-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
بعد أن كانت حكرا على الرجال

السماح للمرأة السعودية بالحصول على نسخة من عقد الزواج

جواهر الشروق
  • 5229
  • 15
السماح للمرأة السعودية بالحصول على نسخة من عقد الزواج
ح.م

صدر عن وزارة العدل السعودية اليوم الاثنين بيان يقتضي بموجبه حصول المرأة على نسخة من عقد الزواج، مثلها مثل الرجل كي تعرف ما لها وما عليها، بعد أن كان استلام النسخة وقفا على الرجال في المملكة..

وطبقا لقرار أصدره وزير العدل وليد الصمعاني أصبح يتعين على “مأذوني الأنكحة تسليم الزوجة نسخة من عقد النكاح ضمانا لمعرفتها بحقوقها وشروط العقد”.

وقالت الوزارة إن حصول المرأة على نسخة من العقد “يأتي نظرا لحاجة الزوجة إلى مثل هذه النسخة عند وجود خلاف مع الزوج وإقامة دعاوى بينهما لدى المحاكم”، وأضافت أن القرار جاء “سعيا لحفظ حقوق المرأة، وتسهيل الإجراءات لها”.

وأكدت أن الوزير وجه “باعتماد إخراج نسختين لعقد النكاح إحداهما للزوج والأخرى للزوجة ويضاف فيها عبارة تفيد بأن هذه النسخة لها وأخذ توقيع كل منهما على استلامه للنسخة”.

وتحتاج المرأة السعودية إلى إذن من أحد أقاربها الرجال للزواج والسفر والعمل في البلد الذي يحظر على النساء فيه قيادة السيارات ويفرض عليهن ارتداء ملابس تغطي كامل الجسم والرأس.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
15
  • بدون اسم

    4 - 11 كل التقدير ( لقد نطقت الواقع المعاش بعفل دستور المعاقين ذهنيا .

  • Khaled

    هذا الخبر لايقارن بالمصائب والمنكرات التي عندنا.
    للمعلقين انظروا لحالكم اولا..وحالكم ليس افضل منهم ولو حتى عشرين بالمئة.
    فرصة للهمز واللمز على نساء المسلمات... والهدف هو الإسائة للإسلام بطريقة غير مباشرة.. وحب العلمانية..
    الحقيقة هي:
    نساء السعوديات اكثر نساء بلاد المسلمين تدينا ومحافظة... اكثر الله من هؤلاء النساء في امتنا..
    البعض يريد منهم الإنحلال كما هم منحلين اخلاقيا ودينيا..
    للمعلقين اصلحوا حالكم وحال قانون الأسرة الجزائرية ولاتحاربوا شرع الله... بعد ذلك يمكن التطرق والتحدث عن نساء العرب

  • نداء الى المرأة السعودية

    معركتك اليوم هي من أجل استعادة حريتك و كرامتك التي صادرها الظلاميون القادمون من وراء التاريخ ، هؤلاء الذين يحنون لعودة زمن الحريم و ما ملكت الايمان ، لا تسمحي لهم بأن يحولوا حياتك الى ظلام لا حياة فيها و لا ألوان و لا أفراح .
    لاتكوني آلة مبرمجة على اطاعة الأوامر و التعليمات ، أنت أولا و قبل كل شيء انسان .

  • نداء الى المرأة السعودية

    أيتها المرأة السعودية ما الذي دفعك اليوم لقبول الذل و الخنوع و الرضوخ تحت سلطة مجتمع ذكوري لم يرحمك و لم يعتبرك انسانا ، مجتمع يتغاضى عن كل خطايا الذكر بينما لا يتسامح مطلقا مع أصغر هفوة قد ترتكبينها ، مجتمع يقدم أحلامك و كرامتك و سعادتك قربانا لأنانية الذكر .
    استفيقي من الغيبوبة التي أدخلوك فيها ، أخرجي من عبوديتك و استرجعي انسانيتك و كرامتك فأنت لست أقل همة و عزما من غيرك من الحرائر ، تخلصي من أغلال الوهمية التي فرضها الاستبداد الذكوري المتغطرس ، معركتك اليوم هي من أجل استعادة حريتك و كرامتك

  • بدون اسم

    وجب على النساء العمل على تغيير العقلية الذكورية في المجتمع هن و لا يعولن على أحد لان الذكر الجزائري مضمخ بتلك العقلية و متشبع بها، و تغيير العقليات لا يتأتي بالقوانين على أهميتها، قانون تجريم العنف ضد النساء يبقى بلا قيمة ما لم تتغير فكرة الرجل و نظرته للمراة، و دور المرأة يكون في تربية الابناء الذكور منهم و الاناث على حد سواء، تربية الذكر على احترام أخته الانثى و العكس، فكل تمييز للذكر على الانثى أو تمييز لها عليه يفضي الى النتيجة التي نراها في الشوارع و البيوت اليوم

  • بدون اسم

    كما انقرضت نساء الهودج و الخيمة و الخدور و انقرضت البنيات القبلية وجب أن تنقرض أعراف البداوة التي لبست لباس القداسة، ان العلاقة بين النظرة البدوية للمراة و النظرة الدينية لها علاقة جدلية، فتلك النظرة البدوية للنساء هي التي تحولت من بعد الى دين مقدس و الان في زمننا يحدث العكس،النظرة الدينية للمراة تحولت الى نمط سلوك اجتماعي و قناعات راسخة في الوعي الجمعي بغض النظر عن تدين الشخص او عدمه،كل المجتمع يرى في المراة عدوا و خطرا عظيما

  • حرة و ليست عورة

    يولد داخله رغبة في ارضاء الآخر و المستمعين و نفي تلك الصفات الشريرة عنه و الظهور بمظهر حسن في أعين الآخرين ، فيتنازل و يقدم فكره و نهجه و قناعاته قربانا للآخرين لعلهم يقبلوا قربانه و يعموه برضاهم.
    ففي النهاية ، كلمات ك "عاهرة" ، "كافر" ليست إلا نعوت تم تحميلها كما هائلا من المعاني السلبية لكي يتم في النهاية رميها على من لا نحب تصرفاتهم لكي يخضعوا لنا و يقدموا التنازلات لعلها تبرئهم من هذه الجريمة الافتراضية التي اخترعناها و اختصرناها في كلمة

  • حرة و ليست عورة

    فهو بتصنعه البكاء ، يحرك داخلك الرغبة باسترضائه ، فتخضع له و تعطيه ما يريد
    كذلك الذي ينعتك ب "العاهرة" ، هو كالطفل ، يستجدي شعورك بنوع من الندم يدفعك لطلب رضاه من خلال التنازل عما أنت عليه من لباس أو هيئة أو طريقة كلام ، فتخضعين بذلك لرغباته هو و رؤيته هو نفس الشيء ينطبق على الذي يكفر الآخرين ، فهو يختار تلك الكلمة بسبب حمولتها الثقيلة من المعاني الشرير التي ألصقت بها عبر التاريخ ، لكي يرميها على مخالفه ، فيجعله يحس بنوع من "الخجل" يمتزج ب "الخوف" بالإضافة ل "الندم"

  • حرة و ليست عورة

    طور معها فهم عقلنا الباطن لها و بالتالي استغلالها للحصول على ما نريد حتى و نحن أطفال فالشفقة التي يستجديها ابنك من خلال تصنعه البكاء ، ليست إلا شكلا من أشكال الشعور بالذنب، وهي ترتبط مباشرة بتلك العقدة النفسية، فهو بتصنعه البكاء ، يحرك داخلك الرغبة باسترضائه ، فتخضع له و تعطيه ما يريد
    تطور معها فهم عقلنا الباطن لها و بالتالي استغلالها للحصول على ما نريد حتى و نحن أطفال فالشفقة التي يستجديها ابنك من خلال تصنعه البكاء ، ليست إلا شكلا من أشكال الشعور بالذنب، وهي ترتبط مباشرة بتلك العقدة النفسية

  • حرة و ليست عورة

    لا يوجد فرق بين الذي ينعت الفتاة الغير محجبة أو التي لا تخضع لسلطته و سلطات أمثاله ب "العاهرة" ، و بين طفل يتظاهر بالبكاء و يمثل دور الحزين أمام والديه لكي يلبيا طلباته كل هؤلاء يلعبون على عقدة نفسية وراثية في الإنسان و هي عقدة الشعور بالذنب التي تولد داخل الإنسان رغبة باسترضاء الآخرين :
    هذه العقدة النفسية التي تطورت و تم انتقاؤها طبيعيا بسبب كونها صفة حميدة تقوي علاقاتنا ببعضنا البعض و تجعلنا نعيش في "القطيع" و لا نفترق ، فتدفع الظالم للشعور بالحاجة للإعتذار و تقديم تعويض ل "المظلوم"

  • حرة و ليست عورة

    خوف الذكر من المرأة و قلقه من غدرها و توجسه من تقلبها هو الذي يدفعه للاحتماء بالشريعة فالذكر القلق و المتوجس من المرأة يلجأ الى الدين لالزامها بالعفة و الوفاء و بالتالي فهذا يعفيه من القلق على شرفه و عرضه، فالدين تحديدا يعزز الثقافة البدوية القائمة على الغيرة الفحولية و العقلية الذكورية و هاجس الشرف، لذلك هو الضمانة التي يقدمها للذكر ضد أي خيانة أو غدر محتمل للمرأة و تعليمات للاستعمال الصحيح و الأسلم للكائن الأنثوي

  • حرة و ليست عورة

    كره الذكوريين المتحجري العقل للمرأة سببه الخوف منها و الذي نتج عن جهلهم بها ، لذلك شيطنوها و استعظموا خطرها و فتنتها و كيدها و احتاروا في طريقة التعامل معها لذلك ابتكروا الكثير من الوسائل و الشرائع والأساليب لقمعها و اضطهادها و تحقيرها للتخفيف من الشعور بالخوف منها واهتزاز شخصياتهم أمامها ،أما الكيد فهو نتيجة مباشرة للقمع الذي تعرضت له من قبل الاستبداد الذكوري

  • تهاني

    تهاني الحارة للمرأة السعودية بهذا الانجاز العظيم
    عقبال الحصول على بطاقة التعريف الوطنية بعد مليار سنة ضوئية ان شاء الله

  • بدون اسم

    wahabia c ca

  • العباسي

    والله من يسمع بسعوديه يقول انا بلد الحقوق فيه فئه يلقبون بلبدون اجداتدهم و ابائهم ازدادو في السعوديه لم تمنحهم الجنسيه لايقدجرون ان يشتغلو او ان يكون لهم ملكيه الله المستعان عنصره اشد من عنصرية البيض ضد السود في امريكا ام معاملة الخدم و بلاخص الهنود فيديوهات في اليوتوب يندى لها الجبين