تظلم الناس حتى و لو لم يكون مواطنيها لنتعلم أخذ حقنا من حكومتنا بتعاون بيننا و ليس كل واحد على حيد و سلام عليكم

    • بدون اسم

      affaire a suivre

    • بدون اسم

      walahi sora hakikiya li lmonadiline l jazairi fi hako ma yesmahch hada al borhane

    • aminesig

      يا خوية أنت واه جابتك العزيزة.رجل و فحل.بارك الله فيك

    • hichem

      mabrouk mr lotfi i'm not surprised it's britan. i hope one day we w'll have the same thing in algeria and like the pepole that been throun in the sahara [ regan] rongly w'll get an apology. or the mising or the one killed by the police and so on . one day inchalah.

    • Karim

      Mr Raissi ne soit pas ingrat , t'a eu ton droit , say thank tou to the
      queen

    • fatah

      congratulation mr lotfi but both letter are only speaking about compensation
      .

    • Mohamed libya

      1‏_‏2_3 فيفا لا جيري ومعاك ياريسي_

    • محمود الجزائري

      مبروك عليك يا أستاذ لطفي, و أتمنى لك كل النجاح إلى ما تصبوا إليه.
      أود أن أشكر الملكة ووزيرها وكل بريطاني يسكن هذه المملكة التي لا يضلم فيها أحد, حتى و إن كان جزائري, لتحلي بالشجاعة الأدبية و المعنوية و إعطاء ذو الحق حقه.
      و إن هذا دل على شيئ إنما يدل على مدى نضج النظام البرطاني و تقديس حق الحريات و الإنسان بحد ذاته.

      Congratulations to you Mr Lutfi, I wish you every success in life and to what you aspire to.
      I would like to thank the Queen and its Minister of justice and all the British people whom they live in this kingdom, for taking on board their responsibilities and exercising the moral courage by giving justice to the person who was in the right path, even if he or she was an Algerian, does this prove any thing? Yes it does prove and shows the maturity of the British system in which human rights and freedom are enshrined in the constitution.
      I hope you take a small piece of advise from me: please keep some of your correspondence with the department of justice in private.
      Regards,

    • حسين

      لذكر الإنجليز هم شعب عندما يخطؤون أو يقعون في الخطأ ، يصوبون ويعالجون ذلك الخطأ بسرعة عكس الفرنسيين عندما يخطؤون مع الآخريين أو يقعون في الخطأ فتراهم قابعين ِفالخطأ ولا يعالجونه إلاّ بجهدٍ جهيد ، أو لا يعالجونه أصلاً مثل إعتذارهم للجزائر على فترة الإستعمار .لا تبتإس يا لطفي حكومة إنجلترا ستعتذر لك علانية ً لأنهم متحضرين ويحترمون بني آدم .لكن أرني وزيراً جزائرياً واحد أخطأ وأهدر المال العام واعتذر للشعب الجزائري مثلاٍ. البون شآآآآآآاسع ؟؟؟؟و بالتوفيق يا لطفي

    • hassene

      عربي جزائري مسلم كن هكذارجل أو لا تكن

    • برهومة

      نحتاج الى ابطال يناضلون مثل هذا الشهم