الدراما “الأمازيغية” على “الرابعة” وكأننا في القرن الـ19م

احتراما للآخر كان الاجدر بالقنوات التي تعرض اعمال ناطقة بغير العربية ان تقوم بعرض الترجمة النصية لتعم الفائدة

الانتاج الفني يتناول كل جوانب المجتمع بابعاده المختلفة و عادات الماضي تبقى تراثا لا بد من احترامها لا فرضها و لا مسحها

للمعلق 8 : كيف تفهم القبائلية وأنت تجهل لغتك العربية !!! وبالتالي فيوم تفهم العربية أو بالأحرى يوم تتقن كتابتها وذلك ما يبينه تعليقك الذي يؤكد أن مستواك لا يتعدى مستوى 2 أو 3 إبتدائي يومها لكل حادث حديث

تتكلم عن السيناريو و الإخراج فقنوات تلفزيون العمومي أفضل من القنوات الخاصة مجتمعة فرغم تقيد اليتيمة بدفتر شروط معين كونها رسمية فإنها أفضل من مسلسلكم بوقرون الذي لا يرقى إلى مستوى فني فهو مجموعة من الحركات التبهليلية و السقطات الفنية الركيكة رغم توفر إمكانيات ضخمة و ديكورات سينمائية

لست متأكدا من ان اصولي عربية أو امازيغية ولا يهمني ذلك فأنا مسلم وكفى. ورغم أنني لا أفهم اللغة الأمازيغية فصدقوني كثيرا ما تعجبني برامج القناة الأمازيغية وأتباعها باهتمام. رغم بساطتها إلا أنها صادقة وتحمل قيما هائلة افتقدناها وضيعناها. أفضل صدق القرن 19 على أكاذيب وتلفيق القرن 20 او ال 21. قرن 21 قرن مسيلمة الكذاب وقرر المسيح الدجال .

لا يهمني الديكور اكثر مايهمني عدم فهمي مايقال القبايل يفضرواعليك لهجة لا يفهما اي احد ولولا بعض مقابلات كرة القدم لا نعرف هاته القناة

هي مكيدة مدبرة لتعميم الرداءة على ربوع الجزائر
هذا هو مخططهم ايهام ان العمل الجزائري دون المستوى ثم ابعاده و ارغامه على اتباع الاخر

في الحقيقة لم تتخلف قناة الأمازيغية عن باقي القنوات الجزائريه كلها بدون استثناء، عمرونا غير بالكاميرا كاشي اللي ولات موضة رمضان، وبالزيادة سامطة، كان يجب التركيز على البرامج الهادفة التي تتناسب مع الشهر العظيم.

يا حسرة على الثقافة القبائلية و الأعمال الفنية المستطاع تقديمها للشعب الجزائري لاكن لا نرى شيى من هذا و لا نعرف أين السبب بالتحديد... المهم صح فطوركم ربي يجيب الخير

اجيبوا لك الحاجة ماميدو ....غيرة تهدرك كثر من المنطق

للمعلق 1 : مشكور على تعليقك يا أخي وكلامك الذي اعتبره شخصيا نصيحة في محلها حقيقة لا غبار عليها فمن يحيا في مدن هذا الزمان : لا أخلاق ولا حشمة ولا قيم ... سرقة ومخدرات وتحرش ببنات الناس ... الخ كمن يحيا في جهنم وعلى العكس من ذلك لا تزال القرى والمداشر والمدن الصغيرة تحتفظ ولو نسبيا بعادات وتقاليد وأعراف الأجداد ولا يزال الكرم والتآزر والإحترام... سيد الموقف في إنتظار تغيرات الزمن التي للأسف لا مفر منها

رغم عدم فهمي للامازيغية و الله نتفرج و يعجبوني المشاهد خاصة بالقرية القبائلية

واصلوا بارك الله فيكم

كعربي اقول لمداشر مدن القبائل ابقوا في سبرتكم و عاداتكم ونخوتكم و رجولتكم ..لاني حقا لمست الضياع في المدن الكبرى كمدينة تيزي وزو انه مغاير لعادات المداشر ..الحمد لله الكهرباء و الغاز و الانترنت متوفرة .امضوا فانكم قد ترضون انفسكم و انتم مقتنعون.