الحكومة تفرض إجبارية ارتداء الكمامات بداية من يوم العيد

ممكن رابط للبيان؟

الحفاظة بـ 20 دج فقط.
بينما الكمامة بـ 70 دج
يعني أن هذا القرار هو تشجيع لمافيا الكمامات على امتصاصا دم الشعب المسكين.

لن تجدي نفعا و ما هي بحل

لماذا هذا .. هل يدخل في خطة لمواجهة الحراك ؟؟
روحو جيبو دراهم الشعب .. و وقفو السراقين لي بقاو

الكورونا باذن الله ستذهب و اياكم ان تاتوا لنا و تقول الدولة تحكمت في الوضع هذا خطا .لان الدول بارقامها و خاصة العربية ..نحن الاسواء . فقط تعليماتكم ليست من القلب و التسيير الحسن بل تصب من وعاء القوة و التهديد البوليسي .لا تجبرني باستعمالها وانا بعيد عن الاسواق او التجمعات انا امشي منفردا او مع ابني او شخص اخر .و عندما تضرب الشمس في عيني استعمل النظارة عفوا عفوا لما ادخل الاسواق استعمل الكمامة بطريقة عادية

كان من الأفضل في الأول فرض الحجر في النهار وليس في الليل ونترك كل الحلات مفتوحة لكن الخروج برخسة وعليها الوقت اشتري وارجع لبيتك التاجر لا يتأثر بالحجر والمواطن مرهون بالوقت لو فعلناها في اسبو الأول لكنا انتهينا من هذه الجائحة اريد ان افهم في النهار ترى الإزدحام والتقفبيل والجلوس الكثف ثم يأتي الشرطي وقت الليل وحدك جالس يقول ادخل انك في خطر ههههه انها مهزلة

كيف النظام يجبر الناس علي إرتداء الكمامات و هو لم يوفر لشعب الكمامات بل الهبات التي أتت من الصين ذهب للمسؤولين و أولادهم و لفرنسا و النجر و غيرها .

جزائري الغاشي لا ينصح الي معندوش درورة يقعد في دارو

يتكلمون عن اجبارية وضع الكمامة يوم العيد بعد توزيعها وكأن العيد تفصلنا عنه اسابيع كثيرة وهو الذي لم يعد يفصلنا عنه سوى 48ساعة مافهمناش يبدو ان المنظومة الصحية عندنا فاشلة

كان الجدير بهذه الحكومة البحث عن كيفية زيادة التحاليل المخبرية ،عندما نرى طبيبة تموت بالكرونة وهي حامل رحمة الله عليها بسبب مرسوم يجبرها على العمل بدون تقديم الامكانيات اللازمة لحمايتها او طردها من العمل،ونجد وزيران يقدمان التعازي لعائلتها ثم نسمع ان من افراد عائلتها اصيبو بالمرض فاين لجنة تقصي ومتابعة الوباء؟واين كلام وزير الصحة باخذ الاحتياطات؟كان الاجدر عند التاكد من اصابتها ان يقومو بالتحاليل لمن كان قريبا منها وعزلهم
وبعد ذلك يفرض الكمامة،رانا مزلنا نتبع واش يقولو لمن ورا البحر

A Hocine : les bavettes ont quitté notre planète depuis belle lurette et sont dans des navettes en route vers de nouvelles planetes

نظام فاشل حابس غبي فيه كل العيوب يطلبون من المواطن الحجر من اين يعيش المواطن اذا لم يخرج ويعمل تعاندون اوروبا الحكومات الأوربية تكفلت بمواطنيها تكفلت حتى بالحراقة انت انتم لا تعرفون إلا المنع حتى الأقنعة لم توفرونها يافاشلون

HOCINE خيطها في الدار و لا قعود في الدار و ما تخرجش

Mais ou sont les bavettes ????

شهر على تطبيقها في المغرب وتونس،الان فقط اقتنع مسؤولونا،بضرورة فرض الكمامات،انا اعرف ان الكمامات لم تكن متوفرة عندنا مثل الأشقاء في المغرب الذين يصدرونها الان،لكن أقول،الم يكن الأحرى بحكومتنا،تشجيع وتوفير كل ما يمكن لتشجيع الصناعات الطبية،كما يحصل عند الأشقاء

يجب على حكومتنا الموقرة أن تصدر تعليمات بمنح منحة يومية لكل من يرتدي كمامة بما أننا في بلد كثر فيه المغامرين والجهالة والحمقى والسفهاء ... والا كيف نسمي من هو مستعد للحرب من أجل قطعة زلابية وكيف نسمي من يتنكر لهذا الوباء وكيف نسمي من يغامر بأسرته أي زوجته وأبنائه وبدون أدنى معايير السلامة أي لا كمامات ولا تباعد اجتماعي ولا قفازات ..... داخل الأسواق والمحلات وكيف نسمي من يسمح لأبنائه القصر بممارسة التجارة على حواف الطرقات .... وما خفي أعظم

بصراحة . حكاية الاجبارية ليست في محلها ولا مبرر لها . الافضل هو النصح وحتى الاجبار باستعمالها في الحالات المرتفعة الخطورة مثل الطوابير والتجمعات في مراكز البريد والمستشفيات والاسواق . اما من يخرج من بيته لمجرد التنزه وحده دون الاقتراب من الاخرين فاعتقد ان في الامر مبالغة والعقوبة في هكذا حالة تزيد من القلق فقط ولا مبرر لها. في المشكلات المعقدة الحل المثالي هو الحل المتوازن لا افراط ولا تفريط . الزيادة عن اللازم ليست ذات منفعة . هكذا يجب التعامل مت كورونا بين الخطر الصحي والخطر الاقتصادي والاجتماعي . نقطة التوازن هي الحل الواجب اتخاذه .

اين هي الكمامات واين تباع ياحكومة وبكم (يقال اذا اردت ان تطاع فامر بالمستطاع)

il ne faut pas oubliers les Algeriens bloques a l etranger il faut les ramener en urgence

حتى يتم التحكم جيدا في عملية توزيع الكمامات على المواطنين ، أقترح أن ينشأ على مستوى كل بلدية "
" خاصة المدن الكبرى " مكتب يسييره عضوان من الحماية المدنية و هي من تتكفل بعملية توزيع الكمامات على المواطنين وفق تدابير معينة و قوائم مصدرها اما الحالة المدنية أو مكتب الانتخابات ، و هذا حتى لا يكون هناك ازدواجية في الأسماء " لا تستفيد مرتين " و الأحسن أن تكون الكمامات من القماش حتى تستعمل مدة 40 مرة كأقصى حد ، و في كل مرة تغسل بالصابون و بماء تفوق درجة حرارته 60 درجة ، و يستحسن أن تنشر في الشمس ، و لا تترك في الخارج بعد غروب الشمس حتى لا تعلق بها البكتيريا ، و تسلم لكل فرد متزوج زوجين .

ولكن الكمامات غير موجودة قال وزرير السياحة والصناعة التقليدية البارحة ان الحرفيين و الماكثات في البيوت يصنعوا كمامات هههه تترك طبح الحسوة وتصنع له كمامات لان معامل النسيج مافيش غير موجودة كما ان الكمامات لها معايير دولية وضعتها منظمة الصحة العالمية فالنظام فشل فشلا فضيع وهو يرمي المنديل في الحلبة مستسلما و يقول لكم اصنعوا كماماتكم اي كمامة كما اتفق ومن اي شيئ ولو مثل كمامة الجدي حتى لا يرضع المعزة امه ليبقى لراعي بعض الحليب لنفسه

Ça va comme meme jusqua la porter les MUSELIERS.... un jour ils nobligent les CHAINES... qui a pense un jour que les mosques fermaient pour des mois .qui a pense un jour RAMADAN sans TARAWIH.... pour les terros BOOSH qui a manage le monde ..pour le coronavirus cest trombita

من نهار بدات هاذ الجائحة،
ماتباعتش كمامة أو ماتباعتش قرعة كحول في الصيدليات.
كيفاش رايحين تضمنو الملايين من الكمامات يوميا
او شكون اللي راح يراقب جودة الكمامات في المصانع المصغرة . خاطرش الله غالب كاين ناس يقولك نغطي نيفي برك.
ربي ينجينا من هاذ الوباء انشاء الله.

وفروها للزوالية ..ثم...أعلنوها.

مرحبا بالأقنعة إن توفرت

الي ماتجبروهش داير الكمامة احبسوه. و لي راه يقول مكانش الكمامات في الصيدليات و تمنها غالي نقولو خيطها في المنزل و لي ما يعرفش يخيطها يقعد في دارو يموت

و أخيرا , قرار متأخر جدا جدا , لكن لا بأس أن تصل متأخرا أفضل من ألا تصل
أهم شيء يفتقر إليه وطني هو العقل السليم