-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

الرسم على الجفون.. عندما تتحول العيون إلى لوحات!

نادية شريف
  • 13602
  • 7

صور أقرب إلى الخيال منها إلى الواقع.. صور رسومات على الجفون يقال أنها للسهرات والحفلات لكن البعض منها لا يصلح إلا للتنكر!!!

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
7
  • أخوكم

    malgré ke le tableau 14 ma plu cette imagination humaine doit restée intime entre les couples et pas en dehors de la chambre

  • بدون اسم

    أستغفر الله العظيم وأتوب اليه

  • عبد الرحيم

    يا اخ ايدير ان قنواتنا تشبه كمن ياذن في مالطا حتى هذا المثل صار لا يصح لانه في مالطا صار هناك مسلمون و الحمد لله في السابق كان مصدر المعلومة اما التحقيق الصحفي او وكالات الانباء او القنوات و الصحف الاخرى اما الان مع وجود الانترنات صارت المعلومة تافهة او مقصوصة او محمولة حتى من موقع هواي و ليس محترف

  • Anaya

    أنا نظرت إلى هاته اللوحات بعيوني كإمراة فلم أرى المرأة بتاتا ، رأيت فقط العيون واللوحات الجميلة وابهرني جمالها وقلت ما شاءالله! إن الله جميل يحب الجمال!
    آسفة ، لن أستطيع ولا أستطيع أن أرى ما رأيت أنت حتى أجيبك! ربما ستأتيك إجابة من رجل آخر. .....ربما. ...

  • إيدير

    ورغم أنها تدان أحيانا فتزيينها متواصل رغم ان التزيين لا يمس عنصر الرؤية لكنه مستمر (مقلة العين و الحدقة خاصة ) ، حيث أستمر العمل على الحواجب و الأجفان و ما زال يتطور الى ان بلغ مستوى الرسم على الحواجب. و السؤال هل يجوز النظر و التمتع و التأمل بتلك الرسومات التي اختير لها المكان حتى تتأكد المرأة بأن الرجال ينظرون اليهاوالى عيونها والى الرسومات على اجفانها ؟ألا يستوجب الأمرغض البصرعلينا وعليها،ألا يمكن تكييف الأمرواعتبارالتركيزعلى الرسومات تحرشا يعاقب عليه القانون قبل الشرع ؟أفيدونا يرحمكم الله.

  • إيدير

    منذ أمد بعيد و الإنسان يتغنى بالعين و المرأة قبل ذلك مهتمة أيضا بهذا العضو الحاسة الذي انعم الله به على الانسان ليرى به و يتمتع من خلاله بروعة الحياة كما يشاهد به و يتألم من فضاعاتها حيث يغمض احيانا عينه حتى لا يراها بمعنى يوقف وضيفتها ،اي انه في هذه اللحظة و كأن وظيفة العين باتت مزعجة لكن الإهتمام بالعين و التغني بها إستمر بل و هناك من يتمتع برؤية مآسي الحياة التي قد يكون أحد صناعها ،و حتى تستمر متعته !!!فقد يصور ها ليتمتع بإعادة مشاهدتها .إلا أن الإهتمام بجمال العين رغم ذلك بقي مستمرا...يتبع

  • Anaya

    لا يجب أن تنام هاته العيون! تبقى مفتوحة على طووووووول!!!
    بعض اللوحات ابهرني!